هذه نبذة أعددناها لك أختي الحبيبة عن بعض فضائل الأعمال من كلام المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم
s التوبة : ( من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه ) رواه مسلم .
s الخروج في طلب العلم : ( من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة ) رواه مسلم .
s ذكر الله تعالى : 1 ـ ( سبق المفردون ) قالوا : وما المفردون يا رسول الله ؟ قال : ( الذاكرين الله كثيرا والذاكرات ) رواه مسلم . 2 ـ ( مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكره مثل الحي والميت ) رواه البخاري .
s اصطناع المعروف والدلالة على الخير : ( كل معروف صدقة والدال على الخير صدقة ) رواه البخاري ومسلم .
s فضل الدعوة إلى الله : ( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ) رواه مسلم .
s الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) رواه مسلم .
s قراءة القرآن وتلاوته : ( إقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه ) رواه مسلم
s تعلم القرآن الكريم وتعلمه : ( خيركم من تعلم القرآن وعلّمه ) رواه البخاري .
s إفشاء السلام : ( لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا ، أو لا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ، أفشوا السلام بينكم ) رواه مسلم .
s الحب في الله : ( إن الله تعالى يقول يوم القيامة : أين المتحابون بجلالي ، اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي ) رواه مسلم .
بارك الله فيك وجعله في موازين حسناتك ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل الخير
وجعله الله في ميزان أعمالك
وأعجبني كثيرا انتقائك للأحاديث الصحيحه
ففي الصحيح مايغنينا عن غيره
كتبت بواسطة &أم محمد& 
وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين),لأن كثرة الأكل والشرب تفسد المعدة وتضعف الجسم وتكثر الغازات وتصفر اللون وتضيق النفس ولذالك يضعف الفكر ويخمد الذهن عن الحركة لذا يخسر صاحبه بابا كبيرا من العبادات ,ولهذا نهي الشارع الحكيم عن الإفراط في الطعام والشراب والإسراف فيه ولم يقف عند هذا الحد من النهي بل أخذ يتوعد من خالف أمر الله تعالي فأسرف فيها قال سبحانه )إنه لا يحب المسرفين ) كما اثبت الطب أن المعدة بيت الداء وأن الحميه رأس الدواء وكثير من الأمراض لا يبرا منها إلا بإصلاح المعدة التي أفسدها كثرة الطعام والشراب .وفي هذا الشهر الكريم المبارك يستطيع المسلم أن يحمي نفسه ويضبطها بإتباع تلك الأوامر النبوية فالرسول بين في وضوح إنه ما من إنسان يملأ بطنه بالطعام إلا كان ذلك شراً ووبالاً على صحته ,إلا ترى أن التخمة تفرز الكسل وتدعو إلى النوم الكثير ومن نام كثيرا أضاع وقتا طويلا في غير فائدة من رمضان شهر العبادة والعمل لا شهر الخمول والكسل وقديما قيل ( راحة الجسم في قلة الطعام وراحة الروح في قلة الآثام وراحة القلب في قلة الكلام ) والصيام يعمل كذالك على الوقاية من مرض القلب ولكن الصيام لا ينفع ويفيد إذا أمتنع الشخص عن الأكل نهاره ثم إذا أخذ يلتهم كل ما يقع تحت يديه فلا يرفع يده عن مائدة إلا بعد أن يحس بأن النفس به يضيق فهذا لا يجدي به الصيام شيئا.
