نفحات رمضانية " الصيام والإنفاق والجود " 2024.

لاكي

لاكي

لاكي

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الانبياء محمد صلى الله عليه وسلم
إن للصيام حكم عديدة وفوائد تربوية جمة
لا يدركها الا من احس بها واستشعر بعظيم هذا الشهر الكريم
فمن هذه الفوائد التربوية
الجود والإنفاق
لـ نتعرف على معني الصيام
الصيام هو " التعبد لله بالإمساك عن المفطرات كالطعام والشراب والجماع من طلوع الفجر
إلى غروب الشمس "

إذا هو الإمتناع عن الطعام والإحساس بالجوع
والإحساس إلى الجوع يدعونا لـ تذكر حال الفقراء والمسكاين والجائعين
إذا الصيام يدعونا إلى السخاء والكرم والإنفاق،
ولهذا {كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس،
وكان أجود ما يكون في رمضان، حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن،
فالرسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة}
رواه البخاري
لاكي

ولـ ننظر إلى أسباب جود نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
في شهر رمضان
أولها: أنه شهر الصيام،
والصيام يدعو إلى الإنفاق والبذل والكرم والسخاء.

وثانيها: أنه شهر تضاعف فيه الحسنات.

وثالثها: أنه صلى الله عليه وسلم كان يكثر فيه من قراءة القرآن،
والقرآن يدعو إلى الإنفاق
قال تعالى " وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ"
[الحديد:7]
قال تعالى " مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً
وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ"
[البقرة:245]
لاكي

وعلينا ألا نتعلل بحجج واهية مثل الخوف من الفقر
إنما هي من وساوس الشيطان وعلينا ان نتعوذ منه
قال الله تعالى " الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ"
[البقرة:268]

إذاً: الخلق الأول الذي يعوده الصيام للصائمين: هو خلق الجود والكرم والإنفاق.
ولنكون أجود ما نكون في هذا الشهر الكريم

لاكي

موضوع رائع جدا يسلمو اختي وننتظر المزيد من مواضيعك

**********

::

جزاك الله الجنان

::

شكرا جزيلا على الموضوع الأكثر من رائع
اهلا وسهلا بك
جزاك الله خيرا

لاكي كتبت بواسطة عيون شبابية لاكي
موضوع رائع جدا يسلمو اختي وننتظر المزيد من مواضيعك

**********

فضل الإنفاق فى شهر رمضان مقطعين رائعين 2024.


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشيخ صالح المغامسي

http://www.youtube.com/watch?v=0ZFnnAzS9L4

نبيل العوضى
http://www.youtube.com/watch?v=SPhSjTXW0Ro

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فرمضان شهر التنافس في الخيرات والتزود من الطاعات، وفيه تعظم الأجور وترفع الدرجات، والصدقة من أهم العبادات التي ينبغي على المسلم أن يكون له منها نصيب في هذا الشهر، وهي في رمضان أفضل منها في غيره، فقد أخرج الترمذي من حديث أنس ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أفضل الصدقة صدقة في رمضان.

وفي الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن، فلرسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة.

فإكثار النبي صلى الله عليه وسلم من الصدقة في هذا الشهر دليل واضح على أنها فيه أفضل منها في غيره.
والله أعلم

الصدقة في رمضان أفضل – إسلام ويب – مركز الفتوى

كيف نعوّد أطفالنا على ترشيد الإنفاق 2024.

إنَّ ترشيد الاستهلاك يُعدُّ أهم أهداف المجتمعات عامة، فالدول تعمل جاهدة على ترشيد استهلاك مواطنيها، وحثهم على تنظيم الاستهلاك الفردي والأسري.

ويتوقف نمط استهلاك الفرد على مدى وعيه بأهداف الدولة وسياستها الاقتصادية. كما يتوقف على نوعية المعلومات والعادات والاتجاهات المتأصلة لديه منذ الصغر، بالممارسة اليومية.

ولا شك أن التطبيع الاجتماعي للطفل له أثر في تحديد أنماط سلوكه الاستهلاكي.. ولهذا كان الاهتمام بمراقبة الطفل وتوجيه سلوكه التوجيه السليم أمراً ضرورياً حتى يمكنه أن يشارك بنصيب من الجهد والعمل في تنظيم الاستهلاك والتربية السليمة تتطلب إكساب الطفل حقائق وقيماً ومهارات واتجاهات معينة، منها الاتجاه نحو ترشيد الاستهلاك.

