اخوتي وبناتي الغاليات
موضوعي اليوم تكمله لفشل ليله الدخل
وهو متل بسيط والمخفي اعظم من مايحصل
خلف الكواليس من امور لا ترضى الله
الجهل وقلة الوعي
ظاهرة خطيره عفانا الله منها تجارة الدجل
المنجمين والمشعزبن ومن يتابعوا فنوات فضائي
والاتصال بقراء البخت لبكشفوا لهم عن مستقبلهم
وغيرها من امور اخطر بكتير ولا نقول
الاحسبي الله ونعم الوكيل
واليكم هذا النقل فهو بغاية الاهمية
اول فقرة من خلقة تلفزيونية مسجله ورائي الشرع بالفقرة
التالية ليتم الوعي والفائده لكل بنات ونساء المسلمات
فهم الاكتر ميول ليعرفوا مستقبلهم
ومشوار الالف ميل يبداء بخطة
احذروا بنات اليوم وانتم امهات الجيل القادم
ان تصدقنا تلك الامور واليكم النقل
اتمنى لكم الفائده
والتوفيق بكل اموركم بالتوكل على الله اتمنى ان تقرؤا
الموضوع لانه بغايه الاهمية
لللموضوع لا يخص فئه ملتزمة دينيا
بل هو من باب التوعية من عدم الانجراف وراء تلكالظاهرة ومحاربتها منا جميعا
بمنتدانا الراقي بالاخوات الافاضل ولنكون نحنوا عبرع بحوارنا
ليستفيدوا القراء ومن عندهم اعتقاد بالعرافين
ةيصدقوا اقوالهم وافعالهم
والله مابعد عنكم كل سوء ويسلح بناتنا بالايمان والتقوى
واللجوء الى الله عند الحاجه فهو المعين والرزقا بغير حساب
وموزع القسم والنصيب وان اراد وبيد ه كل شي ان اراد شئ
فيقل له كن فيكون
الإقبال على العِرافة ظاهرة قديمة لازمت الإنسان في رغبته معرفة خفايا الغيب وما يخبئه له المستقبل ولكن تبقى النساء الأكثر إقبال قديما وحديثا على العرافات وقارئات الفنجان والبصارات فمنهن صبايا يبحثن عن انتزاع هوية فارس الأحلام من عالم الغيب أو محبات يبحثن عن وسيلة تصل بهن إلى جر المحبوب إليهن وقد تلجأ فئات أخرى من النساء إلى البصارة أو العِرافة لتساعدها على كبح جماح زوجها في انجذابه نحو النساء وأخريات يسعين من خلال الدخول في دوائر الدجل والشعوذة للتخلص من استبداد رجل سعيا وراء تحويله بين قوسين لخاتم في يد الزوجة تديره كيفما تشاء، والسؤال لماذا تتسابق النساء إلى عالم الغيب من أجل تثبيت مواقعهن وانتزاع حقوقهن في عالم الشهادة؟ هل عجزت المرأة عن تحسين وضعها على مستوى الواقع الفعلي من خلال تغيير القوانين والذهنيات فراحت تستعين بعالم الجن والشياطين وتكرس الأعشاب والحشرات بل الزواحف والعقاقير ليظل زوجها إلى جانبها عبدا مأمورا لا يعترض على شيء ولا يتطلع إلى امرأة؟ البعض يقول إن انتشار الجهل والأمية هو السبب في لجوء النساء إلى العرافات فما القول عندما تتوجه الطبيبات والمهندسات والقاضيات والوزيرات إلى العرافات؟ بل كيف نفسر اجتماع سيدات المجتمع في منتدياتهن وقصورهن حول قارئات الفنجان اللواتي يستأجرنهن بمبالغ طائلة كانت ستساهم في حل الكثير من مشاكل المعذبين في الأرض؟ للحديث عن إقبال المرأة على عالم العِرافة أسبابه وتداعياته
:::أسبــاب العصمة من شيــاطيــن الجن والإنس :::::
لفضيلة الشيخ:
الشيخ / محمد بن أحمد الفراج
الحمد لله الذي جعل الشمس ضياء، والقمر نورا، وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة؛ لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا‘ وأثني عليه، وأذكره ذكرا كثيرا، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ لم يتخذ ولدا، ولم يكن له شريكا، ولم يتخذ ندا، ولا وزيرا، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله بعثه بالحق والهدى وبالنور والضياء؛ بشيرا ونذيرا، وداعيا إلى الله بإذنه، وسراجا منيرا صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأزواجه وإخوانه وسلم تسليما كثيرا
أما بعد:-
فاتقوا الله عباد الله، واقتدوا برسولكم – صلى الله عليه وسلم -، واحذروا مخالفة هديه، واجتناب أمره؛ ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ )[63النور].
