هديتى الى بنات الجامعة والكلية احلى اطقم سبورات . ذوق .اناقة بساطة . 2024.

حيا الله كل من دخل ولفانا…وبالذات بنات الجامعة والكليات اللى دخلوا على طاريهم…اكيد ياحلوات تحبون تتكشخون فى الدوام …وطبعا تحتارون كل يوم ويش بتلبسون…يعنى شغلانه…شوفوا جايبة لكن مجموعة منسقة من الاسبورات العملية..تصلح للدوام ممكن تفصلون مثلها وممكن تاخذون فكرة وتكونون اطقم حلوة زيها…وما اطول عليكم اكيد مستعجلين على العرض الحلو ..طيب ماشى تعالوا معى وشوفوا…

الجينز سيد الموقف فى كثير من الاحوال وهذه اطقم من الجينز ممكن نغير ونبدل فى البلايز…حتى مانمل من الطقم

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

شوفى الاطقم هذه رائئئئئئئئئعة فى تناسق الوانها وبساطة موديلها……

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

تسلم ايدك يا رب والله انها اطقم ررررررررررررروعه وانا بموت في الجينز
الله يخليك يارب

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي لاكي

بصراحة رهيبببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب
مشكورة حبيبتي على هذا الذوق الراقي.

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي لاكي لاكي

ورد الصبا…ام طه….بارك الله فيكم على ردودكم الطيبة ..وتستاهلون اكثر بعد…

لاكي لاكي لاكي

الله يعطيك العافية كلهم روعة
عجيييييييييييييييييييييييييييييييييييبه يا أحلى كركرلاكي
فعلا جميله ومميزه تسلمين لي حبيبة قلبي وايد حلوين وناعمين..
وصج احنا محتاجين هذي السوالف للجامعه …

يعطيج الف مليون عافيه يالغاليه لاكي

الله يسامحك ياكروانه

بس قاعده تقهرين فينا احنا يالحوامل لاكي لاكي

وتشكيله رووووووووووعه خصوصا الجينز

يعطيك الف عافيه وماتقصرين

حفيظة….مس بيوتى…ام رهوفة…

بارك الله فيكن على الطلة الطيبة ..

وياام رهوفة ان شاء الله تقومين بالسلامة علشان تلبسين اللى تشتهين لاكي لاكي

تجمع طالبات الجامعه والكلية عطينا أفكارك 2024.

لاكي

هاااااااااااااااي ياصبايا

انا اعجبتني هذي الفكره في منتدى اخر فحبيت انقلها لكم

ومبرووووووووووووووووك للي انقبلو بالجامعهلاكي

هنا رابطة تجمعنا

لاكي

للبحث عن كل جديد من شان

نتميز بافكارنا

حبيت اطرح الموضوع…….لاكي

للناقش مستلزمات الجامعهلاكي

من مشتريات وادوات وغيره…..لاكي

كل وحده تقول استعداداته للجامعه
وأفكاره

من تسريحات ميك أب موديل بلايز تنورات
عطورات واقي شمس شوز شنط أكسسوارات …….ابتكار بلبسك وشعرك.. الـــــــــــخ

لاكي

باختصار كل وحده تحط لنا افكار للجامعه

ويالله ياصبايا ابي تفاعل من الجميع

لنتميز ونرقىلاكي

بانتظاركم

اطلب تثبيت الموضوع لو سمحتو
اول شي راح نبدأ بالبلايز
عندي شوية افكار عن البلايز طبعا لازم يكون الكم طويل او حيران
وهذي البلوزه اعجبتني اناقه بالحزام والشنطه
لاكي
وعليكم السلام
أهلين ياعسل نورتي الركن اليوم

موضوعك حلو ويارب تلاقي تفاعل من البنات

بس داليتو أنتبهي ياقلبي لازم تضللي الأماكن العاريه من جسم العارضه حتى لاتتعرض الصور للحذف
شكرا لك ياعسل

الصور من البدايه كان الوجه واضح والجسم كله بس انا اقتصيته
ونورتيلي صفحتي يا احلى رمووووووووووووز بالدنيا

شكرا داليتو

شوفي حبيبتي التنوره الحلوه تنفع لطالبات الجامعه

لاكي

موضوعك حلو

ان شاء الله يتفاعلوا معاكِ البنات..

وذحين راح انزل مجموعه اعجبتني

هذي البلوزه انيه جدا وراح تعجب الكل

لاكي
وهذي كمان حلوه
لاكي

والبلوزه هذي ناعمه جدا
لاكي
وطبعا زي منتم عارفين الشالات تعطي البنت اناقه حلوه ونعومه في لبسها

وهذي صور لكذا شال
لاكي

وانا افضل الشال لما يكون صغير لأنه يكون انعم

لاكيوشوفو اللبس هذا كيف طالع انيق مع الشال
لاكي
لاكي

لاكي

وهذي كمان حلوه بس لازم نلبس من داخل بلوزه كمها طويل احمر مثلاً عشان يتناسق مع لون الشال

لاكي

مشكوره رموز على دعمك للموضوع وتفاعلك
ومشكوره اسوره على مرورك وردك الحلو

وان شاء الله يثبتوا الموضوع ويتفاعلو البنات

لاكي

لاكي

لاكي

XXX

لاكي
وزي منتم شايفين ان كل البلايز اكمامها قصيره عشان كذا اللي عندها بلايز اكمامها
قصيره لازم تشتري بلايز داخليه كمها طويل
لاكي

هكذا ينبغي من طالبة الكلية الجديدة !! 2024.

