تخطى إلى المحتوى

الاعجاز العددي في القرآن الكريم 2024.

  • بواسطة

لاكي

الإعجاز العددي في القرآن الكريم
لاكي

لاكي

ذكر الله سبحانه وتعالى في آياته أشياء كثيرة، وجاء العلماء ودققوا فيها

فوجدوا توافقاً غريباً ومن ذلك ما تشاهده عبر هذه القائمة
الكلمة عدد مرات الذكر في القرآن الكريم
الدنيا 115 مرة
الآخرة 115 مرة
الملائكة 88 مرة
الشياطين 88 مرة
الحياة 145 مرة
الموت 145 مرة
النفع 50 مرة
الفساد 50 مرة
الناس 368 مرة
الرسل 368 مرة
إبليس 11 مرة
الإستعاذة من إبليس 11 مرة
المصيبة 75 مرة
الشكر 75 مرة
الإنفاق 73 مرة
الشكر 73 مرة
الضالون 17 مرة
الموتى 17 مرة
المسلمين 41 مرة
الجهاد 41 مرة
الذهب 8 مرات
الترف 8 مرات
السحر 60 مرة
الفتنة 60 مرة
الزكاة 32 مرة
البركة 32 مرة
العقل 49 مرة
النور 49 مرة
اللسان 25 مرة
الموعظة 25 مرة
الرغبة 8 مرات
الرهبة 8 مرات
الجهر 16 مرة
العلانية 16 مرة
الشدة 114 مرة
الصبر 114 مرة
محمد صلى الله عليه وسلم 4 مرات
الشريعة 4 مرات
الرجل 24 مرة
المرأة 24 مرة
الصلاة 5 مرات
الشهر 12 مرة
اليوم 365 مرة
البحر 32 مرة
البر 13 مرة

ذكرت كلمة البحار (أي المياه) في القرآن الكريم 32 مرة، وذكرت كلمة البر (أي اليابسة) في القرآن الكريم 13 مرة.
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن وعدد كلمات البر، فسنحصل على المجموع كالتالي: 45.
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
1. مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
32 ÷ 45 × 100% = 71,11111111111%
2. مجموع كلمات البر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
13 ÷ 45 × 100% = 28,88888888889%

وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة، نحصل على هذا الناتج المعجز الذي توصل له القرآن من 14 قرناً، فالعلم الحديث توصل إلى أن:
نسبة المياه على الكرة الأرضية: 71,11111111111%
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية: 28,88888888889%
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني فإنا نحصل على الناتج = 100%
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل، فما قولك بهذا الإعجاز! هل هذه صدفة؟ من علم محمد هذا الكلام كله؟ من علم النبي الأمي في الأربعين من عمره هذا الكلام؟
ولكني أقول لك: (وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، علمه شديد القوى)، فاسجد لربك شكراً لأنك من المسلمين، لأنك من حملة هذا الكتاب العظيم، وأنا أقول لك إن هذا بعض الإعجاز العددي وليس الإعجاز كله، فهناك مجلدات وكتب تتكلم عن الإعجاز العددي والفلكي والكوني والطبي والجيولوجي والهندسي والعقلي…إلخ.وإن شاء الرحمن القدير،سيكون لنا لقاء آخر بإذن الله مع إعجازات القرآن الكريم.
من سلسلة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ………..للدكتور طارق السويدان

لاكي

جزاك الله خيراً

وبارك الله فيك …

وجدت هذا التعليق في أحد المواقع وهو :

الكلام في الإعجاز العددي دحض مزلّـة ، ومزلق خطير !

والملاحظ فيه كثرة التكلّف ، والتعسّف للقول بموجبه

أرجو الإطلاع على هذا الرابط ..

http://www.khayma.com/da3wah/66.html

وشكراً جزيلاً لك..

و قد تكرر موضوعك هنا قريباً من الإعجاز العددي ..

جزاك الله الف خير
وسبحان الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم..

لا شك أن القرآن الكريم كلام الله الذي {لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه} فصلت 42 وأنه معجزة الله الدائمة لكل زمان ومكان، والقرآن الكريم نزل لإنقاذ البشرية من الظلمات إلى النور مع ما يحتويه من معجزات على مرِّ الزمن، ولكن للأسف هناك من ينتهج منهجاً خاطئاً في التعامل مع هذه المعجزات..

