هي الأسماء التي هربت عنوة من اصحابها ! 2024.

إلى اللغة التي تعجز عنها

إلى الأنثى التي أيقظت جنوني

كم يستطيع الضوء ان يسافر إلى النقطة التي يشتاق لها !
ولماذا سرعة الضوء هي السرعة الوحيدة الأعلى في الكون
لماذا لا يتخذوا سرعة شوقي لك مقايساً لما يريدون ؟ !

***

لماذا يسمون الاشياء هنا بغير اسمائها

وكل ما حولي : هي !
وكل الاسماء : هي
وكل النساء : هي
حتى السماء : هي
لا ارغب في رؤية الأمطار من جديد
لاني أتخيلها دموعك
ولا أرغب في قراءة قصص الحب من جديد
لانها تذكرني بخضوعك
ولا أرغب في التنفس دونك
أريد أن اتنفسك أكثر
حتى اعلم اني الآن حي !
اريد أن أشتاق أكثر
حتى ابرهن للعلم أن الضوء لا يعني دونك شي

***

هي الاسماء التي هربت عنوة من اصحابها !
فأضحت كل الاشياء تبحث عنها !
هي فاصلة الحياة التي يرعد كل الاموات لها !
هي … هي !
التي تتسامى فوق الاشياء
الهواء النرجسي
الدموع العالية
القبلة العاشقة
هي الكلمات التي تنقص عندما تقال

***

ماذا استطيع ان افعل دونك !
غير ان ارتمي على الاجداث التي عبرت في مخيلتي
وأبكي
غير ان انتظر الموت يأتي
غير ان اشتاق .. وابكي .. ثم أشتاق وأبكي
ثم أشتاق وأبكي

***

ليس سواء هذا القبر الذي يمشي
هو انا
كنت قبلا .. أنا
وهو كان منذ لحظات : أنا
ومنذ عشقتك … أخذت الاشياء لون العبور !
ولون السماء
اضحى للمساء نكهة لذيذة
اصحبت اشعر اني هنا !
هنا لكِ فقط
وللاسماء التي تبحث عنك!
أتيت حتى أعيد ملامحي لسيرتها الأولى !
حيث كانت قبل الفجر .. تنتظر أن تراك !
ملامحي التي فارقتني منذ أن أشتقت لك
الآن اعود لسيرتي الأولى !
بشر من روح وطين !
أتنفسك .. ثم أشتاق !
أعشقك … قم أشتاق !
أحبك …. ثم أشتاق !

***

انا رجل لا اسمع ولا ارى ولا اتكلم
أنا فقط أشتاق
ومن شوقي
اتلبسك الآن
انا ذلك الحرير المرمري الذي مر فوق نهدك
انا ذاك الهواء الذي تسربل إلى نفسك
وانا تلك الاشياء التي تحيطك
والليل الذي لف جسدك !
انا كل ما حاولتي الهروب منه عند خوفك
انا ليلك
وانا اسمك
وانا قمرك
وانا شوقك
وانا روحك
وأن شبقك !
هو الشوق الذي أعاد تشكيلي
في اي صورة رغبتي !
انا الرغبة المباحة في روحك
انا الكلمات التي خجلتي ان تقوليها
انا الدهشة التي ارتسمت .. في وجهك !
كيف تهربي مني !
وانا الآن تلبستك .. !
شيطانك الحميم !

***
كيف امحو خطيئتي الأولى
عندما رأيتك ولم اشتاق لك ؟!

***

اريدك الآن
مطرا
نارا
شوقا
جسدا
روحا
اي شئ
فقط اريدك الآن

***

علميني الصمت
حتى لا تفيض روحي بدونك !

***
يداي تنتفضان
اشعر ان الموت قادم
فضميني إلى جسدك حتى اطمئن
استعيذ بخصلات شعرك من سوء الطريق
ضميني حتى افيق ولا افيق
حتى استكين
حتى ألين
حتى ارى .. علامات الطريق في نبضك
حتى اشعر بحرارة الشوق في عناقك
حتى اكون انا !
استثناءاً من دون كل الاشياء التي اضاعت اسمائها
اسمك !

***

لماذا الصمت في شفتيك يطول !
قالت :
انا امرأة قُدت من صمت !

لم تعلم أنها امرأة خلقت من طين السماء

هي روح رفت على الكون بعد ان مات الانبياء

هي الشوق الذي قاد كل العاشقين نحوه

هي التي تعيش دون اسماء !

تعالت عندما تخلت عن وصف العالمين !

***

ماذا اقول عنها !

وقد الجم الصمت لساني !

منقول

لاكيجوهرة !لاكي

ولله الأسماء الحسنى =====>مهم 2024.

