مدونة لاكي

قال أنكم تعانون من سحر مأكول أو مشروب ومعه اقتران شيطاني ، وهناك خدام للسحر هم من يقومون ب………….. – حفظك الله منهم

وفق للحالة كان الجواب ..
ماذا فعلت للناس حتى أجد منهم هذا الخبث ، الحمد لله على كل حال

لماذا ؟ يحقدون علي ؟ لا افهم

لا حول ولا قوة إلا بالله

قرأت الفاتحة بخشوع وبنية الشفاء على نفسي فاهتزت الأرض من تحتي وثقل لساني واصبحت لا افهم ما اقول ثم تألمت بطني ثم كتفي ثم صارت غشاوة على عيني ثم نعست ثم احسست بمرارة في حلقي ثم قرات الزلزلة
فأسمع احدهم يكلمني ( انا وحدي بالغرفة )

سحر لتعطيل زواجي ( أعوذ بالله من جميع الخلق اللهم اكفنيهم بما شئت )

انا من اليوم سوف أبدأ العلاج ومن اول يوم تعبت ، دعواتكم لي بالشفاء العاجل

ولا حول ولا قوة إلا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون

أختي العفة…..

أولا: أختي عليك بالتوكل على الله ودعائه, علقي قلبك بالله فحزب الله هم المفلحون, ومن توكل على الله أفلح

ثانيا: عليك بالحفاظ على الصلاة في وقتها لأنها حفظ من الشياطين ففي الحديث:

"من صل الفجر في جماعة فهو في ذمة الله"

وما دمت في ذمة الله فلن يضرك شيئ حتى لو كادتك شياطين الإنس والجن.

ثالثا :عليك بأذكر الصباح والمساء وخصوص دعاء "أعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق"ثلاث مرات فإن الله يحفظك بها,

وأيضا "بسم الله الذي لايضر مع أسمه شيئ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم"ثلاث مرات

و دعاء دخول البيت "بسم الله ولجنا وبسم الله خرجنا وعلى ربنا توكلنا",

والتسمية قبل الأكل.

رابعا : عليكي أختي بالوضوء فإن الوضوء من الإيمان وحرز من الشيطان

خامسا : أقرأي سورة البقرة كل يوم في البيت وإذا كنت لاتستطيعين فليقرء زوجك, فكما قال النبي صلى الله عليه وسلم

عن سورة البقرة "أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة" وهم السحرة.

خامسا: أدهني بزيت زيتون مقروء عليه القرآن.

أسئل الله العلي العظيم رب العرش الكريم أن يشفيك ويرفع عنك البلاء وعن كل مبتلى

فالأخت اللي قالت خلي زوجك يقرأ عليك ( اقولها آمين ربي يسمع منك ويرزقني زوج صالح )

انا غير متزوجة والسحر معمول أصلا لفركشة اي موضوع زواج لكن الله فوق كل ظالم ولا يفلح الساحر حيث أتى

دعواتكم انا بدات بالعلاج ولكن صعب جدا جدا بدأت اكره اللي حولي واعصب و……. الحمد لله الحمد لله

اي انسانة تعاني من هذا الموضوع اقولها استمر على القرآن والصلاة مع صعوبتها لكن ربنا كريم

هو اللي خلق الساحر والجن والشيطان هو الرحمن الرحيم مالك يوم الدين سبحان الله سبحان الله لا يعجزه شيء

والله يا أخواتي امس وكان النيران من تحتي وانا اقرأ البقرة كدت أموت ولكن الحمد لله على كل حال

