التحذير من الوقوع في أعراض الناس 2024.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بـســم الله الـــرحـمــن الرحيـــــم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إياك والوقوع في أعراض الناس؛ فإن في ذلك الهلاك وذهاب

الحسنات وزيادة التبعات ونقص الإيمان والمروءة والاعتبار

والنزول من أعالي الأخلاق إلى أسافلها ، ومــــن ألقى نظرة

صحيحة علــى المبتلى بالوقوع بأعراض الناس أخذه العجب

الكثير ؛ فإن الإنسان لا يعاني أمراً من الأمور إلا لما يرى له

مــن المنفعة الدينية والدنيوية أو المروءة الإنسانية أو اللذة

الحقيقية ، وهـــذا فاقد لهــذه الأمور كلها ؛ فالمضرة الدينية

متحتمة لا محـــالة ، وفيهـــا تــلك المضار المنبه عليهــــا ،

وأما المصلحة الدنيوية ؛ فأي مصلحة يصيبها مـــن ذم مــن

يبغضه والوقوع فيه ؟! بل هذا يعبر عن نقصه وضعف عقله

وحمقه ؛ فإن العقل إنما يدعو إلى الاشتغال بما يحصل بـــــه

نفع ديني أو دنيوي ، وهذا ضرر فيهما ، وهو حمق ؛ إذ هـو

يذهب إلى أعز شيء عنده وأغلى مدخر ـ وهــو الحسنات ـ ،

فيهديها إلى أبغض الناس إليه، وحمق من أخرى؛ فإنه يخيل

له أنه يأخذ بثأره من عدوه وينتصر ممن يبغضه بكلام فيـــه

وقدحه فيــه ، وهـــو فـــي الحقيقة انتصار العاجزين وسلاح

الجبناء ؛ فــــإن أكبر معبر عن نقص القادح وعجزه وعجبه

بنفسه ، فمــن عنـــــده مسكة من عقل وشيء من حزم يربأ

بنفسه مــــن هــذا المرتع الوخيم والمورد الذميم مهما يجلب

عليه من تبعات اللسان وعثراته ورجوع ضرره عليه ؛ فإنه

معين لصاحبه عليه؛ فكم من باغٍ على غيره بالكلام أو غيره

صرعه بغيه وعاجلته جرأته ؟ ! وكـــم من حافرٍ لغيره حفرة

هلاك وقع هو فيها ؟! فيا عجباً للمبتلى بهذا الأمر وهو يرى

بعــض هــــذه المضار ويعلم هو وغيره أنه أكبر خزي عليه

وعار !! و ( كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ) الأنعــــام : 108 ؛

فيا من عوفي من هذا البلاء الفتاك ! احمد ربك على هــذه

النعمة العظمى ، ولتهنك العافية والسلامة والراحة

والغبطة والخير العاجل والآجل .

كتاب : مجموع الفوائد واقتناص الأوابد

للشيخ عبد الرحمن السعدي ( ص 176 )

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بارك الله فيكي غاليتي

فقد جاءت هذه الكلمات ضمن الحديث المتفق عليه من رواية أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اجتنبوا السبع الموبقات، قيل وما هي يا رسول الله؟ قال: الشرك بالله والسحر
وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات الغافلات.

قال الإمام النووي: المحصنات: العفائف، الغافلات: عن الفواحش وما قذفن به، والقذف هو الرمي بالفاحشة لمن هو بريء منها، وقد بين الله تعالى عقوبة رمي النساء العفيفات البعيدات عن الفاحشة بقوله
تعالى: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [النور:4].

حاذري الوقوع في فخ المعاكسات 2024.

