تخطى إلى المحتوى

القلم المرتجف 2024.

  • بواسطة

ما إن أمسكت القلم
حتى هاجت بي الذكرى
وزادت نبضات قلبي
أهي رجفة لقاء الغائب
أم هي سعادة عودة الذكريات
أصبحت تترائين أمام ناظري
أصبحت أتذكر كلماتك
لا أزال أسمعها ترن في أذني
كأنها في الأمس القريب
لكن لماذا هذا الوهم
لماذا أخدع نفسي هذا الخداع
………..البقية خارج دائرة البوح

لاكي لاكي لاكي

هلاااااااااااا عذب

خاطرة جميلة ..

………..البقية خارج دائرة البوح

ننتظر بوح قلمك .

مشكووره

جمييييييييييييييييييل
سلمت يداك
خااطرة جمييلة ومعبرة

ننتظر ابدااعاتك

لك تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.