واتقوا الله ربكم، وقفوا عند حدوده، واجتنبوا محارمه؛ ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ )[102آل عمران].
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَّا يَجْزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ) [33لقمان].
معشر الإخوة الأفاضل : إن المتأمل في أحوال الناس اليوم في مجتمعات المسلمين؛ أو كثير منها؛ يجد أنه تفشت كثير من حالات الأمراض العصبية، والنفسية، وحالات الصرع، ومس الشياطين، والجنون، وحوادث السحر وما أشبه ذلك، ويتبين هذا بمشاهدة كثير من المصابين بذلك الذين يترددون على أئمة المساجد، والجوامع؛ ليرقوهم بكلمات الله، وبكتابه؛ والذين يترددون على العيادات النفسية – أجارنا الله وإياكم من كل شر -، وهذه الأمراض والحالات؛ قد انتشرت انتشارا كثيرا؛ كما ذكرت، وأصابت كثيرا من الناس؛ الرجال والنساء على حد سواء.
ولا شك من سبب انتشارها، وكثرتها في مجتمعات المسلمين؛ أسباب عدة، ومختلفة وخطيرة، تجمعها ويحيط بها وينتظمها:
( قلة الخوف من الله سبحانه، وضعف الوازع والإيمان، وضعف التوكل واليقين على الله سبحانه وتعالى )، وما يتبع ذلك من تفشي لكثير من ( حالات الحسد والحقد، وقطيعة الأرحام، والكراهية والتباغض، والتدابر بين المسلمين ) والعياذ بالله.
وهذا الأمر( أعني الحسد والقطيعة والجهل وضعف العلم بالدين )؛ وضعف العلم بكتاب الله، وبسنة رسوله – صلى الله عليه وسلم – كل هذا وراء هذه الأمور؛ فهذا الأمر قد يدفع ببعض الناس جهلا، وظلما وعدوانا؛ إلى ارتكاب أمور منكرة؛ يقترفونها في حق إخوانهم المسلمين؛ فيفسدون بها حياتهم والعياذ بالله.
وقد يدفع بعض الناس؛ وخصوصا ( النساء الجاهلات ) إلى ارتكاب شناعات، وجرائم قبيحة في حق أزواجهن، وفي حق كثير من المسلمين؛ بالتردد على السحرة، والعرافين، والمنجمين، والكهنة والعياذ بالله.
وقد ظهرت حوادث كثيرة من هذا الصنف؛ وأقرب حادث أذكره :
جاءني قبل فترة وجيزة أحد الناس، وذكر لي أن قريبه كان عنده، زوجتين فارق إحداهما، وبقيت في عصمته الأخرى، وأنه منذ سبع سنوات لا يعرف الفراش مع زوجته الثانية الباقية في عصمته، وأن حياته انقلبت إلى جحيم! والعياذ بالله.
ثم قال : ففتشنا؛ فوجدنا في الوسادة التي كان ينام عليها، وكان حريصا على إبقاء هذه الوسادة عنده سنين طويلة؛ فتشنا؛ فإذا فيها وفي لفائفها وداخلها ( حرز )؛ فأخرجناه، ولا ندري ما هو؛ فطلبت منه إحضار هذا الحرز، وفتحته؛ فتبين لي أنه سحر من زوجته الأولى لزوجته الثانية – والعياذ بالله – هذا السحر أو الأطر قد أفسد حياة هذا الرجل، وجعله يكره زوجته سبع سنين – والعياذ بالله – والجميل في الأمر أنه لم يتسرع لتقواه، ويفصل العلاقة بينه وبين زوجته ويطلقها، فأحرقت هذه الورقة، وهذا السحر؛ فجاءني الرجل، وأخبرني بأن حياة قريبه قد تبدلت، وصارت حسنة طيبة مع أهله ولله الحمد.
والحاصل أيها الإخوان : أن الحسد والجهل؛ قد يدفع كثيرا من الناس لا سيما الزوجات الجاهلات؛ إلى ارتكاب هذه الأعمال القبيحة؛ فيبوءوا بالإثم العظيم، وقد يرتكبوا إثم قتل نفس معصومة ظلما وعدوانا – والعياذ بالله -؛ فيكونوا من أهل قوله عز وجل:
( وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا) [93النساء].