لاكي لاكي حاذري الوقوع في فخ المعاكسةلاكي لاكي

نظراً لعدم انضباط عدد لا يستهان به من الشبّان بضوابط الأخلاق وقواعد السلوك ، ولأنّ الخوف من رقابة الله وحسابه لم يعد يدور في خلد هؤلاء ، وأيضاً لتأثيرات البيئة الأخرى وما تقوم به وسائل الإعلام المبتذلة التي دأبت على تشجيع الفحشاء والمنكر ، بتنا نشـاهد الكثير من التصرّفات المخلّة بالآداب العامّة ، تنشر انتشار النار في الهشيم دونما وازع من ضمير أو رادع من قانون أو انزجار من رقيب .
ومن تلك التصرّفات (معاكسة الفتيات) سواء أمام أبواب المدارس حينما يحين موعد خروجهنّ ، أو في الشوارع المؤدّية إلى بيوتهـنّ ، أو حينما يتمشين لوحـدهنّ أو مع بعض صديقاتهنّ ، أو في الأسواق التي يكثر تردد الفتيات عليها . أمّا الأماكن المختلطة كالنوادي والمتنزهات والحفلات ، فحدّثي ولا حرج .
تنطلق خطورة المعاكسة ، وهي الكلمات المعسولة التي يُطلقها شبان فارغون متسكّعون يتصيّدون أعراض الناس ، من أنّ الفتاة بطبيعتها ميّالة إلى حبّ الثناء والاستحسان ، وقد قال الشاعر في ذلك :
خدعوها بقولهم حسناءُ***والغواني يغرّهنّ الثّناءُ
ولذا كانت تجمّعات الشباب الضائع في المنعطفات والطرق المؤدّية إلى المدارس ظاهرة شائعة ، فتراهم يطلقون الكلمات التي فيها ثناء على جمال الفتاة ، والأوصاف التي تشبع حالة الغرور لديها ، فإذا ما صدّقت ذلك ، كانت الخطوة الأولى نحو الانجرار والحراف .
والفتيات في موقفهنّ من المعاكسة يختلفن .. فقد تسارع الفتاة إلى المضي في طريقها دون أن تُلقي بالاً للمتصيدين ، وقد تبتسم فيعرف المعاكس أ نّها استجابت لمعاكسـته ، ليزداد خبثاً ومعاكسة ومطاردة حتى يوقع الطريدة في شباكه .
المعاكسةُ إذاً فخّ .. ينصبه شبّان لا همّ لهم سوى التباهي بسياراتهم الفارهة ، وملابسهم الأنيقة ووقاحتهم الزائدة . وهم في العادة يعبثون بمشاعر الفتيات وليسوا جادّين إطلاقاً بإقامة علاقة شرعية معهنّ .
وقد لوحظ من خلال بعض التحقيقات أنّ الفتيات المحجّبات الملتزمات بالستر الشرعي أقلّ عرضة للتحرّش والمعاكسة ، وكلّما كانت الفتاة متبرّجة أكثر كانت عرضة للتحرّش أكثر .
هذا فخّ ظاهره الرحمة وباطنه العذاب .
فقد تنخدع الفتاة من الحبوب التي يلقيها الصياد في فخّه ، فتتصورها طعاماً مقدّماً بحسن نيّة ، فتمشي برجلها إلى الفخ . ولو كان المعاكسون صادقين لأتوا البيوت من أبوابها ، وطلبوا يد الفتاة من أهلها ، لكنّهم عاطلون عن العمل يبحثون عن التسلية واللهو العابث واللذّة المحرّمة ، ويبتهجون بتعريض الفتيات إلى المواقف الاجتماعية والأخلاقية المحرجة .
كوني من هؤلاء على حذر .
أمّا الكلمات التي تسمعينها منهم فهي اسطوانات مشروخة تقال لكِ ولكل صيد سهل يغري بنفسه ، وهم يقولون ما لا يعنون .
إنّ الإعراض عن منتهكي الأعراض .. وإخبار الأهل بما يفعلون ليتولوا زجرهم وردعهم عن أفعالهم المنكرة ، وعـدم التجاوب معهم حتى على مستوى الردّ على كلماتهم البذيئة ، سوف يجنّبك الوقوع في هذا الفخّ .

خطأ احذروا الوقوع فيه !!!!!!!! 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الخطأالذي اتمنى ان لا نقع فيه ابدا هو في تفسير هذه الايتين من سورة البقره
يقول الله تعالى
((يا أيها الذين ءامنوا أنفقوا من طيبت ما كسبتم و مما أخرجنا لكم من الأرض و لا تيممو الخبيث منه تنفقون و لستم بأخذيه الا أن تغمضوا فيه واعلموآ ان الله غني حميد[267] الشيطن يعدكم الفقر و يأمركم بالفحشاء والله يعدكم منه مغفرة وفضلا والله واسع عليم [268] ))
ان الله يامرنا بالا نفاق في سبيله ولكن من طيبات ما رزقنا به الله اي من افضل ما عندنا من المطعم ومن والملبس و ليس نقصد ونتعمد الانفاق من الخبيث مما عندنا الذي لا نرضاه على انفسنا
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم (لا تطعموهم مما لا تأكلون ) ويقصد هنا المساكين
((ولستم بأخذيه الا أن تغمضوا فيه))
ومعناها ان لا نقبل على انفسنا مما ننفق من الخبيث على المساكين الا ان نغمض عنه اعيننا من الحياء من أخذه لأننا نراه فيه نقص لحقنا
فكيف نرضى لله ما لا نرضى لأنفسنا وحق الله علينا أطيب وأنفس ما نملك
ولذلك فان الله غني عن اموالنا ولكن اذا تصدقنا فلأنفسنا وليس لله
ويحذرنا الله من ان الشيطان يخوفنا من الفقر لكي لا ننفق في سبيل الله ويأمرنا بالمعاصي
ولكن على الوجه المقابل يعدنا الله بالمغفره مقابلة المعاصي الذي يأمرنا بها الشيطان ويعدنا الله بالفضل مقابل الخوف من الفقر
والله واسع في علمه بأحولنا كلها
واما الخطأ الذي اقصده هو اننا عندما نتصدق من حوائجنا نتصدق بالبالي من ملابسنا والباقي من طعامنا حتى لو لم نقبله على انفسنا
فكانت السيده عائشه رضي الله عنها تعطر اموال الصدقات

