[إشارة مرور ووقفات شاركينا الحوار في ] 2024.

هُنـــا زاويــــة.. [مُحلقة]

هُنا بثُ أشجان.. وبوح قلبً مُشتاق.. بلغ به الشوق مُنتهاه..

هُنـــا ضفة غيرُ كُلِ الضفاف… [رحلةُ إبحار في عالم خاص]

هُنا.. سنرسو على ضفاف كلمات.. وسنُحلق كما النسمات..

لنستقر بين سطور.. وبين أطهر أحرف.. وبينـ [مرسى الأمان]

حبيبتي.. يدي بيدك لنتلق أشهى الثمار.. ونزدان بصفاء الأنفس..

ولنبتعد عن دنيا البشر.. وعن الهم والكدر.. في..

رحلة إلى.. كتابُ الله..

,’

لاكي[القُرآن الكريم]لاكي

,’

قف.. إشارةُ حمراء..

قال تعالى: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً)

وقفة.. نتدبر كتابه.. نتدبر معانيه.. نحدق الفكر فيه..

وقفة.. لنستخرج منه كل خير.. لنتعلم ونعلمه للغير..

وقفة.. لنسكنه القلوب.. لنبحث عن مفتاح اليقين..

وقفة.. لنبحث عن السعادة فيه.. لنعلم أن كل العلوم تحتويه..

لاكي

استعد.. اشارة صفراء..

في فضله ذكر الكثير.. وفي حروفه أصدق معاني التنزيل..

وفي فوحه أحكام وتشريع.. وبين حناياه نصرة وتمكين..

تمعني قول الباري:

قال سبحانه ( وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ )

وضح لنا كل شيء.. أًصول الدين.. وفروع الدين.. الأوامر والنواهي..

وكل ما يخص الحياة.. نفسيا وجسديا وروحانية..

هدي للسائر.. ومنارة للحائر.. وتجديد للفاتر..

مكمن السعادة,, والأنس والسعادة.. فبه يخاطبنا الله.. فالقران هو (كلام الله)

,’

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم:"يقال لصاحب القرآن : اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا ,فإن
منزلتك عند آخر آية تقرؤها" رواه الترمذي وأبوداود والنسائي وأحمد والحاكم
وقال التِّرمِذِيُّ َ حَدِيثٌ حَسَنٌ صحيح.

تأملي معي الحديث.. وتدبري في معناه.. وابحري في مقتضاه,,

تخيلي معي.. واطلقي لفكرك العنان.. أنك ممن يتلون القرآن دائما..

مُحافظة على آوتاره.. مستقية من زاده.. باحثة في معانيه وتدبر آياته..

تمكُثين عليه الساعات.. ولو حتى لدقائق معدوادت.. لا يمر يومك من غيره..

هكذا أنت.. فتأملي معنى الحديث.. وتخيلي أن يقال لك:

[إقرئِ.. وارتقِ.. ورتلِ كما كنتِ ترتلِ في الدنيا.. ومنزلتك عند آخر آية كنتِ تقرأينها]

لأترك لك الجواب…!!!!

,’

تأملي معي.. صفات قارئ القرآن:

قال ابن مسعود رضي الله عنه :
( ينبغي لقارىء القرآن أن يعرف
بليله إذا الناس نائمون ،
وبنهاره إذا الناس مفطرون،
وببكائه إذا الناس يضحكون ،
وبورعه إذا الناس يخلطون ،
وبصمته إذا الناس يخوضون ،
وبخضوعه إذا الناس يختالون ،
وبحزنه إذا الناس يفرحون) .

لاكي

انطلق.. اشارة خضراء..

من هنا حبيبتي دعوة موجهة لقلبك.. وحوار مفتوح.. حول أطهر كلام..

من هُنا حبيبتي.. نقاط للحوار والنقاش.. وأيضا سد ثغرات واعتراف؟؟

جاوبيني:

– هل لك ورد يومي لقراءة القرآن الكريم؟؟

– هل تحافظين على وردك اليومي من القراءة؟؟

– هل لك ورد حفظ؟؟ يومي او اسبوعي او…؟؟

– هل تحافظين على قراءة وردك اليومي دائما أم أحيانا تهملين؟؟

– هل أنت ممكن يتدبر القرآن ويبحر في بحوره وآفاقه؟؟

– برأيك علاج من يفرط في قراءة القرآن ما هو؟؟

,’

من هُنا سننطلق.. [بإشارة المرور]

فمن سيتجاوزها إلى السير؟؟

أطمح بعطائكن ولا زالت هناك محاور عدة لاكي

رعاكن الباري

حبي لكنلاكي

منقول

نقل موفق جزاك الله كل خير

لله الحمد لي ورد يومي قد انشغل عنه احيانا قليلة
لكن بحمد الله احاول استدراكه

نسأل الله ان يعلمنا ماجهلنا
ويذكرنا مانسينا
وأن يجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا
ونور صدورنا
وجلاء احزاننا

بارك الله فيك اخية

وفيكي بارك يا انبارية
بارك الله فيك تانيا
موضوع جميل وممتع
اللهم ارزقنا حفظ كتابه والعمل به
امين يارب
وشكرا على مرورك يا ايمان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.