لقصص القران الكريم عبرة وعظة ولكن ماهي مشاركتي في مسابقة علوم القران 2024.

لاكي

لاكي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفكم اخواتي الكريمات
لاكي

اخترت المشاركة الثالثة ان تكون عن قصص القران

لما فيها من روعة في الصياغة وابداع في الكلمات والعبر

وتكررها باسلوب مشوق ومتنوع

ولكن ماهي العظة والعبرة من وجود القصص في القران الكريم؟

اولا ما معنى القصة في اللغة؟
لاكي

القص : تتبع الأثر .

يقال : قصصتُ أثره : أي تتبعته ،

والقصص مصدر ، قال القرآن : "

خمفَارْتَدَّا عَلَى آَثَارِهِمَا قَصَصًا" أي رجعا يقصان الأثر الذي جاءا به .
وقال على لسان أم موسى " وقالت

لأخته قصيه " أي تتبعي أثره حتى تنظري من يأخذه .

والقصص كذلك : الأخبار المتتبعة

قال تعالى " إن هذا لهو القصص الحق " ، وقال : " (لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ " (111) يوسف

وقصص القرآن: أخباره عن أحوال

الأمم الماضية ، والنبوات السابقة ، والحوادث الواقعة _ وقد اشتمل القرآن على كثير من وقائع الماضي ، وتاريخ

الأمم ، وذكر البلاد والديار . وتتبع آثار كل قوم ، وحكى عنهم صورة ناطقة لما كانوا عليه . قال الشيخ محمد بن

عثيمين: القصص والقص لغة : تتبع الأثر [[وفي الاصطلاح]] : الإخبار عن قضية ذات مراحل يتبع بعضها بعضًا .

وقصص القرآن أصدق القصص لقوله تعالى : " ومن أصدق من الله حديثًا " وذلك لتمام مطابقتها للواقع . وأحسن القصص

لقوله تعالى: " . نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ
الْغَافِلِينَ ) يوسف 3

" وذلك لاشتمالها على أعلى درجات الكمال في البلاغة وجلال المعنى . وأنفع القصص ا لقوله تعالى : " (لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ " (111) يوسف
وذلك لقوة تأثيرها في إصلاح القلوب والأعمال والأخلاق
* *
لاكي

أنواع القصص في القرآن:

والقصص في القرآن ثلاثة أنواع :
[[النوع الأول]] : قصص الأنبياء ، وقد تضمن دعوتهم إلى قومهم ، والمعجزات التي أيدهم الله بها ، وموقف

المعاندين منهم ، ومراحل الدعوة وتطورها وعاقبة المؤمنين والمكذبين . كقصة نوح ، وإبراهيم ، وموسى ، وهارون

، وعيسى ، ومحمد ، وغيرهم من الأنبياء والمرسلين ، عليهم جميعًا أفضل الصلاة والسلام .

[[النوع الثاني]] :

قصص قرآني يتعلق بحوادث غابرة ، وأشخاص لم تثبت ثبوتهم ، كقصة الذين أخرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر

الموت . وطالوت وجالوت ، وابني آدم ، وأهل الكهف ، وذي القرنين ، وقارون ، وأصحاب السبت ، ومريم ، وأصحاب

الاخدود، وأصحاب الفيل ونحوهم.

[[النوع الثالث]] :

قصص يتعلق بالحوادث التي وقعت في زمن رسول الله كغزوة بدر واُحد في سورة آل عمران ، وغزوة حنين وتبوك

في التوبة ، وغزوة الأحزاب في سورة الأحزاب ، والهجرة ، والإسراء ، ونحو ذلك . انظر أصول في التفسير للشيخ

محمد بن صالح العثيمين (52-53).

لاكي
فوائد قصص القرآن:
وللقصص القرآني فوائد نجمل أهمها فيما يأتي :

1- إيضاح أسس الدعوة إلى الله ، وبيان أصول الشرائع التي يبعث بها كل نبي : " وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ الانبياء 25

" . 2- تثبيت قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقلوب الأمة المحمدية على دين الله وتقوية ثقة المؤمنين بنصرة الحق وجندة ، وخذلان البطل وأهله: " وَكُلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاء الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ
" . هود 120

3- تصديق الأنبياء السابقين وإحياء ذكراهم وتخليد آثارهم .

4- إظهار صدق محمد صلى الله عليه وسلم في دعوته بما أخبر به عن أحوال الماضين عبر القرون والأجيال .

5- مقارعته أهل الكتاب بالحجة فيما كتموه من البينات والهدى ، وتحديه لهم بما كان في كتبهم قبل التحريف والتبديل ، كقوله تعالى : "كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
[آل عمران:93]
" .

6- والقصص ضرب من ضروب الأدب ، يصغى إليها السامع ، وترسخ عبره في النفس : "(لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ " (111) يوسف " .

7-بيان حكم الله تعالى فيما تضمنته هذه القصص لقول القرآن : " ولقد جاءهم من الأنبياء ما فيه مزدجر حكمة بالغة فما تغني النذر "

8- بيان عدله تعالى بعقوبة المكذبين لقول القرآن عن المكذبين : " وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَـكِن ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ فَمَا أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ مِن شَيْءٍ لِّمَّا جَاء أَمْرُ رَبِّكَ وَمَا زَادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ" هود 101.

9- بيان فضله تعالى بمثوبة المؤمنين لقول القرآن :
"إِلاَّ آلَ لُوطٍ نَّجَّيْنَاهُم بِسَحَرٍ
نِعْمَةً مِّنْ عِندِنَا كَذَلِكَ نَجْزِي مَن شَكَرَ " القمر 35.

10- تسلية النبي صلى الله عليه وسلم عما أصابه من المكذبين له لقوله تعالى : "وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ
ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ " 26 سورة فاطر.

11- ترغيب المؤمنين في الإيمان بالثبات عليه والازدياد منه إذ علموا نجاة المؤمنين السابقين وانتصار من أمروا بالجهاد لقوله تعالى : "فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنْ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ}." الانبياء 88.

12- تحذير الكافرين من الاستمرار في كفرهم لقوله تعالى: " أو لم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم دمر الله عليهم وللكافرين أمثالها ".

13- إثبات رسالة النبي صلى الله عليه وسلم فإن أخبار الأمم السابقة لا يعلمها إلا الله عز وجل لقوله تعالى : " ( تِلْكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلاَ قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَـذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ) [هود : 49].
" وقوله " أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِمْ لاَ يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ اللّهُ" . ابراهيم 9

لاكي
أغراض القصة القرآنية:

ليست القصة القرآنية عملاً فنيًا مطلقًا مجردًا عن الأغراض التوجيهية ، إنما هي وسيلة من وسائل القرآن الكثيرة

إلى تحقيق أغراضه الدينية الربانية ، فهي إحدى الوسائل لإبلاغ الدعوة الإسلامية وتثبيتها . والتعبير القرآني مع

ذلك يؤلف بين الغرض الديني والغرض الفني ، وبهذا امتازت القصة القرآنية بميزات تربوية وفنية ، ذكرنا بعضها في

الصفحات الماضية حيث لاحظنا أن القصص القرآني يَجعَل الجمال الفني أداة مقصودة للتأثير الوجداني ، وإثارة

الانفعالات وتربية العواطف الربانية .

وسنعرض بعض أغراض القصة القرآنية :

[ 1- كان من أغراض القصة القرآنية إثبات الوحي والرسالة ، وتحقيق القناعة بأن محمد صلى الله عليه وسلم وهو

الأمي الذي لا يقرأ ولا يعرف عنه أنه يجلس إلى أحبار اليهود والنصارى ، يتلو على قومه هذه القصص من كلام ربه ،
وقد جاء بعضها في دقة وإسهاب ، فلا يشك عاقل في أنها وحي من الله ، وأن محمد رسول الله يبلغ رسالة ربه ،

والقرآن ينص على هذا الغرض نصًا في مقدمات بعض القصص أو في أواخرها فقد جاء في أول سورة يوسف : " إنّا

أَنْزَلْناهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلونَ ، نَحْنُ نَقُصٌّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنَا إلَيْكَ هذا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لِمِنَ

الْغافِلينَ " وجاء في سورة هود بعد قصة نوح : " تِلْكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نوحيها إِلَيْكْ ما كُنْتَ تَعْلَمُها أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هذا "

2- ومن أغراض القصة القرآنية : بيان أن الدين كله من عند الله .

3- وأن الله ينصر رسله والذين آمنوا ويرحمهم وينجيهم من المآزق والكروب ، من عهد آدم ونوح إلى عهد محمد

صلى الله عليه وسلم ، وأن المؤمنين كلهم أمه واحدة والله الواحد رب الجميع . وكثيرًا ما وردت قصص عدد من

الأنبياء مجتمعة في سورة واحدة ، معروضة عرضًا سريعًا بطريقة خاصة لتؤيد هذه الحقيقة ، كما في سورة الأنبياء ،
حيث ورد ذكر : موسى وهارون ، ثم لمحة موجزة عن قصة إبراهيم ولوط ، وكيف نجاهم الله وأهلك قومهما ، وقصة

نوح ، وجانب من أخبار داود وسليمان ، وما أنعم الله عليهما ، وأيوب حين نجاه الله من الضر ، وورد ذكر إسماعيل

وإدريس وذي الكفل وكلهم من الصابرين الصالحين . وذكر الله لنا : " وَذا النّونِ إذْ ذَهَبَ مُغاضِبًا " قال القرآن "

فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمَّ وَكَذَلِكَ نُنْجي الْمُؤْمِنينَ " ثم قال القرآن : " وَزَكَرِيّا إِذْ نادى رَبَّهُ رَبَّ لا تَذَرْني فَرْدًا وَأَنْتَ

خَيْرُ الْوارِثينَ " " فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهْ إِنَّهُمْ كَانوا يُسارِعونَ في الْخَيْراتِ وَيَدْعونَنا رَغَبًا

وَرَهَبًا وَكانوا لنا خاشِعينَ " ويختم الله هذه السلسلة من الأنبياء بخبر مريم وابنها عيسى عليهما السلام " وَالَّتي

