كان الفضيل بن عياض إذا علم أن أبنه علياً خلفه بالصلاة مر ولم يقف ولم يخوف بالآيات ؛ وإذا علم أنه ليس خلفه تنوق في القرآن وحزن وخوف فظن يوماً أنه ليس خلفه ، فأتى على قول الله عز وجل { ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوماً ضالين } قال: فخر علي مغشيا عليه، فلما علم أنه خلفه وأنه قد سقط ، تجوز في القراءة فذهبوا إلى أمه فقالوا: أدركيه فجاءت فرشت عليه ماء، فأفاق. فقالت لفضيل: أنت قاتل هذا الغلام علي .
فمكث ما شاء الله فظن أنه ليس خلفه، فقرأ : { وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون } فخر ميتا وتجوز أبوه في القراءة وأتيت أمه فقيل لها: أدركيه.
فجاءت فرشت عليه ماء، فإذا هو ميت رحمه الله .
سبحان الله …
جزاك الله خيرا اختي على الموضوع …
اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلبي وذهاب همي وجلاء حزني …
نسأل الله أن يعفو عنا 
بوركت أخيه..
شكراً على المرور الطيب أخواتي الغاليات..
انا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه
اللهم امين
اللهم اجعل القرآن نور صدورنا اللهم امين
مشكوره اختي على الموضوع القيم