تخطى إلى المحتوى

صدقة جارية فى الحرم المكى وبالصور 2024.

  • بواسطة

لاكي

لاكي

صدقه جاريه سهله جداااا

وهى عباره عن شراء كرسى متحرك للحرم

لاكي

ثمنه من 280 الى 300ريال وموجود بجميع الصيدليات حول الحرم

لاكي

لاكي

والصيدليات هناك تقدم خدمه توصيله للحرم مجانا

او يسلم فى ساحه السلام هناك مكان مخصص لاستلامه ويقومون بالكتابه عليه
وقف لله تعالى

تخيلو كم الثواب من كل من يطوف او يسعى على الكرسى

لاكي
فلو فكرتى فى جمع 10 ريالات ممن حولك لتجمعى مبلغ 300 ريال ممكن ان نصرفه فى فسحه تنتهى فى يوم او فستان يبقى فى الدولاب بلا استخدام ويكون لكم فى الحرم صدقة جاريه

وجزى الله خيرا

من نشر هذه المعلومه فى محيط معارفه
واليكي اخيتي بعض من الكلمات الذهبية عن الصدقة:الصدقة الجارية: وهي ما يبقى بعد موت العبد، ويستمر أجره عليه؛ لقوله : { إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له } [رواه مسلم].

مجالات الصدقة الجارية
1 – سقي الماء وحفر الآبار؛ لقولة : { أفضل الصدقة سقي الماء } [رواه أحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجة:صحيح الجامع].

2 – إطعام الطعام؛ فإن النبي لما سُئل: أي الإسلام خير؟ قال: { تُطعم الطعام، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف } [في الصحيحين].

3 – بناء المساجد؛ لقوله : { من بنى مسجداً يبتغي به وجه الله، بنى الله له بيتاً في الجنة } [في الصحيحين]، وعن جابر أن رسول الله قال: { من حفر بئر ماء لم يشرب منه كبد حرى من جن ولا إنس ولا طائر إلا آجره الله يوم القيامة، ومن بنى مسجداً كمفحص قطاة أو أصغر بنى الله له بيتاً في الجنة } [صحيح الترغيب].

4 – الإنفاق على نشر العلم، وتوزيع المصاحف، وبناء البيوت لابن السبيل، ومن كان في حكمه كاليتيم والأرملة ونحوهما، فعن أبي هريرة قال: قال : { إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علماً علمه ونشره، أو ولداً صالحاً تركه، أو مصحفاً ورثه، أو مسجداً بناه، أو بيتاً لابن السبيل بناه، أو نهراً أجراه، أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته تلحقه بعد موته } [رواه ابن ماجة:صحيح الترغيب].

ولتعلمي أختي أن الإنفاق في بعض الأوقات أفضل منه في غيرها كالإنفاق في رمضان، كما قال ابن عباس رضي الله عنه: ( كان رسول الله أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل وكان بلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن، فلرسول الله حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة ) [في الصحيحين]، وكذلك الصدقة في أيام العشر من ذي الحجة، فإن النبي قال: { ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام } يعني أيام العشر. قالوا: يا رسول الله! ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: { ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله، ثم لم يرجع من ذلك شيء } [رواه البخاري]، وقد علمت أن الصدقة من أفضل الأعمال التي يُتقرب بها إلى الله.

ومن الأوقات الفاضلة يوم أن يكون الناس في شدة وحاجة ماسة وفقر بيّن كما في قوله سبحانه: فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ [البلد:11-14].

فمن نعمة الله عز وجل على العبد أن يكون ذا مال وجدة، ومن تمام نعمته عليه فيه أن يكون عوناً له على طاعة الله { فنعم المال الصالح للمرء الصالح } [رواه البخاري].

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
منقوول

لاكي

لذلك هي هنا

لاتنسوني من صالح الدعاء

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ توته
الله يعزك ويكرمك
ويكتب لكِ الاجر

صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم

يلرك الله بمرورك الغالي

نورتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.