تخطى إلى المحتوى

مبادى الفقة الاسلامى من موقع الشيخ محمد الناعم 2024.

  • بواسطة

الدرس الأول في الدورة الفقهية الأولىلاكي
مقدمة في مبادئ الفقه الإسلامي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من طلب العلم ليجاري به العلماء أو ليماري به السفهاء ويصرف به وجوه الناس إليه أدخله الله النار … رواه الترمذي
ـ معنى الفقه : في اللغة هو الفهم …عند الفقهاء مثل أبي حنيفة الفقه معرفة النفس مالها وما عليها
موضوع الفقه : هو أفعال المكلفين إما فعلاً أو تركاً أو تخييراً
– المكلفون : هم البالغون العاقلون الذين تعلقت بأفعالهم التكاليف الشرعية.
ما الفرق بين الفقه و القانون ؟
1- أساسه الوحي الإلهي
2- شموله كل متطلبات الحياة
الصفة الدينية حلاً وحرمة
ارتباط الفقه بالأخلاق
الجزاء على المخالفة دنيوي أوأخروي
6- مراعاة لمصلحة الفرد والجماعة معاً
7- الفقه صالح للبقاء والتطبيق الدائم
تاريخ المذاهب الفقهية :
1- مذاهب الصحابة : مثل مذهب عائشة و ابن عمر و ابن مسعود وابن عباس
2- مذاهب عصر التابعين مثل الفقهاء المدينة السبعة
3- المذاهب الأربعة المعتبرة و هم الحنفية و المالكية و الشافعية و الحنابلة
المصطلحات الفقهية العامة:
1 – الفرض أو الواجب
2 – المندوب أو السنة
3 – الحرام
4 – المكروه تحريماً و تنزيهاً
5 – المباح
6 – السبب
7 – الشرط
8 – الركن
9 – المانع
10الأدلة الشرعية : هي الأدوات التي يمكن بها التوصل بصحيح النظر فيها إلى مطلوب شرعي
* أقسام الأدلة الشرعية : فمنها متفق عليها و مختلف فيها و شاذة غير معتبرة.
1- الأدلة المتفق عليها أربعة: القرآن الكريم / السنة النبوية الصحيحة /الإجماع / القياس
2- الأدلة مختلف فيها بين العلماء : الإجماع السكوتي / وعمل أهل المدينة / وقول الشيخين(أبي بكر وعمر) / قول الأربعة الخلفاء / و سد الذرائع / العرف والعادة / وقول الصحابي / والمصالح المرسلة / وإقرار الله تعالى في زمن النبوة شرع من قبلنا / الاستصحاب الاستحسان الاستقراء
3- الأدلة الشاذة ومنها : الرؤيا / والإلهام / وقول الإمام المعصوم / وقول العترة(أهل البيت).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته
علما علمه ونشره … رواه ابن ماجة الشيخ / محمد الناعم

لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.