لما يسود في ذهن الطالبة بأن هذا المشوار الذي ستقضيه في دراستها من أجل الله عز وجل ومن أجل نفع دينها وأمتها وأنها فتاة المستقبل ، وأنها اللبنة الأساسية التي ستعتمد عليها هذه الأمة ، فإنها تبدأ تضع لها أهدافاً سامية ثم بعد ذلك تترجمها إلى جد وعمل يواجه ألم فراق الأهل ، وشدة عناء التخصص ، وحب الراحة والكسل …

ولهذا أحببت بأن أهمس في أذن كل طالبة مستجدة بعض الهمسات ، من أجل أن تكون على دراية بما قد يعتريها من خلال مشوارها الدراسي …
فأقول مستعينا يالله

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن تجدد نيتها في طلب العلم سواء كان ذلك في العلوم الشرعية ، أو في العلوم الطبيعية والإدارية والتقنية ، فلا يكون اختيارا للتخصص من أجل حظٍ من حظوظ الدنيا ولا من أجل المباهاة والتفاخر ، وإنما يكون ذلك لله ومن أجل الله ، وعندما تجدد الطالبة هذه النية فهي في عبادة لله عز وجل تجد أجرها في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون " والإخلاص مع ما فيه من تصحيح العمل، وإقبال صاحبه عليه وتحقق الأجر والثواب له، فهو أمر قلبي لا يكلف صاحبه مزيداً من الجهد ، فلو عقدت مقارنة بين طالبتين : هذه مخلصه لله وهذه غير مخلصه ، فكلهم سوف يحصل على الشهادة والمزايا المالية التي تحصل عليها الأخرى.
والطالبة التي تستحضر النية الصالحة، منذ أن تخرج من منزلها إلى أن تعود إليه وهي في عمل صالح ، فهي داخلة تحت قول النبي صلى الله عليه وسلم :"من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع، ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة" وكل ما يصيبها من تعب ومن جهد في الاستذكار والامتحانات فهي مأجورة عليه" (1) …

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن لا تستقبل نصائح الكسالى التي تدعو للكسل والتسويف سواء كان ذلك في برنامجها الدراسي أو برنامجها الحياتي

فكم من فتاة سقطت بسبب فتاة لا تخاف الله ولا تعبر حياتها بثمن 00

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن تحرص على حضور كل المحاضرات في كليتها …
فلا تغيب عنها إلا بعذر تقبله نفسها الجادة ـ ـ
ولا تستغل الغياب المسموح لها في الكلية ـ ـ
لأنها تحرص على العلم والفائدة ، وتحرص على الفهم والتدوين ، وضبط النفس والاهتمام بالوقت …

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن تجتهد وتبذل وتسأل منذ أول أيام الدراسة ، فلا يكون أول أيامها غياب وسهر، ونوم وسفر ، بل تبدأ بطرق أبواب النجاح من أو ل يوم في دراستها …

ياأيها الطالبة …الله الله … في المستويات الأولى في كليتكِ
ـ ـ لأنها هي أساس نجاحكِ بعد الله عز وجل ـ ـ
– – وسر تفوقكِ وسعادتك – –

أيها الطالبة الجديدة … كان هناك طالبات متفوقات في مرحلة الثانوية حصلوا على نسب عالية … وما إن انفردوا بقلة الإيمان – وصاحبوا أصحاب الهمم السافلة إلا وبدأ مؤشر الفشل من أول مستوياتهم ـ حتى وقعوا في فخ الإنذارات من كلياتهم ، وبعد ذلك طردوا، وخسروا ثمرة أيام شبابهم …

ومن طلب العلوم بغير كدٍّ *** سيدركها إذا شاب الغراب

ـ ـ ـ واللبيبة بالإشارة تفهم ـ ـ ـ

*** الطالبة الجديدة … لا تكون فريسة في بداية وأثناء دراستها للنوم لأنه أساس الفشل ، ومحور الرسوب ، وزادٌ للوم …

وليس ذلك على الإطلاق … لا …

وإنما أولا/
عن صلاة الفجر وصلاة العصر خاصة ، لأنها تأتي غالباً بعد نوم ، والصلوات الباقية عامة … فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول(من صلى البردين دخل الجنة ) رواه البخاري .
وقال عليه الصلاة والسلام بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة أخرجه مسلم في صحيحه عن جابر رضي الله عنه .
وثانيا/عن المحاضرات في الكلية فلا تتعود الطالبة على كثرة السهر ، وحب الراحة ، والتلذذ بطعم النوم ، من أجل أن لا تخسر دينها ودنياها وآخرتها …

قال يحي بن أبي كثير: لا ينال العلم براحة الجسم.

*** الطالبة الجديدة … لابد أن تستعين بأهل الخبرة في تخصصها بعد الله ، فلا تتأفف ولا تكسل عن السؤال والاستفسار ، وخصوصا من الطالبات المجتهدات الذين لهم قصب السبق في التخصص ، فتسأل عن الدكتورة أو المحاضرة وعن طريقة اختباراتها وعن مذكراتها وعن طريقة التعامل معها ، وتسأل عن المادة التي تدرسها ، وعن طريقة مذاكرتها وعن الملخصات التي تساعد في فهمها ، وتسأل عن طريقة حساب المعدل التراكمي وتسأل عن كل ما تحتاجه في دراستها ، حتى يسهل لها ذلك الوصول إلى ما تريد بكل يسر وسهولة .

*** الطالبة الجديدة … لابد أن تطور مهاراتها وطاقاتها ، وذلك من خلال المشاركة في الأنشطة التي تساعدها على التطور الذاتي والمعرفي في أروقة الكلية أو خارجها ،
لأن الأمة لا تريد دكتورة أو مهندسه أو مدرسهً أو مهنيه أو مدربه فقط ، الأمة تريد أن تكون الطالبه كألف من الطالبات سواء كان ذلك في إيمانها و تقواها ، أو ثقافتها وبراعتها ، أو في دعوتها ونشاطها ، أو في اهتماماتها وتطلعاتها …

والناس ألف منهم كواحد ٌ *** وواحدٌ كالألف إن أمرٌ عنى ( 2 )

*** الطالبة الجديدة … لا يجدُرُ بأن تتخذ قراراتها الفردية في دراستها بدون استشارة لأهل الخبرة والتخصص سواء كان ذلك في التحويل من قسم إلى قسم آخر ، أو من خلال حذف الترم أو السنة في حال حصول طارئ أو قصور في الدراسة ، أو من خلال لو قدر الله عدم الرغبة في إكمال الدراسة ، أوفي إنزال المقررات في الأترام الصيفية ، وما خاب من استشار ، ومن استبدَّ برأيه هلك .

