تخطى إلى المحتوى

قصائد في الزهد 2024.

  • بواسطة
لهونا الايام حتى تتابعت ذنوب على آثارهن ذنو ب
فياليت أ ن الله يغفر مامضى ويأذن لي في توبة فأتوب

أتخذطاعة الاله سبيلا تجد الفوز بالجنان وتنجو
واترك الاثم والفواحش طرا يؤتك الله ماتروم وترجو

نسير إلى الاجال في كل لحظة وايمناتطوىوهن مراحل
والم ارىمثل الموت حقاكأنه إذاماتخطته الاماني باطل
ومااقبح اتفريط في زمن الصبا فكيف والشيب للراس شاغل
فارحل من الدنيا بزادمن التقى فعمرك أيام وهن قلائل

يامن تمتع بالدنياوزينتها ولاتنام عن اللذات عيناه
أفنيت عمرك فيما لست تدركه تقول لله ماذا؟حين تلقاه

السلام عليكم

بارك الله لكم

كلمات طيبه

جزاكم الله خير

نشكركم

وصلى الله على رسول الله

وهرد عليكى بقصيده انا حفظها
يا صديقا حائرايبغى من التيه رشدا 0000فىطريق الشوك والعثرات والبعد السحيق

كيف ترجو الصبح فى الليل بإن يمحو السودا؟
كيف ترقى للعلى بالنوم؟
قلى يا صديقى؟!
بكتاب المغفر قلبى بدورا تترهبن
كلمات تقلب الجهل نجوما فتأمل
لست أدرى يا إلهى كم من العمر سابقا؟!
جاهلا سر حياتى غارقا فى الجهل غرقا
رب قلبى فى سوادا ليتنى منه سرقا0000فإذا شعلات علما لا مست قلبى تهلل
لست أدرى يا ألأهىما الذى شق سكونى؟!
ما الذى أمطر اشواقى دمعا من عيونى؟!
هل هو الخاطر قد نبضا من شجونى؟ ام الحق الهى؟ فى وريدى يتسلل؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.