تخطى إلى المحتوى

مرض انتشر بشكل عجيب مراهقين وبالغين راشدين لاحول ولاقوة الا بالله !!؟؟ 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم
موضوعي اليوم ذا أهميه ..حيث بلا مبالغه لايخلو بيت من هذا المرض..وخاصة بين المراهقين والمراهقات لاكيوالمتزوجين والمتزوجات..لاكي

مرض انتشر كانتشار النار في الهشيم ..أمر من الصعب جدا التغافل عنهلاكي ..لابد لنا وان نقف وقفه حازمه معه ..لاكي

وذلك لأن الاثار المرتبه عليه جرت كثير من الجرائم والمشاكل الاسريه والزوجيه والاجتماعيه ..لاكي

..وخاصة بين المراهقين والمراهقات ..
لكل من يعاني من الحب لاكيالمحرملاكي ..لكل من يعشق شخصا ليس من حقه ذلك لاكيلن اكتب عن الابحاث في دولتنا ولا عن الاحصائياتلاكي ..لان نشر مثل هذه المعلومات تضرنا لاتنفعنا الاهم ان انشر الحل والعلاج لاكي..

وانقل لكم هذه المعلومات من الدكتور عبدالدائم الكحيل
لقد حرَّم الإسلام كل أنواع العشق والحب والهياملاكي إلا ما كان خالصاُ لله تعالى،فالمحبة في الله هي أعظم أنواع الحب، ولكن هذا النوع طبعاً لا يعرفه إلا المؤمنون الذين قال الله تعالى فيهم: (وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) [الحشر: 9-10].