*** الطالبة الجديدة … ينبغي إذا سكنت بعيده عن أهلها أن ترفض وجود الفضائيات في غرفتها أو شقتها وتضع البديل مكان ذلك من قنوات المجد المتهيئة الآن ، أو جهاز حاسوب أو ما يكون بديلاً نافعا لذلك عند وقت الفراغ . وكذلك أن يتوفر المحرم في حال خلوتها 00

*** الطالبة الجديدة … تحاول أن تتصرف تصرفا سليما في مكافأتها ، فلا تسرف ولا تغرق في الكماليات التي تستطيع أن تستغني عنها ، لأن المكافأة إن وجدت من الكلية فهي لا تكفي الطالبة إلا إذا أحسنت التصرف معها ( وإلا ستغرق في الديون )

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن لا تخضع للهتافات التي تدعوا إلى اليأس والقنوط ، ولا تنصت للهمسات التي توحي بترك الدراسة أو المذاكرة أو الحضور ، بل لديها همه تناطح السحاب ، ولديها وعي يقودها إلى التمييز بين النافع والضار ، ولديها عزيمة تدكدك شهوات النفس وآفاتها .

*** الطالبة الجديدة … لا بد أن تعود نفسها على أن تحضر قبل المحاضرة وقبل الإختبار بعشر دقائق على الأقل ، من أجل أن تهيئ حالها وتحجز مقعدها ، وتراجع درسها ، وتقرب من لوحة الشرح ، لأنها إذا اعتادت على ذلك فسوف تتخلص من الآفات التي تتعرض لها بعض الطالبات في التعامل مع المحاضرات الدراسية .

*** الطالبة الجديدة … عندما تمر بظروف صعبه في العيش أو إخفاق في مادة من المواد ، فعليها أن تصبر وأن تجد و تجتهد ولا تجعل العقبات التي تمر بها مفتاحاً لليأس وعدم الرغبة في إكمال الدراسة ، فإن الشدائد والمصاعب التي تمر على الطلاب عموما في دراستهم تزول ، ويذهب أثرها عندما تأخذ الطالبة شهادتها من كليتها " والحكيمة من تبتهج بالمصائب ، لتقطف منها الفوائد " ( 3 ) .

*** الطالبة الجديدة … لابد أن تربي نفسها تربية جادة ، سواء كان ذلك في الجوانب الإيمانية ، أو الجوانب العلمية ، أو الجوانب العقلية ، أو الجوانب الاجتماعية ، أو الجوانب النفسية ، أو الجوانب الدعوية ، أو الجوانب الخلقية والسلوكية ، وهذه الأمور لا تأخذ وقتا محددا ، بل يأتي ذلك بالتعلم وترتيب الوقت .
فمثلا في الجانب الإيماني : لو أخذنا مثالا على ذلك في المراقبة لله عز وجل
فتنمي الفتاة في نفسها رقابة الله والخوف منه ، فعندما تهتم بذلك ، ستجد أن النتائج بعد شهر نتائج إيجابية وعندما تستمر الطالبة على تربية هذا الجانب في نفسها فترة بعد فترة ، فإنها تعزز هذا الجانب في نفسها ، وعند ذلك تشعر الطالبة بأن الله هو المطلع عليها ، وأن أي عمل تعمله لابد أن تستحضر رقابة الله عز وجل .

*** الطالبة الجديدة … إذا كانت تذهب مع أبيها لكليتها فهذا حسن ، أما إذا كانت تذهب مع سائق ، فينبغي أن تملك نفسها من عدم الإتزان في السيارة ، سواء كان ذلك بتصرفاتها ، أو عند طلوعها ونزولها فالحكيمة أميرة نفسها ، وملامح وحركات الطالبه في كليتها وفي الباص أو مع السائق ( مع محرم ) هو المعيار الأساسي في تحديد سلوكها وأخلاقها ومستقبلها …

*** الطالبة الجديدة … لا تكون فوضوية في أوقاتها ، بل تكون مرتبة للأعمال حسب حاجة الزمن لكل عمل ، فهناك زمن للمذاكرة ، وزمن آخر لأنشطتها ، وزمن آخر لأهلها ، وزمن آخر لنفسها ، فلا تكون هذا الطالبة أداة سهلة لمن أفرطت في تضييع أوقاتها وكثرة طلعاتها .

*** الطالبة الجديدة … إذا عودت نفسها على المذاكرة أول بأول ، وحرصت على السؤال والمراجعة ، فإنها تكون أهدأ الطالبات بالاً أثناء الاختبارات وتكون أيام الاختبارات مجرد مراجعة لا تستهلك منها وقتاً ولا طاقه كما تستهلك من الطالبات الأخريات اللاتي يجتهدن ليلة الإختبار .

*** الطالبة الجديد … يحتاج أن تيغير سلوكها ومواقفها وعواطفها السلبية التي كان تتأقلم معها في مرحلتها الماضية ، لأنها بدأت تشعر بمسئوليتها أمام الله عز وجل ، وتشعر بقيمة هذه الحياة ، وسارت تفكر في إعداد مسار مستقبلها بكل همة ووضوح ، وأصبحت تشعر بأن أهلها وذويها ينظرون إليها نظرة غير نظراتهم لها في المرحلة الثانوية .( 4 )

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن تسأل نفسها هذا السؤال " هل أنا في الكلية أم في الرابعة الثانوية؟

لقد درست طالبة الكلية ثلاث سنوات على الأقل في المرحلة الثانوية ، ثم انتقلت إلى الكلية ، فهل أصبحت فعلياً طالبة كلية ؟ أم أنها لاتزال في الرابعة الثانوية؟
لإن بعض الطالبات تعيش بعقلية طالبة المرحلة الثانوية وتفكيرها ، فلا يعدو انتقالها إلى مرحلة الكلية من أن يكون زيادة في رصيدها الدراسي من السنوات" ( 5 )

*** الطالبة الجديدة … " ينبغي أن يكون لها دور في فهم الحياة ؛ فلا يسوغ أن تكون مجرد إنسانهً تعيش في المجتمع وتتطبع بما فيه ، وتحمل الأفكار السائدة أياً كانت هذه الأفكار ، بل لابد أن ترتقي إلى مرحلة أعلى ، فتسهم في فهم الحياة ، وتسهم في فهم المجتمع ، وفي تقويم الأفكار والعادات والتقاليد التي تراها في المجتمع ، وفي الحكم على صحتها وخطئها، ثم تسهم في التغير الإيجابي. ( 6 )

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن لا تفتح لنفسها المجال في السمر الذي يقود إلى الإفراط ، وضياع المستقبل ، وضياع صلاة الفجر ، والغياب عن المحاضرات سواء كان ذلك في منزلها أو عند زميلاتها .

