أسرار وعجائب
فوائد التمر
للربو : يكثر من أكل التمر مع شرب نبات الزرفا كالشاي معه صباحا ومساء مع أكل العجوة محشوة بحبة البركة كالحلوى .
ومعلومات مفيدة .
جزاك الله خير
أسرار وعجائب
فوائد التمر
للربو : يكثر من أكل التمر مع شرب نبات الزرفا كالشاي معه صباحا ومساء مع أكل العجوة محشوة بحبة البركة كالحلوى .
ومعلومات مفيدة .
جزاك الله خير
النخلة والناقة
واليوم وبعد نجاح تجربة الإمارات وبعض دول الخليج في زراعة النخيل وتحويل الصحراء إلى واحة خضراء يمكن القول : إن النجاح لم يكن وليد مصادفة وإنما كان وليد إصرار وعزيمة على أن تتراجع رمال الصحراء لمصلحة اللون الأخضر ولمصلحة الحاضر الثرى بمخزون من قصص النجاح في الصعد والمجالات كافة وذلك بفضل الجهود الرسمية الحثيثة لجعل الصحراء جنة تدخلت يد الإنسان في صناعتها وتقديمها لأبناء الجيل الجديد .
منقول
وقد ذكرت النخله في عدة أيات وذلك دلالة على فضلها .
وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَّهَا طَلْعٌ نَّضِيدٌ (10)…… سورة ق
جزاك الله خير
وهناك اوجه شبه بين الانسان والنخله ..
الجذع المنتصب
منهما الذكر والأنثى
لا يثمر ولا يلد إلا بالتلقيح
إذا قطع رأس كل منما مات
قلب كل منهما إذا تعرض لصدمة شيدة قوية .. مات وهلك
لا يستطيع الانسان تعويض مفاصله .. مثلما النخلة لا تستطيع تعويض سعفها من محله
تبارك الله احسن الخالقين ..
=========================
شكرا لك على هذا الموضوع الطيب المبارك … جزاك الله خيرا …………..
بينما كان الرسول محمد صلَّى الله عليه وآله جالساً وسط اصحابه
إذ دخل عليه شابٌّ يتيمٌ يشكو إليه قائلاً
( يا رسول الله ، كنت أقوم بعمل سور حول بستاني فقطع طريق البناء نخلةٌ هي لجاري طلبت
منه ان يتركها لي لكي يستقيم السور فرفض ، طلبت منه أن يبيعني إياها فرفض )
فطلب الرسول أن يأتوه بالجار
أُتي بالجار إلى الرسول صلى الله عليه وآله وقص عليه الرسول شكوى الشاب اليتيم
فصدَّق الرجل على كلام الرسول
فسأله الرسول صلى الله عليه وآله أن يترك له النخلة أو يبيعها له
فرفض الرجل
فأعاد الرسول قوله ( بِعْ له النخلة ولك نخلةٌ في الجنة يسير الراكب في ظلها مائة عام )
فذُهِلَ اصحاب رسول الله من العرض المغري جداً
فمن يدخل النار وله نخلة كهذه في الجنة
وما الذي تساويه نخلةٌ في الدنيا مقابل نخلةٍ في الجنة
لكن الرجل رفض مرةً اخرى طمعاً في متاع الدنيا
فتدخل أحد اصحاب الرسول ويدعي أبى الدحداح
فقال للرسول الكريم
إن أنا اشتريت تلك النخلة وتركتها للشاب أليَّ نخلة في الجنة يارسول الله ؟
فأجاب الرسول نعم
فقال أبو الدحداح للرجل
أتعرف بستاني ياهذا ؟
فقال الرجل نعم ، فمن في المدينة لا يعرف بستان أبي الدحداح
ذا الستمائة نخلة والقصر المنيف والبئر العذب والسور الشاهق حوله
فكل تجار المدينة يطمعون في تمر أبي الدحداح من شدة جودته
فقال أبو الدحداح بعني نخلتك مقابل بستاني وقصري وبئري وحائطي
فنظر الرجل إلى الرسول صلى الله عليه وآله غير مصدق ما يسمعه
أيُعقل ان يقايض ستمائة نخلة من نخيل أبي الدحداح مقابل نخلةً واحدةً
فيا لها من صفقة ناجحة بكل المقاييس
فوافق الرجل وأشهد الرسول الكريم صلى الله عليه وآله والصحابة على البيع
وتمت البيعة
فنظر أبو الدحداح الى رسول الله سعيداً سائلاً
(أليَّ نخلة في الجنة يا رسول الله ؟)
فقال الرسول (لا) فبُهِتَ أبو الدحداح من رد رسول الله صلى الله عليه وآله
ثم استكمل الرسول قائلاً ما معناه
(الله عرض نخلة مقابل نخلة في الجنة وأنت زايدت على كرم الله ببستانك كله وَرَدَّ الله على كرمك وهو الكريم ذو الجود بأن جعل لك في الجنة بساتين من نخيل يُعجز عن عدها من كثرتها
