|| الإحتفـال باليـوم العالمي للشفـاء من السرطـان [تفعيــل حملة لابأس] الدعـوة عامـة}❥ 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركـاته

طآبت أوقاتكم بالخيــــر و المســـرات||~لاكي

لاكي
بعد الإعلان عن حملة [ لا بأس ]

سيتم تفعيلها في عمل مبارك بإذن لله ..
إذ أنه برعاية مدير جامعة المؤسس [ أ.د. أسامـة بن صادق طيب ]

سيتم لأول مـرهـ الإحتفال بِـ الأطفال المُتعافيـن في اليوم العالمي للشفـآء من مرض السرطــآن

الإحتفال سَـ يُقـآم بمشيئة لله يوم الأحد 13/7/1433 هـ – 3/6/2016 م

من السـآعة الـ 9 صباحاً إلى الساعة الـ 3 ظهـــراً ..

المقـر: المُستشفى الجامعي بجامعة الملك عبد العزيز – القاعة الرئيسية

الدعوة العامـة للجميـــع سواء طلبة أو بقية شرائح المُجتمع للحضور و مُشاركة الأطفال فرحتهم ..

أما المُشـآركيـن في الحملـة فَـ سيتم تسجيل حضورهم بإذن لله و التنسيق للعمل للمساهمة في نشاط بسيط في هذهـ الفعالية لاكي


شُكــــر لِـ منسقة الحملة أ. هدى المّـري
من المُستشفى التي تعاونت معنا
و يسرت لنا _ بعد الله _ المُشـاركة في هذهـ الإحتفالية

للاستفسار و الاتصال / 0061666 تحويله / 11601


سـآئلين الله لكم جميعاً تمام الصحة و العافيـة ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

بارك الله فيك وفي جهود القائمين على الحملة.

جميل جدا

بارك الله فيك و في من يقوم على هذا العمل الرائع في الوقت الذي تحتاجه الأمة …

و يكون أروع لو كان هناك يغطي هذه الفعالية و يعطينا ملخص ما تم فيها

جزاك الله خير

بارك الله في جميع القائمين على هذه الفكره الرائعه
التي قد تعطي الكثير من الامل لاشخاص فقدوا معنى الحياة والامل

أتمنى أن ينفذ طلب ام ابراهيم لاني أهتم جداً بهذه الفعاليات

بارك الله فيكم وسدد خطاكم

بارك الله فيكم واعانكم على فعل الخير
اضم صوتي للاخوات
ياريت تكون فيه تغطية للحفل
حتى ينبعث الامل من جديد في نفوس من شاء الله ان يكون مصاب بهدا المرض
شفى الله جميع المرضى والبسهم ثوب الصحة والعافية

لمــن تهــدي الوردة الحمــراء الدعـوة للجميع 2024.

لمــن تهــدي الوردة الحمــراء .. الدعـوة للجميع

أحـــبابي

في النافذه الأجتماعية

أسعــد الله كل أوقاتكـمـ بالسعادة و المسرات

الورود لها أصناف و أشكـال و ألوان

و أتفــق كـل عاشقي لغــة الزهـور

أن الوردة الحمــراء

رمــز الحــب و الوفــاء

إذ كـانت لديكـ وردة حمــراء

لمــن تهديها مــن الأعــضاء هــنا ؟
ومن دون خجل ….؟؟؟

و مـاذا تكتب بالكارت المرفق معــها ؟

أخـــتار مــن تشــاء

و أكــتب له ما تشاء

نــثراً كـان أو شعـراً

.
.

و نحـــن بشغــف ننتظــر القادمين

بالورود الحمــراء

أنتظــر تواصلكـمـ بحروفكـمـ العـذبة
__________________

أهديهالك يا أم اياد بمناسبة انى اول مرة اشارك فى موضوع ليكى
وردّى ده هو اول رد عليكى
وكتب فى الكارت…جوزينى اياد
ههههههههههههههههههههههههههههههه
موضوع جميل و فكرة اجمل ..

و بما اني عضوة جديدة و لم اتعرف على الاعضاء جيدا بعد ,,

اهديك الوردة لك انت يا عزيزتي فاقبليها مني لو سمحتي ..

شكرا لك ..