ادعو من الله ان لا نكون منهم ابدا ودائما نتحرى ما يقبله الله منا في الصدقات و يقبله الناس

منقوووووووول من تفسير ابن كثير

ادعولي بظهر الغيب ان تكون كل اقوالي وافعالي خالصة لوجه لله تعالى وليس رئاء الناس وللمسلمين جميعا

جزاك الله خيرا أختي
لاكي
الشكر لله الذي أضاءت الشمس بقدرته
و سجدتالمخلوقات لعظمتهووهبنا الحمد والشكر على نعمتهوأجاب دعاء المضطرينبرحمتهرجوته بأن يهبك من الصباح بهجتهومن السعد قمتهومن الإيمان أعلىدرجته

كلامك في محله يا حبيبتي
لاكي

جزاك الله خيرا اختي والله معلومه قيمه وفقك الله لما يحب ويرضى سبحانه
ربنا يجزييكى خير
جزاك الله اختي كل الخير
صح صح صح

جزاكى الله خيرا

حب لاخيك ما تحب لنفسك

جزاك الله خيرا أختي..
بارك الله فيك أختي سمسمة 80 .
اللهم إنا نسألك علما نافعا و رزقا طيبا و عملا متقبلا .

تجنبوا الوقوع في هذه الأخطاء في رمضان 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
لاكي

جزاكى الله كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان اعمالك
الله لايحرمك الأجر ..

شكرا جزيلا أختي

من فوائد ابن القيم:عشرة اسباب للمنع من الوقوع في المعصيه 2024.

من فوائد ابن القيم :"بيان عشرة أسباب للمنع من الوقوع في المعصية "

قال ابن القيم رحمه الله في ( طريق الهجرتين وباب السعادتين ) :
قاعدة الصبرعن المعصية ينشأ من أسباب عديدة:

أحدها : علم العبد بقبحها ورذالتها ودناءتها وأن الله إنما حرمها ونهى عنها صيانة وحماية عن الدنايا والرذائل كما يحمي الوالد الشفيق ولده عما
يضره وهذا السبب يحمل العاقل على تركها ولو لم يعلق عليها وعيد بالعذاب

السبب الثاني: الحياء من الله سبحانه فإن العبد متى علم بنظره إليه ومقامه عليه وأنه بمرأى منه ومسمع وكان حييا استحيى من ربه أن يتعرض لمساخطه

السبب الثالث: مراعاة نعمه عليك وإحسانه إليك فإن الذنوب تزيل النعم ولا بد فما أذنب عبد ذنبا إلا زالت عنه نعمة من الله بحسب ذلك الذنب فإن تاب
ورجع رجعت إليه أو مثلها وإن أصر لم ترجع إليه ولا تزال الذنوب تزيل عنه نعمة حتى تسلب النعم كلها قال الله تعالى إن الله لا يغير ما بقوم حتى
يغيروا ما بأنفسهم وأعظم النعم الإيمان وذنب الزنا والسرقة وشرب الخمر وانتهاب النهبة يزيلها ويسلبها وقال بعض السلف أذنبت ذنبا فحرمت قيام
الليل سنة وقال آخر أذنبت ذنبا فحرمت فهم القرآن وفي مثل هذا قيل :

" إذا كنت في نعمة فارعها ** فإن المعاصي تزيل النعم "

وبالجملة فإن المعاصي نار النعم تأكلها كما تأكل النار الحطب عياذا بالله من زوال نعمته وتحويل عافيته

السبب الرابع : خوف الله وخشية عقابه وهذا إنما يثبت بتصديقه في وعده ووعيده والإيمان به وبكتابه وبرسوله وهذا السبب يقوى بالعلم واليقين ويضعف بضعفهما قال الله تعالى" إنما يخشى الله من عباده العلماء "

وقال بعض السلف:" كفى بخشية الله علما والاغترار بالله جهلا " .

السبب الخامس: محبة الله وهي أقوى الأسباب في الصبر عن مخالفته ومعاصيه فإن المحب لمن يحب مطيع وكلما قوي سلطان المحبة في القلب كان اقتضاؤه
للطاعة وترك المخالفة أقوى وإنما تصدر المعصية والمخالفة من ضعف المحبة وسلطانها وفرق بين من يحمله على ترك معصية سيده خوفه من سوطه وعقوبته وبين
من يحمله على ذلك حبه لسيده وفي هذا قال عمر:

" نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه."