*** الطالبة الجديدة … ينبغي " أن تنتقي لروحها وقلبها وأخلاقها صاحبة تغذيها بأحسن الصفات ، وأجمل الآداب ، وأكمل العادات ، وأكرم الأخلاق ، وتتقي مرضى النفوس، وتتجنب ضعيفي الإيمان خوفا على دينها، وحفظاً لأخلاقها، أن يصيبها ما أصابهم

واحذري مؤاخاة الدنيئة إنها **** تعدي كما يعدي الصحيح الأجرب

هذه همسات بعثتها إليكِ أيتها الطالبة ، فإن رأيتِ صواباً فتمسكي به وتعودي عليه ، وإن رأيتِ غير ذلك فالتمسي لي العذر ، وأبحثي عن ما يسهم في نجاحك وتميزك …

@@ ونحن في انتظار عطاءكِ لأمتك @@

وأسأل الله أن يوفقكِ …

وأن يفتح عليكِ …

وأن يسددكِ …

وأن يجري الخير على يديكِ …

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثير …

———————————-
(1) شريط على مقاعد الدراسة للشيخ محمد الدويش .
(2) مقصورة ابن دريد .
(3) متعة الحديث ( قول الكواكبي ) بتصرف ص87 .
(4) بتصرف من شريط رسالة إلى طالب الجامعة للشيخ محمد الدويش .
(5) بتصرف من شريط رسالة إلى طالب الجامعة للشيخ محمد الدويش .
(6) من شريط رسالة إلى طالب الجامعة للشيخ محمد الدويش .

البريد الإلكتروني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
بارك الله فيك أخي الكريم ونفع بك ..
موضوع قيّم ومفيد لمن هي في مرحلة جديدة وهامة من حياتها الدراسية ..
جزاك الله خيراً ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الجامعة هي بداية مرحلة جديدة في حياة كل واحد منا
اتمنى لكل اخواني واخواتي التوفيق في هذه المرحلة التي قد تكون مرحلة اجتهاد و دراسة يكللها النجاح و قد تكون مرحلة بداية الانحراف للبعض للأسف

فطريقك اختي تختارينه منذ اول يوم تدخلينه الجامعة
فلترسمي أهدافك و لتحدديها ولا تضيعي الوقت مع من لا يهمه الوقت …

بارك الله فيك اخي على نقلك هذا

جزاك الله خيرا

.. جزاك الله كل خير ..
.. نصائح ذهبية قيّمة ..
.. أتمنى أن يًؤخذ بها بشكل جدي ..
.. فهي موصلة لطريق النجاح والتميز ..
.. أسأل الله أن يوفق الجميع ..

الله يجازيك حسن الثواب

هكذا ينبغي من طالبة الكلية الجديدة !! 2024.

لما يسود في ذهن الطالبة بأن هذا المشوار الذي ستقضيه في دراستها من أجل الله عز وجل ومن أجل نفع دينها وأمتها وأنها فتاة المستقبل ، وأنها اللبنة الأساسية التي ستعتمد عليها هذه الأمة ، فإنها تبدأ تضع لها أهدافاً سامية ثم بعد ذلك تترجمها إلى جد وعمل يواجه ألم فراق الأهل ، وشدة عناء التخصص ، وحب الراحة والكسل …

ولهذا أحببت بأن أهمس في أذن كل طالبة مستجدة بعض الهمسات ، من أجل أن تكون على دراية بما قد يعتريها من خلال مشوارها الدراسي …
فأقول مستعينا يالله

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن تجدد نيتها في طلب العلم سواء كان ذلك في العلوم الشرعية ، أو في العلوم الطبيعية والإدارية والتقنية ، فلا يكون اختيارا للتخصص من أجل حظٍ من حظوظ الدنيا ولا من أجل المباهاة والتفاخر ، وإنما يكون ذلك لله ومن أجل الله ، وعندما تجدد الطالبة هذه النية فهي في عبادة لله عز وجل تجد أجرها في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون " والإخلاص مع ما فيه من تصحيح العمل، وإقبال صاحبه عليه وتحقق الأجر والثواب له، فهو أمر قلبي لا يكلف صاحبه مزيداً من الجهد ، فلو عقدت مقارنة بين طالبتين : هذه مخلصه لله وهذه غير مخلصه ، فكلهم سوف يحصل على الشهادة والمزايا المالية التي تحصل عليها الأخرى.
والطالبة التي تستحضر النية الصالحة، منذ أن تخرج من منزلها إلى أن تعود إليه وهي في عمل صالح ، فهي داخلة تحت قول النبي صلى الله عليه وسلم :"من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع، ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة" وكل ما يصيبها من تعب ومن جهد في الاستذكار والامتحانات فهي مأجورة عليه" (1) …

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن لا تستقبل نصائح الكسالى التي تدعو للكسل والتسويف سواء كان ذلك في برنامجها الدراسي أو برنامجها الحياتي

فكم من فتاة سقطت بسبب فتاة لا تخاف الله ولا تعبر حياتها بثمن 00

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن تحرص على حضور كل المحاضرات في كليتها …
فلا تغيب عنها إلا بعذر تقبله نفسها الجادة ـ ـ
ولا تستغل الغياب المسموح لها في الكلية ـ ـ
لأنها تحرص على العلم والفائدة ، وتحرص على الفهم والتدوين ، وضبط النفس والاهتمام بالوقت …

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن تجتهد وتبذل وتسأل منذ أول أيام الدراسة ، فلا يكون أول أيامها غياب وسهر، ونوم وسفر ، بل تبدأ بطرق أبواب النجاح من أو ل يوم في دراستها …

ياأيها الطالبة …الله الله … في المستويات الأولى في كليتكِ
ـ ـ لأنها هي أساس نجاحكِ بعد الله عز وجل ـ ـ
– – وسر تفوقكِ وسعادتك – –