مقدمة
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ،من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمداً صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله ، أما بعد :
فموضوعنا في هذا اللقاء هو – ولله الأسماء الحسنى – ولاشك أن الحديث يأخذ قيمته وشأنه و مكانته مما يتحدث عنه، والحديث عن أسماء الله سبحانه وتعالى وصفاته حديث يأخذ بالقلوب، وينقل المرء من عالم الدنيا وعالم المحسوسات إلى عالم آخر، وحينها يشعر بعظمة الله سبحانه وتعالى وسلطانه وملكه وكبريائه، ويدرك فقره وذله وحاجته لله سبحانه وتعالى.
الأسماء والصفات باب واسع من أبواب العقيدة بل صارت في مرحلة من المراحل هي المعلم البارز في اعتقاد أهل السنة، فن صنف من أهل السنة والجماعة لابد أن يبدأ في الحديث عن الأسماء والصفات وكما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن هذه الأمة ستفترق، وأن هذه الفرق كلها في النار إلا طائفة واحدة ناجية وهي أهل السنة والجماعة، وباب الأسماء والصفات من أوسع الأبواب التي ضلت فيها الطوائف والفرق، ودار فيها جدل طويل بين هؤلاء وبين أهل السنة، ولاشك أن علماء أهل السنة الذين كانوا يذبون عنها ويسعون لبيانها للناس كان يعينهم بدرجة أولى أن يستقر المعتقد السليم والصحيح عند الناس، وأن يدفعوا تلك الشبه التي كان يثيرها أولئك الضالون زعماً منهم أنهم يريدون تنزيه الله سبحانه وتعالى وتعظيمه عز وجل، وهذا بلا شك ترك أثره البارز على منهج عرض الأسماء والصفات والحديث عنه فصار أهل السنة حينما يتحدثون عن الأسماء والصفات في مرحلة من المراحل يُعنون بدرجة كبيرة بقضية الإثبات وقضية الجدل مع المخالفين ودفع شبههم، وحينها يتوقفون عند هذا القدر وذلك أن الناس كانوا يقرؤون القرآن ويتدبرونه وكانوا يعُون هذه المعاني وكان القدر الذي يحتاجون إليه حينها هو أن يتضح لهم ما يجب عليهم اعتقاده في حق تجاه الله سبحانه وتعالى.
وهي قضايا بَدَهية يدركها أي مسلم يشعر بتعظيم الله عز وجل، ويعلم أنه سبحانه لا يمكن أن يقاس بخلقه، وأنه ليس له الحق بأن يتجرأ على ذات الله سبحانه وتعالى وأسمائه وصفاته فيفهمها من خلال عقله القاصر، ويتعامل مع هذه النصوص من خلال فهمه وقياسه العقلي، وهو يدرك أن سبحانه وتعالى أكبر وأعظم وأجل من أن تحيط به هذه الأفهام القاصرة.
ويعرف أن الله تعالى حينما يصف نفسه أنه الرازق ذو القوة المتين، وأنه سبحانه على العرش استوى , وأنه ينزل إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، يدرك من هذه النصوص كلها معنى يليق بالله سبحانه وتعالى وعظمته، ولعلك حين ترى أحد كبار السن الصالحين العابدين لله عز وجل عندما يسمع هذه الآيات من كتاب الله عز وجل أو يسمع متحدثاً عن عظمة الله سبحانه وتعالى وعن أسمائه وعن صفاته ما يلبث أن يلهج لسانه بالتسبيح والتمجيد والتنزيه لله سبحانه وتعالى وتقدس، ولو قُدّر لك أن ترى وجهه لرأيت وقرأت فيه علامة التعظيم والخضوع لله سبحانه وتعالى، واستشعار النقص والفقر أمامه عز وجل.
إنها مسائل متقررة وبَدَهية، ولكن نظراً لوجود هذا التيار الجارف من الشبه والضلال، الذي تجرأ على أسماء الله وصفاته وشبه الله عز وجل بخلقه وسلط عقله القاصر البشري على ذات الله سبحانه وتعالى وعلى أسمائه وصفاته، فجعل من عقله ونتاجه القاصر مقياساً وحكماً على أسماء الله وصفاته، وعلى ما يجوز في حق الله سبحانه وتعالى وما لا يجوز.
ولاشك أن هذا التيار الجارف كان يفرض على أهل العلم مواجهته ورد الشبه، والحديث عن هذا واجب متحتم، ومن حق عامة المسلمين أن يوضح لهم المعتقد السليم وأن تدفع عنهم هذه الشبه.
وفيما مضى كان الناس يتدبرون القرآن ويعون هذه المعاني التي أشرنا إليها، لكن طال الزمن وطال العهد بالناس وبعدوا عن مشكاة النبوة، وعن كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ومن هنا انحرفت نظرتهم، وصاروا حينما يسمعون الحديث عن الأسماء والصفات يقفز إلى أذهانهم الجدل الطويل مع الأشاعرة والمعتزلة والجهمية ومع سائر الطوائف الكلامية، ويغيب عن بالهم معنى آخر معنى له أهميته حول هذا الجانب ويتزامن هذا مع الفصام النكد الذي يعيشه المسلمون بين التوحيد والسلوك والواقع الذي يعيشه المسلمون.
لقد صار بعض المسلمين يتصور أن قضية التوحيد قضية جدلية فلسفية بحتة، وأضرب لكم أمثلة سريعة حول هذا ثم أعود إلى موضوع الحديث، من أسس عقيدة التوحيد أن لا إله إلا الله وهذا يعني أن لا أحد يستحق العبادة ولا الخضوع غير الله سبحانه وتعالى، عبادته عز وجل بشعائر التعبد والخضوع له سبحانه وتعالى، والتشريع والتعظيم إنما هو حق لله سبحانه وتعالى، إن قضية لا إله إلا الله حينما تضعها على بساط النقاش المعرفي الجدلي البحت تراها واضحة مقررة عند المسلمين، لكنك ترى هذا قد يخضع لغير الله سبحانه وتعالى، ويتوجه بقلبه لغير الله سبحانه وتعالى، إنه يخاف من المخلوقين ويحسب ألف حساب للمخلوق، وهو نفسه الذي يقّر بعقيدة التوحيد وبأن الله سبحانه وتعالى هو الذي ينبغي أن يُخاف ويخشى ويرجى عز وجل.
ولئن كان العلم النافع لا بد أن يترك أثره على صاحبه، فكيف بالعلم بالأسماء والصفات الذي هو من أشرف العلوم، قال ابن العربي رحمه الله: "شرف العلم بشرف المعلوم، والباري أشرف المعلومات، والعلم بأسمائه أشرف العلوم ".
وقال ابن القيم – رحمه الله –:"وكما أن كل موجود سواه فبإيجاده، فوجود سواه تابع لوجوده، تبع المفعول المخلوق لخالقه، فكذلك العلم به أصل للعلم بكل ما سواه، فالعلم بأسمائه وإحصاؤها أصل لسائر العلوم، فمن أحصى أسماءه كما ينبغي للمخلوق أحصى جميع العلوم، إذ إحصاء أسمائه أصل لإحصاء كل معلوم لأن المعلومات هي من مقتضاها ومرتبطة بها، وتأمل صدور الخلق والأمر عن علمه وحكمته تعالى، ولهذا لا تجد فيها خللاً ولا تفاوتاً؛ لأن الخلل الواقع فيما يأمر به العبد أو يفعله، إما أن يكون لجهل به، أو لعدم حكمته، وأما الرب تعالى فهو العليم الحكيم، فلا يلحق فعله ولا أمره خلل ولا تفاوت ولا تناقض".