يعني أنه لو لم يخف من الله لكان في قلبه من محبة الله
وإجلاله ما يمنعه من معصيته فالمحب الصادق عليه رقيب من محبوبه يرعى قلبه وجوارحه وعلامة صدق المحبة شهود هذا الرقيب ودوامه وههنا لطيفة يجب التنبه لها وهي

أن المحبة المجردة لا توجب هذا الأثر ما لم تقترن بإجلال المحبوب وتعظيمه فإذا قارنها بالإجلال والتعظيم أوجبت هذا الحياء والطاعة وإلا فالمحبة الخالية عنهما إنما توجب نوع أنس وانبساط وتذكر واشتياق ولهذا يتخلف عنها أثرها وموجبها ويفتش العبد قلبه فيرى نوع محبة لله ولكن لا تحمله على ترك معاصيه وسبب ذلك تجردها عن الإجلال والتعظيم فما عمر القلب شيء كالمحبة المقترنة بإجلال الله وتعظيمه وتلك من أفضل مواهب الله لعبده أو أفضلها وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء .

السبب السادس: شرف النفس وزكاؤها وفضلها وأنفتها وحميتها أن تختار الأسباب التي تحطها وتضع من قدرها وتخفض منزلتها وتحقرها وتسوي بينها وبين السفلة.

السبب السابع: قوة العلم بسوء عاقبة المعصية وقبح أثرها والضرر الناشيء
منها من سواد الوجه وظلمة القلب وضيقه وغمه وحزنه وألمه وانحصاره وشدة
قلقه واضطرابه وتمزق شمله وضعفه عن مقاومة عدوه وتعريه من زينته والحيرة في أمره وتخلي وليه وناصره عنه وتولي عدوه المبين له وتواري العلم الذي
كان مستعدا له عنه ونسيان ما كان حاصلا له أو ضعفه ولا بد ومرضه الذي إذا استحكم به فهو الموت ولا بد فإن الذنوب تميت القلوب ومنها ذله بعد عزه

ومنها أنه يصير أسيرا في يد أعدائه بعد أن كان ملكا متصرفا يخافه أعداؤه

ومنها أنه يضعف تأثيره فلا يبقى له نفوذ في رعيته ولا في الخارج فلا رعيته تطيعه إذا أمرها ولا ينفذ في غيرهم ومنها زوال أمنه وتبدله به مخافة فأخوف
الناس أشدهم إساءة
ومنها زوال الأنس والاستبدال به وحشة وكلما ازداد إساءة ازداد وحشة ومنها زوال الرضى واستبداله بالسخط

ومنها زوال الطمأنينة بالله
والسكون إليه والإيواء عنده واستبداله بالطرد والبعد منه
ومنها وقوعه في بئر الحسرات فلا يزال في حسرة دائمة كلما نال لذة نازعته نفسه إلى نظيرها
إن لم يقض منها وطرا أو إلى غيرها إن قضى وطره منها وما يعجز عنه من ذلك
أضعاف أضعاف ما يقدر عليه وكلما اشتد نزوعه وعرف عجزه اشتدت حسرته وحزنه فيا لها نارا قد عذب بها القلب في هذه الدار قبل نار الله الموقدة التي
تطلع على الأفئدة ومنها فقره بعد غناه فإنه كان غنيا بما معه من رأس مال الإيمان وهو يتجر به ويربح الأرباح الكثيرة فإذا سلب رأس ماله أصبح فقيرا
معدما فإما أن يسعى بتحصيل رأس مال آخر بالتوبة النصوح والجد والتشمير وإلا فقد فاته ربح كثير بما أضاعه من رأس ماله ومنها نقصان رزقه فإن العبد
يحرم الرزق بالذنب يصيبه

ومنها ضعف بدنه
ومنها زوال المهابة والحلاوة التي لبسها بالطاعة فتبدل بها مهانة وحقارة
ومنها حصول البغضة والنفرة منه في
قلوب الناس
ومنها ضياع أعز الأشياء عليه وأنفسها وأغلاها وهو الوقت الذي لا عوض منه ولا يعود إليه أبدا
ومنها طمع عدوه فيه وظفره به فإنه إذا رآه
منقادا مستجيبا لما يأمره اشتد طمعه وحدث نفسه بالظفر به وجعله من حزبه حتى يصير هو وليه دون مولاه الحق
ومنها الطبع والرين على قلبه فإن العبد
إذا أذنب نكت في قلبه نكتة سوداء فإن تاب منها صقل قلبه وإن أذنب ذنبا آخر نكت فيه نكتة أخرى ولا تزال حتى تعلو قلبه فذلك هو الران
قال الله تعالى
كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون

ومنها أنه يحرم حلاوةالطاعة فإذا فعلها لم يجد أثرها في قلبه من الحلاوة والقوة ومزيد الإيمان والعقل
والرغبة في الآخرة فإن الطاعة تثمر هذه الثمرات ولا بد
ومنها أن تمنع قلبه من ترحله من الدنيا ونزوله بساحة القيامة فإن القلب لا يزال مشتتا مضيعا
حتى يرحل من الدنيا وينزل في الآخرة فإذا نزل فيها أقبلت إليه وفود التوفيق والعناية من كل جهة واجتمع على جمع أطرافه وقضاء جهازه وتعبئة
زاده ليوم معاده وما لم يترحل إلىالآخرة ويحضرها فالتعب والعناء والتشتت والكسل والبطالة لازمة له لا محالة ومنها إعراض الله وملائكته وعباده عنه
فإن العبد إذا أعرض عن طاعة الله واشتغل بمعاصيه أعرض الله عنه فأعرضت عنه ملائكته وعباده كما أنه إذا أقبل على الله أقبل الله عليه وأقبل بقلوب
خلقه إليه
ومنها أن الذنب يستدعي ذنبا آخر ثم يقوى أحدهما بالآخر فيستدعيان ثالثا ثم تجتمع الثلاثة فتستدعي رابعا وهلم جرا حتى تغمره ذنوبه
وتحيط به خطيئته قال بعض السلف إن من ثواب الحسنة الحسنة بعدها ومن عقوبة السيئة السيئة بعدها
ومنها علمه بفوات ما هو أحب إليه وخير له منها من
جنسها وغير جنسها فإنه لا يجمع الله لعبده بين لذة المحرمات في الدنيا ولذة ما في الآخرة
كما قال تعالى
ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في
حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فالمؤمن

لا يذهب طيباته في الدنيا بل لا بد أن يترك بعض طيباته للآخرة وأما الكافر فإنه لا يؤمن بالآخرة فهو حريص على
تناول حظوظه كلها وطيباته في الدنيا
ومنها علمه بأن أعماله هي زاده ووسيلته إلى دار إقامته فإن تزود من معصية الله أوصله ذلك الزاد إلى دار
العصاة والجناة وإن تزود من طاعته وصل إلى دار أهل طاعته وولايته

ومنها علمه بأن عمله هو وليه في قبره وأنيسه فيه وشفيعه عند ربه والمخاصم
والمحاج عنه فإن شاء جعله له وإن شاء جعله عليه

ومنها علمه بأن أعمال البر تنهض بالعبد وتقوم به وتصعد إلى الله به فبحسب قوة تعلقه بها يكون صعوده
مع صعودها وأعمال الفجور تهوي به وتجذبه إلى الهاوية وتجره إلى أسفل سافلين بحسب قوة تعلقه بها يكون هبوطه معها ونزوله إلى حيث يستقر به
قال
الله تعالى
إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه
وقال تعالى
إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء
فلما لم
تفتح أبواب السماء لأعمالهم بل أغلقت عنها لم تفتح لأرواحهم عند المفارقة بل أغلقت عنها وأهل الإيمان والعمل الصالح لما كانت أبواب السماء مفتوحة
لأعمالهم حتى وصلت إلى الله سبحانه فتحت لأرواحهم حتى وصلت إليه تعالى وقامت بين يديه فرحمها وأمر بكتابة اسمها في عليين

ومنها خروجه من حصن الله
الذي لا ضيعة على من دخله فيخرج بمعصيته منه إلى حيث يصير نهبا للصوص وقطاع الطريق فما الظن بمن خرج من حصن حصين لا تدركه فيه آفة إلى خربة
موحشة هي مأوى اللصوص وقطاع الطريق فهل يتركون معه شيئا من متاعه ومنها أنه بالمعصية قد تعرض لمحق بركته وبالجملة فآثار المعصية القبيحة أكثر من
أن يحيط بها العبد علما وآثار الطاعة الحسنة أكثر من أن يحيط بها علما فخير الدنيا والآخرة بحذافيره في طاعة الله وشر الدنيا والآخرة بحذافيره
في معصيته وفي بعض الآثار يقول الله سبحانه وتعالى:" من ذا الذي أطاعني فشقي بطاعتي ومن ذا الذي عصاني فسعد بمعصيتي."

السبب الثامن: قصر الأمل وعلمه بسرعة انتقاله وأنه كمسافر دخل قرية وهو مزمع على الخروج منها أو كراكب قال في ظل شجرة ثم سار وتركها فهو لعلمه
بقلة مقامه وسرعة انتقاله حريص على ترك ما يثقله حمله ويضره ولا ينفعه حريص على الانتقال بخير ما بحضرته فليس للعبد أنفع من قصر الأمل ولا أضر
من التسويف وطول الأمل .

السبب التاسع: مجانبة الفضول في مطعمه ومشربه وملبسه ومنامه واجتماعه بالناس فإن قوةالداعي إلى المعاصي إنما تنشأ من هذه الفضلات فإنها تطلب
لها مصرفا فيضيق عليها المباح فتتعداه إلى الحرام ومن أعظم الأشياء ضررا على العبد بطالته وفراغه فإن النفس لا تقعد فارغة بل إن لم يشغلها بما
ينفعها شغلته بما يضره ولا بد .

