يصعب إيجاد سبب للرحيل . إهداء لغاليتي وحبيبتي () 2024.

منذ زمن بعيد ….

ليس بعيد جداً , كان العالم مختلفاً أجل كان كذلك ..

كان الناس يبنون بلدة ..ويعيشون فيها يشاهدونها وهي تنمو

كانت موطنهم ..ولابد أن يمرّ الزمن , والزمن يجلب التغير

والمرء يتغير أيضاً …

وفجأة ..

العالم ينهار فوقك ..

ولا يسعك عمل شيء …

والطريق الرئيسي لم يعد الطريق الرئيسي …

يبدوا انه لم يعد أحد يحتاجنا كما كان من قبل …

يصعب إيجاد سبب للبقاء …

ولكنها بلدتنا ونحبها على أي حال …

لاتحزني يا حماه …

يا أم الشهداء …

لاتحزني ,, ستشفى الجراح … ستشفى الجراح

~~بقلمي ~~

لاكي

ربي يفرجها على حمــــــاة ويصبرها ..

رائع ما خطته اناملك .. كلمات قليلة لكنها معبرة ..

ما أجمل حبك وأخلاصك لحـــــماة ..

تحية عطرة لأهل حماة .. ولأهل سوريا عامة ..

لن ننساكم من دعوة بظهر الغيب ..

اشكرك غاليتي من اعماق اعماق قلبي …

,’

قلوبنا معكمـ وكان الله في عونكمـ وجبر جراحكمـ ونصركمـ على كل طاغية.

تقديري لـِ هكذا وفااااء

فرج الله هم حماة
كان الله في عونها
جميل ماكتبتي غاليتي
تقبلي مروري
أختك ضوء
اتشرف بمروركم اخواني الكرام ..

وتقبل الله منا ومنكم دعائنا ..

اللهم فرج عنهم يا ارحم الراحمين ..

اللهم امين

رائع ما سطره قلمك يا غاليه

ربنا يعينكم ويصلح الأحوال وينصركم علي الظالم

كان الله في عونكم

كلماتك جدا رائعه
يعطيك العافيه

دمتي بود

سميلا

اشكر مروركم اخواتي الكريمات …

اللهم فرج عنهم يا مفرج الهموم

اللهم امين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.