أيها الطالبة الجديدة … كان هناك طالبات متفوقات في مرحلة الثانوية حصلوا على نسب عالية … وما إن انفردوا بقلة الإيمان – وصاحبوا أصحاب الهمم السافلة إلا وبدأ مؤشر الفشل من أول مستوياتهم ـ حتى وقعوا في فخ الإنذارات من كلياتهم ، وبعد ذلك طردوا، وخسروا ثمرة أيام شبابهم …

ومن طلب العلوم بغير كدٍّ *** سيدركها إذا شاب الغراب

ـ ـ ـ واللبيبة بالإشارة تفهم ـ ـ ـ

*** الطالبة الجديدة … لا تكون فريسة في بداية وأثناء دراستها للنوم لأنه أساس الفشل ، ومحور الرسوب ، وزادٌ للوم …

وليس ذلك على الإطلاق … لا …

وإنما أولا/
عن صلاة الفجر وصلاة العصر خاصة ، لأنها تأتي غالباً بعد نوم ، والصلوات الباقية عامة … فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول(من صلى البردين دخل الجنة ) رواه البخاري .
وقال عليه الصلاة والسلام بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة أخرجه مسلم في صحيحه عن جابر رضي الله عنه .
وثانيا/عن المحاضرات في الكلية فلا تتعود الطالبة على كثرة السهر ، وحب الراحة ، والتلذذ بطعم النوم ، من أجل أن لا تخسر دينها ودنياها وآخرتها …

قال يحي بن أبي كثير: لا ينال العلم براحة الجسم.

*** الطالبة الجديدة … لابد أن تستعين بأهل الخبرة في تخصصها بعد الله ، فلا تتأفف ولا تكسل عن السؤال والاستفسار ، وخصوصا من الطالبات المجتهدات الذين لهم قصب السبق في التخصص ، فتسأل عن الدكتورة أو المحاضرة وعن طريقة اختباراتها وعن مذكراتها وعن طريقة التعامل معها ، وتسأل عن المادة التي تدرسها ، وعن طريقة مذاكرتها وعن الملخصات التي تساعد في فهمها ، وتسأل عن طريقة حساب المعدل التراكمي وتسأل عن كل ما تحتاجه في دراستها ، حتى يسهل لها ذلك الوصول إلى ما تريد بكل يسر وسهولة .

*** الطالبة الجديدة … لابد أن تطور مهاراتها وطاقاتها ، وذلك من خلال المشاركة في الأنشطة التي تساعدها على التطور الذاتي والمعرفي في أروقة الكلية أو خارجها ،
لأن الأمة لا تريد دكتورة أو مهندسه أو مدرسهً أو مهنيه أو مدربه فقط ، الأمة تريد أن تكون الطالبه كألف من الطالبات سواء كان ذلك في إيمانها و تقواها ، أو ثقافتها وبراعتها ، أو في دعوتها ونشاطها ، أو في اهتماماتها وتطلعاتها …

والناس ألف منهم كواحد ٌ *** وواحدٌ كالألف إن أمرٌ عنى ( 2 )

*** الطالبة الجديدة … لا يجدُرُ بأن تتخذ قراراتها الفردية في دراستها بدون استشارة لأهل الخبرة والتخصص سواء كان ذلك في التحويل من قسم إلى قسم آخر ، أو من خلال حذف الترم أو السنة في حال حصول طارئ أو قصور في الدراسة ، أو من خلال لو قدر الله عدم الرغبة في إكمال الدراسة ، أوفي إنزال المقررات في الأترام الصيفية ، وما خاب من استشار ، ومن استبدَّ برأيه هلك .

*** الطالبة الجديدة … ينبغي إذا سكنت بعيده عن أهلها أن ترفض وجود الفضائيات في غرفتها أو شقتها وتضع البديل مكان ذلك من قنوات المجد المتهيئة الآن ، أو جهاز حاسوب أو ما يكون بديلاً نافعا لذلك عند وقت الفراغ . وكذلك أن يتوفر المحرم في حال خلوتها 00

*** الطالبة الجديدة … تحاول أن تتصرف تصرفا سليما في مكافأتها ، فلا تسرف ولا تغرق في الكماليات التي تستطيع أن تستغني عنها ، لأن المكافأة إن وجدت من الكلية فهي لا تكفي الطالبة إلا إذا أحسنت التصرف معها ( وإلا ستغرق في الديون )

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن لا تخضع للهتافات التي تدعوا إلى اليأس والقنوط ، ولا تنصت للهمسات التي توحي بترك الدراسة أو المذاكرة أو الحضور ، بل لديها همه تناطح السحاب ، ولديها وعي يقودها إلى التمييز بين النافع والضار ، ولديها عزيمة تدكدك شهوات النفس وآفاتها .

*** الطالبة الجديدة … لا بد أن تعود نفسها على أن تحضر قبل المحاضرة وقبل الإختبار بعشر دقائق على الأقل ، من أجل أن تهيئ حالها وتحجز مقعدها ، وتراجع درسها ، وتقرب من لوحة الشرح ، لأنها إذا اعتادت على ذلك فسوف تتخلص من الآفات التي تتعرض لها بعض الطالبات في التعامل مع المحاضرات الدراسية .

*** الطالبة الجديدة … عندما تمر بظروف صعبه في العيش أو إخفاق في مادة من المواد ، فعليها أن تصبر وأن تجد و تجتهد ولا تجعل العقبات التي تمر بها مفتاحاً لليأس وعدم الرغبة في إكمال الدراسة ، فإن الشدائد والمصاعب التي تمر على الطلاب عموما في دراستهم تزول ، ويذهب أثرها عندما تأخذ الطالبة شهادتها من كليتها " والحكيمة من تبتهج بالمصائب ، لتقطف منها الفوائد " ( 3 ) .