وحيث إنَّ كثيراً من المعلومات والبيانات المتعلقة بترشيد الاستهلاك وتوجيه المستهلك وتكوين الاتجاهات السليمة لديه ليست فطرية وإنما هي مكتسبة، فلابد إذن من دراستها وممارستها وربطها بجوانب الحياة اليومية ومتطلباتها الأساسية.

إنَّ وجود القدوة السليمة وخاصة في فترة الطفولة يساعد على سرعة التعلم وغرس العادات والقيم والاتجاهات الصحيحة نحو الاستهلاك والتركيز على المفاهيم الخاصة بترشيد الاستهلاك.

كما أن توفير الفرصة المناسبة للطفل من الصغر للمشاركة في عمليات الاختيار والشراء تُنمي فيه القدرة على حسن الاختيار، مع تعويد الطفل على الاقتصاد والتوفير وتقليل الفاقد في كل نواحي الحياة الاستهلاكية.

خاصة أن الطفل فرد في أسرة، مستهلك للغذاء والملابس واللعب والمصروف وممتلكات الأسرة من أجهزة وأدوات.

إن تجربة الطفل الأولى مع النقود يمكن أن يكون لها أثر انفعالي، ومن الحكمة أن يدّرب الطفل في سن مبكرة من حياته وفي مستويات الدخل المختلفة على استعمال النقود، كما ينبغي أن يسمح للطفل أن يتصرف في حدود في نقوده ومن المهم، أن تكون المبالغ المعطاة للطفل مناسبة لسنه، وأن تعطى له بانتظام، فالطفل بطبيعته ميال للجمع والادخار والتملك وحب النقود.

ويستحسن أن تتاح الفرص للطفل للتسوق لشراء الملابس والألعاب والغذاء، حتى يدرك أن السلع المختلفة لها أسعار مختلفة، وأن السلعة الواحدة قد تكون لها أسعار مختلفة.

ومن ثمَّ يفضل أن تنمي الأسرة لدى الطفل عادات وسلوكيات سليمة في اختيار ملابسهم من حيث الجودة واللون والمقاس والثمن.

لقد قام علماء الاجتماع بتحليل عدد من العوامل مثل: الدِّين، والموقع الجغرافي، والبيئة الاجتماعية، والعوامل النفسية والاقتصادية. وأشاروا أن الطبقة الاجتماعية تؤدي دوراً أكبر من جميع العوامل في تحديد نمط الإتفاق والتعامل بالنقود.

إن نمط السلوك الاستهلاكي لدى الفرد يتأصل لديه منذ الصغر، ويتأثر بالعديد من العوامل النفسية والاجتماعية والاقتصادية من مثل التقليد والمحاكاة، والإعلانات التجارية والدخل النقدي ووسائل الإعلام المختلفة.

فلا يمكن إهمال تأثير الإعلانات في أنماط استهلاك الأفراد وكثيراً ما تؤثر الدعايات في أنماط الاستهلاك، وتزيد من الشراء العشوائي لدى كثير من الأفراد والهوس التسوقي لدى النساء خاصة.

إن التعايش في هذا العالم يفرض على جميع الأفراد التعامل بالنقود. كما أن الصغير والكبير على السواء، ذكوراً وإناثاً، يؤدون دور المستهلك في لحظة ما، وكما تبين فيما سبق يكتسب الأطفال أنماط استهلاكهم من المجتمع، والأسرة والأتراب، ويتأثرون بعوامل ذاتية وبيئية كالتلفاز والإعلانات والمعارض وما شابه.

وقد أشارت كثير من الدراسات والأبحاث إلى دور الإعلانات التلفازية في تفضيل لعبة أو منتج غذائى.

ويلاحظ أن تفضيل الطفل للإعلان ناتج عن جاذبية الإعلان نفسه، فإذا اعتاده الطفل يقل انتباهه له.

وأظهرت بعض الدراسات أن الإعلانات ذات تأثير ضئيل في معرفة الطفل لمعنى كلمة العلامة التجارية أو الماركة.

وأظهرت النتائج والدراسات أن التلفاز الوسيلة الأولى في الإعلان عن المأكولات الرخيصة والمحبّبة للطفل.

