عندما تكون غير ملتزم تكون الحياة مليئة بالمشاكل …………
لكن عندما تلتزم تصبح حلوة الطعم وجميلة بوجود الأخوة ………..
وأثناء الإنتكاستصبح الحياة عندك مضطربة تريد الثبات لكن البعد عن الصالحات ……….مجالس الذكر ………..أهل الطاعات ……….
والقرب من العامية ليس شرط أهل فجور ومعاصي لكن ناس لا تعينك على التمسك بهذا الدين والذي كنت تتذوق طعما تتمنى أن يرجع ………..
قد يكون بعدك عن الصالحين بسسب مقهور …………وشيء طاري ………..ما هو الحل عندكم يا أخوات ……………
الخوف من العودة لدائرة أهل المنكرات
قد تعمل الأن بعض أو الكثير من المعاصي (( رحم الله أمرء عرف قدر نفسة )) ما هو الحل …..
أعتقد وتتعتقدون الحل هو فقط…………
الدعاء …………(( ما طرق شيء باب السماء إلا وفتح له )) فهل من طارق مشاركاتكم يا حبايب
ولكم هذي مني
كما يظهر أنك تقصدين الإلتزام بشرع الله عزوجل…
قولك((لكن عندما تلتزم تصبح حلوة الطعم وجميلة بوجود الأخوة )))..أرى انها تصبح حلوة الطعم وجميله لقربنا من الله سبحانه وايضا الاخوة في الله جل وعلا ولكن لاتقتصر فقط على الاخوه…
وأنا ارى أن الالتزام لايكون فقط حال ان تكون صحبتي صالحه فأكون في هذه الحال ملتزمه بل قد أصاحب صحبة لا تعينني على الخير ولكن أكون من بينهم الناصحه المرشده المذكره لهم لعل الله أن يهديهم على يديّ…
نعم…نخشى على أنفسنا من اهل المنكرات حتى لانصبح مثلهم ولكن من لا يخاف على نفسه من التاثر قد يكون خير له ان يخالطهم ويجالسهم بقصد النصيحة ليس إلا…ولكن يتجنب الجلوس معهم حال أحد فعل المنكرات…
وكما ذكرت نحرص على أن نسأل الله دائما ان يجنبنا صحبة السوء وأن يثبتنا على دينه….
جزيت خيرا أختي على تطرقك لمثل هذا الموضوع ونحن بإنتظار المشاركين…
لا تنفع الصحبة الصالحة بدون ……….(( التمسك بدين الله الحنيف ))
قد خانني التعبير ولك كل الشكر ………..
ولكن زمن الغربة هذا وزمن الغرباء يحتاج للأخوة في الله أخوة حقيقة تدعوا لله وهما الله في الأول والأخير
ولك كل الشكر