شكراً لكى فراشه ناعمة

أنا إهدى الوردة إلى أختى مغتربة ولها منى كل شكر لأنها تسأل عنى بالخاص

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الأخت / أم إياد

من أجمل اللغات في العالم .. لغة الورد .. ليتنا نعيدها لحياتنا .. لنعيد لحياتنا الود والصفاء والنقاء والطهارة والبسمة النابعة من القلب .. حتى نودع أحقادنا ….. أشكرك على هذه الفكرة الطيبة ..

كثيرون هم الذين يستحقون الوردة الحمراء .. تستحقها الأم الغالية .. والأخت الحبيبة .. والزوجة المخلصة .. والصديق الوفى ..
اسمحيلى أن أهدى وردتى لأمي الحنونة .. حبيبة القلب .. رمز العطاء والتضحية .

بدون تردد لأمي الغالية حفظها الله ولكل عضوه في منتدانا الغالي………….خصوصا لكي اختي الغالية..

……………..ريح العود……………..

انا اقدم الورده الاولى لمنتدانا الغالى وثانيا لجميع الاعضاء ثاثل لابى الغالى والرابعه لامى الغاليه على قلبى والخامسه لزوجى الله يحفظه من كل شر والسادسه لعيالى الله يحفضهم الحين بتقولون احنا طلبنا ورده وهذىخلصت الورد ماباقى الا افراد العائله كلهاههههههههه الله يحفظكم من كل شر
اهدي الوردة الحمراء الى الاخت العزيزة
حنونة الكويت مشرفة الاطباق الرمضانية
لان بصراحة ردهة كان كثير حلو الي وطريقة تشجيعهة الي والف سلام وشكر
بصراحه مااعرف احد في المنتدى اما في حياتي لايوجد احد يستاهل الورده الحمراء000

اهديها لليازيه لأني دائما ما تعجبني ردودها في المنتدي
واتمني ان تقبلها مني بكل الحب وسأكتب فيها

مع حبي و ادعوا الله ان يحشرني مع من احبلاكي

من ثـمـرات الدعـوة 2024.