وفي مثل هذه التربة، وفي مثل هذه المجتمعات التي يقل فيها الخوف من الله سبحانه وتعالى، وضعف اليقين والتوكل؛ تكون تربة صالحة لانتشار الدجالين، والكهنة والمشعوذين والعرافين؛ الذين انتشروا انتشارا كبيرا في مجتمعات المسلمين، وللأسف الشديد،
ونظرا لقلة العلم الشرعي، ونسيان السنن؛ بدل أن يفزع هؤلاء المصابون بهذه الحوادث من الصرع والجنون والسحر؛ بدل أن يفزعوا إلى كتاب الله، وسنة رسوله – صلى الله عليه وسلم – الذي هو شفاء من كل داء، والذي هو عافية من كل بلاء؛ كما بين الله سبحانه وتعالى، وبين رسوله – صلى الله عليه وسلم – بدل ذلك كله؛ يطرقون أبواب هؤلاء الكهان والمنجمين، ويزدحمون عند أبواب هؤلاء السحرة والعرافين والعياذ بالله؛ ليشتروا الضلالة بالهدى، وليخرج بعضهم عن دين الإسلام والعياذ بالله؛ وليكفر بما أنزل على محمد – صلى الله عليه وسلم.
فقد جاء في أحاديث كثيرة منها قوله – صلى الله عليه وسلم-: ( من أتى كاهنا أو عرافا فسأله؛ فصدقه فيما يقول؛ فقد كفر بما أنزل على محمد ) – صلى الله عليه وسلم – وفي رواية ( لم تقبل له صلاة أربعين يوما ).
ومع ذلك نظرا لضعف العلم الشرع، ولضعف الدين في نفوس كثير من هؤلاء؛ تراهم يذهبون إلى هؤلاء السحرة والمنجمين؛ غير مكترثين بما جاء في ذلك من الوعيد الشديد الذي تنهد له الجبال، وكان الأجدر بهم أن يهربوا إلى الله سبحانه، وأن يلجئوا إلى كتابه، وسنة رسوله.
والله سبحانه قد يظهر كثيرا من حالات الشفاء على أيدي هؤلاء من السحرة والمنجمين؛ ليبتلي عباده، ويختبرهم، وينظر من يكفر بعد إيمانه، ومن يثبت على إيمانه؛
وكان الأولى بهم والأجدر؛ أن يهربوا إلى كتاب الله الذي قال فيه سبحانه:
(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا ) [82الإسراء]
وقال سبحانه وتعالى:
( قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء ) [44فصلت] وقال تبارك وتعالى على لسان نبيه إبراهيم – صلى الله عليه وسلم -: (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ)[80الشعراء].
وقال سبحانه: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ، قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ )[57، 58يونس]
ولكن ذلك يحتاج إلى يقين وصدق، وقوة توكل على الله سبحانه وتعالى؛ فإنه إذا حصل ذلك؛ حصل الشفاء بإذن الله، قال بن القيم – رحمه الله – كلاما معناه :
" وكيف تقوى هذه الأدواء والأمراض على مدافعة كتاب الله الذي لو أنزله الله على جبل لتقطع، لو أنزله على جبل لتصدع، ولو أنزله على أرض لتقطع "
يشير إلى قوله عز وجل: (لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا )[21الحشر] وإلى قوله سبحانه: ( وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى )[31الرعد]
أحب في هذه الخطبة أن أذكر الأمور، والأسباب التي تعصم من كيد الشياطين: ( شياطين الإنس والجن )،والتي بها بإذن الله الحماية، والشفاء والعصمة، من كيد السحرة والشياطين، والمس والجان، لمن صدق في ذلك التوكل على الله سبحانه وتعالى، والتي أدى جهل كثير من المسلمين بها، وتركهم للتمسك بها؛ إلى مثل هذه الحالات المرضية الكثيرة المتفشية في كثير من مجتمعات، وبيوت المسلمين.
الأسباب التي تعصم من كيد الشياطين
وأنا أذكر بعضها ليس على سبيل الحصر، فأول هذه الأسباب التي فيها العصمة بإذن الله من كيد شياطين الإنس والجن، ومن كيد الشياطين والسحرة والكهان والمنجمين، أولها ويجمعها:
– إحياء العلم الشرعي: ( علم كتاب الله وسنة رسوله – صلى الله عليه وسلم –):
هذا الأمر الذي جهله كثير من المسلمين؛ بل جهلوا كثيرا من أصول الدين، وقواعد العبادات، وقواعد العقائد، فتجد بعضهم يفزع إلى مثل هذه الأعمال الكفرية والعياذ بالله.
ولو أن كل مسلم أحيى علم كتاب الله، وسنة رسوله – صلى الله عليه وسلم – وبث هدي رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في بيته وأولاده وزوجه؛ ما حصلت عينى عينكحورياتانجليزى
مثل هذه الأمراض والكوارث بإذن الله.
الأمر الثاني: التوكل على الله سبحانه وتعالى:
فإنه إذا حصل عند الشخص من قوة التوكل على الله سبحانه، وتفويض الأمر إليه، والاعتماد عليه، وصدق الالتجاء إليه سبحانه وتعالى؛ ما مسه كيد شيطان، سواء من شياطين الجن، أو الإنس.
