التواضع: سهولة الأخلاق, وتجنب العظَمة والكبرياء, والتباعد عن الإعجاب والخيلاء, وهو حلية يتحلى بها الإنسان إن كان عاطلاً, ويرفع ذكره إن كان خاملاً, وبه يسمو في الدنيا قدره, ويعظم فيها خطره.
يتملك صاحبه مودة القلوب, وينال كل مرغوب ومحبوب, وبه يجتلب المجد, ويكتسب الحمد.
"من تواضع لله رفعه الله"
وضده الكِبر: وهو أقبح وصف يسلب من الإنسان الفضائل, ويكسبه النقائص والرذائل, يوغر صدور الإخوان, ويبعد مودة الخلان, يظهر السيئة, ويخفي الحسنة, ويهدم كل فضيلة مستحسنة,ويثير الحقد والحسد, ويوجب لصاحبه الذم والنكد, ويري صاحبه علو همته وإن كانت ساقطة, ويظن الرضى من الناس واو كانت ساخطة.
"لا يدخل الجنة من كان في قلبه مقدار ذرةمن كِبر"
يتملك صاحبه مودة القلوب, وينال كل مرغوب ومحبوب, وبه يجتلب المجد, ويكتسب الحمد.
"من تواضع لله رفعه الله"
وضده الكِبر: وهو أقبح وصف يسلب من الإنسان الفضائل, ويكسبه النقائص والرذائل, يوغر صدور الإخوان, ويبعد مودة الخلان, يظهر السيئة, ويخفي الحسنة, ويهدم كل فضيلة مستحسنة,ويثير الحقد والحسد, ويوجب لصاحبه الذم والنكد, ويري صاحبه علو همته وإن كانت ساقطة, ويظن الرضى من الناس واو كانت ساخطة.
"لا يدخل الجنة من كان في قلبه مقدار ذرةمن كِبر"