الكبيرة السادسة عشرة 2024.

قال تعالى
انما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الارض بغير الحق اولئك لهم عذاب اليم
وقال تعالى
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد اليهم طرفهم وافئدتهم هواء
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من غشنا فليس منارواه مسلم من حديث ابي هريرة
وقال:الظلم ظلمات يوم القيامة رواه البخاري ومسلم والترمذي من حديث ابن عمر
وقال كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته رواه البخاري ومسلم ن حديث ابن عمر
وقال ايما راع غش رعيته فهو في النار رواه الطبراني
بارك الله فيكى.. على التذكير .. وعلى التنبيه…
الله يبعد عنا الظلم….اااللهم اااميين
بااارك الله فيكى..
جزاك الله كل الخير اختي النائية
اسعدني مرورك
لاكي
جزاكِ الله خيراً ..
شكرا لمرورك اختي العجورية جزاك الله خير
شكرا لمرورك اختي العزيزة عابرة الدنيا
وفقك الله ورعاك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.