أهلاااً بكِ زهرة الربيع
خاطرةٌ جميلة ورقيقة جداً
بوركَ مدادك ِ الراقي
أمطري مزيد ابداعاتك .. فنحنُ بالانتظار ..~
كل الودّ ~
::
ما اروعها من كلمات
رقيقة ومؤثرة
لولا تشاؤم يظللها
غاليتي
الحياة كدح وتعب
يشقى فيها المؤمن ليجد في آخرته ما يسعد به ويستريح
فليكن شعارك دائما .. أملي بالله ويقيني بما عنده ينقذني من براثن التشاؤم والهواجس اللامنتهية
استمتعتُ كثيرا بقرأتي لحرفك الراقي
ولا اخفيكِ اني ذرفتُ دمعة حارة
فإن كانت السائلة قد انتظرت للحلم حولا.. فناك من ينتظره من سنوات
وفقتِ غاليتي
بسم الله الرحمن الرحيم
حينما يتدفق الوجدان الهامس
تخلق تلك الصورة المفعمة بالأمل والحب ،، لتكون بسيطة سهلة الفهم غنية الدلالة بتراكيب أثير فيكم التأمل ..
فكان (( السؤال )) الذي أتفاعل معه وأنفعل أجسده جاهده بأسلوب شفاف حتى يأخذ ذاك الوهج فأشعلها وأمضي . .
المهم أن مشرفتنا الغالية استطاعت أن تدخل إلى أعماق بحر مدادي وغاصت ،، بقدر ما حاورت كقارئ أومضت
كالبرق تتأمل العبارات المثقلة بالمعاني التي توقظ الحواس وتشدها للتفكير . .
فهذا هو ورد صوتي ღ زُمُـرُّد ღ
لعينيكِ القى ، مليون باب
تقديري ..
بسم الله الرحمن الرحيم
ما اروعها من كلمات
رقيقة ومؤثرة
لولا تشاؤم يظللها
كانت سجينة لدفتر القلب والذاكرة .
فيها شيئاً من الحقيقة أو كل الحقيقة . . .
استمتعتُ كثيرا بقرأتي لحرفك الراقي
ولا اخفيكِ اني ذرفتُ دمعة حارة
الدمعة الحارة تبدأ بقطرة واحدة ، حارة وحية ثم تليها السيول الجارفة ..
فهي لحظة انهمار الغيم مطراً ملوناً على الورقة البيضاء .
غاليتي
الحياة كدح وتعب
يشقى فيها المؤمن ليجد في آخرته ما يسعد به ويستريح
فليكن شعارك دائما .. أملي بالله ويقيني بما عنده ينقذني من براثن التشاؤم والهواجس اللامنتهية
كلماتكِ تأتي كنسمة خفيفة تجر في ذيل ثوبها عاصفة من فراشات .
كلماتكِ استقبلها كما يستقبل الأطفال ابتسامة قوس قزح على وجه السماء .
أفرح بها فرحة انسان يرى جراحه تُرسم ، بقطرات دمه ، فأكونها لتكونني ..
(( سؤال )) هذه التساؤلات مشوبة بالحذر والتروي ، لكن مايميز هذه الخاطرة عناق الأول للمنديل والمطرقة
باستمرار ، المنديل والمطرقة كرمز متعدد الدلالات ، فتارة تجدون المطرقة بيتٌ . . سجافاً . . ومظلة . . ذات تأثير ..
وأخرى تجدونها منديل نمسح به زخات العرق او منديل يلتقط الأرواح التي تتهاوى .. أو قوس قزح . . والغيمة. .
ثالثة الحصى . . والصنوبر . . تجدونها الحياة بثراها وبكل ما يعتلج بها من لواعج انسانية ، كالحب والفراق
والأمل والألم والفرح والحزن .. كلها تجدونها وحدة شعورية تتداخل فيها المفردات والدلالات يصعب الفصل بين هذه
وتلك ..
والأخيرة هي نفس الدخلة الأولى التي تعتبر دخلة مشروعه وطموحه تجدونها في نهاية الخاطرة . .
" قال : سيكون لنا بيت يسكننا
وحدائق معلّقه . .
لا يبدو لنا بيتٌ يلوذنا
أو سكونٌ يحتوينا أو خيمة . . ! "
تقديري ..
والاخراء احساس اجمل .. فـ شكرآآ
لـ جمال حروفك ,, نثرته هنا
ودي
ماشاء الله
سلمت يداكِ
وننتظر الجديد ان شاء الله
بسم الله الرحمن الرحيم
خاطره رائعه ‘‘ تحمل بين الكلمه
والاخراء احساس اجمل .. فـ شكرآآ
لـ جمال حروفك ,, نثرته هنا
زخم حروفكِ احساس ينبض من تحت الحروف ،،
ومن خنادق القلب ..
العفو ..
فهكذا يكون نبض القادمين لمتصفحي ..