تريد تربية ولدها ولكن 2024.

اخواتي احدى صديقاتي عندها ولد عمره 12 سنه واخوه 10 سنوات مشكلتها ولدها الاول تعيش مع اهل زوجها ولدها يحب يصاحب الاولاد اللي اكبر منه والمشاغبين واللي ضعيف مستواهم هو كان متفوق لكن الحين لاحظت مستوه جيد وبعض المواد مقبول يقلد الطلاب اللي مستواهم ضعيف لدرجة انه ماجاوب في الاختبار تنصحه هي ووالده يحب الاكترونيات اشترت له اجهزه لكي يستغل وقت الفراغ تطلب منه المحافظه على الصلاة ولكنه يتكاسل المشكله انها لما تعاقبه هي ووالده يروح لجدته ويشتكي لها وياخذ اللي يريده حينما يرى اي حاجه عند الاخرين يريد امتلاكها يشترى له والا زعلت جدته احتارت هي ووالده في تربيته للعلم والده يعاني من نفس المشكله حينما كان طفل..الحمدلله الاصغر اخذت حذرها من البدايه وشخصيته اقوى من اخيه الاكبر..ماذا تفعل معه كل الخوف الان عليه من الانحراف من تقليد الكبار وخصوصا في ضعف المستوى وعدم المحافظه على الصلاة وضعف المستوى الدراسي….ارجوكم ساعدوها في الحل مع الشكر الجزيل.
يبدو أن الدلع أخذ منه الكثير، وخاصة أنه ينال ما يريده من جدته وجده.
لهذا يجب على الأم أن تجلس مع الجدين وتتفق معهما على حل، وتعلمهما كم هو مؤثر على عقلية الطفل أن ترفض الأم طلب للطفل فيذهب إلى غيرها وينال ما يريد… هذا يجعله لا مبالي بكلام الأهل لأنه سيجد ما يريد بطريقة أخرى.

حبه أن يكون مع أطفال أكبر منه سناً ويقلدهم، معناه أنه يتطلع لمن له شخصية قوية ليحتمي به وبآرائه. ربما يكون الأب لا يقضي الوقت الكافي مع طفله، هل يأخذه في رحلة صيد سمك مثلاً؟ هل يذهب معه إلى رحلاته المدرسية؟ هل يذهب معه إلى المكتبة؟ هل يقضي وقتاً معه في المنزل يتحدث معه عن يومه وما فعله حتى يشعره بأهميته مثل أي شخص عاقل؟ هل يلعب معه في البيت بألعابه؟ هل يضحك معه؟؟
كل هذا إن نقص عن الطفل جعله يبحث عن البديل. وتدني مستواه الدراسي يدل على أنه يحاول أن يلفت نظر الأهل، يحتاج إلى شيء ما، ويبدو أنهم وضعوا كل جهدهم في الابن الثاني ولهذا يبدو أنهم راضون عنه، ونسوا عن الطفل الأكبر أو يئسوا من إيجاد حل، وهذا خطأ.

كذلك المقارنة تتعب نفسية الطفل كثيراً، لا يجب أبداً أن يقارن الأهل أطفالهم ببعضهم، لا يجب أن يقول الأب مثلاً وهو غاضب: انظر إلى أخيك، وكم هو متفوق وووو… كل هذا يؤثر سلبياً على نفسية الطفل ولن يجعله يحسن سلوكه، بل العكس سيعاند أهله أكثر وسيكره أخاه.

يجب أن يخصص الأهل وقتاً كافياً لهذا الطفل للكلام معه بهدوء، وإشعاره بحبهم له، ومع القيام بكل ما ذكر سابقاً، نرجو الله أن يعدل من سلوكه وأخلاقه في المستقبل. ولا يقولوا فات الأوان.

ولا يتردد الأهل في الذهاب إلى المدرسة والإدارة، والتعرف بالأطفال الذين يختلط بهم طفلهم، وإن تمكنوا فعليهم الالتقاء بأهل الأطفال المشاغبين في المدرسة مع حضور المدير، والتوصل إلى حل.

افضل حل
ان يعيشوا في مكان لوحدهم بعيد عن الاهل وتدخلهم
اي شقة اخرى او بيت
وبذلك ينتقل الطفل حتى من البيئة التي يوجد فيها الاولاد الكبار المشاغبين
السلام عليكم
أختي الكريمة الابن الاكبر يكاد يخطو أول خطواته نحو الشباب والمراهقة وهذه الاعراض تكون في فترة المراهقة وقد تختلف من شخص لأخر 000
لبد من التعامل مع الولد على أساس أنه رجل
أنه من أسرة دينة مترابطة
أنهم لن يقبلوا منه أيتقصير أو تهاون

وهناك طرق وأسليب منوعة للتفاهم مع الجدة وعرض الأمر عليها كمشكلة تساهم هي بأيجاد الحلول 000 عدم تهميش دورها لأنه مهم

هناك أشياء كثيرة ممكن تعمليها ولكن لتكن لديك القوة والصبر لمعلجة الموضوع
الله يعيننا ويعينك

السلام عليكم
أختي الكريمة الابن الاكبر يكاد يخطو أول خطواته نحو الشباب والمراهقة وهذه الاعراض تكون في فترة المراهقة وقد تختلف من شخص لأخر 000
لبد من التعامل مع الولد على أساس أنه رجل
أنه من أسرة دينة مترابطة
أنهم لن يقبلوا منه أي تقصير أو تهاون

وهناك طرق وأسليب منوعة للتفاهم مع الجدة وعرض الأمر عليها كمشكلة تساهم هي بايجاد الحلول 000 عدم تهميش دورها لأنه مهم

هناك أشياء كثيرة ممكن تعمليها ولكن لتكن لديك القوة والصبر لمعالجة الموضوع
الله يعيننا ويعينك

جزاكم الله خيرا على الحلول ..وانا كلمتها امس واعطيتها الحلول وان شاء الله يجيب نتيجه معاها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.