تخطى إلى المحتوى

نتغنى گثيراً بحگايآت قيس وليلى . 2024.

نتغنى گثيراً بحگايآت قيس وليلى
( وروميو وجولييت لاكي ) ذآت النهاياتْ المأسآوية !
لاكي

ونعتبرهاُ قمة آلحب الانسإني .. لاكي
انظرُوآ آلى الحبيبيْن / :
[ سيدنآ علي وزوجته فآطمههَ ٍ ]
لاكيلاكي
رضي الله عنهمُا !
گم گآنُ يحبهآ ويغآرُ عليهآ حتى مِنّ :
السِوَآگ الخآص بهآ !
لاكيلاكي
دخل عليهَآ .. فَ وجد فيّ فَمِهآ السِوَآگ
فقال :
ظَفرتَ يآعُود الأرَآگِ بثغرِهآ
…….. أمآ خِفتَ يآعود الأَرآگِ .. أرَآگ ؟
لاكي
لُو گنتَ من أهل القِتآل قتلتگ
……..
مآفازَ منَهـآ يآ سِواگُ .. سِوآكگَ ! لاكي



وٌهلَ يوجدُ أجمَل مِن ذَلگ لاكيلاكي ؟!
| آثَق تمآمَ آلثقهَ بِ آنَ لآ يوٌجدَ آبدآ / لاكي لاكي

. . ، لاكي

جزاك الله خيرا
ورضي الله عن السيدة فاطمة وسيدنا علي وعن جميع صحابة النبي وامهات المؤمنين
ولنا فيهم خير قدوة واحسن اسوة
ولنا القدوة العظيمة في فن التعامل الراقي بين الازواج من خلال سيد الخلق اجمعين وزوجه الطاهرة النقية المحببة اليه من بين كل الخلق امنا السيدة عائشة رضي الله عنها
هي عائشة بنت أبي بكر الصديق

الصديقة بنت الصديق أم المؤمنين ، تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة ببضعة عشر شهراً
وهي بنت ست سنوات ، ودخل بها في شوّال من السنة الثانية للهجرة وهي بنت تسع سنوات ،
فعن عائشة رضي الله عنها قالت :
( تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم لست سنين ، وبنى بي وأنا بنت تسع سنين ) متفق عليه .

وقد رآها النبي صلى الله عليه وسلم في المنام قبل زواجه بها ، ففي الحديث عنها رضي الله عنها قالت :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم رأيتُك في المنام ثلاث ليال ،
جاء بك الملك في سرقة من حرير ، فيقول : هذه امرأتك فأكشف عن وجهك فإذا أنت فيه ،
فأقول : إن يك هذا من عند الله يُمضه ) متفق عليه .

ولم يتزوج صلى الله عليه وسلم من النساء بكراً غيرها ، وكانت تفخر بذلك
فعنها قالت : ( يا رسول الله أرأيت لو نزلتَ وادياً وفيه شجرةً قد أُكِل منها
ووجدتَ شجراً لم يؤكل منها ، في أيها كنت ترتع بعيرك؟
قال : في التي لم يرتع منها ، تعني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتزوج بكراً غيرها ) رواه البخاري .

لاكي

وهي زوجته صلى الله عليه وسلم في الدنيا و الآخرة كما ثبت في الصحيح

كان لها رضي الله عنها منزلة خاصة في قلب رسول الله ، وكان يُظهر ذلك الحب ، ولا يخفيه

حتى إن عمرو بن العاص ، وهو ممن أسلم سنة ثمان من الهجرة ،
سأل النبي صلى الله عليه وسلم ، ( أي الناس أحب إليك يا رسول الله ؟
قال : عائشة قال : فمن : الرجال ؟ قال : أبوها) متفق عليه
. وكان يداعبها ، فعنها قالت :
والله لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم على باب حجرتي ،
والحبشة يلعبون بالحراب ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه
لأنظر إلى لعبهم من بين أذنه وعاتقه ،ثم يقوم من أجلي حتى أكون أنا التي أنصرف ) رواه الإمام أحمد
لاكي

إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يختر أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها –

من بين نسائه يقضي عندها تلك السويعات التي بقيت له في الدنيا لحمقها وقلة عقلها ،
بل اختارها صلى الله عليه وسلم لفقهها ، وعلمها ، وحبه لها ، رضوان الله عليها.
وهذا الفضل العظيم الذي خص الله – سبحانه وتعالى – به أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها – جعل الإمام البخاري يخرّج بعض أحاديث مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته
في باب فضل عائشة – رضي الله عنها – وكذلك فعل الإمام مسلم في صحيحه ،
وهذا من فقههما ودقة فهمهما ، رحمهما الله

لاكي
بارك الله فيكما اختايا في الله و نفع الله بكما الامة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.