يقول الدكتور خليل الصمادي (عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين):

والحقيقة أنَّ الإعجاز العددي في القرآن الكريم مصطلح مطاط، يستعمل في معان صحيحة، وفي معانٍ باطلة، فأما المعاني الصحيحة، فمنها: استخراج بعض اللطائف القرآنية المتعلقة بالأعداد فلا مانع أن يعد هذا التوافق العجيب وجها من وجوه الإعجاز القرآني يضاف إلى وجوه الإعجاز العديدة للقرآن الكريم ، ويستفاد من هذا الوجه في محاورة الذين يؤمنون بالماديات أكثر من إيمانهم بالغيب ، فيقال لهم إن القرآن أنزل على نبي أمي لا يكتب ولا يحسب ، ولا كان في زمنه حواسيب لإحصاء الكلمات ، ومع ذلك وجد في القرآن هذا التوافق العجيب الذي يؤكد أنه ليس بقول بشر .

وأما المعاني الباطلة فمنها الإعراض عن المعاني السامية لكلام الله عز وجل والانصراف إلى العد والإحصاء والحساب والبرمجة وقلب الكلمات ولي أعناقها حتى يسجل أحدهم فتحا جديدا في اكتشاف ما عجز عنه المفسرون كما أن لبعض الفرق والطوائف اعتقادات في بعض الأرقام يحاولون أن يكتشفوها في القرآن الكريم كما هم الصابئة الذين يقدسون العدد19 ,ومنها استعمال الأعداد في التنبؤ بأحداث غيبية ، أو ادعاء دلالة القرآن على زمن وقوعها مثل ادعاء دلالة القرآن على تاريخ أحداث 11 سبتمبر ، وكثيرا ما يرتكب مروجو هذه الخزعبلات بعض المغالطات ، كاستعمال التاريخ الميلادي لكون التاريخ الهجري لم يسعفهم في تحقيق مرادهم ، وهذا المسلك باطل من جهة أنه كهانة وادعاء لعلم الغيب الذي استأثر الله تعالى به ، وباطلٌ أيضا من جهة أنه مسلك اليهود من قبل ،كما ذكر الإمام ابن كثير في تفسيره" الم" في أول البقرة
ولكن علينا التمحيص والتأكد قبل نشر هذه المعلومات حتى لا نقع في اضطراب وحيص وبيص وعلينا كذلك ألا نأخذ المعلومات التي تنشر على الشبكات العنكبوتية دون تمحيص أو تدقيق فربما أخطأ أحدهم عن حسن نية أو سوء نية ونشر ه على أحد المواقع ثم توالت المواقع بنشره للطافته أو أهميته فتجد عشرات المواقع ارتكبت الخطأ نفسه وكأن الباحث عن المعلومة يظن أن الأمر فيه تواتر !!

http://www.grenc.com/show_article_main.cfm?id=7196

وقد تأكدت بنفسي من وجود بعض الأخطاء في الموضوع أعلاه باستخدام موقع البحث في القرآن الكريم ..
http://quran.muslim-web.com/search.htm?SearchText=%E3%E1%C7%C6%DF%C9

فوجدت أن كلمة الملائكة ذكرت 68 والشياطين ذكرت 17 مرة أما الشيطان فذكرت 68. وليس 88 مرة كما ورد في الموضوع.

وأيضاً ورد في الموضوع أن كلمة شريعة ذكرت أربع مرات وفي الواقع أنها ذكرت مرة واحدة أما مع اللواحق "شرع" فذكرت خمس مرات .

نسأل الله أن يهدينا إلى سواء السبيل..

شكرا لكن اخواتي ومنكم نستفيد طبعا
لكن انا سمعت عدد من علماء الدين على التلفاز من يتكلم عن الاعجاز العددي في القران
لا اقول اني اشك في قولكن لكن هناك ايضا بجانب علماء الدين كتب كثيره ليست لدي لكني كنت
اراها في معارض الكتب تتكلم عن هذا الموضوع فهل كلها خاطئه
أختي الكريمة..راجعي ما اقتبسته في ردي جيداً..لاكي
بالطبع يوجد هناك أناس متخصصون في الإعجاز يتبعون ضوابط معينة تحد من نسبة الخطأ بشكل كبير ولكن أيضاً يوجد هناك من يغلون ويتكلفون في استنتاجاتهم وربما يكون خطأ بحسن نية ولكنه في النهاية يبقى خطأ وربما يستغله البعض ليسيء للإسلام..
لذلك علينا أن نتحرى الدقة والمصدر الموثوق عند نقلنا مثل هذه الأمور ونعتمد على الحذر أثناء قراءتنا لها فليس كل شيء قابل للتصديق..ففي نفس موضوعك وجد معلومات صحيحة ولكن أيضاً توجد معلومات خاطئة كما أوضحنا لكِ..

وفي الرابط التالي مقال تفصيلي يشرح ضوابط الإعجاز العددي ويرد على بعض الاستنتاجات الخاطئة التي سلكها بعض الباحثين..
http://www.55a.net/firas/arabic/inde…&select_page=4

وبرأيي لو نسميه لطائف عددية يكون أفضل كما يفعل موقع موسوعة الإعجاز العلمي في الكتاب والسنة ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.