.
.
.
أنــــا إنسانةٌ من لحم ودم …
نعم أنا بشــــر ..
لــي قلب ..
ولي مشاعر وأحاسيس …
كم هي عدد المرات التي ضحكت بها …
كم هي عدد اللحظات التي بكيت بها …
كم هي عدد الأيام التي ذرفت بها دمعتي ..
أنتِ و أنتِ و أنتِ …
أتعلمون من ] أنا […؟
كتله من المشاعـــــر ,,,
تتدحرج بين يدي ( دمعتــــــــي )
نعم إنها دمعتــــي ..
التي تطيـــــش بي بين ] الغرب والشرق [,,
تحصرنــي بين زواياها المبتلة ,
إنها دمعتـــي التي تأسرني ..
وتتفــــن بالرؤيا إليّ وكيف تعذبني ..!
كفاكِ يـــــــــــــا دمعتــــ// ــي
كفــــــــاكـِ ..
فكّي القيد الذي آلم يدي ..
أرى من حولي ينادي ] للبحر [.. ولم استطع
لقيــــــــــــاه ..
فكـــي قيودك .. أطلقي عنـــان المحاجر بالتعبــير
ألا ترينَ( سباتَ )قلمي كيف أصبح …؟
ألا ترين ) تَحجُّر الحبر ( في قلمي كيف صار …
ألا ترينَ … ألا تريـــــــــــن ؟؟؟
ما عدت أطيق الزمهرة في رسم المشاعر ..
فا ارحمي قلبي …
وناجي المُقل فقط لثواني …
أم انك تخشـــين من زيارة وجنتيــــن أضـــناها التعب…؟
قولــــي ؟
لا تترددي …
لا تجعــلي بداخلك كلمة … تشــعُّ لهــــيبَ الألم ..
فأنـــا ما عدت قــــــــادرة …
يامدامع تحجرت بعــيني …
اعــترفي ….أيتها الدمـــعة؟؟؟
أتخشــين زمهــريــر البرد ..!
أتخشين صريـــر الريــح..!
وحفيــف الشجــر ..!
أعلم كيف هي حرارتك حينما تودعــين عيــني …
ولكن والله … انك تريحــي قلبـي …
تريحيننــــي …
آآآآآه ..
فتلك الكلمة التي دوما انطق بها .. حينما تتخلين عني …
حينما تخذليني …
حينما أكـــون في اشد حاجتي إليكِ …
أترقب قربــكِ …
وأشعر بدفئــكِ …
لا أعلم أين تــذهبين …؟
وكيف عاودتِ إلــى أدراجك ..؟
لربَّما انك مازلــتِ بألمي تتلذذين …
ربمـــــــ :: ــــا .. لمَ لا …
وأنت تعلمي كل العلــم …
أني بحاجة إليكِ …
وأنا في شديــد موقفي هذا ..
يادمعتــــ :: ــــي ..
( تكفيـــــن )
فها قد تحررت من لغة الفصحى
لكي أخبرك أني الأن وليس الأيـــام القادمه
بحاجه إلى تلك [ الحرارة ] منكِ …
للأســــــف …
.
.
.
اكتشفتُ أيتها الدمعة أنكِ …
مازلتِ بألمـــي
تمارسين طقوس التلذذ …
.
.
لله المشتكــى
.
.
همسة الم …
لو لم تكن تلك الإنسانةُ (…..) غاليةٌ على قلبي
لمَا مسكتُ القلم وكتبت …
ولمَا تحجَّرت دمعتي وأنا بحاجةٌ لها …
..
..
..فقلبي معكِ ولأجلك ِ..لن أنســاكـِ
.
.
ســــأعود مرة أخرى لصمتي …!!
حرر بتاريخ 23/ مح ــرم 1 / 1445هـ
ربما أعود هنا
إن طوعت قلمي وألجمت دمعتي
سأعود لأجلكـِ
:
:
أبحرتِ حيث القاع يا بحر
:
:
لكن دمعتي سالتْ
واعتصر قلبي الألمـ
رثاءً لقلبكـ
لم يا بحر؟؟
لم أتخيل يوما أن وراء هذا الصمود تلك الروح المتألمة..!!
حبيبتي..