هل ندرك لماذا حرَّم الإسلام الحب غير المشروع؟لاكي
هذه يا أحبتي نتائج لدراسات علمية أجراها باحثون، وتبين لهم بما لا يقبل الجدل الآثار المدمرة للعشق والمغامرة العاطفية، والقرآن عالج هذه الظاهرة بكلمات قليلة: (وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى)لاكي، وأعطانا طريقة عملية لدرء مخاطر العلاقات العاطفية من خلال إجراء بسيط وهو غض البصر! يقول تعالى: (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) [النور: 30]. فهذه الطريقة تضمن عدم الخوض في علاقات لا تُحمد عقباها، فالنظرة سهم من سهام إبليس!لاكي
خطوات عملية للعلاجلاكي
الإنسان عبارة عن كتلة من العاطفة فماذا يفعل إذاً؟لاكي نقول إن النبي عليه الصلاة والسلام أعطانا الحل العملي ألا وهو الزواج، أو الصوم!! ولكن أحياناً تكون الصعوبات الاقتصادية أو الاجتماعية سبباً في تأخر الزواج، وقد نجد أشخاصاً متزوجين ولكنهم يقعون في علاقات عاطفيةلاكي، وقد انتشرت هذه الظاهرة اليوم بسبب سهولة الاتصالات والتكنولوجيا التي تسهّل نشوء مثل هذه العلاقات عبر الإنترنت وغيره. ولا بد من إجراءات وقائية لتجنب هوى النفس ولذلك أقترح هذه الخطوات العملية:
1– غض البصر عن كل ما حرَّمه اللهلاكي: هذا أهم إجراء، فالنظرة إلى المحرَّمات هي مفتاح الشر، ولذلك قال تعالى: (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ)، وفي عدة دراسات أثبت العلماء أن مداومة النظر إلى الأفلام الإباحية أو المناظر الخليعة تتسبب في أمراض عديدة أقلّها الاكتئاب والقلق، وأمراض جسدية أقلّها الوهن والانحطاط الجسديلاكي. وأنصح اخواني وأخوتي بأن يتجنبوا النظر إلىالرجالو النساء سواء في الواقع أو في الإنترنت أو في التلفزيون، فالنتيجة واحدة، وأن يتذكروا هذه الآية العظيمةلاكي: (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) [النور: 30]، وذلك كلما وسوس لهم الشيطان، بل وأن يحفظوها عن ظهر قلب ويكرروها سبع مرات لضمان استجابة الدماغ لمعناهالاكي.
2– إدراك فوائد غض البصرلاكي: أن يدركوا فوائد غض البصر، ولذلك قال تعالى في الآية السابقة: (ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ)، فغض البصر يساعد على استقرار عمل القلب واستقرار عمل الدماغ، ويجنب الإنسان الكثير من العلاقات التي تضيّع وقته وماله وجهده. والنظر إلى المحرمات يقود للوقوع في هذه المحرمات وما تسببه من أمراض أقلّها الإيدز! وأمراض أخرى نفسية وجسدية، ولذلك أكد لنا البيان الإلهي أن الامتناع عن النظر إلى ما يغضب الله، يزكي النفس (ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ).
3– الإحساس بمراقبة اللهلاكي: أن يشعروا بمراقبة الله لهم في كل ثانية وفي كل حركة وفي كل كلمة، ولذلك ختم الله الآية السابقة بقوله: (إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ)، وبالتالي يجب أن تدرك أن الله يراك، ليس هذا فحسب، بل هناك ملائكة موكَّلة عليك وهي تراك وتسجل عليك أعمالك وأقوالك وتحركاتك، وأن تعلم أن هذه الأعمال ستُعرض عليك يوم القيامة وستجدها حاضرة أمامك، فكيف ستقابل الله وأنت على هذه الحال؟
4– ذكر الله والاستغفارلاكي: وهي خطوة مهمة جداً، فمن لزم الاستغفار جعل الله له من كل همّ فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً، والاستغفار هو أحد أهم أسباب الرزق، وهو أحد أهم أسباب محبة الله لك، وربما نتذكر ذلك العبد الذي أذنب عدة مرات وفي كل مرة كان يستغفر الله، فقال الله لملائكته: وهل علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، قالوا نعم يا رب، قال قد غفرت لعبدي فليفعل ما يشاء! وفي هذا الحديث إشارة إلى أن الإنسان مادام يدرك أن الله موجود وقادر على مغفرة الذنوب، فإن أفعاله ستكون خالصة لله تعالى ولن يفكر بالمعصية أبداً. يقول تعالى: (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ) [آل عمران: 135].
5– عدم الإصرارلاكي: لأن الله تعالى يقول: (وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ) [آل عمران: 135]. والنبي يقول: (إنما الأعمال بالنيات). فالنية ضرورية جداً لعلاج أي خلل في حياتك، فعلماء النفس يؤكدون أن ما يفكر به الإنسان له دور كبير في علاقاته العاطفية، فإذا ما قرَّرت أنك لن تعصي الله أبداً، فإن الله سيساعدك وسوف تجد القوة الكافية لتنهى نفسك عن الهوى. وإن أسوأ عمل يمكن للإنسان أن يقوم به أن يجعل هواه إلهاً له، ولذلك قال تعالى: (أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا) [الفرقان: 43].
6– العهد مع اللهلاكي: أن تقطع عهداً مع الله ألا تعود لذلك أبداً، (تعاهد الله تعالى أنك لن تنظر إلى ما حرّم الله ولن تتكلم إلا بما يرضي الله ولن تحب إلا في الله، وأن يبقى هذا العهد ديناً في عنقك تتذكره كل يوم حتى تلقى الله وقد وفَّيت بعهده، وأن تسأل الله ليمنحك القوة على الالتزام بهذا العهد) وهذه الخطوة ضرورية جداً، يقول تعالى: (وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا) [الإسراء: 34]. والله سيعينك على تنفيذ هذا العهد، بل ربما يكون هذا العهد سبباً في نجاتك من عذاب الله يوم القيامة، وبالتأكيد سيكون هذا العهد سبباً في نجاحك في الدنيا أيضاً.
7– إجراءات عملية أخرىلاكي: لنتأمل نتائج الوفاء بالعهد مع الله تعالى: (الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ * وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ * وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ * جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آَبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ * سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ) [الرعد: 20- 24].
هذا النص القرآني مليء بالإجراءات العملية التي تضمن لك البعد عن المحرمات: الوفاء بعهد الله… أن تصل الرحم… أن تخشى الله.. أن تخاف سوء الحساب يوم القيامة.. أن تصبر ابتغاء وجه الله… أن تحافظ على الصلوات.. أن تنفق وتتصدق على الفقراء… أن تسارع لفعل الخير لتمحو به السيئات… وستكون النتيجة الرائعة: دخول الجنة بغير حساب!!
وأخيراً أقول: إذا كان النظر إلى المحرمات هو مفتاح كل شرّ، فإن تلاوة القرآن وتدبره والعمل به هو مفتاح كل خير! ولذلك فإن أفضل شيء تقوم به هو أن تشغل نفسك بذكر الله تعالى، بتلاوة القرآن، والتعمق في معجزاته وأسراره، الدعوة إلى الله تعالى، أن تقدم شيئاً لكتاب الله ينفعك أمام الله يوم لقائه، أي أن القرآن هو العلاج الأمثل لهوى النفس، فهل تثق بهذا العلاج؟ إذاً استمع معي إلى هذا النداء الإلهي: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ) [البقرة: 60].لاكي

شكرا لكي على هذا الموضوع المهم
الشكر بعد الله لك لمرورك ياالغلا

لاهنتي

جزاكي الله كل الخير على المعلومات الجميله

لاكي

مشكورين على المرور العطرررر

موضوع مهم وقيم … جزاكي الله خيراً …

وجعله في ميزان حسناتكِ ..

لاكي

لاكيجزاك الله خير ع الموضوع القيم

احسنت على هذا الموضوع القيم …
وبارك الله فيك …
وماذا عساي أن أقول ….اذاخلا القلب من حب الله ورسوله (صلى الله عليه وسلم )
فسوف يكون فارغ ويبحث عمن يملأه بالحب ومن أين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.