مجموعة من الفتيات دخلن إحدى المراكز التجارية ، وبكل جرأة..!!
الأولى .. رفعت صوتها أمام الشباب
والثانية .. ارتفعت ضحكتها بصوت عالي لافت للأنظار..
والثالثة .. راحت تطيل النظر في وجوه الشباب
والرابعة .. تبادلت مع واحد من الشباب أرقام الهواتف..
وكل ذلك باسم الحرية
الخطأ
رفع صوت الانثى فى الاماكن العامة
ضحك الانثى بصوت عالى يشد الانظار اليها
اطالة النظر فى وجة الرجال
تبادل ارقام الهواتف مع الرجال
كل ذلك مخالف لشرع الله
تصحيح المقطع
مجموعة من الفتيات دخلن إحدى المراكز التجارية وبكل هدوء جلسن يتناولن العصائر ويتحدثن بصوت منخفض بحيث لا يسمع من حولهن ما يقولون
واستمرت جلستهم بكل ادب واحترام وكل واحدة منهن إذا استدعى الموضوع الضحك ضحكت بصوت منخفض يقارب الابتسام
وكن جميعا حريصات على عدم لفت الانتباه أو النظر بشكل ملحوظ لمن حولهن من الرجال
وعندما كن على وشك الانصراف تقدم شاب وطلب من أحدهن رقم هاتفها الجوال فنهرته وخرجت مسرعة مع الصديقات
رسالة ارسلها الى أختي
أختى فى الله
إن الدين النصيحة، إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة قالوا :لمن يا رسول الله ؟
(قال :لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم )
الراوي: أبو هريرة
المحدث : الالبانى
المصدر: صحيح النسائى
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
أنصحك ونفسى بتقوى الله
إن حرية المرأة ليس معناها الابتذال والخروج على المألوف ولكن عليها أن تتمتع بحريتها مع أحتفاظها بكل اسباب الحشمة والتأدب من حيث المظهر والتصرفات
إن أجمل ما تتحلى به المرأة هو الخجل ولو فقدته لفقدت الكثير من أنوثتها
والكلام و الضحك بصوت عالى خاصة فى الاماكن العامة شئ يشين المرأة ويجعل الناس تنظر إليها على أنها صيد سهل المنال
ومن هنا يظهر ما يسمى بالتحرش الجنسى والذى غالبا ما يكون للفتاة أو الأنثى بشكل عام دورها فيه بتصرفاتها
من الأفضل للمسلم رجلا أو أمرأة أن يتأدب بالآداب المحمودة في الكلام فلا يرفع صوته إلا بقدر الحاجة ففي الآداب التي وصى بها لقمان ابنه:
قال تعالى :
(وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ )
لقمان:19
قال القرطبي في تفسير الآية:
أي لا تتكلف رفع الصوت وخذ منه ما تحتاج إليه فإن الجهر بأكثر من الحاجة تكلف يؤذي
عن ابى هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار "
أختى فى الله
إن التبرج معصية لله ورسولهِ صلى الله عليه وسلم
ومن يعص الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فإنه لا يَضُرُّ إلا نفسه ولن يَضُرَّ الله شيئًا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى "
فقالوا : يا رسول الله من يأبى ؟
قال : " من أطاعني دخل الجنة , ومن عصاني فقد أبى "
(البخاري)
أن تبادل الحديث مع الغرباء من الرجال سواء وجها لوجه أو عن طريق غرف المحادثة على النت هو نوع من التبرج الذى نهنا عنه ديننا الحنيف
قال تعالى:
(فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً … الاية )
الاحزاب :32
وقال سبحانه :
{إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}
النــور:19
وفى كلمة الشيخ عبد الرزاق البدر
من الضوابط : أن لا تخرج المرأة من بيتها إلا لحاجة تضطرها إلى الخروج ، قد قال الله تعالى :
(وقرن في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى)
الأحزاب:33
وفي قراءة -وَقِرْنَ في بُيُوتِكُنَّ –
الأولى من القَرار والثانية من الوقار
فيؤخذ من القراءتين : أن وقار المرأة في قرارها في بيتها، بخلاف ما إذا كانت المرأة خرَّاجة ولاجة فإن هذا فيه خطورته على وقارها
قد جاء في الحديث الذي خرَّجه الترمذي في جامعه أن النبي ﷺ قال :
((الْمَرْأَةُ عَوْرَةٌ فَإِذَا خَرَجَتْ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ ))
أي جعلها غرضاً له يثير من خلالها الباطل والفتنة وينشر الشر والفساد
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله
اتقوا الله تعالى واعلموا أن النبى صلى الله عليه وسلم قال:
(ماتركت من بعدى فتنة أضر على الرجال من النساء)
و نصيحة رائعه بالفعل فقد انتشرت هذه التصرفات من النساء على انها حرية
و لكن ما شاء الله ربي يسعدك في الدارين ..
و نصيحة رائعه بالفعل فقد انتشرت هذه التصرفات من النساء على انها حرية
و لكن ما شاء الله ربي يسعدك في الدارين ..
بارك الله فيك غاليتي ونفع بما ماقدمتي
موفقة ان شاء الله
بارك الله فيك غاليتي ونفع بما ماقدمتي
موفقة ان شاء الله
غاليتى / الخنساء
نصائح قيمة
حماك الله واهل بيتك
نصائح قيمة
حماك الله واهل بيتك
غاليتى / اسماء