الوسم: النقاش"

هي شخصية المرء تفرض نفسها و طبيعته
فأنا أؤمن أن لي رآي يجب أن أقوله
أخذ به أم لم يأخذ

و ماأكثر النقاشات التي تكون بيننا
حتى مع كلمة نعم

سيعرف الزوج آنه يعيش مع رأي آخر و يتأقلم مع ذلك
أنا أقول لا ، إذن أنا موجود

شكرا على الطرح الجميل

هي شخصية المرء تفرض نفسها و طبيعته
فأنا أؤمن أن لي رآي يجب أن أقوله
أخذ به أم لم يأخذ

و ماأكثر النقاشات التي تكون بيننا
حتى مع كلمة نعم

سيعرف الزوج آنه يعيش مع رأي آخر و يتأقلم مع ذلك
أنا أقول لا ، إذن أنا موجود

شكرا على الطرح الجميل[/QUOTشكرا على تنوير الموضوع أختي قمر و اعجبتني فكرة :أنا أقول لا إذن انا موجود , رائعة حقّا .
و إن شاء الله تصل كل الأسر لمستوى نقاش لا يزعزع أبدا الإستقرار المرجو لحياة صحيّة , شكرا مرة أخرى .

زوجي يقول عني مطيعة ولا أكسر كلامه مع أني أعارضه في أمور كثيرة وان لم ارد تنفيذ امر فبعد استرضائه وأخذ موافقته ، واعتقد زوجك ما قصد شي مما فهمت انها تكون بلا راي ، وكان المفروض تقول له ان شاء الله اكون لك زوجة مطيعة ، يالله روحي بوسي راس زوجك واطلبي رضاه ؛) هههههه حبابة كمان ما تفهمني غلط بس بدي تكوني مبسوطة بزوجك وتحمدي ربنا الذي لم يفرقكم كما افترق ذاك الزوجين ويديمكم لبعض

مزبوط كلامك قابلت اشخاص كنت اتعامل معهم بشكل يومي بموافق بسيطه كانت تكشف شخصيات انصدم انها اصلا موجوده وبالاصح إنها هي شخصيتهم الاساسيه والله العظيم اصطدمت بنفوس مريضه بشكل مخيف والمشكله انه ظاهرها لا يوحي بذلك انا حاليا بصراحه لا اشكل علاقات صداقه متينه جميع علاقاتي بصديقاتي عاديه جدا ولا يوجد هناك شخصيه مقربه لاني عن جد فقدت الثقه في الناس.

والناس بجميع اشكالها ممكن تعمل مشاكل لالك او لغيرك خاصه اذا اتورطتي معهم فالاجمل تكون علاقاتك عاديه شاركيهم مناسباتهم بشكل عادي واتركي صوره جميله الك لكن دون توطيد العلاقات.

أنا مثلك تماماً .. وضعت ثقتي في إنسانة قريبة لي والمشكلة الأعظم أنها بعمر والدتي وكنا كالصديقات أبوح لها بكل شئ وآخذ آرائها …. وبعد فترة من الزمن تغير الوضع بسبب ما وإذ بها الإنسانة التي لا أعرف .. إنسانة خلّاقة للمشاكل وتغييييييرت تغيراً جذرياً .. وبعد فترة اكتشفت أنها لم تتغير .. وإنما هذه هي طبيعتها .. وأنا التي كنت – على نياتي – ..

وبالطبع تأثرت كثيراً .. وبعد مدة أصبحت أعاملها معاملة رسمية تماماً – بحكم أنها من العائلة فلا أستطيع أن لا أراها – والحمد لله على كل حال ..

والفائدة التي أخذتها : إن لم أكن أعلم علم اليقين عن نفسية الإنسان الذي أمامي ومدى صدقه وإخلاصه فالأفضل ألا أجازف بارتياحي السريع وعقد الصداقة القوية التي قد في النهاية تتحول إلى عداوة ..

الشئ الثاني : إذا كنتي طيبة ومخلصة فليس شرطاً أن يكون كل الناس كذلك ..

الشئ الثالث : احتسب أجري عند الله فيما حدث لي وما لاقيت من أذى عل الله أن يكفر سيئاتي ..

وكما قلتي لا تتسرعي في الحم على الناس سواء بالسلب أو بالإيجاب ..