السبب العاشر: وهو الجامع لهذه الأسباب كلها ثبات شجرة الإيمان في القلب فصبر العبد عن المعاصي إنما هو بحسب قوة إيمانه فكلما كان إيمانه أقوى كان
صبره أتم وإذا ضعف الإيمان ضعف الصبر فإن من باشر قلبه الإيمان بقيام الله عليه ورؤيته له وتحريمه لما حرم عليه وبغضه له ومقته لفاعله وباشر قلبه
الإيمان بالثواب والعقاب والجنة والنار امتنع من أن لا يعمل بموجب هذا العلم ومن ظن أنه يقوى على ترك المخالفات والمعاصي بدون الإيمان الراسخ
الثابت فقد غلط فإذا قوي سراج الإيمان في القلب وأضاءت جهاته كلها به وأشرق نوره في أرجائه سرى ذل النور إلى الأعضاء وانبعث إليها فأسرعت
الإجابة لداعي الإيمان وانقادت له طائعة مذللة غير متثاقلة ولا كارهة بل تفرح بدعوته حين يدعوها كما يفرح الرجل بدعوة حبيبه المحسن إليه إلى محل كرامته فهو كل وقت يترقب داعيه ويتأهب لموافاته والله يختص برحمته من يشاء
والله ذو الفضل العظيم .

الوقوع في الحب هل هو نعمة؟!! 2024.

يا لها من عبارة رومانسية .. كم سحرية هذه الكلمات!! ألا تجلب البسمة على وجهك حين تسمع هذه الكلمات العذبة ؟؟ يقول بعضهم لا إنها لا تجلب البسمة لنا.

فالوقوع معناه فقد السيطرة.. وبغض النظر عن رشاقتك ، فإنك لا تستطيع تصميم وقعتك، فأنت لا تملك السيطرة على أطرافك حين تقع!

ويبدو أن الأحمق حين يقع في الحب يفقد سيطرته على لسانه حيث يثرثر بلا توقف وبشكل متعب حول حبيبة قلبه.

الوقوع يعني حالة مؤقتة. وفي حقيقة الأمر حين يقع الشخص يقوم بتنظيف نفسه والوقوف من جديد فعندما تقع في الحب وتستعيد حواسك، تقع خارج الحب من جديد. فقط في الأفلام نرى المحبين يمشون وأيديهم متشابكة عند الغروب ويبقى حبهم إلى الأبد.

الوقوع يشير إلى عامل من عدم التيقن. وما لم يكن الشخص متورطا في عملية احتيال، فإنه لا يخطط للوقوع. ويحدث الوقوع عادة حين لا تتوقعه أبدا. وبنفس الطريقة لا تستطيع التخطيط للوقوع في الحب في مرحلة ملائمة من حياتك.

إنك لا تستطيع التخطيط للتخرج من الكلية، إيجاد عمل مناسب وبعدها الوقوع في الحب. فالحب يحصل في الأوقات البعيدة عن التوقع.

الوقوع يشير إلى الألم.. فالإنسان لا يمكن أن يقع أرضا دون المعاناة من بعض الكدمات وربما عظم مكسور. وحين تقع في الحب، عليك أن لا تتوقع أن كل شيء يسير بيسر وسهولة، بل توقع مشاعر مجروحة وربما حتى قلبا محطما.

الوقوع يسبب للعقل فقد للنعمة والهدوء. وتنهض الضحية من كبوتها وتعبير الخجل على وجهها. أما المهرج الواقع في الحب فيقوم بأداء كافة أنواع خدع السيرك للحفاظ على حبيبته في حالة تسلية. لا شيء يعتبر بمثابة النعمة لرجل أو امرأة وقعت في الحب.

والوقوع يشير إلى فقد الإرادة الحرة. ولا يوجد شخص يتخذ قرارا عقلانيا للوقوع أرضا. فإذا صدمت إبهام رجلك في صخرة فإنك ستفقد توازنك سواء أردت ذلك أم لا. فالمحب لم يعد حرا حيث أنه يسعى فقط لتنفيذ إرادة حبيبته.

يشير السقوط إلى الحتمية ومهما كان الشخص حريصا فإنه عاجلا أم آجلا سوف يسقط أرضا. كل شخص منا يسقط أرضا، فأنت تخدع نفسك إذا كنت تعتقد أنك محصن من الوقوع.

وبالرغم من كل شيء فإن الوقوع في الحب ليس شيئا مخيفا. وعلى الرغم من الألم وسوء التفاهم، يظل الحب أعظم شيء في العالم.

ومن جانب آخر، إذا كنت أنثى وسبق لك أن ارتبطت بعلاقة حب مع رجل رأيت فيه السحر بكامله، أي وقعت في الحب، ثم اكتشفت غير ذلك فإنك بالتأكيد لا تريدين ارتكاب نفس الخطأ مرة ثانية، فإليك العديد من إشارات التحذير المبكرة، التي يمكنها تنبيهك إذا كان الشخص المنتظر غير جدير بعواطفك…

-يبالغ في إظهار قوة حبه الهائلة منذ أول الطريق: احذري الرجل الذي يعبر عن وقوعه صريعا لحبك منذ النظرة الأولى، فيصر على رؤيتك في كافة الأوقات منذ لحظة التعارف فهو هكذا يستجيب لصورتك التي ترسمها له مخيلته لا إلى واقعك الحقيقي. وستجيب أعماله على وجه التأكيد عندما لا يظهر منك ما يتلاءم وتلك الصورة لأنك لا تستطيعين ذلك، هكذا هي العلاقات التي تنشأ بشكل مفاجئ تنتهي عادة، ولا تأتي نهايتها مصحوبة بالاضطرابات في الضرورة.

-يخطئ في تصرفاته كما لو كانت لا تتلاءم مع مقتضيات الأحوال أو أنها تأتي غامضة: ما إن تبدأ علاقتك به حتى يتحول ليتصرف بشكل لا يمكنك توقعه. يختفي لأيام أو لأسابيع وأسباب اختفائه غامضة، أو أنه يأخذ إلى التراجع بعد ما كان مندفعا بشكل غريب. أو يحدثك عن موعد ما، ثم ينسى أن يتصل بك لتأكيد الموعد، أو تعلمين أنه لا يستقر في منزله أبدا أثناء الليل رغم علمك أنه ليس في الوظيفة كذلك لأنك تتصلين برقم مكتبه فلا تجدينه هناك.

إذا كانت التصرفات خاطئة أو غامضة أو مما لا يمكن توقعه فهي على وجه العموم عوارض لرجال يعانون من نزاعات داخليه تتدخل بمقدرتهم على الاشتراك في علاقة ناجحة.

-ترتفع العلاقة إلى مستوى ثم تتجمد: عندما يتسبب الرجل بتجميد العلاقة عند وضع معين كأن لا يراك إلا مرة واحدة كل أسبوع أو في عطلة نهاية الأسبوع فقط أو خلال أيام الأسبوع دون عطلته على سبيل المثال، فخذي حذرك لأن العلاقات الجيدة تتأثر على النمو وهي تسير باتجاه إيجابي تتزايد خلاله الاتصالات وتزداد الألفة.

-هناك تناقض بين ما يقوله ويفعله: يميل الرجال من هذا الصنف إلى قول ما يظنونك ترغبين سماعه حتى ولو لم يكن له أي أساس في الواقع هدفهم التأثير عليك هكذا فقط لأنهم لا يشعرون بأنفسهم مقبولين إذا ظهروا على حقيقتهم .

-يعرضك إلى الارتباك: هذا أيضا لا تتفق أقواله مع أفعاله مما يضعك في حالة من الحيرة إنه غارق بحبك حتى أذنيه ، إلا أنه لا يقابلك ابد أكثر من مرة واحدة كل شهر أو العكس فهذا النوع هو يطلق إشارة تحذير منه تقول انو شيئا ما في العلاقة لا يسير بشكله السليم.
-لديه تاريخ حافل من العلاقات مع النساء: اطلبي منه اطلاعك على أخبار علاقاته السابقة مع النساء فإذا تبين لك منها أنه لم يسبق له أبدا أن ثابر على علاقته بامرأة ما أكثر من سنة أو سنتين أو أنه طلق زوجته منذ خمسة عشر عاما مثلا ولم يعش علاقة غرامية طويلة الأمد منذ ذلك التاريخ، فالإشارة واضحة جدا إلى أن علاقتك به لن تختلف عن علاقته بمن عرف من النساء قبلك..

-لم يعرف الاستقرار في أموره الحياتية الأخرى: احذري الرجل الذي تجاوز البريق الأول لسن الشباب وقضى الفترة الفاصلة متنقلا من وظيفة إلى غيرها ومن مهنة إلى أخرى ثلاث مرات على الأقل وما زال غير مستقر فيما يزاوله.

فالرجل الذي يواجه هذا القدر من الصعوبة ليستقر في عمل واحد معين، سيواجه نفس الصعوبة عندما يحين وقت استقراره في علاقة شخصية ما ولا تخلطي هنا بين الرجل الذي يأخذ إلى القفز من مكان إلى آخر تصاعديا أي يحقق النجاح ويعلو إلى مكان أفضل.

-يركز على ذاته بصورة كلية كاملة: لا يخطر له سوى تحقيق غاياته ، فالمغامرة معه لا تخلو من الخطورة .فإذا هو لم يأبه أبدا لرأيك وإذا كان هو الذي يندفع دائما ليتخذ القرار فيما خصك وخصه أين ستذهبان وماذا ستفعلان؟؟ وإذا كان يقاطعك في أواسط الجمل .. فخذي هذا منه على سبيل التحذير..

