السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي اليوم حبيت أطرح معاملت الأباء لي أولادهم وهم صغار ومدى تأثير على المعاملة عندما يكبرى ومدى تأثيرها عندما تصبح لهم عائلة وسوف أبدئ بزوجي أرج الدعاء له بالشفاء
حماي الله يسمح كان أب صارم ديكتاتوري مع أولاده لم يكن الأب الحنون كان يعملهم على أنه كل شئ جدي لا مكان لي العب والهزار فأصبح كل شئ غصب وبدون ويوح من يخترق القوانين ضرب وعقاب وشتم ولا رادع له كبر زوجي وأخوانه وأصبح كل واحيد يعاني من سؤى االمعاملة وهنا دق الإكتئاب نقوس الخطر فتجه كل واحد لي طريق كي يبتعد عن هذا الأب الذي أصبح يمثل الشبح المدمر لي أسرته كبرى الأولاد وأصبح كل واحد يعاني من طفولته المحطة يريدون أن يبعد إلى مكان ليستطيع الوصول لهم ولكن بعد ماذا بعد أن كره كل شئ وأصبح دواء الإكتأب هو الإدمان لهم فمنذ 16 سنة وزوجي يعاني من هذه الأدوية ومشاكلها الوزن الزائد والنوم الكثير وكلم أحكي معه في الدين يتنرفز لي أن أباه فرض عليهم قاعدة كل شئ محرم وكل شئ غصب أحمد ربي أنه يصلي ويصوم ولم يتجه إلى طريق الحرام ومعاملته مع أولاده جيدة يعني أب حنون عطوف ينزع اللقمة من فمه ويضعها في فمي أولاده ولكن أصبحت أخاف عليه من هذه الأدوي التي أصبح مدمن عليها وكذلك هناك حاجز بينه وبين والده هو بار به لكن هناك شرخ عيق كلم أحتك بي أبيه يكون مشاكل بينهم وندائى أيها الأباء رفقا بي أبنائكم لي أن متزعه سوف تحصده في المستقبل