من ثـمـرات الدعـوة
لاكي

بعد تخرجه من الجامعة عين مدرساً في مدرسة ابتدائية .. فشعر بعظم المسؤولية والأمانة هاهم فلذات الأكباد بين يديه .. سأل نفسه :
إن الأب لا يسلم ابنه لأحد بطوعه واختياره إلا للمدرسة .. إنه يمضي بها ست ساعات دون أن يفكر الأب في مصير ابنه .. وماذا يتلقى ؟
لا إله إلا الله .. ما أعظمها من مسؤولية!!
كان يفكر دائماً في دعوة الناشئة إلى الخير فيجد منهم قبولاً كبيراً عكس ما يسمعه من زملائه من أنهم صغاراً لا يفقهون ما يقول.
لقد وجدهميبادرون إلى الصدقة إن حدثهم عن فضلها ..
لقد سمع من آبائهم.. أن الأبناء الصغار يحرصون على الصلاة في المسجد..
بل وحتى صلاة الفجر التي هجرها أكثر المسلمين إلا من رحم ربك.. قائلين :
لقد حدثنا الأستاذ عن فضلها !!
لقد استطاع أن يجعل جل الطلاب يلتحقون بحلقات تحفيظ القرآن الكريم في المساجد ويحفظون كتاب الله ..كان يزورهم في المساجد ويحمل الهدايا ..كان همه أن ينال أجرهم..
أحبه الطلاب كثيراً.. وأحبهم أكثر.
لم يكن يتردد عن (حصص الانتظار)بل يبادر إليها فهمه أكبر من هم الآخرين..
فلم تكن ثقلاً كما يعتبرها غيره .
في حصة الانتظار.. سأل الطلاب :
من يرغب منكم أن يصبح داعية إلى الله ؟
أجابوا جميعاً : كلنـــــا يريد!
إذن فلنبدأ على بركة الله …
ليحضر كل واحد منكم شريطاً نافعاً من تلاوة القرآن أو المحاضرات المناسبة.
وبعد أن أحضر الطلاب المطلوب.. جعلهم يتبادلون الأشرطة بينهم بحيث يدور الشريط على كل الطلاب وأوصاهم أن يسمعوا الأشرطة لأهلهم !!
واستمر المشروع الدعوي المبارك بعد أن جعل طالباً مسئولاً عن الإعارة ..
ثم انتقل إلى الكتيبات الإسلامية .
وذات يوم.. حمل إليه أحد الطلاب رسالة خاصة .. فتحها فقرأ :
(أيها المربي الفاضل :هذه رسالة شكر وعتاب.. فلا تتصور كم كان أثر الشريط الذي أحضره أخي الأصغر ..
نعم لقد قلب هذا الشريط حياة أسرة بأكملها .. أسرة لا هم لها إلا التمتع بملذات الحياة .
فوالدنا ترك لنا الحبل على الغارب.. وأمي لا تعرف عن دينها شيئا .. فكانت حياتنا بعيدة عن منهج الله..
الصلاة هي آخر ما نفكر فيه.. فلم تكن يوماً موضوعاً يطرح في بيتنا .. فلم نؤمر بها فضلاً عن أن نضرب على تركها !!
هذه حياتنا.. لهو وعبث .. نلهث خلف مغريات الدنيا .. الأولاد خلف الفن والرياضة والسفر .. أما نحن البنات فلا هم لنا إلا الأسواق وتتبع الموضات ومتابعة المسلسلات والأفلام .. وحتى المباريات !!
ولكني أعرف من نفسي أن هناك فراغاً روحياً قاتلاً أحمله .. هناك ضنك أعيشه ..
ورغم أني جامعية وفي كلية علمية .. ومتفوقة في دراستي إلا أن السعادة الحقيقية كانت
مفقودة تماماً في حياتي .. حتى جاء مساء الأربعاء الماضي ..
فأعطاني أخي – الطالب لديكم – شريطاً شدني عنوانه :
السعادة بين الوهم والحقيقة !!!
قلت في نفسي .. لأستمع إليه .. فأرى مفهوم المتدينين عن السعادة استمعت إليه مرة .. ثم أعدته ثانية وثالثة في ليلتي تلك ..
كانت كلمات الشيخ وفقه الله كأنها موجهة إلي .. أشعر به يناديني بقوة : هلمي إلى طريق السعادة الحقيقية الذي افتقدتيه .
أشعر وكأنه يهزني بعنف : إنك تعيشين وهم السعادة لا حقيقتها..
هالني ما نقل من اعترافات من كنت أضنهم أسعد السعداء !!
نعم .. لقد كان النداء الأول الذي أيقظني من رقدة طالت مدتها .. لقد أمضيت إجازتي الأسبوعية .. أفكر في حديث الشيخ .. وأنتظر الشريط القادم من أخي .. وقد أوصيته بذلك فكان يوم السبت ..
انتظرت أخي على أحر من الجمر:
ها هو يحضر لي شريطاً عنوانه .. أرعبني .. وكأنه النذير الأخير :
انتبه .. فقد لا يترحم عليك !!
أخذت الشريط قبل الغداء فاستمعته .. كانت خطبة مؤثرة جداً ..
فبكيت .. وبكيت..
أهذا مصيري .. إن أنا مت وأنا تاركة للصلاة..
لا أغسل !!
لا أكفن !!
لا يصلى علي !!
يا للخزي في الدنيا والآخرة..
لم أتناول الغداء .. ذهبت مسرعة .. توضأت وصليت الظهر وبقيت في سجادتي أدعو الله أن يغفر لي ما أسلفت ..
وقبل أن أنهي رسالتي .. اعذرني إن قلت لكم أيها المربون :
لقد قصرتم كثيراً كثيراً .. فأبنائنا بين أيديكم أمانة .. وهم رسل خير إلى أهليهم .. فاتقوا الله وأدوا الأمانة كما ينبغي.
فكم هم الحيارى أمثالي .. يملكون من المال أوفره ولكنهم يفتقدون الكلمة الطيبة .. رغم قلة ثمنها كما علمت..

أيها المربي الفاضل :

نعم لقد تغيرت أسرة كاملة أو هي على وشك .. بخمس ريالات فقط .

فهل أنتم مواصلون !!!

لاكي

موضوع مهم ومفيد

فعلاً مسؤلية المعلم والمعلمه كبيرة والقليل يؤديها بإخلاص العمل والنية ..

قال صلى الله عليه وسلم ( من عمل منكم عملاً فليتقنه)

جزاك الله خير

سبحان الله هو أسلوب مماثل

جزاك الله جنات النعيم

شكرا جزيلا على المرور
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيــــــــــــر