الرد بأقوال العلماء الراسخين مسند بالأدلة الشرعية على من أجاز المولد 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هذا رد بأقوال العلماء الراسخين في العلم مسند بالأدلة الشرعية على من قال بجواز الاحتفال بالمولد النبوي .

فهو يحتوي على إثبات بدعية الاحتفال بالمولد و رد علمي على من أجازه مبني على الأدلة الشرعية

أخي لتحقيق الفائدة و البلوغ إلى الحق في هذه المسألة لابد من القراءة حتى النهاية بتأني و تأمل و إخلاص .

إليك الرابط الأول :

http://alsaha.fares.net/sahat?128@6…8lT.0@.1dd39e0a

إذا لم يعمل الرابط الأول فإليك الرابط الثاني :

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showt…=&threadid=8332

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جزيتم خيرا

المعجــزة الكبـرى في مكة المكرمة والكعبة بالأدلة العلمية سبحـــــــان الله 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قرأت هذا الموضوع وأعجبني كثيييييييييييير

فأحببت ان انقله لكم

اتمنى ان تكملو القراءة للنهاية

فالموضوع جميل جداجدا جدا ويستحق القراءة والنشر

لماذا مكة والكعبة المشرفة مكرمتين لدى المسلمين؟

ولماذا يصلي المسلم باتجاه الكعبة(القبلة)؟

ولماذا يطوف الحجّاج والمعتمرين حول الكعبة بعكس عقارب الساعة ؟

ما هي علاقة مكة والكعبة بالسماء ؟

هل كان دين الأولين في الأرض هو الإسلام ؟

لكل من يشكك بالإسلام وصلاة المسلمين

لكل من يبحث عن الحقيقة والنجاة

لكل من يصدر أحكامه بدون دليل

لكل شخص عاقل يقبل بالدليل العلمي

أعرض

المعجزة الكبرى في مكة والكعبة

بالأدلة العلمية

يرجى الصبر على قراءة الموضوع لأهميته البالغة
وكما يرجى انتظار تحميل صور الموضوع

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي
لاكي
لاكي
لاكي
لاكي

لاكي
لاكي
لاكي
لاكي
لاكي

وبعد ايها الاحبة
هذه اكتشافات علمية
ماهي الا قطرة من محيط هائل من علم الله تعالى
قال الله تعالى ( وما أوتيتم من العلم الا قليلا )

الله يجزيكي الخير يا دانة جدة و الله يحطها في ميزان حسناتك
مع أن الموضوع طويل لكني لم أشعر بالملل
جزاك الله خيراً على هذا الموضوع الشيق
جزاك الله كل خير

ام بدر

موضوع ممتع للغايه

mereci infiniment oukhti al habiba
اخواتي الفاضلااات
جزاكن الله كل خير وسعادة وبارك فيكن
ماشاء الله جهد مشكور
بصراحة شعرت بالاعتزاز بأني أنتسب للاسلام
فهذا يكفيني فخرآ…

أيها القرآنيون ما رأيكم في هذه الأدلة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الموضوع : أيها القرآنيون ما رأيكم في هذه الأدلة

اتفق العلماء والمجتهدون على أن السنة النبوية الشريفة أصل من أصول التشريع الإسلامي، يجب الأخذ بها إذا صحت وثبتت نسبتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، مستندين في ذلك إلى الأمور التالية:

الأمر الأول: الإيمان برسالة الإسلام:

إن من مقتضيات الإيمان بهذه الرسالة وجوبَ قَبول كل ما يرِد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمر الشرع ؛ لقوله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل )) النساء: 136 ، ولا شك في أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمين على شرع الله ، فهو لا يبلغ إلا ما يوحى إليه، وهو أيضًا معصوم، حيث أجمعت الأمة على عصمة الأنبياء، ومن ثم وجب التأسي به والاحتجاج بسنته.

الأمر الثاني: القرآن الكريم:

حيث وردت آيات كثيرة في القرآن الكريم تنص على طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم ، منها قوله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر )) النساء: 59 ، والرد إلى الله هو الرد إلى كتابه، والرد إلى الرسول هو الرد إلى سنته.

وكقوله تعالى : (( وأطيعوا الله والرسول واحذروا )) المائدة: 92 ، كما أن الله تعالى بين أن طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم طاعةٌ لله عز وجل في قوله تعالى : (( من يطع الرسول فقد أطاع الله )) النساء: 80

كما أنه سبحانه أمر المسلمين أن يأتمروا بأمر رسول الله ، وينتهوا بنهيه ، في قوله سبحانه : (( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب )) الحشر: 7
وآيات أخرى كثيرة تدل على وجوب طاعته صلى الله عليه وسلم ، ورد الأمر إليه ، منها قوله تعالى : (( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الرسول لعلكم ترحمون )) النور: 56
وقوله جل شأنه : (( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما )) النساء: 75
وقوله سبحانه : (( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )) الأحزاب: 86 .

هذا بالإضافة إلى الآيات الكريمة التي قرن الله فيها الحكمة مع الكتاب، كقوله تعالى : (( وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما )) النساء: 113 ، فقد ذهب كثير من أهل العلم إلى أن المقصود بالحكمة هو السنة النبوية .

الأمر الثالث: الحديث:

لقد وردت أحاديث كثيرة تدل على وجوب اتباع السنة ومصدريتها، كقوله صلى الله عليه وسلم: (( تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما: كتاب الله وسنتي )).
وقوله صلى الله عليه وسلم: (( ألا إني أوتيت الكتاب ومثله )).
وقوله صلى الله عليه وسلم: (( عليكم بسنتي، وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، تمسكوا بها وعَضوا عليها بالنواجذ )).

الأمر الرابع: الإجماع:

فقد أجمعت الأمة على وجوب العمل بالسنة ، ولهذا فقد قبل المسلمون السنة كما قبلوا القرآن الكريم، واعتبروها المصدر الثاني للتشريع ؛ استجابة لله عز وجل وتأسيًا برسوله صلى الله عليه وسلم .

أسال الله العلي العظيم رب العرش الكريم لي و لكم الاخلاص في القول و العمل إنه سميع مجيب الدعاء .

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير