1.كراهية المدرسة نتيجة افكر سلبية عنها
ودورك هنا تغيريها وياليت يشترك المعلم او المرشد معاكي
2.صعوبة توافق الابن مع مجتمع المدرسة
نفس الحل
3.كثرة الواجبات المدرسية
ودورك تنظمي لة الوقت في جدول وتجلي فية فترات للراحة وتغيير المكان
4.خضوع الابن لأغراء اصدقاء السوء
عليكي ان تشعرية بالثقة والمسئولية وانكي تتمني نجاحة لتفخري فية لأنه مهم عندك
5.كثرة المشاكل الأسرية وقلة النوم
الحل واضح sid
وعزيزتي لالالالالالالالالاتهملي التأكد من توافق امكانات ابنك مع الصف الدراسي الموجود فية ولاتعتبريها عيب ترا المكابرة تضره وما تفيدك
وياليت عزيزاتي تشاركون بخبرتكم بهاالموضوع لأنة منتشر ولأنة بداية الأنحراف والعياذ بالله
باااي
لم أواجه هذه المشكلة الحمد لله لأن ليس لدي مراهقين، وأرجو من الله أن لا أواجه موقفاً كهذا.
ولكني أذكر أنني عندما كنت أعمل في المدرسة، كانت هناك فتاة تبدو مهذبة وطالبة جيدة.
ولكننا كنا نبحث عنها فلا نجدها في المدرسة.
والداها يعملان في الدعوة!!!!
ولهذا يبدو مقصران جداً في حق أطفالها.
الأب رغم تقصيره وبدلاً من الجلوس مع ابنته ومعرفة ما يجول في عقلها؛ انهال عليها ضرباً حتى أنها عادت في اليوم التالي إلى المدرسة مليئة بالكدمات.
قال لي: وقعت عن الدرج!!!!!!!!
وأنا هنا أجد أن تربية الأطفال تربية صالحة هي جزء من الدعوة، وهي أهم من أي شيء آخر.
فلا يتنقل الوالدان من بلد إلى آخر بهدف دعوة الناس، أو إلقاء الدروس والحلقات، وهما غافلان عما يدور في المنزل.
بعد فترة اعتدل حال الفتاة عندما استقر الوالدان في المنزل، والآن ما شاءالله، أصبحت تدرس في الجامعة، وتعمل مع الطلاب المسلمين بهدف الدعوة إلى الله
لافوض فوك ياايمان كلامك صحيح دائما انبه عليه كثير من الامهات والاباء
العاملين بالدعوة
ولكن للاسف لاحياة لمن تناد ي