وقال الرسول الكريم ( كم من مداح الى ابي الدحداح )
(( والمداح هنا – هي النخيل المثقلة من كثرة التمر عليها ))
وظل الرسول صلى الله عليه وآله يكرر جملته أكثر من مرة
لدرجة أن الصحابة تعجبوا من كثرة النخيل التي يصفها الرسول لأبي الدحداح
وتمنى كُلٌّ منهم لو كان أبا الدحداح
وعندما عاد أبو الدحداح الى امرأته ، دعاها إلى خارج المنـزل وقال لها
(لقد بعت البستان والقصر والبئر والحائط )
فتهللت الزوجة من الخبر فهي تعرف خبرة زوجها في التجارة وسألت عن الثمن
فقال لها (لقد بعتها بنخلة في الجنة يسير الراكب في ظلها مائة عام )
فردت عليه متهللةً (ربح البيع ابا الدحداح – ربح البيع )
فمن منا يقايض دنياه بالآخرة
ومن منا مُستعد للتفريط في ثروته أو منـزله او سيارته في مقابل شيءٍ آجلٍ لم يره
إنه الإيمان بالغيب وتلك درجة عالية لا تُنال إلا باليقين والثقة بالله الواحد الأحد
لا الثقة بحطام الدنيا الفانية وهنا الامتحان والاختبار
أرجو أن تكون هذه القصة عبرة لكل من يقرأها
فالدنيا لا تساوي أن تحزن أو تقنط لأجلها
أو يرتفع ضغط دمك من همومها
ما عندكم ينفد وما عند الله باق
امس وصلتني علي الايميل ونزلتها في دردشات ركن الالعاب والترفيه
لا والله بل أكثر من راااااااااائعه
بارك الله فيكى أختاه
فما الدنيا الا لهو و متاع
وما أجمل من ابتغاء الجنه ونعيمها والعمل على نيلها بأذن الله
بارك الله فيكى اختاه
وما أجمل من ردة فعل زوجته رحمها الله
وأن طبقنا ما قاله ابا الدحداح فى زماننا هذا
فسنجد الكثير من الصراخ و الهويل من الزوجه
ومن الجائز جدآآآآ ان تنهى زواجها بسبب تلك البيعه
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ثانياً:
لا أدري مع قرب بداية كل عام دراسي أشعر بحنين للماضي وبالتحديد المرحلة الإبتدائية .
وقتها كنت طالباً مجتهداً ولم ينغص علي هذا الإجتهاد إلا مادة (الرسم) حيث كنت أكرهها
أتدرون لماذا؟ الجواب بكل بساطة لأني لا أعرف أرسم وحتى هذه اللحظة لا أجيد أبجديات
هذا الفن. وطالما حاولوا معي مدرسو المادة من أجل تحبيبها إلى نفسي إلا أني لم أهضمها .
أتذكر أن أول رسمة عملتها كانت عبارة عن نخلة شامخة طلب منا المدرس عملها فرسمتها
كلها باللون الأسود وعندما عرضتها على الأستاذ صرخ في وجهي قائلاً "عمرك يابني شفت
نخلة سوداء؟"
وكان قربي زميل عكسي تماماً فهو شغوف بهذه المادة لدرجة أن المدرسين لا يجدون بداً إلا
أن يعطوه الدرجة الكاملة في الإختبار، أما العبد الفقير إلى الله فإني بالكاد أحصل على الدرجة
الصغرى .
بعدها قلت لنفسي لماذا لا أغير اللون، فبدأت أرسم النخلة أيضاً كلها باللون الأخضر، إلا أن مدرساً
بالمرحلة المتوسطة قال لي: عندما ترسم النخلة فاجعل سعفها فقط باللون الأخضر فقلت: لايهم
مادام أنها رسمة والسلام .
لا أدري كيف قفزت إلى مخيلتي هذه النخلة هذا اليوم ولكن إذا عرف السبب بطل العجب . السبب
أحبتي أن زميلي الذي بقربي صادفته اليوم وأخذ يسترجع معي ذكريات الماضي فسألني : أما زلت
ترسم النخلة باللون الأسود؟ فقلت له: الآن تغير لونها إلى الأخضر فضحك مني ، وبدوري سألته عن
حاله فوجدته أنه أصبح مصمماً ماهراً ورأيت بعضاً من تصاميمه فذهلت لها وأعجبتني كثيراً وطلبت
منه عمل تصميم يصور صداقتنا وأجعله ذكرى عندي على مر السنين (ممكن؟) فوافق وأنا أنتظره منه.
سيدتي وحبيبتي نخلتي عذراً أن رسمتك باللون الأسود فترة من الزمن وهو لون الحزن والكآبة
وسأرسمك دائماً باللون الأخضر رمز المحبة والوئام وارسميني سيدتي بلونك المميز فإنه يعجبني
كثيراً .
ثالثاً:
معذرة إخواني وأخواتي على الإطالة ولكنها خاطرة وذكريات جميلة مرت بذهني هذا اليوم فأحببت
أن أشارك أحبتي فيها ، وكم هو جميل أن نسترجع ماضينا فهلا شاركتموني في استرجاع ذكرياتكم؟
بينما كان الرسول محمد صلَّى الله عليه وآله جالساً وسط اصحابه
إذ دخل عليه شابٌّ يتيمٌ يشكو إليه قائلاً
( يا رسول الله ، كنت أقوم بعمل سور حول بستاني فقطع طريق البناء نخلةٌ هي لجاري طلبت
منه ان يتركها لي لكي يستقيم السور فرفض ، طلبت منه أن يبيعني إياها فرفض )
فطلب الرسول أن يأتوه بالجار
أُتي بالجار إلى الرسول صلى الله عليه وآله وقص عليه الرسول شكوى الشاب اليتيم
فصدَّق الرجل على كلام الرسول
فسأله الرسول صلى الله عليه وآله أن يترك له النخلة أو يبيعها له
فرفض الرجل
فأعاد الرسول قوله ( بِعْ له النخلة ولك نخلةٌ في الجنة يسير الراكب في ظلها مائة عام )
فذُهِلَ اصحاب رسول الله من العرض المغري جداً
فمن يدخل النار وله نخلة كهذه في الجنة
وما الذي تساويه نخلةٌ في الدنيا مقابل نخلةٍ في الجنة
لكن الرجل رفض مرةً اخرى طمعاً في متاع الدنيا
فتدخل أحد اصحاب الرسول ويدعي ابا الدحداح
فقال للرسول الكريم
إن أنا اشتريت تلك النخلة وتركتها للشاب إلي نخلة في الجنة يارسول الله ؟
فأجاب الرسول نعم
فقال أبو الدحداح للرجل
أتعرف بستاني ياهذا ؟
فقال الرجل نعم ، فمن في المدينة لا يعرف بستان أبي الدحداح
ذا الستمائة نخلة والقصر المنيف والبئر العذب والسور الشاهق حوله
فكل تجار المدينة يطمعون في تمر أبي الدحداح من شدة جودته
فقال أبو الدحداح بعني نخلتك مقابل بستاني وقصري وبئري وحائطي
فنظر الرجل إلى الرسول صلى الله عليه وآله غير مصدق ما يسمعه
أيُعقل ان يقايض ستمائة نخلة من نخيل أبي الدحداح مقابل نخلةً واحدةً
فيا لها من صفقة ناجحة بكل المقاييس
فوافق الرجل وأشهد الرسول الكريم صلى الله عليه وآله والصحابة على البيع
وتمت البيعة
فنظر أبو الدحداح الى رسول الله سعيداً سائلاً
(أليَّ نخلة في الجنة يارسول الله ؟)
فقال الرسول (لا) فبُهِتَ أبو الدحداح من رد رسول الله صلى الله عليه وآله
ثم استكمل الرسول قائلاً ما معناه
(الله عرض نخلة مقابل نخلة في الجنة وأنت زايدت على كرم الله ببستانك كله وَرَدَّ الله على كرمك وهو الكريم ذو الجودبأن جعل لك في الجنة بساتين من نخيل يُعجز عن عدها من كثرتها
وقال الرسول الكريم ( كم من مداح الى ابي الدحداح )
(( والمداح هنا – هي النخيل المثقلة من كثرة التمر عليها ))
وظل الرسول صلى الله عليه وآله يكرر جملته أكثر من مرة
لدرجة أن الصحابة تعجبوا من كثرة النخيل التي يصفها الرسول لأبي الدحداح
وتمنى كُلٌّ منهم لو كان أبا الدحداح
وعندما عاد أبو الدحداح الى امرأته ، دعاها إلى خارج المنـزل وقال لها
(لقد بعت البستان والقصر والبئر والحائط )
فتهللت الزوجة من الخبر فهي تعرف خبرة زوجها في التجارة وسألت عن الثمن
فقال لها (لقد بعتها بنخلة في الجنة يسير الراكب في ظلها مائة عام )
فردت عليه متهللةً (ربح البيع ابا الدحداح – ربح البيع )
فمن منا يقايض دنياه بالآخرة
ومن منا مُستعد للتفريط في ثروته أو منـزله او سيارته في مقابل شيءٍ آجلٍ لم يره
إنه الإيمان بالغيب وتلك درجة عالية لا تُنال إلا باليقين والثقة بالله الواحد الأحد
لا الثقة بحطام الدنيا الفانية وهنا الامتحان والاختبار
أرجو أن تكون هذه القصة عبرة لكل من يقرأها
فالدنيا لا تساوي أن تحزن أو تقنط لأجلها
أو يرتفع ضغط دمك من همومها
<LI class="ToolbarItem c_mcp " style="DISPLAY: none">
الله يجزاك خيييير
بيوت الخيل
ولكن يوجد بعض الأخطاء الإملائية