الكبيرة الحادية عشرة 2024.

قد قص الله عز وجل علينا في كتابه العزيز قصة قوم لوط في غير موضع من ذلك قول الله تعالى:
((فلما جاء امرنا جعلنا عاليها سافلها وامطرنا عليها حجارة من سجيل))
اي من طين طبخ حتى صار كالاجر
وقال تعالى
اتاتون الذكران من العالمين وتذرون ما خلق لكم ربكم من ازواجكم بل انتم قوم عادون
لي مجاوزون من الحلال الى الحرام.
وقال الله تعالى:
ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث انهم كانو قوم سوء فاسقين
واجمع المسلمون على ان التلوط من الكبائرالتي حرم الله
ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم:اخوف ما اخاف عليكم عمل قوم لوط ولعن من فعل فعلهم ثلاثا فقال:لعن الله من عمل عمل قوم لوط ،لعن الله
من عمل عمل قوم لوط ،لعن الله من عمل عمل قوم لوط
وقال عليه الصلاة والسلام:من وجتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به،قال ابن عباس رضي الله عنهما ينظر اعلى بناء في القرية منه ثم يتبع بالحجارة كما فعل بقوم لوط
وكان اسم قريتهم سدوم ،وكان اهلها يعلمون الخبائثالتي ذكرها الله سبحانه في كتابه كانو ياتون الذكران من العالمين في ادبارهم ويتضارطون في انديتهم مع اشياء اخرى كانوا يعملونها
من المنكرات.

سلمت يداكي اختي على هذه المعلومه والله يبعدنا هن كل الكبائر يارب

اللهم *إني *أسألك *الصبر* عند* القضاء.
ومنازل* الشهداء.وعيش* السعداء.والنصر* على* الأعداء.ومرافقة*الأنبياء.يارب*العالمين.آمين*يا*أرحم* الراحمين.

شو هالحلاوة يا سارة….سلمت يدك
لاكي

جزاك الله كل الخير اختي سمر
جزاك الله كل الخير اختي العجورية
جزاك الله خيرا
وفقك الله اختي المهدية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.