وفي ختام هذه المقالة أذكر بعض النصائح والتوجيهات من أجل توعية الطفل المستهلك وتربيته على السلوك الاستهلاكي السليم.

1- تقديم القدوة الصالحة في مجال الأنماط الاستهلاكية الرشيدة.

2- ضرورة مشاركة الوالدين الطفل في عمليات الشراء.

3- تعويد الطفل على التوفير وتزويده بحصالة نقود.

4- إعطاء الطفل مصروفاً محدداً ليتعود على التعامل مع النقود.

5- مساهمة وسائل الإعلام والإعلان في توعية الأفراد بأهمية النقود والقيمة الشرائية والسلوك الاستهلاكي المتزن.

6- توجيه برامج إعلامية لتوعية الأطفال بأهمية وكيفية ترشيد استهلاكهم.

كلام جميل يا وسام
بارك الله فيك
يعطيك العافيه وسومه ..لاكي …كلام سليم وصحيح .
بارك الله فيك، لم تتركي لنا أي إضافات نقوم بها لاكي
جزاك الله خير
اختي ام وريحانه الله يبارك فيك والحمدلله على عودتك لنا سالمة الصراحة وحشتينا كثير لاكي

اختي امنيه الله يعافيك لاكي

اختي ايمان علي انتي كل الخير والبركه لاكي

اختي شعائر الله يبارك فيك لاكي

جعل الله الشورى صفة من صفات المسلمين بل في منزلة الصلاة والإنفاق .كيف تفضلو! 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