أسألكم بالله ان لا تنسوني من الدعاء

ولكن بهذا الدور الذي يؤديه الرجل في إعالة أسرته .. فما هي المعايير التي وضعها المجتمع له ؟؟
أهي بكمية المال الذي سيجلبه لبيته .. وللمستوى المادي الذي ستكون عليه أسرته .. أم في نجاحه في عمله خارج منزله أو في وسامته …
أين القيود التي تحكم هذا الرجل حيث عهدنا أسلافنا يقولون : الرجل ليس بشكله الخارجي .. الرزق بيد الله وحده …المال ليس سر السعادة والنجاح ..
إذاً فبالمجتمع لم يلزم الرجل بأي قيود .. فإن خان زوجته فالله قد سمح بتعدد الزوجات وإن لهي في المقاهي مع الأصدقاء فالرجل يفعل ما يريد لأنه فقط الرجل وإن لم يكفي اسرته احتياجاته فالرزق بيد الله. أما واجبات المرأة ودورها قد احتكر لها فقط دون أن يعطى لها أي عذر أو مبرر لأي تقصير.. فهي مسؤولة المسؤولية الكاملة عن جميع الأعمال المنزلية وما يتعلق بالأولاد والزوج ، فمثلاً نرى الانتقاد يحاط بذلك الرجل الذي يساهم في الأعمال المنزلية لما في ذلك من إنقاص لرجولته وإن كان هذا العمل يتعلق باحتياجاته الشخصية ، فالمرأة أيضاً مسؤولة عن إنجازها له وإلا فسيصبح مصدر سخرية من باقي الرجال .
إذا .. لما قبل المجتمع وقبلت أنت الرجل برجولتك الفظة أن تمارس المرأة اليوم دورك في المجتمع .. فتخرج من منزلها وتعمل وتجلب المال الذي تعول به بيتك ثم تقف أمامها لتأخذ وتأخذ .. ألم ينقص ذلك من رجولتك بعد ؟ أم تسلب المرأة ما هو ملك لك ؟ ألا يحرك المجتمع ساكناً لمشاركة المرأة ورفع الأثقال عن الرجل في الوقت الذي يصب فيه جم غضبه وسخطه على الرجل حين ساهم في مساعدة المرأة في بيتها ليصبح منبوذاً بين الرجال يتناولون ذكره بالاستخفاف .. منقصين من رجولته .. فيا له من عار أن تقف أنت الرجل في المطبخ تغسل بعض الصحون أو تطهو بعض الطعام ، ولكنه ليس عار أبداً أن تؤدي المرأة الأعمال المطلوبة منك حين تذهب لجلب حاجات منزلك ثم تعول أسرتك .. ولا بأس في أن تعطيك ما ينقصك من مصروفك الشخصي الذي ستجلس به في المقاهي حتى الصباح مثبتاً رجولة فظة ..
لم تتوقف الكارثة عند هذا الحد بل تبقى الطامة الكبرى .. كيف لك أيها الرجل الفظ أن تثبت رجولتك أمام تلك المرأة التي وقفت أمامها عارياً من كل مقومات الرجل حين سمحت لنفسك أن تتنصل من جميع مسؤولياتك وواجباتك .. ضارباً عرض الحائط في احتياجاتها المادية والمعنوية .. ليس لديك خيار آخر .. إنها رجولتك التي تكمن في قوتك الجسدية ، فأنت أقوى منها حين تتصارعان .. فتضربها بقوة الرجل مسيطراً فيها على جميع قدراتها .. وإن حاولت المشاركة في هذه المعركة فإنها لن تقوى حتى على الدفاع عن نفسها وستكون القوة والغلبة لك، وستملأ الفراغ الذي ملأ أعماقك وستستعيد مكانة نفسك التي ضاعت حين جعلت من نفسك مسخاً مفلساً من أي معالم للرجولة أو حتى الإنسانية .
فلا تتردد في صفعها لتحطم هيكلها الداخلي ثم انهال عليها ضرباً كيفما تشاء معلماً إياها معايير جديدة لقياس قوة الرجل الذي يمتلك كل هذا الجبروت والعنف ثم لك بعدها أن تنام قرير العين.. هنيئاً بما منه الله عليك من قوة جسدية غلبت بها المرأة ..
ولا بأس في أن تنسى : أن الفارس الشجاع لا يرضى على منازلة من ليس ند له ، ولا يقبل الهجوم على فارس أعزل ، ولا يطعن من الخلف ، ولا يأكل شاه مذبوحة، ولا يغرس سيفه في صدر جريح ينزف .. فنسيانك لكل ذلك سيؤهلك لتعلن انتصارك على امرأة مقنعاً نفسك بأنك الفارس المغوار والرجل الشجاع .
ولكن لنبتعد قليلاً عن ساحة النزال وعن الغالب والمغلوب ولنقيم ما وصلت إليه الأسرة والمجتمع ، أب لاهي في المقاهي عابث ناكر لجميع واجباته تجاه بيته رامياً بها على عاتق المرأة محملاً إياها جميع المسؤوليات ، أما تلك المرأة فكيف لها أن تكون القدوة والمربية وهي مهانة مطعونة لا كرامة لها في منزلها ولا كيان .. تضرب كما تضرب الحيوانات وتساق كما الشاة إن تمردت على واقعها أصبحت محط حديث المجتمع بأسره وتبقى أصابع الاتهام تحيط بها أينما اتجهت حتى من أسرتها وإن قبلت بواقعها المرير فعليها أن تقبل بالإهانة والذل والتنازل عن جميع حقوقها . فكيف لها بهذه المقومات الضعيفة بل والمعدومة أن تربي جيلاً صالحاً عليه أن يحترمها أولاً ويقدرها حق تقديرها ليأخذ منها القيم والمثل التي ستجعل منه رجلاً ناجحاً أو امرأة صالحة . ولنا إذا أن نتنبأ بمستقبل هذا الجيل القادم .
فيا أيها الرجل الشرقي الغيور على بيتك .. قدر المرأة يقدرك أبناءك ، وصن كرامتها وكيانها لتنشأ لك جيلاً صالحاً تستطيع التأثير فيه من خلال المكانة التي تضعها أنت بها وتذكر أن المرأة كالأرض الطبية كلما سقيتها بالماء أثمرت لك ثماراً ناضجة فأعطها الكثير لتحصد أكثر.