والله سبحانه وتعالى يقول في أمر الشيطان:
( فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ، إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ) [98، 99النحل]
ليس له سلطان على هؤلاء، وليس له حيلة على هذا الصنف من الناس، ولكن إذا حصل التوكل على الله صدقا وحقا؛ إنما سلطانه على الذين يتولونه، والذين هم به مشركون، فمثل هؤلاء هم الذين يستبد بهم الشيطان، ويتلاعب بحياتهم، ويسبب لهم كثيرا من الأسقام، والأمراض والعياذ بالله.
أما الذي يتوكل على الله حق التوكل، ويخافه حق المخافة، توكلا صادقا، ويقينا جازما، واعتمادا مخلصا على الله؛ فإن الشيطان لا يستطيعه بإذن الله سبحانه وتعالى.
وليعلم المسلم أن من لوازم التوكل على الله ؛ أن يحرص الإنسان على فعل كل ما أمر الله، وعلى ترك كل ما نهى عنه، ولا سيما المحافظة على الصلاة، وعلى قراءة كتاب الله، والالتزام بهدي رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وترك المواطن التي يعصى الله عز وجل بها.
أما أن يقول الإنسان بلسانه: ( إني متوكل على الله )، وهو مخالف لما أمر الله؛ فذلك لا شك توكل كاذب لا ينفع صاحبه شيئا، ولا يجزي عنه شيئا.
ثم ليعلم المسلم أن من لوازم التوكل على الله؛ ألا يهاب إلا الله، ولا يخاف إلا إياه، ولا يخاف كيد شياطين الجن والإنس، وإنما يجعل خوفه من الله سبحانه وتعالى وحده، إذا فعل ذلك كفاه الله كل شر؛ قال سبحانه وتعالى:
( فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) [175آل عمران]، وقال سبحانه: ( فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ )[3المائدة] إلى غير ذلك من الآيات المثيرة العديدة.
فعلا وعن تجربة مني كلما دب خلاف بيني وبين زوجي أقوم بتشغيل سورة البقرة في البيت بصوت يسمعه كل من في البيت فأرى الهدوء والسكينة عاد للبيت والحمد لله
لقد لخصتى الموضوع فى هذه الكلمة
( قلة الخوف من الله سبحانه، وضعف الوازع والإيمان، وضعف التوكل واليقين على الله سبحانه وتعالى )
وبالذات قلة الخوف من الله فعلا هذا لاننا لانرى العقاب باعيونا لذلك الرهبة والخوف مش موجودة
موجودة بالكلام فقط انا اخف الله ولكن حقا هل نخاف الله
جزاكى الله كل الخير والبركة على الكلام الرائع
ولاتعليق اكثر مما كتبتى ياغالية
اللهم نور قلوبنا بالايمان وزدنا رضا وارضا عنا ياارحم الراحمين
واكفنا شرور النفوس وضعفها
تسلمي على الموضوع فهذا يا ماما حميدة يعود الى قلة الايمان
و البعد عن الله و حتى المشعودين لا يصطادون سوى اصحاب العقول الضعيفة
لو وضعنا ثقتنا في الله و توكلنا علىالله سبحانه و تعالى لربحنا و نجحنا في حياتنا
و الله يرزقنا من فضله و لكن كيف الانسان يريد التوفيق و هو يشرك بالله .
الله يهدينا و الله ينور قلوبنا و يرشدنا الى الطريق المستقيم .
و هناك أناس تقول انا قمت بهذا من باب اللهو و لكن ما يحدث أنها تصبح معتادة
على التردد و يحدث ما لم يكن في الحسبان .
شكرا لك ماما حميدة على الموضوع
بارك الله فيك
مواضيع هادفه
نور هدى 7
امال
بشبيشا
حرة فوق راس حر
نرجس
اسيرة الشوق
وجزاكم الله كل خير ولمروركم .ولندعوا الله
تن تختفي تلك الظاهرة..التي انتشرت بشكل ملحوظ
وترجع الناس لمخيفة الله قول وفعل وونتهوا عن يغضب الله
وبماانزل بكتابه الكريم
( من أتى كاهنا أو عرافا فسأله؛ فصدقه فيما يقول؛ فقد كفر بما أنزل على محمد ) – صلى الله عليه وسلم
وادعوا لي ولكم ولكل مسلمة بالتوكل والايمان بقضاءالله وقدره
والتوكل على اللله الحي القيوم
وجعل الله اعمالكم بميزان حسناتكم
تستهين بالكفر من أجل أن ( تسعد ) في الدنيا الزائله