وأشكرك مرة أخرى على الموضوع الحلو

كتبت بواسطة sara2017rose

بسم الله الرحمن الرحيم

مزبوط كلامك قابلت اشخاص كنت اتعامل معهم بشكل يومي بموافق بسيطه كانت تكشف شخصيات انصدم انها اصلا موجوده وبالاصح إنها هي شخصيتهم الاساسيه والله العظيم اصطدمت بنفوس مريضه بشكل مخيف والمشكله انه ظاهرها لا يوحي بذلك انا حاليا بصراحه لا اشكل علاقات صداقه متينه جميع علاقاتي بصديقاتي عاديه جدا ولا يوجد هناك شخصيه مقربه لاني عن جد فقدت الثقه في الناس.

والناس بجميع اشكالها ممكن تعمل مشاكل لالك او لغيرك خاصه اذا اتورطتي معهم فالاجمل تكون علاقاتك عاديه شاركيهم مناسباتهم بشكل عادي واتركي صوره جميله الك لكن دون توطيد العلاقات.

جميل
بمعنى إنك سيطرتى على الموقف وعرفتى كيف تصلحين من نفسك بجعلهم على هامش حياتك
وانا معك ان العلاقه لابد ان تكون عاديه ومجاملات فقط
ولكن هناك الصديقات اللاتى بعد فتره من معرفتهن تستطيعين البوح لهم بأسرارك
إلى حد ما

عجبنى هذا المبدأ

أشكرك

كتبت بواسطة أم صبــــــــا

العزيزة تيوليب .. موضوعك قمة في الروعة والواقعية ..

أنا مثلك تماماً .. وضعت ثقتي في إنسانة قريبة لي والمشكلة الأعظم أنها بعمر والدتي وكنا كالصديقات أبوح لها بكل شئ وآخذ آرائها …. وبعد فترة من الزمن تغير الوضع بسبب ما وإذ بها الإنسانة التي لا أعرف .. إنسانة خلّاقة للمشاكل وتغييييييرت تغيراً جذرياً .. وبعد فترة اكتشفت أنها لم تتغير .. وإنما هذه هي طبيعتها .. وأنا التي كنت – على نياتي – ..

وبالطبع تأثرت كثيراً .. وبعد مدة أصبحت أعاملها معاملة رسمية تماماً – بحكم أنها من العائلة فلا أستطيع أن لا أراها – والحمد لله على كل حال ..

والفائدة التي أخذتها : إن لم أكن أعلم علم اليقين عن نفسية الإنسان الذي أمامي ومدى صدقه وإخلاصه فالأفضل ألا أجازف بارتياحي السريع وعقد الصداقة القوية التي قد في النهاية تتحول إلى عداوة ..

الشئ الثاني : إذا كنتي طيبة ومخلصة فليس شرطاً أن يكون كل الناس كذلك ..

الشئ الثالث : احتسب أجري عند الله فيما حدث لي وما لاقيت من أذى عل الله أن يكفر سيئاتي ..

وكما قلتي لا تتسرعي في الحم على الناس سواء بالسلب أو بالإيجاب ..

وأشكرك مرة أخرى على الموضوع الحلو

أختى الحبيبه أم صبــا
أختى لا تلومى نفسك فإنك على حق وهى التى كانت تظهر غير ما تبطن والحمد لله انك إكتشفتيها حتى لو بعد حين وسامحيها لأن النفس البشريه ضعيفه وهى أحوج ما تكون لهذا الصفح يوم الحساب وهى بين يدى الله سبحانه وتعالى
وحتى إن حدث معك هفوه فى يوم من الأيام تجدين من يصفح عنك
وكل إبن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون
أنا لا ازكى نفسى على الله ولا على أحد
وكل منا به عيوب
وحسبى أننى لا أخدع أحد والذى بقلبى يظهر رغماً عنى فإن رأيت من إحداهن ما يسوؤنى كففت عن التعامل معها وفى بعض الاحيان اتعامل معها بحكم الاضطرار ولكنها تشعر بما تركته من إنطباعات لدىّ
حلولك جميله وسهله ولكن بالتعود عليها وليس فجأه
إستفدت منها كثيراً
شكراً لعرض تجربتك والحلول التى إتبعتيها

السلام عليكم

لماذا يصمت الأزواج

يدخل إلى المنزل بخطى متثاقلة فيلقي السلام و سؤال عن الحال ،
يتناول عشاءه، ثم يضع فيلمه المفضل ليجلس يشاهده بكل حواسه
ولما ينهي ذلك، يمضي وقته يتسلى بالالعاب على اللابتوب عوض أن يتسلى مع أولاده
تحاول زوجته أن تتجاذب معه أطراف الحديث فيتظاهر بسماعها ثم يعتذر بأنه مرهق و يريد الراحة
و مع أول رنة هاتف يرد فإذا بصاحبه يكلمه فتجده يحادثه بالساعات دون كلل أو ملل
ويضحك و ينبسط و يحكي مغامرات يومه
و لما يقفل الهاتف يعود إلى سيرته الأولى

كثيرا ما تتردد هذه الشكوى على لسان النساء و هذا ديدن الرجال معهن

ما لا تعلمه النسوة ، أن الدراسات تشير إلى أن تقريبا٨٠٪ من الرجال يعيشون حالة صمت مع زوجاتهم
و هو ما يعرف بالخرس الزوجي ، وهذا يخص معظم الرجال( باختلاف الجنسية و اللون و الدين)

لماذا الزوج صامت ، هل هو طبع آم تطبع؟

لماذا يتحدث بطلاقة مع أصحابه و يصمت مع زوجته؟

كيف تجعل الزوجة زوجها يكلمها؟

وكيف تجعل الزوجة زوجها يسمعها و يناقشها؟

الموضوع موضوعكم و ينتظر إثراءه بأفكاركم

تحياتي

يمكن الرجال يصمتوا الييين يتقاعدوا من العمل ويكبروا في السن وبعدين يفضوا لزوجاتهم يتكلموا معاهم لمن يتفرقوا الأصحاب, والمشكلة الزوجة لمن تكبر ويكبروا عيالها خلاص تبغى تقد تروح وتجي مع بناتها وأولادها.

في الحقيقة هي مشكلة تعاني منها اغلب الزوجات ولم يجدن لها الحل……..وانا كذلك كنت اعاني وكنت اصمت ولم استطع اخباره بالامر…كان يظل صامتاو بمجرد حديثه على الهاتف يبا بالضحك والقاء النكت.لكن بعدما فاض بي الكيل اصبحت اعامله بالمثل اذا تحدث ادعي اني مشغولة او اتابع فيلما قصته شيقة رغم اني لا عرف اصلا عما يتحدث الفيلم ولا اضحك الا عندما اصل باهلي حتى اصبح يقول لابني اترك ماما فلن تضحك حتى تسمع صوت اختها….وهكذا وفي احد الايام غضب وسالني لماذا فاخبرته ان هذا ما تفعله..فبدات اعدد له ما كان يفعل……لكن الان والحمد لله بدا يدخل ويضحك مع اولاده ويلعب معهم يتحدث معي….و لكن في بعض الاحيان اراعي افعاله كاءن يدخل من عمله تعبان فيدخل مباشرة الى الغرفة لينام….او ان يدخل غاضبا فاتجنب الحديث معه وابعد ابني من امامه واشغله بالنت….
لا اقول عزيزتي انه طبع بل اقول انه تطبع تدخلت فيه عدة عوامل كمشاكل الزواج او العمل. الظروف المادية وعوامل اخرى تجعل الرجل يدخل الى البيت منهارا وتعبا ….اقول انه ليس طبعا لان الزوج في فترة الخطوبة يكثر من الاتصالات الهاتفية ومن الكلام لكن بعد الزواج يكثر من الصمت.
على المراة ان تتحلى ببعض الذكاء لتخرج زوجها من العزلة التي يضع نفسه فيها بمجرد ان يدخل للمنزل..
عليها ان توفر له كل سبل الراحة كان تشغل الاولاد كي لا يزعجوه
ان تكف عن اعمال البيت في حضوره
ان تحاول التحدث اليه عن اشياء يحبها زوجها ويحب الاستماع اليها…فمثلا زوجي يحب كرة القدم فاذا خرج للمقهى لمشاهدة فريقه المفضل انتظر حتى ينتهي الماتش فابحث على التلفاز لارى النتيجة فان انهزم فريقه فانا الزم الصمت ولا اتحدث معه في الامر واعلم انه سيدخل غاضبا..لكن ان انتصر فريقه فبمجرد ان يدخل اساله كيف كان الفريق وكيف كان لعبهم فيبدا بسرد التفاصيل….حتى اني في بعض الاحيان اشاهده و بجرد دخوله نتحدث عنه
او اشاهد الاخبار فاحكي له ما سمعت وما قالوه فيستمع لي ..
قبل الزوج يقول الزوج لزوجته انا مستعد لطرح قلبي بين يديك,لكن بعد الزواج لا يستطيع ان يطرح الجريدة جانبا ليحدثها

أسعدني تواجدكن في الموضوع

لي عودة إنشاء الله للتعليق

حجز مقعد ولي عودة إن شاء الله