بصراحه شيء يضيق الصدر مره

اللله يكون في عونك و وادعي ربك إن تبان الحقيقة لصديقتك

والله الموفق

خلينا نروح لبنات النافذة ونشوف وش عندهم آراء

يعني لما بتشوفينهم في اي مكان اكتفي بالسلام واحتساب الأجر يعني خليك احسن منها..

وبما انك مظلومه فكوني واثقه ان ربي راح ينصرك..

دعوااااااتي لك …
الأمـــر راح يكون في البدايه صعب عليك لكن مع الأيام راح تشعري بالعزه..

يقـول الرجل أريدها ضعـيفة معي قـوية مع الآخرين. هذه هي الأنثى الحقـيقـية في نظـــر الرجــل … والرجـل يسـتطيع مساعــدة المرأة على الاحتفاظ بهذه الأنوثة بأن يحترم ضعـف المرأة معه .. ولا يسـتغـله وأن يمنحها القـوة بعـطـفه وحـنانه واحـتـرامه .. وأن يعـلّمها الضعـف الجـمـيل وليس ضعـف الانزواء وفـقـدان الثقة.

الأنوثة فــن .. والرجل يستطيع بذكائه أن يعـلم زوجـته هـذا الفـن .. فـبعـض الرجال يتقن هذا الفـن.. وبعـض الرجال يدفع المرأة إلى أن تتخـلى عـن أنوثـتها وضعـفها وتتمرد عـلى الرجل لأنه استغـل حبها وضعـفها وأهانها بدلاً من أن يثني عـليها .. هنا بعـض النساء يتغـيرن إلى النقيض.

الرجل الواثق من نفسه يستطيع أن يقود أقوى النساء ويحولها إلى كائن وديع يحـتاج منه لمسة حـنان.

متى تفقد المرأة انوثتها حسب رأي الرجال

إن علا صوتها.. أو أصبح خـشـناً فـظاً، أو أدمنت العبوس والانفعال، أو تعـامـلت بعــضلات مفـتولة، أو نطقت لفـظاً قـبـيحاً أو فاحشاً، أو تخلت عن الرحمة تجاه كائن ضعـيف، أو أدمنت الكراهـية وفـضلتها عـلى الحـب، أو غـلبت الانتقام على التسامح، أو جهلت متى تـتـكلم .. ومتى تصـمـت، أو قـصر شعرها وطال لسانها، تضيع أنوثة المرأة حين تهمل الرقة والطيبة، وحين تنسى حق الاحترام والإكبار للرجل زوجاً وأباً وأخاً .. ومعلماً، وحين لا توقر كبيراً أو ترحم صغـيراً.