أَحْصَنَتْ فَرْجَها فَنَفَخْنا فيها مِنْ روحِنا وَجَعَلْناها وَابْنَها آيهْ لِلْعالَمينَ " ثم يخاطب الله مباشرة جميع أنبيائه ورسله

وأتباعهم بقوله " إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمًة واحِدًة وَأَنا رَبُّكُمْ فَاعْبُدونِ " . فتبين بهذه الآية الكريمة تقرير الغرض

الأصيل من هذا الاستعراض الطويل وهو أن جميع الأنبياء يدينون دينًا واحدًا ويخضعون لرب واحد يعبدونه وحده لا

يشركون به شيءًا ، وعندما نستعرض خبر كل نبي نجد أن الله قد شد أزره ونصره ونجاه من الكرب الذي نزل به ،

أو المأزق الذي أوشك أن يقع فيه ، كما نجى ذا النون ( يونس ) واستجاب لزكريا ، وكما نجى إبراهيم وقد أوشك أن

يحترق بالنار ؛ وأنه سبحانه دائمًا ينعم على رسله والذين آمنوا إذا صبروا وصدقوا ، كما أنعم على داود بالنصر ،

وسليمان بالملك ، فشكروا نعمة ربهم .
4- وفي هذا شد لأزر المؤمنين ، وتسلية لهم عما يلاقون من الهموم والمصائب ، وتثبيت لرسول الله ومن تبعه من

أمته ، وتأثير في نفوس من يدعوهم القرآن إلى الإيمان وأنهم إن لم يؤمنوا لا محالة هالكون ، وموعظة وذكرى

للمؤمنين ، وقد صرح القرآن بهذا المعنى في قول القرآن " وَكُلاَّ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْباءِ الرُّسُلِ ما نُثَبَّتُ بِهِ فُؤَادَكَ

وَجاءَكَ هذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةُ وَذِكْرى لِلْمُؤْمِنينَ " . وجاء في سورة العنكبوت لمحة خاطفة عن قصة كل نبي ، مختومة

بالعذاب الذي عذب به المذنبون من قومه حتى ختمت جميع القصص المجملة بقول القرآن : " فَكُلاً أَخَذْنا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ

مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَهُ وَمِنْهُمْ مِنْ خَسَفْنا بِهِ الأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا ، وَما كانَ اللهُ

لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كانوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمونَ " فعلى المربي أن يستحضر مكان الموعظة والذكرى من كل قصة ، ليحاور

الطلاب حوارًا يوجههم إلى معرفتها والتأثر بها والعمل بمقتضاها .
5- ومن أغراض القصة في التربية الإسلامية : تنبيه أبناء آدم إلى خطر غواية الشيطان وإبراز العداوة الخالدة بينه

وبينهم منذ أبيهم إلى أن تقوم الساعة ، وإبراز هذه العداوة عن طريق القصة أروع وأقوى ، وأدعى إلى الحذر

الشديد من كل هاجسه في النفس تدعو إلى الشّر ، ولما كان هذا موضوعًا خالدًا فقد تكررت قصة آدم في مواضع

شتى ، مما يدعو المربي إلى الإلحاح على هذا الموضوع وتوجيه الطلاب إلى الحذر من غواية الشيطان في كل

مناسبة ملائمة .
6- ومن أغراض القصص التربوية : بيان قدرة الله تعالى : بيانًا يثير انفعال الدهشة والخوف من الله لتربية عاطفة

الخشوع والخضوع والانقياد ونحوها من العواطف الربانية . كقصة الذي أماته الله مائة عام ثم بعثه وقصة خلق آدم ،
وقصة إبراهيم والطير الذي آب إليه بعد أن جعل على كل جبل جزءًا منه قال القرآن: "{وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ

تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ

مِّنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }البقرة260

[/COLOR] من كتاب القصص في القرآن الكريم إعداد إسلام محمود دربالة عفا الله عنه .
موقع القصص [1]

لاكي
ارجو ان اكون افدت واستفدت وجزاكن الله كل خير

هلا غاليتي
ماشاء الله لاكي
جزاكِ الله خيراً
وبارك الله فيك
نقل موفق رائع

,,

جازاك الله خيرا على الإفادة

جزاك الله خيراً عزيزتي ..

لاكي كتبت بواسطة عتاب قلم لاكي
هلا غاليتي
ماشاء الله لاكي
جزاكِ الله خيراً
وبارك الله فيك
نقل موفق رائع

,,

لاكي كتبت بواسطة سلـوى الـروح لاكي
جازاك الله خيرا على الإفادة

لاكي كتبت بواسطة soso.abd لاكي
جزاك الله خيراً عزيزتي ..

  1. بارك الله فيكم اخواتي الغاليات اسعدتني ردودكم
    وجزاكم الله كل خير

بارك الله فيك غاليتي

وبارك الله فيكي اختي ثمال
وجزاكي كل خير
جزاك الله خيرا

وبارك الله فيك

وجزاكي الله خيرا حبيبتي
بارك الله فيكي
جزاك الله خير ..

لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.