ميدان نصب النسر في جزيرة لنكاوي ماليزيا 2024.

ميدان نصب النسر في جزيرة لنكاوي ماليزيا

يعتبر اهم معلم على ارض لنكاوي للقادمين عن طريق البحر ، وهذا النصب بجوار محطة الزوارق ، ولونة يتردد بين اللون الاحمر والبني ، وجاء اسم لنكاوى من اسم هذا النسر حيث تعني كلمة ( Helang) باللغة الماليزية القديمة ( النسر ) وتعني كلمة (Kawi) اللون البني ودمجت الكلمتان لتصبح كلمة Langkawi ، والنصب يحنوي على المطاعم والمظلات والحدائق والبحيرات ، ولقرب النصب من البحر فان المشي في حدائقة والاكل في مطاعمه امر ممتع ومنعش بسبب نسمات البحر الهادئة واصوات الامواج التي تدغدغ اذان السواح

صور متنوعة من ميدان نصب النسر في جزيرة لنكاوي ماليزيا

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

كلام رائع ،،،،، احذر استراتيجية النسر الخاسر 2024.

احذر استراتيجية النسر الخاسر

كانا نسران

متشابهان تماماً …

حتى انك عندما تراهما معاً …

قد تضن أنك تشاهد نسراً و صورته المنعكسة …

منحمها الله نفس القدرات …

نفس الجناحان القويان …

نفس العيون الحادة …

نفس الريش الخفيف الإنسيابي …

تعلما الطياران معاً … بنفس الأسلوب …

و بينما هما في السماء …

يحلقان معاً على مستوى واحد …

بدأ الخمول يدب في احدهما …

فكتفى بفرد جناحيه معتمداً على قوة الهواء …

بينما استمر الثاني …

يخفق بجناحيه بقوة …

و كلما خفق بهما اعتلاء …

و مع الوقت كان يسمو و يسمو …

و كان ينادي الآخر أن يعمل و يجتهد ليعلو …

لكن النسر الآخر …

كان يجد في نصائحه و كلماته له إهانة …

أخذ يقارن نفسه به …

و يتحدث مع نفسه حديث ذاتي سلبي …

قال منذ صغري و هم يفضلونه …

منذ صغري و الحياة كيئبة في وجهي …

الأمور ميسرة له و النجاح مكتوب له …

كلهم يحبونه و يدعمونه …

إلا تلاحظون حتى الهواء يدفعه أعلا مني …

أنا محبط …

أنا مكتئيب …

ياترى متى ستأتي الظروف و الفرص و الحظ معي …

اريد ان أكون افضل منه …

أن أعلو اعلا منه …

لن اسمح له ان يرتفع و حده …

و أخذ يراقب النسر الآخر …

و إنشغل بذلك التفكير السلبي و المراقبه عن الخفقان بجناحيه …

و كل مرة يخفق النسر بجناحيه يعلو و يعلو …

و صاحبنا يراقب ويقارن و يفكر في حل … لعله ينجح …

عندها قرر أن يسقطه …

فهي الطريقه الوحيدة لإيقاف تقدمه الدائم و نجاحه …

فكر ما الطريقة المثلى لإسقاطه …

أرميه بحجر هذا يعني نزولي للأرض ثم صعودي …

ستكون حينها المسافة أكبر و اكبر …

هل اشغله بكلام سلبي … أنه لا يتوقف ليسمعني …

و فجاءة لمعة الفكرة في ذهن صاحبنا النسر الطامح للنجاح و السمو !!!

قرر أن أفضل طريقة لإسقاطه هي …

أن ينزع من ريش جناحيه و يرمي النسر الآخر لإسقاطه …

و بسرعة بدأ في التنفيذ …

ينزع من ريش جناحيه و يرمي النسر اللآخر الذي كان في عجب منه …

النسر الآخر …

مع كل علامات الدهشة استمر يخفق و يخفق بجناحيه و يعلو …

بينما صاحبنا في لحظة وجد الا ريش لديه …

حينها سقط سقوطاً سريعاً و ارتطم بالأرض …

و مع سقوطه كان يردد عبارة وحيدة …

الم اقل لكم أن الظروف دوماً ضدي ؟
منقول

مشكورة حبيبة محمود كلام رائع
اهلا وسهلا حبيبتي كونتيسة شرفتي موضوعي
بجنن يا حبيبة محمود… فعلا الواحد ما لازم يلوم الظروف ابدا على الوضع اللي هو فيه ولا يحكي حظي هيك وحظي هيك..لازم يعمل بايده تيصير

من طلب العلا سهر الليالي …وما حك جلدك مثل ظفرك..صحيييييييح

صح لسانك يا عسل يا اردنية الخير ما بيجي للواحد الا اذا هوه عمل الو