*** الطالبة الجديدة … لابد أن تربي نفسها تربية جادة ، سواء كان ذلك في الجوانب الإيمانية ، أو الجوانب العلمية ، أو الجوانب العقلية ، أو الجوانب الاجتماعية ، أو الجوانب النفسية ، أو الجوانب الدعوية ، أو الجوانب الخلقية والسلوكية ، وهذه الأمور لا تأخذ وقتا محددا ، بل يأتي ذلك بالتعلم وترتيب الوقت .
فمثلا في الجانب الإيماني : لو أخذنا مثالا على ذلك في المراقبة لله عز وجل
فتنمي الفتاة في نفسها رقابة الله والخوف منه ، فعندما تهتم بذلك ، ستجد أن النتائج بعد شهر نتائج إيجابية وعندما تستمر الطالبة على تربية هذا الجانب في نفسها فترة بعد فترة ، فإنها تعزز هذا الجانب في نفسها ، وعند ذلك تشعر الطالبة بأن الله هو المطلع عليها ، وأن أي عمل تعمله لابد أن تستحضر رقابة الله عز وجل .

*** الطالبة الجديدة … إذا كانت تذهب مع أبيها لكليتها فهذا حسن ، أما إذا كانت تذهب مع سائق ، فينبغي أن تملك نفسها من عدم الإتزان في السيارة ، سواء كان ذلك بتصرفاتها ، أو عند طلوعها ونزولها فالحكيمة أميرة نفسها ، وملامح وحركات الطالبه في كليتها وفي الباص أو مع السائق ( مع محرم ) هو المعيار الأساسي في تحديد سلوكها وأخلاقها ومستقبلها …

*** الطالبة الجديدة … لا تكون فوضوية في أوقاتها ، بل تكون مرتبة للأعمال حسب حاجة الزمن لكل عمل ، فهناك زمن للمذاكرة ، وزمن آخر لأنشطتها ، وزمن آخر لأهلها ، وزمن آخر لنفسها ، فلا تكون هذا الطالبة أداة سهلة لمن أفرطت في تضييع أوقاتها وكثرة طلعاتها .

*** الطالبة الجديدة … إذا عودت نفسها على المذاكرة أول بأول ، وحرصت على السؤال والمراجعة ، فإنها تكون أهدأ الطالبات بالاً أثناء الاختبارات وتكون أيام الاختبارات مجرد مراجعة لا تستهلك منها وقتاً ولا طاقه كما تستهلك من الطالبات الأخريات اللاتي يجتهدن ليلة الإختبار .

*** الطالبة الجديد … يحتاج أن تيغير سلوكها ومواقفها وعواطفها السلبية التي كان تتأقلم معها في مرحلتها الماضية ، لأنها بدأت تشعر بمسئوليتها أمام الله عز وجل ، وتشعر بقيمة هذه الحياة ، وسارت تفكر في إعداد مسار مستقبلها بكل همة ووضوح ، وأصبحت تشعر بأن أهلها وذويها ينظرون إليها نظرة غير نظراتهم لها في المرحلة الثانوية .( 4 )

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن تسأل نفسها هذا السؤال " هل أنا في الكلية أم في الرابعة الثانوية؟

لقد درست طالبة الكلية ثلاث سنوات على الأقل في المرحلة الثانوية ، ثم انتقلت إلى الكلية ، فهل أصبحت فعلياً طالبة كلية ؟ أم أنها لاتزال في الرابعة الثانوية؟
لإن بعض الطالبات تعيش بعقلية طالبة المرحلة الثانوية وتفكيرها ، فلا يعدو انتقالها إلى مرحلة الكلية من أن يكون زيادة في رصيدها الدراسي من السنوات" ( 5 )

*** الطالبة الجديدة … " ينبغي أن يكون لها دور في فهم الحياة ؛ فلا يسوغ أن تكون مجرد إنسانهً تعيش في المجتمع وتتطبع بما فيه ، وتحمل الأفكار السائدة أياً كانت هذه الأفكار ، بل لابد أن ترتقي إلى مرحلة أعلى ، فتسهم في فهم الحياة ، وتسهم في فهم المجتمع ، وفي تقويم الأفكار والعادات والتقاليد التي تراها في المجتمع ، وفي الحكم على صحتها وخطئها، ثم تسهم في التغير الإيجابي. ( 6 )

*** الطالبة الجديدة … ينبغي أن لا تفتح لنفسها المجال في السمر الذي يقود إلى الإفراط ، وضياع المستقبل ، وضياع صلاة الفجر ، والغياب عن المحاضرات سواء كان ذلك في منزلها أو عند زميلاتها .

*** الطالبة الجديدة … ينبغي " أن تنتقي لروحها وقلبها وأخلاقها صاحبة تغذيها بأحسن الصفات ، وأجمل الآداب ، وأكمل العادات ، وأكرم الأخلاق ، وتتقي مرضى النفوس، وتتجنب ضعيفي الإيمان خوفا على دينها، وحفظاً لأخلاقها، أن يصيبها ما أصابهم

واحذري مؤاخاة الدنيئة إنها **** تعدي كما يعدي الصحيح الأجرب

هذه همسات بعثتها إليكِ أيتها الطالبة ، فإن رأيتِ صواباً فتمسكي به وتعودي عليه ، وإن رأيتِ غير ذلك فالتمسي لي العذر ، وأبحثي عن ما يسهم في نجاحك وتميزك …

@@ ونحن في انتظار عطاءكِ لأمتك @@

وأسأل الله أن يوفقكِ …

وأن يفتح عليكِ …

وأن يسددكِ …

وأن يجري الخير على يديكِ …

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثير …

———————————-
(1) شريط على مقاعد الدراسة للشيخ محمد الدويش .
(2) مقصورة ابن دريد .
(3) متعة الحديث ( قول الكواكبي ) بتصرف ص87 .
(4) بتصرف من شريط رسالة إلى طالب الجامعة للشيخ محمد الدويش .
(5) بتصرف من شريط رسالة إلى طالب الجامعة للشيخ محمد الدويش .
(6) من شريط رسالة إلى طالب الجامعة للشيخ محمد الدويش .

البريد الإلكتروني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
بارك الله فيك أخي الكريم ونفع بك ..
موضوع قيّم ومفيد لمن هي في مرحلة جديدة وهامة من حياتها الدراسية ..
جزاك الله خيراً ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الجامعة هي بداية مرحلة جديدة في حياة كل واحد منا
اتمنى لكل اخواني واخواتي التوفيق في هذه المرحلة التي قد تكون مرحلة اجتهاد و دراسة يكللها النجاح و قد تكون مرحلة بداية الانحراف للبعض للأسف

فطريقك اختي تختارينه منذ اول يوم تدخلينه الجامعة
فلترسمي أهدافك و لتحدديها ولا تضيعي الوقت مع من لا يهمه الوقت …

بارك الله فيك اخي على نقلك هذا

جزاك الله خيرا

.. جزاك الله كل خير ..
.. نصائح ذهبية قيّمة ..
.. أتمنى أن يًؤخذ بها بشكل جدي ..
.. فهي موصلة لطريق النجاح والتميز ..
.. أسأل الله أن يوفق الجميع ..