-يسيء التصرف مع الآخرين ولا يكف عن لوم الآخرين

-وبالنهاية عليك الوثوق بمشاعرك الباطنية إذا ساورتك المشاعر من شيء ما تفهمين منه أن الرجل الذي ترتبطين به يخفي عنك بعض الأمور أو أنه لا يخلص تماما في تعامله معك وشعرت به قلقا أو عصبيا أو تنقصه الطمأنينة أو أنه لا يبالي في الحقيقة إلا بنفسه فقط، فالاحتمال بأن المشاعر التي ساورتك كانت في محلها، كثيرات هن النساء اللواتي يطغى عليهن شغفهن في ربط الرجل بهن إلى حد أنهن يملن إلى تجاهل كل ما تطلعهن عليه الغريزة.

لاكي ان اجمل مافي هذه الحياة هو الحب الذي يعطي الانسان الدافع للنجاح والتقدم بقدر مايكون صادقا وشريفا وهو الذي يهدم الحياة اذا ماكان اساسه خاطئ ومبني على مصالح شخصية فيقع ضحيتها البنت او الشاب وتكون تجربة قاسية وتجعل من هذا الشخص محبط كارها لحياته مع تمنياتي لجميع البنات الحصول على الشاب الذي يعطيها حبا صادقا يجعل منها امراة منتجة في هذه الحياة ومتفائلة اكثر واخيرا الحياة حلوة بس نفهمها
إجابة على السؤال الذي في العنوان :
لا !!
إن كان حباً لغير الإخوة في الله أو الأهل أو الزوج ، إذاُ فهو حب محرم ، وبالتالي ليس نعمة ،

لاكي كتبت بواسطة ~ رزان ~
إجابة على السؤال الذي في العنوان :
لا !!
إن كان حباً لغير الإخوة في الله أو الأهل أو الزوج ، إذاُ فهو حب محرم ، وبالتالي ليس نعمة ،

كلامك ميه ميه اختي

نصائح للمتزوجات وهذه ثمانية عشر لاءً () تجنبي الوقوع فيها 2024.

انتبهي لطبيعة زوجك..
وافهمي نفسيته جيداً حتي تستقر حياتكما وتنعما بالرضا والسعادة..
وهذهثمانية عشر لاءً (( لا )).. تجنبي الوقوع فيها.
* لا تقارني نفسك به، فهو مختلفعنك.
* لا تقتحمي عزلته، لأنه يفضل أن ينعزل عن الآخرين، إذا كانت لديه مشكلةيحاول حلها.
* لا تستفزيه، فهو بطبيعته حاد الطباع،عصبي المزاج، ينفذ صبرهبسرعة.
* لا تتوقعي منه أن يقوم بما ترغبين في أن يقوم به، لأنه لا يفكربأسلوبك نفسه.
* لا تفرضي أسلوبك أو تفكيرك عليه، لأنه يغضب إذا شعر بنديتك له.
* لا تثقلي عليه بالحديث، فهو لا يحب المرأة الثرثارة.
* لا تنتظري أن يقوللك أسف، لأنه لا يحب الاعتذار، وأن أراد فإنه يتبع طرقاً أخرى غير مباشرة فيالتعبير عن ذلك.
* لا تشعريه بعدم حاجتك إليه، حتى لا تفقدي عطاءه ورعايته لك.
* لا تسمعيه كلاماً لا يرضى عنه، لأن هذا يؤذيه ويعكر صفو مزاجه.
* لاتقللي من قيمة ما يقوم به من أجلك ومن أجل أولادكما حتي لا تفقديه.
* لاتنتقديه أمام أهله وأصدقائه، لأنه يشعر بأنك تنتقمين من رجولته.
* لا تلحي عليهفي السؤال عند خروجه، فهو يرغب في أن يكون كالطائر الحر.
* لا تنشري أسرارحياتكما، لأن الرجل بطبيعته كتوم.
* لا تزيدي من طلباتك، فهو يحب الزوجةالقنوع.
* لا تشعريه بأنك أفضل منه حتى لا تفقدي حبه واحترامه.
* لا تقلليمن حبك وحنانك له فإن هذا يشعره بالرضا.
* لا تنتظريه دائماً أن يكون المبادر،فإن كرم الزوج في ردود أفعاله.
* لا تهتمي بأولادك على حساب اهتمامك به، فهويحب أن يكون مصدر الاهتمام والرعاية طوال وجوده بالبيت.
نقل للفائدة
لاكيلاكي
بارك الله فيك أختى فعلاً نصائح قيمة لمن إلتزم بها تجنب المشاكل فى حياته
جزاكى الله خيرا اختى فهى فعلا نصائح مفيده يارب اهدى لناازواجناوابعد عنهم الشروكل وسواس خناس وارزقنامنهم الذريه الصالحه عاجل غير اجل امين