خلق الشورى
قبل معركة بدر، استشار النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه في الخروج للقتال فشجعوه، حتى إن المقداد بن الأسود -رضي الله عنه- قال: يا رسول الله، إنا لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى: اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون، ولكن امض ونحن معك. فانشرح صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأمرهم بالخروج للقتال.
وفي الطريق إلى مكان المعركة، نزل الجيش في مكان قريب من بئر بدر، فقال الحُباب بن المنذر -رضي الله عنه-: يا رسول الله، أهذا منزل أَنْزَلَكَهُ الله، فليس لنا أن نتقدم عنه ولا نتأخر، أم هو الرأي والحرب والمكيدة؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (بل هو الرأي والحرب والمكيدة).
فقال الحباب: يا رسول الله، فإن هذا ليس بمنزل. وأشار الحباب على النبي صلى الله عليه وسلم أن يعسكر الجيش عند بئر بدر، فيشرب منه المسلمون ويمنعوا منه الكفار، فرضي النبي صلى الله عليه وسلم برأيه وعمل به. وبعد أن انتهت المعركة، وانتصر المسلمون انتصارًا رائعًا، ووقع في الأسر سبعون رجلا من المشركين، طلب النبي صلى الله عليه وسلم مشورة أصحابه فيم يصنع بهؤلاء الأسرى؟
فكان رأي أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- أن يعفو عنهم ويطلب منهم
الفداء، وكان رأي عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- أن تُضرب أعناقهم ويقَتَّلُوا، فاختار الرسول صلى الله عليه وسلم رأي أبي بكر الصديق.
***
كانت بلقيس ملكة على مملكة سبأ في عهد نبي الله سليمان -عليه السلام- وكانت معروفة عند قومها بالعقل والحكمة، وكان قومها يعبدون الشمس من دون الله، فَبَعث إليها نبي الله سليمان -عليه السلام- رسالة يدعوها فيها إلى الإيمان بالله الواحد الذي لا شريك له، فقالت بلقيس لقومها: {يا أيها الملأ إني ألقي إلى كتاب كريم . إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم . ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين . قالت يا أيها الملأ أفتوني في أمري ما كنت قاطعة أمرًا حتى تشهدون} [النمل: 29-32]. وهكذا طلبت ملكة سبأ مشورة قومها، ثم ذهبت إلى نبي الله سليمان، فشرح الله صدرها للإسلام.
***
ما هي الشورى؟
الشورى هي أن يأخذ الإنسان برأي أصحاب العقول الراجحة والأفكار الصائبة، ويستشيرهم حتى يتبين له الصواب فيتبعه، ويتضح له الخطأ فيجتنبه، والحكم في الإسلام يقوم على ثلاثة أركان أساسية، هي: العدل والمساواة والشورى، مما يبين أن الشورى لها مكانة عظيمة في ديننا الإسلامي، وقد سمى الله -تعالى- سورة في القرآن الكريم باسم الشورى.
وأمر الله -تعالى- نبيه صلى الله عليه وسلم بأن يشاور المسلمين، ويأخذ آراءهم، فقال سبحانه: {فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر}
[آل عمران: 159]. وجعل الله -تعالى- الشورى صفة من صفات المسلمين، وجعلها في منزلة الصلاة والإنفاق، قال تعالى: {والذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون} [الشوري: 38].
والشورى في الإسلام تكون في الأمور التي ليس فيها أمر من الله، أو أمر من الرسول صلى الله عليه وسلم، إذ إنه لا شورى مع وجود نص شرعي، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم دائم المشاورة لأصحابه في كل أمر يقدم عليه ما لم ينزل فيه قرآن، فإذا كان هناك وحي من الله طبقه الرسول صلى الله عليه وسلم دون تأخير.
قال أبو هريرة -رضي الله عنه-: ما رَأَيْتُ أحدًا قَطُّ كان أكثر مشورة لأصحابه من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فضل الشورى:
الذي يستشير الناس لا يندم أبدًا، والله -سبحانه- يوفقه للخير، ويهديه إلى الصواب. قال الله صلى الله عليه وسلم: (من أراد أمرًا، فشاور فيه امرءًا مسلمًا وفقه الله لأرشد أموره) [الطبراني]. والمشاورة هي عين الهداية، وهي دليل على الحزم وحسن التصرف والتدبير. وبالشورى يستفيد الإنسان من تجارب غيره، ويشاركهم في عقولهم، وبذلك يتجنب الخطأ والضرر، ويصبح دائمًا على صواب.
وقال أحمد شوقي مخاطبًا عمر -رضي الله عنه-:
يا رافعـًا رايــة الشُّـورى وحـارسَهـا
جزاك ربُّكَ خيـرًا عـن مُحِبِّــيـهَا
رَأْي الجماعةِ لا تَشْقَى البـــلادُ بـــهِ
رَغْـَم الخـِلاف ورَأْي الْفَـرْدِ يُشْقِيهَا
وقد قيل: نعم المؤازرة المشاورة.
وقال الشاعر:
وإنْ نـَاصِـحٌ منـك يومـًا دَنَــا
فلا تَنْأَ عنــه ولا تُقْـصـِـــهِ
وإن بَـابُ أَمْــرٍ عَلَيـــكَ الْتـَـــوَي
فشـاورْ لَبِيـبـًا ولا تَعْصِــــهِ
تنأ عنه (تبتعد عنه)، وتقصه (تبعده)، واللبيب (الفطن الراجح العقل).
الاستخارة:
وإذا كان المسلم يأخذ آراء العقلاء من الناس ويستشيرهم في أموره، فإن
الله -سبحانه- أقرب من نلجأ إليه حين تختلط علينا الأمور؛ فنطلب منه الهداية والرشاد، وقد علمنا النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الاستخارة، فإذا أقدم المسلم على أمر فليصلِّ ركعتين، ثم يدعو الله بدعاء الاستخارة:
(اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تعلم ولا أعلم، وتَقْدِرُ ولا أَقْدِرُ، وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنتَ تعلم أن هذا الأمر (ويذكر حاجته) خيرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لـي، ويـسره لي، ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر (ويذكر حاجته) شرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، فاصرفه عني، واصرفني عنه، واقْدِرْ لي الخيرَ حيث كان ثم رضِّني به) [البخاري]. فعلى المسلم أن يحرص على تلك الصلاة ويستخير ربه في كل أموره.
الحقوق محفوظة لكل مسلم

حياكِ الله

قال أبو هريرة -رضي الله عنه-: ما رَأَيْتُ أحدًا قَطُّ كان أكثر مشورة لأصحابه من رسول الله صلى الله عليه وسلم.


بأبى هو وأمى وروحى ونفسى ،، صلى الله ُعليه وسلم

فعلى المسلم أن يحرص على تلك الصلاة ويستخير ربه في كل أموره.


جزاك ِالله ُخيرا ً ،،

وجعلك الله من اهل الجزاء
جزاك الله خيرا
ما خاب من استخار وما ندم من استشار

جزاكِ الله خيراً على الوقفة المهمة أختي ريحانة.

وجعلك الله من اهل الجزاء