قال تعالى:
(الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ
اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)
قصة عجيبه ورحلة أيمانيه تشرح لنا حقائق الآعجاز في القران الكريم
يقول كاتبها..ويمقدمات بسيطه
بعد سنوات من اللهو والاستماع إلى الموسيقى،
صحيح كنتُ أتأثر بسماع الموسيقى ولكن كانت تسبب لي عدم ارتياح
لأنني مؤمن بالله وأعلم أن العزف واللهو من أعمال الشيطان.
وقدر الله لي أن استمع إلى حديث نبوي عظيم يقول:
(من ترك شيئاً لله عوَّضه الله خيراً منه)،
وقد أثر في هذا الحديث لدرجة قلت معها:
هل يوجد ما هو خير من الموسيقى؟
وتركت الموسيقى بالفعل وجلست
أنتظر الخير من الله تعالى لأنني مؤمن بكلام الحبيب الأعظم عليه الصلاة والسلام
أنتظر الخير من الله تعالى لأنني مؤمن بكلام الحبيب الأعظم عليه الصلاة والسلام
وخلال أيام قلائل بدأتُ أحب الاستماع إلى القرآن
وسبحان الله كنتُ أتفاعل مع صوت القرآن لدرجة كبيرة لم يعد معها تأثير للموسيقى.
وهذا ما جعلني أحفظ القرآن بطريقة الاستماع فقط.
لاحظتُ بعدها أن صوت القرآن له تأثير قوي جداً،
وسبحان الله كنتُ أتفاعل مع صوت القرآن لدرجة كبيرة لم يعد معها تأثير للموسيقى.
وهذا ما جعلني أحفظ القرآن بطريقة الاستماع فقط.
لاحظتُ بعدها أن صوت القرآن له تأثير قوي جداً،
فأنت تشعر وكأنك تخرج من هذا العالم وتحلق في عالم الآخرة عندما تسمع القرآن.
وخلال سنة تقريباً لم يعد شيء يطربني ويفرحني إلا أن أستمع إلى
صوت القرآن،
فإذا ضاقت بي الأمور وتعرضت لأي مشكلة نفسية أو اجتماعية
أو ضائقة مادية لجأت إلى القرآن فكنتُ أجد فيه العلاج والشفاء والراحة والسكون.
فإذا كان علماء الغرب اليوم يتحدثون عن تأثير للموسيقى
على الأمراض،فكيف لو جربوا واكتشفوا مافي القرآن الكريم لكانت النتائج مبهرة!
صوت القرآن،
فإذا ضاقت بي الأمور وتعرضت لأي مشكلة نفسية أو اجتماعية
أو ضائقة مادية لجأت إلى القرآن فكنتُ أجد فيه العلاج والشفاء والراحة والسكون.
فإذا كان علماء الغرب اليوم يتحدثون عن تأثير للموسيقى
على الأمراض،فكيف لو جربوا واكتشفوا مافي القرآن الكريم لكانت النتائج مبهرة!
ينقل لروضة السعداء
حياكم الله …ولكن الأخت المغتربه كان قصدها الإلتزام بقوانين المنتدى وقد وضحت لكم الأمر من انه يجب تنزيل موضوع واحد في اليوم …ونقلها للموضوع هو للركن الملائم له
جزاكم الله خيراا ونأمل تفهمكم للأمر …
جزاكم الله خيراا ونأمل تفهمكم للأمر …
جزاك الله كل خير و بارك فيك و لك و عليك