الله يجازيك حسن الثواب

تكفون ريحوني [شكوى ضد الكلية] 2024.

مقهوررررررررررررررررررررررررررررررررررره عندى شكوى على كليتي ومو عارفه وين اوصلها ياليت احد يسمع صوتنااااااااا والله تعبنا من الظلم يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااارب رحمتك

أهلاً بكِ عزيزتي وحياكِ الله في ركن الجامعات

مانوع الشكوى؟؟ وماهو حجم الضرر؟؟

مشكوررررررررررررررره
ياحبيبتي شكوى عن النظام وعن تعامل الاداره مع الطالبات وعن نوع المؤكلات في الكفتيريا واهم شيييييييييي عن النظام الحاااااااااااااااااااااااااالي في الكليه والله تعبنا اكثر من 5000طالبه متضرره من هالكليه ولو مو الحاجه ماداومنا فيهااااااا

طيب عزيزتي هل إتخذتوا إجراءات معينة للشكوى؟؟

كلمتوا عميدة الكلية؟؟
كلمتوا المسؤولين ؟؟؟؟

وكيف كان تجاوبهم؟؟

العام كلمنا العميده عن الكافتيريا و زودو اشياء ماكانت موجوده بس غاليييييييييييييييه تخيلي اسكريم ابو ريال يبعونه بخمسه ريال
احنا اللي حارق قلوبنا النظام ولو بتكلمو العميده نجلس ننتظر عند بابها 3 او4 ساعات ويمكن تدخلي ويمكن لا
ومو عارفين وين نرووووووووووووووووح والله تعبنا

جربي أختي العزيزة ترسلوا برقية بأرقامكم الجامعية واجمعي اكبر عدد
ممكن من الأرقام وقدموا الشكوى إلى وزير التعليم العالي
موقع الإتصالات السعودية يقدم هذه الخدمة إن كنتي من المسجلين
بالموقع وسيتم إحتساب تكلفة البرقية على احد فواتيركِ

أهلا أختي
كلمو شؤون الطالبات او مدير الكلية
ولا تنسوا اولا واخيرا تبثوا بشكواكم للقادر الناصر وحدة لا الة الا هو

الله يفرج مابكم ويوفقكم

الله يسخرهم لكم

ويحقق مرادكم

الله يعينكم
ويحقق لكم مرادكم

وصفة علاجية تزيل الأمراض بالكلية جربها الكثير من المرضى فشفاهم الله 2024.

وصفة علاجية تزيل الأمراض بالكلية جربها الكثير من المرضى فشفاهم الله

سليمان بن عبد الكريم المفرج

بسم الله الرحمن الرحيم

حمداً لله على السراء و الضراء و الصلاة و السلام على من عانى المرض و البلاء و على آله و صحبه أهل الصبر و الرضا أما بعد :

فلقد تفشت الأمراض و تنوعت في هذا الزمان بل و استعصى بعضها على الأطباء مثل السرطان و نحوه رغم وجود العلاج إذ ما جعل الله الا جعل له دواء لكن جُهل لحكمة أرادها الله
و لعل من أكبر أسباب هذه الأمراض المعاصي و المجاهرة بها لذلك تحل بالعباد فتهلكهم بقول تعالى :" وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ .. " و منها امتحان الله لعباده في هذه الدنيا المليئة بالمصائب و الأكدار الطافحة بالأمراض و الأخطار .

و لما رأيت المرضى يصارعون الألم و أصحاب الحاجات يكابدون الآهات و يطرقون كل الأبواب و يفعلون كل الأسباب و قد تاهوا عن باب رب الأرباب و سبب القاهر الغلاب كانت هذه الكلمات
أهديها لكل مريض لأبدد بها أشجانه و أزيل بها أحزانه و أعالج بها أسقامه فيا أيها المريض الحسير يا أيها المهموم الكسير يا أيها المبتلى الضرير سلام عليك قدر ما تلظيت بجحيم الحسرات عليك عدد ما سكبت من العبرات سلام عليك عدد ما لفظت من الآنات .

قطعك مرضك عن الناس و ألبست بدل العافية البأس الناس يضحكون و أنت تبكي لا تسكن آلامك و لا ترتاح في منامك و كم تتمنى الشفاء و لو دفعت كل ما تملك ثمناً له.

أخي المريض : لا أريد أن أجدد جراحك و إنما سأعطيك دواء ناجحاً و سأريحك بإذن الله من معاناة سنين إنه موجود في قوله صلى الله عليه و سلم : "داووا مرضاكم بالصدقة " حسنه الألباني في صحيح الجامع

نعم يا أخي إنها الصدقة بنية الشفاء ربما تكون تصدقت كثيراً و لكن لم تفعل ذلك بنية أن يعافيك الله من مرضك فجرب الآن و لتكن واثقا من أن الله سيشفيك اشبع فقيراً أو اكفل يتيماُ أو تبرع لوقف خيري أو صدقة جارية.

إن الصدقة لترفع الأمراض و الأعراض من مصائب و بلايا و قد جرب ذلك الموفقون من أهل الله فوجدوا العلاج الروحي أنفع من العلاج الحسي
و قد كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يعالج بالأدعية الروحية و الإلهية و كان السلف الصالح يتصدقون على قدر مرضهم و بليتهم و يخرجون من أعز ما يملكون فلا تبخل على نفسك إن كنت ذا مال و يسار فهاهي الفرصة قد حانت.

يذكر أن رجلاً سأل عبد الله بن المبارك رضي الله عنه عن مرض أصابه في ركبتيه منذ سبع سنين و قد عالجها بأنواع العلاج و سأل الأطباء فلم ينتفع. فقال له ابن المبارك : اذهب و احفر بئراً فإن الناس بحاجة الماء فإني أرجو أن تنبع هناك عين و يمسك عنك الدم ففعل الرجل ذلك فبرأ . ( وردت هذه القصة في صحيح الترغيب. (

و يذكر أن رجلاً أصيب بالسرطان فطاف الدنيا بحثاً عن العلاج فلم يجده فتصدق على أم أيتام فشفاه الله.