بودي لو أمسح على قلبكــ
وأداوي كل جروحكــ
لكن..
المشتكى هو..
الله
فهل جربتِ طرقَ بابه ؟؟
جربي
وسترتاحين..
وحاولي رسم الــ
فلعل روحك تملّ تلك الــ
أختك…/ سنى
الله يبعد عنك الحزن…ولالم….و يفرح قلبك… اااللهم ااامين…
احسسس بحزن بنات الفيض… يمكن لانه فيض… ونعبر عن الالم بكل صدق…
اجمل ماااقلتى… لله المشتكى… الله يسعدك دنيااا واخره…وحتى تهونى الامور.. قولى مثلى … اذا تألمت ..
كل من عليهااا فاان… وفعلااا ماتسوى علشان نتألم… يمكن راح تلاحظيين الفرق مثلى..
سلاااامى
لطاما تأملت شموخك لطالما تأملت غموضك وعنفوانك الذي استمد من البحر بريقه
وكنت دوما احسدك واحاول اللحاق بك ولكن كلماتك هذه اصابتني بخيبه امل
وجعلتني ايقن بأن لكل منا لحظه ضعف ………….
غاليتي كلمة أاااااه لطالما ارددها واراها كلمه تخرج ما في الفلب من الم اعانك الله ويسرامورك بكل خير
تحياتي
:
وكـ ع ـادة بحري دوماً
قلماً سيال حبره ُع ـذب رقراق !
بوحٌ جذاب .. وإحساسٌ هتان
رصف مشاعر .. ترجمة مدامع ..
إبداع × إبداع
/
/
أيا بحر النقاء .. كوني كالبحر !
ثباتاً وصمود !
جمالاً وجلال !
لاتلتفي لجراح الدهر !
فأنتِ البحر أيا بحر
/
/
يادمعة بحري ! لاتُحرقي جفنها !
فلتنسكبي بكل دلال !
لاتجرحي خد البحرِ بل كوني كمثلِ قطرة الندى المتشبثة بحضن الورد حباً وولاء ً
/
/
تحاياي يابح ـر
؛
اه ذلك الجرح الذي يشبهني هو ما تحدثي عنه ..يا عزيزتي..
فكلماتك لامسة موضع الجرح
..
يرتجف قلبي لشدة الحزن,,ودمعتي تعصاني..
..
وانزوي لوحدي بين زوايا حجرتي..احاول استجماع الاحرف والتقاط الكلمات..
غير ان عاصفة الصمت التي تجتاح مخيلتي..وثورة الوجوم التي تزلزل داكرتي
خلفت وراءها داكرة مليئة بالجفاف..والتقشف..
::
الحمد لله..
,,,
اعذريني يبدو اني انا ايضا ساعود للصمت..
رغما ..عني..
فكلماتي لم تعد ملكي..
::
ولكن ..
هذه المرة تصلني موجة حزن عميقه لمـــــــــــــــا …
قلم أبدع ولكن بوشاح من الألم …
كم تمنيت أن لايصلني أمواج حروفاً بهذه الصفه …
خرجت من روحي أأأأهات لما قرأت …
قلت: بقلمي وبمداد دمي كان الله في عون كل مكروب ومتعب ..
[/CENTER لله المشتكــى
.
.
همسة الم …
لو لم تكن تلك الإنسانةُ (…..) غاليةٌ على قلبي
لمَا مسكتُ القلم وكتبت …
ولمَا تحجَّرت دمعتي وأنا بحاجةٌ لها …
..
..
..فقلبي معكِ ولأجلك ِ..لن أنســاكـِ…
هنا توقف القلم برهةً …
همسه من القلب " أنتظر إبداع قلمكِ ولكن بلاحزن "
لكِ مني صادق الود
تركتِ لقلمــــك العنان حتى أذبتي قلوبنا
وكيف لاتذوب الأفئدهـ ؟؟
أعلم كيف هي حرارتك حينما تودعــين عيــني …
ولكن والله … انك تريحــي قلبـي …
تريحيننــــي …
آآآآآه
اجيبيني ايتها االأمواج الحزينه كيف لا تتفطر قلوبنا وهذا حالك ؟!!
اتمنى لكِ راحة البال من القلب اتمنى لكِ ذلك
كوني بخيـــــــــر