«®°·.¸.•°°·.¸.•° قـصة طيور في القرأن الكريم °·.¸.•°°·.¸.•°®» 2024.

لاكي
لاكي
حياكن الله

لاكي

موضوعنا اليوم أبطاله شخصيات من عالم الطيورالذي أكرمهم الرحمن وسرد قصصهم
في القرآن الكريم .. مما أكسبهم شهرة واسعة ، وبقى ذكرهم خالداً

عبر العصور، وعلى مر الدهور؛ وذلك لأن القرآن باقٍ ..
وخالدٌ إلى آخر الزمان كما قال الحق – جل وعلا:

في سورة الحجر9

لاكي
لاكي
فالطيورهم مخلوقات الله وملوك في جو السماء .. ورد ذكرها في القران الكريم قال تعالى :

لاكي

وقد أشار القرآن الكريم في آيات عديدة إلى علاقة الطيور بالله ، وإلى علاقتهِ
بالأنبياء ، وإلى علاقته بسائر الناس ..

فالطيور أمة خلقها الله تعالى ، وألهمها سُبل الحياة ، وجعلها برهاناً على عظمته ، قال تعالى:

لاكي

وهذه الطيور خاضعة لـِ الله ولأوامره سبحانه وتعالى .. يأمرها وتطيع من دون تردد ،
وتسبّح له وتصلي كما ألهمها سبحانه ، وورد ذلك في القرآن ، يقول تعالى:

لاكي

فإذا كانت علاقة الطيور مع الله علاقة عبودية وتذلل وخضوع ، فأن علاقتها بالأنبياء عليهم السلام ،
هى علاقة ودٍّ ومحبة، وتعاون ، وتبليغ للرسالة السماوية التي كُلِّف الأنبياء بها ..
فعن سيدنا داود عليه السلام

يقول الله تعالى:
لاكي

فهذة الأية .. جاءت تبين فضل الله على نبيه داود عليه السلام ، إذ أنعم عليه بنعم عديدة منها :
الجبال والطير، التي كانت ترجع التسبيح الذي يقوله ..
ولقد امتدت علاقة الطير مع الأنبياء .. حتى كانت وسيلة لاطمئنانهم في الإيمان..

أما علاقة الطيور مع الناس..
كما ذكرها القرآن الكريم أن الطيورهى آية لهداية للمؤمنين قال تعالى مخاطباً الناس جميعاً :
لاكي
فالطيورتعد معلماً للإنسان ومهذباً في بعض الأحيان ، وكثيراً ما يأخذ

الناس من الطيور والحيوانات دروساً..
وعبراً تفيدهم في حياتهم ، وقد سجل القرآن الكريم شيئاً من هذه القصص التي
كانت موجهة للإنسان ، في الكثير من الأيات الكريمة ..

منها قصة الغراب المعلم في.. سورة المائدة قال تعالى:

لاكي
لاكي
وقصة الهدهد المخبر مع نبي الله سيدنا سليمان عليه السلام ، قال تعالى :
لاكي

لاكي
وكذلك قصة طائر السلوى ( السمان ) وعلاقته مع بني إسرائيل .. قال تعالى :

لاكي
لاكي

الذي يعد إنزاله معجزة من الله سبحانه وتعالى على بني إسرائيل وأنه لم ينزل عليهم طائراً
غيره لما فيه من القيمة الغذائية ، ووصفه سبحانه وتعالى أنه
من الطيبات في الآيات القرآنية ، وهذا ما أثبته العلم الحديث…
لاكي
يــــتبع

لاكي

انتظرتك البارحة تكملينها
يبدو أنك انشغلت في شؤون حياتك
ربي يحفظك ويحميك ويسعدك
موضوعك جميل جدا وأحببته جدا
وفي انتظار البقية

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله تبارك موضوع رائع ومتميز

حماك الله ورعاك

انتظر البقية الموضوع بشوق

بارك الله فيكِ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

غاليتي سهى
/
كثيراً ما استوقفتني قصة هدهد سليمان وحرصه على أن يكون الله هو المعبود الوحيد
وتفانيه في طلب ذلك حتى لو خسر حياتهِ
ومقارنته مع كثير من الناس الذين ميزوا بالعقل في تقصيرهم
وحتى تركهم أوامر الله وفي كثير من الأحيان تركهم للصلاة التي هي عمود الدين ..

بوركتِ يا غالية
أزهرت الروضة بمواضيعكِ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله تبارك موضوع رائع ومتميز

::
شكراً لكن غالياتي .. ولمروركن العطر
جعله المولى في ميزان الحسنات يارب
..

بارك الله فيكِ غاليتي السهى

جعله الله في ميزان حسناتك

::
وفيك غاليتي حنين اللقاء
شكراً لمرورك العطر

جعله المولى في ميزان الحسنات يارب
..

بارك الله فيك أخت سهى..
في انتظار التكملة…

وفيك يبارك الرحمن غاليتي نرجس
يعطيك العافية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.