يقول رعاه الله:
( كنت إذا أرت أحفظ صفحتين أو ثلاث صفحات أو ثُمُن أو نصف ثمن أقرؤه على الوالد نظرا ويُصحح ( كان والده رحمه الله حافظا ومتقنا للتجويد ), ثم أحفظه على ما صححه, ثم بعد ذلك أقرؤه عليه حفظا..
أكثر ما استفدت من وقتي وهو أنه بعد صلاة العشا أكون في غرفة في البيت وحدي ثم أتحفّظ الحزب الذي أريد أحفظه, فإذا حفظته قرأته مثلا ست مرات سبع مرات إلى عشر مرات وأتقنت حفظه, أضع المصحف عندي ثم أكرره مابين خمسين إلى ستين مرة قبل أن أنام, ثم أنام تلك الليلة حافظا, ثم الصبح أقرأه على الوالد, ثم يكون بقية نهاري قراءة حفظي من أوله إلى آخره مراجعة,, أما الحفظ فهو في الليل.. هدوء.. ولا أسمع أحد.. ولا عندي أحد.. هذا من أسهل مايكون.. ومن أكبر العون على الحفظ.. وسهولة الحفظ..
ولكن أهم شي التكرار.. )..
مقتطف من شريط: ( ولقد يسرنا القرآن للذكر )..
من إعداد الاستاذ منصور الجنوبي..
وفيه لقاءات مع حفّاظ منهم.. الشيخ ابن سبيل,, والشيخ عبد الرحمن الفريان رحمه الله,, والشيخ عادل الكلباني..
وغيرهم من الحفاظ.. وهو قيّم.. يصلح للتوزيع الخيري
منقول
نقل موفق . ومفيد .
جزاك الله خير