[center]
بسم الله الرحمن الرحيم
حينما تظلم الدنيا أمام عيني ..حينما أفقد النور الذي يضيء طريقي..حينما يتحدى سواد ليلي بياض فجري ..أبكي ويهتف بي الإيمان صبرا…
حينما تتأجج نار الحقد في قلبي على أعدائي يدفعني بغضي لهم وحقدي عليهم إلى الانتقام منهم .. تضعف قوتي ..وتقل حيلتي .النار في صدري لا يطفئها إلا محاولة يائسة من دمعة بائسة تداوي العوّر بالعمى.. أبكي من هول الفاجعة وألم المصيبة وشدة النازلة ويهتف بي الإيمان صبرا ..حينما يرتدي الظلم جسدي وأعجز عن إبداء براءتي ..أبكي بدمي ودمعي ويهتف بي الإيمان صبرا..صبرا..حينما يتواغز ذوات القلوب المرضة بالإساءة لي ببهتانهن وغيبتهن التزم الصمت لأن قلبي المؤمن يهدئني ويصرخ بي الإيمان صبراً ..
صبراً.. فمهما طال الليل ..واشتد الويل ،وتكالبت الهموم ،وأظلمت في طريقي الدروب..وخنقتني الكروب ..فحتماً وحتماً سيأتي الفرج .
صبراً..فلعل دعوة مظلوم أثقلتة الهموم،وهدته التفاكيربسهر على عتبة من لا تاخذة سنة ولا نوم . أرفع يدي إلى الحي القيوم فتسير الدعوة إلى اللة لا يردها حجاب ولا يقف دونها باب ،فيأتي الفرج مثل فلق الصبح
صبراً..فرب ضارة نافعة ،وربما صحّت جسدي وفتحت قلبي وزودت إيماني ولعل فتنة البلاء والضراء خير من فتنة الرخاء والسراء لأن الضراء تُوقظ وتُحرك والسراء ُتنسي وتُطغي .
صبراً..صبراًمادام الله معي ،صاحب القوة الذي لا يُغلب على امرة احدا ،والجبروت الذي لا يُقهر ،الذي أهلك عاداً بريح وثمود بصيحة ونمرود ببعوضة ، قادراً على ان يأخذ بحقي وينصرني على من ظلمني وعلى من أساء لي
صيراً ..*(فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا
حينما تتأجج نار الحقد في قلبي على أعدائي يدفعني بغضي لهم وحقدي عليهم إلى الانتقام منهم .. تضعف قوتي ..وتقل حيلتي .النار في صدري لا يطفئها إلا محاولة يائسة من دمعة بائسة تداوي العوّر بالعمى.. أبكي من هول الفاجعة وألم المصيبة وشدة النازلة ويهتف بي الإيمان صبرا ..حينما يرتدي الظلم جسدي وأعجز عن إبداء براءتي ..أبكي بدمي ودمعي ويهتف بي الإيمان صبرا..صبرا..حينما يتواغز ذوات القلوب المرضة بالإساءة لي ببهتانهن وغيبتهن التزم الصمت لأن قلبي المؤمن يهدئني ويصرخ بي الإيمان صبراً ..
صبراً.. فمهما طال الليل ..واشتد الويل ،وتكالبت الهموم ،وأظلمت في طريقي الدروب..وخنقتني الكروب ..فحتماً وحتماً سيأتي الفرج .
صبراً..فلعل دعوة مظلوم أثقلتة الهموم،وهدته التفاكيربسهر على عتبة من لا تاخذة سنة ولا نوم . أرفع يدي إلى الحي القيوم فتسير الدعوة إلى اللة لا يردها حجاب ولا يقف دونها باب ،فيأتي الفرج مثل فلق الصبح
صبراً..فرب ضارة نافعة ،وربما صحّت جسدي وفتحت قلبي وزودت إيماني ولعل فتنة البلاء والضراء خير من فتنة الرخاء والسراء لأن الضراء تُوقظ وتُحرك والسراء ُتنسي وتُطغي .
صبراً..صبراًمادام الله معي ،صاحب القوة الذي لا يُغلب على امرة احدا ،والجبروت الذي لا يُقهر ،الذي أهلك عاداً بريح وثمود بصيحة ونمرود ببعوضة ، قادراً على ان يأخذ بحقي وينصرني على من ظلمني وعلى من أساء لي
صيراً ..*(فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا
منقوووووووووووووووول
::
حينما تظلم الدنيا أمام عيني ..,
حينما أفقد النور الذي يضيء طريقي ..،
أهتف بالدعاء المصاحب لــ أنين روحي
( يا واااااسع الرحمات إرحم ضعفي وعجّل بــفرج قريب لـــهمّي ) ..,
فــ وحدة المهرب ..، وإليه الملجأ ..،
سلمتِ على النقل ..،
ننتظر ما تجود به أناملكِ من أسطر ..،
::
::
نقلكِ رائع ..،!
بوركتِ
أرفع يدي إلى الحي القيوم فتسير الدعوة إلى اللة لا يردها حجاب ولا يقف دونها باب ،فيأتي الفرج مثل فلق الصبح
نقل رائع ..,
سلمتِ أخيّه ..,