و قصة أخرى يرويها صاحبها لي فيقول : لي بنت صغيرة أصابها مرض في حلقها فذهبت بها للمستشفيات و عرضتها على كثير من الأطباء و لكن دون فائدة فمرضها أصبح مستعصياً
وأكاد أن أكون أنا المريض بسبب مرضها الذي أرق كل العائلة و أصبحنا نعطيها أبراً للتخفيف فقط من آلامها حتى يئسنا من كل شيء الا من رحمة الله إلى أن جاء الأمل و فتح باب الفرج فقد اتصل بي أحد الصالحين و ذكر لي حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم : " داووا مرضاكم بالصدقة "
فقلت له قد تصدقت كثيراًُ! فقال تصدق هذه المرة بنية شفاء ابنتك و فعلاً تصدقت بصدقة متواضعة لأحد الفقراء و لم يتغير شيء فأخبرته فقال : أنت ممن لديهم نعمة و مال كثير فلتكن صدقتك بحجم مالك فذهبت للمرة الثانية و ملأت سيارتي من الأرز و الدجاج و الخيرات بمبلغ كبير و وزعتها على كثير من المحتاجين ففرحوا بصدقتي .

ووالله لم أكن أتوقع أبداً أن آخر إبرة أخذتها ابنتي هي التي كانت قبل صدقتي فشفيت تماماً بحمد الله ، فأيقنت بأن الصدقة من أكبر أسباب الشفاء

و الآن ابنتي بفضل الله لها ثلاث سنوات ليس بها أي مرض على الإطلاق و من تلك اللحظة أصبحت أكثر من الصدقة خصوصاً على الأوقاف الخيرية و أنا كل يوم أحس بالنعمة و البركة والعافية في مالي و عائلتي و أنصح كل مريض بأن يتصدق بأعز ما يملك و يكرر ذلك فسيشفيه الله و لو بنسبة و أدين الله بصحة ما ذكرت و الله لا يضيع أجر المحسنين.

و خذ قصة أخرى ذكرها صاحبها لي حيث قال: ذهب أخي إلى مكان ما و وقف في أحد الشوارع و بينما هو كذلك و لم يكن يشتكي من شيء إذ سقط مغشياً عليه و كأنه رمي بطلقة من بندقية على رأسه فتوقعنا أنه أصيب بعين أو بورم سرطاني أو بجلطة دماغية فذهبنا به لمستشفيات عدة و مستوصفات و أجرينا له الفحوصات و الأشعة فكان رأسه سليماً لكنه يشتكي من ألم أقض مضجعه و حرمه النوم و العافية لفترة طويلة بل إذا اشتد عليه الألم لا يستطيع التنفس فضلاً عن الكلام

فقلت له : هل معك مال نتصدق به عنك لعل الله أن يشفيك ؟ قال نعم . فسحبت ما يقارب السبعة آلاف ريال
و اتصلت برجل صالح يعرف الفقراء ليوزعها عليهم و أقسم بالله العظيم أن أخي شفي من مرضه في نفس اليوم و قبل أن يصل الفقراء شيء ، و علمت حقاً أن الصدقة لها تأثير كبير في العلاج و الآن لأخي سنة كاملة لم يشتك من رأسه أبداً و الحمد لله و أنصح المسلمين أن يعالجوا مرضاهم بها.

و هذه قصة أخرى حدثني بها صاحبها فقال : لقد اشتكت طفلتي من الحمى و الحرارة ولم تعد تأكل الطعام و ذهبت بها لعدة مستوصفات فلم تنزل حرارتها و حالتها تسوء فدخلت المنزل مهموماً لا أدري ما أصنع فقالت لي زوجتي لنتصدق عنها . فاتصلت بشخص له علاقة بالمساكين
و قلت له أرجو ان تصلي العصر في المسجد و تأخذ مني 20 كيس أرز و 20 كرتون دجاج و توزعها على المحتاجين ، و أحلف بالله و لا أبالغ أنني بعد أن أقفلت سماعة الهاتف بخمس دقائق و إذا بطفلتي تركض و تلعب و تقفز على الكنبات و أكلت حتى شبعت وشفيت تماماً ، بفضل الله تعالى ثم الصدقة و أوصي الناس بالاهتمام بها عند كل مرض .

هيا يا أخي ها هو الباب مفتوح و علم العافية أمامك يلوح فاجتهد بالصدقة و كن بالله واثقا طموح و لا تكن كم أهمل هذه الوصفة الناجحة حتى لا يخرج بعض المال من جيبه لعيادة الصدقة و إذا به يطوف كل العيادات الطبية للعلاج و يخرج من جيبه عشرات الآلاف من الأموال فإذا جربت هذه الوصفة و شفيت فكن بعد العافية خير معين للناس بمالك

و بذلك و لا تقتصر بالصدقة على نفسك بل داو مرضاك بها و إذا لم يحصل لك الشفاء التام فاعلم أنك شفيت و لو بنسبة قليلة فتابع و كرر الصدقة و أكثر منها قدر استطاعتك فإن لم تشف فلعل الله يطيل بلاءك لحكمة يريدها أو ربما حجبت معاصيك الشفاء عنك فسارع بالتوبة إلى ربك منها و أكثر من الدعاء في الثلث الأخير من الليل.

أما أنت يا من أنعم الله عليك بالعافية فلا تترك الصدقة بحجة أنك سليم فكما المريض يصح فإن الصحيح يمرض و قد قيل : الوقاية خير من العلاج فهل تنتظر المرض حتى تتداوى بالصدقة ؟ أجب و بادر إذاً ….. "

منقول من أحد المنتديات

جزاك الله خيراً على النقل المفيد

جزاك الله خيرا يا اختي .
جزاك الله خيرا على هذة الأفادة العظيمة جعلها ذخرا لك يوم القيامة
جزاكم اللة كل خير
جزاك الله كل خيرو جعل ما كتبته في ميزان حسناتك