جمال المرأة ليس في قـوامها .. أو ملامحها فحـسب. ورشاقتها ليست في "الريـجيـم" القـاسي. الأنوثة شيء تشعره .. ولا تراه.

تسلمي

كتبت بواسطة بسكوته المصريه

شكرا على الكلام الجميل

thanks

يمنع الأعلان عن مواقع أو منتديات أخري إلا بعد أخذ الأذن من إدارة الموقع …

حياك الله أختي لمياء …

ينقل لركن التجارة و التسويق …

رحلة رومانسية أن شاء الله في الخمسينات…لأما يكبروا الأولاد..

موضوع حلو ينقل للنافذة ..

انا تقدم لخطبتي شاب ،، الله يحفظه لأهله مواصفاته اوكيه ما ينعاب على حد علمي وعلم أهلي
امي استانست وااايد واخي كذلك

بس المهم انا وليس هم ،،، انا من اول ما سمعت الخبر قلبي انقبض وحسيت بصيحه وعبرة خانقتني صدقوني هذا الاحساس لحد هاللحظه وانا احسه ،،، بتسألوني ليش ؟؟؟
هذا الريال في بلد ثاني مب بلدي الحالي اللي انا عايشه فيه حاليا ،،صحيح نحن كنا سابقا عايشين هناك وبقية أهلي(خوالي وخالاتي) بعدهم لحد الحين هناك ،، بس نحن (انا وامي واخوتي) ردينا لبلدنا ونحن الحين مستقرين وعايشين حياتنا بافضل حال مما كنا عليه وانا اشتغل ووظيفتي وايد زينه الحمد لله ،،،
انا لو خذت هذا الريال المشكلة اني راح ابتعد عن اهلي يعني ما راح اشوف امي واخواني الا مرة كل شهر او شهرين وانا ما استحمل هالشيء، وايضا بخسر وظيفتي ولا اعتقد اني بلاقي وظيفة في البلد الثاني.

انا والله احترت ولا عارفه شو اسوي ولا شو ارد من جهه الريال ما ينعاب ومب زين الوحده ترفض اذا جاها واحد زين وخصوصا لو رفضته بيكون الثاني اللي ارفضه لنفس السبب،،،
ومن جهه ثانية مثل ما خبرتكم ،،،

انا ما قدرت اصلي استخاره بسبب العذر الشرعي، بس قريت الدعاء اكثر من مرة ومثل ما خبرتكم من وقت سمعت الخبر لحد الحين وقلبي مقبوض وفيني صيحه،،،،

آسفه ع الاطالة بس والله اني احترت وقلت اشاوركم لاني مب لاقية حد افضفض له

ساعدوني ،،، شورو علي حتى لو بنصيحه ,,,,

كتبت بواسطة MRQ

بس اختي مثل ما قلت ،،ان نفسيا مب مرتاحه ابدا واقول ممكن يتقدم لي احد بنفس المواصفات بس من بلدي وبكذا اعيش بين اهلي,,,

بس
هذا في علم الغيب
والراي الاخير لك ونحن في منتدى لك00000000000000000000الله يوفقك وكل مسلمه

اسمعي النصيحه

يا كثر الاعمال والوظائف بس يا قله الرجال الصالحين ، الوظيفه تتعوض بس
الرجال الي ما يتعوض، عبد الوهاب مطوع رحمه الله عليه قال، الحظ يدق
بابه على الانسان مرة وحده فى العمر، فاذا فتح الانسان بابه كان الحظ
من نصيب الانسان والا ذهب من غير رجعه . فكري زين.
بالنسبه لي انا اخبرك تجربتي ، من خطبني زوجي الى وقت زواجي
وانا ابكي وحاسه بالحزن ، ليش؟ لاني بترك اهلي وبكون عند
انسان غريب، وفقدت الشعور بالامان طول فتره خطبيتي الى
بعد زوجي بسبب خوفي وبعدي عن اهلي والحين ولله الحمد عائشه
حياه سعيده مع زوجي الله يحفظه ويزيد رزقه، ولكل اخواني المسلمين… امين

توكلي على الله ووافقي .. الي تحسي فيه شعور طبيعي

بس كل خوفي اني اسير لبلد ثاني بعيد عن هلي وافقد شغلي (انا اقتلوني ولا اني اجلس بدون شغل)

والله بعدني محتاره
والله اللي محيرني اكثر ان امي لها نفس التجربة ونحن اللي جنينا الثمر من هالشئ (زواج من بلاد مختلفه)

شورو عليّ

من المنكرات العزوف عن الزواج بدون عذر شرعي فحكم ذلك أنه خلاف أمر النبي صلى الله عليه وسلم فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه ) فإذا جاءتك الفرصة وجاءك الرجل الصالح، كما جاء في الحديث فلا تترددي . فالفرصة قد لا تكرر .

فإذا كان الشاب عربي مسلم يعرف ماله وما عليه من حقوق الزوجية وسيراعي الله في أهل بيته فما المانع من ذلك!! والرسول صلي الله عليه وسلم لم يحدد الزواج من بلد معين ولكن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "اذا اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه" إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض). ولم يقل زوجوا من بلدكم ولا تزوجوه من أي بلد اخر!!

وتحججك بالأهل وخوفك من فراقهم عذر غير شرعي ومخالف للسنة التي فطرنا عليها .

البنت بعد زواجها ،حياتها في بيت زوجها ،وسعادتها من سعادة زوجها وأولادها .

هم مملكتها وهي مليكتهم المتوجة .

قلقك من فراق الأهل شعور طبيعي وجميعنا مررنا به ،حتى وإن كنت تعيشين في نفس البلد .

الوظيفة ستجدينها حيث تعيشين فلا تجعليها ذريعة للرفض . الأرزاق بيد الله .

توكلي على الله وأكثري من الدعاء يسهل الله لك ويوفقك .

والله يدلك على مافيه خير لكى0000000000000

استخيري اختي العزيزه

الله معاك

إبنتي البراقة :

بداية أود أن أخبرك بمعرفتي بما تعني من مشاعر خوف وقلق نتيجة ما يحدث لكي من مواقف ضاغطة أتخيلها حتى ولو لم تشير لها بالتفصيل…

تزوجت ياعزيزتي وأنت تعلمين مقدمآ:

1ـ ان زوجك متزوج ولديه أطفال .
2ـ بزواجك ستؤخد إبنتك من حضانتك وستعطى لوالدتك .

العوامل أعلاه كانت كلها معروفة لديك . أولآ لأنك سبق وتزوجت، هذا يعطيك فكرة عن الزواج وقوانين الزواج .

حاولي أن توطيدي علاقتك بزوجك وأن تتعاملي مع أبنائه لذاتهم؛ فهناك فارق كبير بين أن تعامليهم لتحصلي على حبهم وبين حبهم بالفعل .

انهم أطفال لم يزرعوا شيئا في الحياة ليجنو ثماره ألما وجفاء فافعلي نحوهم ما تفعله الأم تجاه أبنائها قدر الإمكان وسيضاعف الله أجرك .

أعانك الله على تربية إبنتك والنجاة بها من الآثار السيئة التي من المؤكد أنها تعاني منها نتيجة زواجك بآخر وعيشها بعيدآ عنك مع جدتها .

وإذا كانت ظروفك تمنع تماما من محاولة القرب المكاني من إبنتك فليس أقل من أن يكون هناك اتصالات مستمرة ولو عبر الهاتف بشكل دوري وليكن يوميآ حتى تشعر بأنها شخص مرغوب في وجوده يسعى الآخرون بإمداده بالحب والرعاية.

فكثيرا ما يجني الأبناء ما يزرعه آباؤهم وهو ما يكون له أسوأ الأثر على بنائهم النفسي والاجتماعي.

راجعي احتياجاتك واحتياجات ابنتك مرة أخرى.. واختاري ما يمكن أن تتحملي حتى تستطيعي التحكم فيما تمرين به من أزمة في اختيار أحد الاختيارين.. كلاهما مر.

على النصائح الغالية جعلها فى ميزان حسناتك