الصخرة التي عرج منها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم إلى السماء 2024.

الصخرة التي عرج منها الرسول صلى الله عليه وآلهوسلم إلى السماء

لاكي

أرجو من كل من يشاهد هذه الصورة أن يصلي على الحبيب محمد

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وسلم

اللهم صلي على محمد و على ال محمد
كما صليت على ابراهيم و على ال ابراهيم
وبارك على محمد و على ال محمد
كما باركت على ابراهيم و على ال ابراهيم
في العالمين انك حميد مجيد

اللهم صلِ على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
جزاكِ الله خيراً لاكي
شكرا اختي ياسمينة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ أختي الكريمة ..

ولكن للعلم فهذه الصخرة غير معلقة وإنما ثابتة ولكن يوجد تحتها تجويف وهذه القصة خرافة يتناقلها الناس ظناً منهم أن السور الذي يحيط بها إنما أُضيف لأنها معلقة .. وفي الأسطر التالية توضيح ذلك:

الصخرة
وهي صخرة عظيمة ، قيل فيها اقاويل كثيرة ، منهم من قال انها تقف في الهواء ، ومنهم من قال ان مياها وجداول عظيمة تجري من تحتها ، ومنهم من بالغ بقوله انها لحقت رسول الله عليه الصلاة والسلام عند معراجه ، وكل هذه الروايات من نسج الخيال ، ولم يفحص الامر علميا ، ولم يرد فيه دليل .

ولما احتل الصليبيون بيت المقدس 492 هـ الموافق 1099 م عاثوا فيه فسادا واستخدموه لاغراضهم فقد جعلوه كنيسة ، دفو الصليب فوق القبة ونشروا التصاوير في زواياه، واقاموا فوق الصخرة مذبحا دعوه باسم "هيكل السيد العظيم" ، وقد اخذ قساوسة الصليبيين بقطع اجزاء من الصخرة حملوها الى بلادهم وباعوها بوزنها ذهبا ، لذا امر ملوكهم باحاطة الصخرة بسياج حديدي رفعه الايوبيون ولا زال معروضا في متحف المسجد .

تقع صخرتنا هذه في وسط مسجد الصخرة ، الذي حمل اسمها ، يصل اعلى طول لها نحو ثمانية عشر مترا ، واكبر عرض ثلاثة عشر مترا ونصف المتر ، واعلى ارتفاع عن صحن الصخرة نحو مترين .

لاكي


المغارة
وهي مغارة ينزل اليها بدرج في جنوبي مسجد قبة الصخرة ، الى تجويف واسع غير منتظم ، حيطانه من الصخرة ذاتها ، فيها محرابان صغيران على يمين الداخل وعلى يساره ، فالايمن يدعى مقام الخض ، والايسر يدعى مقام ابراهيم . تصل اعلى نقطة في سقفها الى ثلاثة امتار ، في اعلاه تجويف يعود الى عهد قديم ، جعل للتهوئة على من هم داخل المكان .

لاكي

لاكي
قبة المعراج
تقع القبة في صحن الصخرة ، شمالي غرب مسجد قبة الصخرة ، دعيت بهذا لاعتقاد انه من هذا المكان الطاهر تم عروج الرسول الكريم ، صلوات الله تعالى عليه وسلامه ، من المسجد الأقصى المبارك ، ولعل دعوتنا بهذا تيمنا بالحدث الجلل اولى من تعيين مكان العروج .
بناها الأمير الاسفسهلار عز الدين مكان قبة أقدم اذ أننا اليوم أمام القبة التي أعيدت عمارتها في الفترة الأيوبية ، وذلك في سنة 597هـ الموافق 1200م ، وقد عرف ذلك من النحت المنقوش عليها إما زخرفة محرابها فكانت في سنة 1195هـ الموافق 1781م .

وبغض النظر عن كل هذه الأقاويل فإن المقصود بها هو المكان الذي تم منه الصعود أما العروج نفسه: [المعراج : مفعال من العروج أي الآلة التي يُعرج فيها، أي يصعد، وهو بمنزلة السلم لكن لا نعلم كيف هو، وحكمه كحكم غيره من المغيبات، نؤمن به و لا نشتغل بكيفيته]

أما قضية أن الرسول صلى الله عليه وسلم عرج وهو راكب على البراق ففيها نظر:


‏قوله : ( حتى أتى السماء الدنيا ) ‏

ظاهره أنه استمر على البراق حتى عرج إلى السماء , وهو مقتضى كلام ابن أبي جمرة المذكور قريبا , وتمسك به أيضا من زعم أن المعراج كان في ليلة غير ليلة الإسراء إلى بيت المقدس , فأما العروج ففي غير هذه الرواية من الأخبار أنه لم يكن على البراق بل رقي المعراج , وهو السلم كما وقع مصرحا به في حديث أبي سعيد عند ابن إسحاق والبيهقي في " الدلائل "

والله أعلم..

هذا رابط شرح حديث الإسراء والمعراج لمن أراد الاستزادة:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=5821

بارك الله فيكِ

شششششكككراااا
اللهم صلي على محمد و على ال محمد
كما صليت على ابراهيم و على ال ابراهيم
وبارك على محمد و على ال محمد
كما باركت على ابراهيم و على ال ابراهيم
في العالمين انك حميد مجيد
جزاك الله خيرا
اللهم صلِ على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
جزاك ربي خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.