منزلة الأسماء والصفات بين أبواب التوحيد
لو سألت أي شخص عن أنواع التوحيد لقال: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات ولو تصفحت أحد كتب العقيدة لوجدت أن الأسماء والصفات تأخذ حديثاً واسعاً، بل إن هناك طوائف منشأ وجودها وخلافها مع أهل السنة خلافها في الأسماء والصفات.

أولاً : منزلتها من القرآن
حين تتأمل كتاب الله عز وجل لا تكاد تفقد الحديث عن الأسماء والصفات؛ ففي سورة من السور أو صفحة من الصفحات تجد أحياناً سرداً لأسماء الله عز وجل وصفاته وحديثاً عن عظمة الله سبحانه وتعالى، وأحياناً تأتي تعقيباً على آية من الآيات في وعد أو وعيد أو حكم شرعي، أو حديث عن المكذبين الضالين، أو عن أنبيائه ورسله، فلماذا هذا الحديث المستفيض في القرآن الكريم عن الأسماء والصفات؟
أليس هذا موحياً بأهمية الأمر؟ ثم أليس هذا موحياً بأن هناك واجب آخر وأن هناك أثر آخر لقضية الإيمان بالأسماء والصفات ينبغي أن نعينه؟ وألا نقف عند مجرد الإثبات وحده، وهو أمر مهم، بل الانحراف فيه ضلال.

ثانياً : الإيمان بالأسماء والصفات
الإيمان بالأسماء والصفات عند أهل السنة يتضمن إثبات معناها، فهي معلومة المعنى مجهولة الكيف، ولهذا حكموا بضلال أهل التفويض الذين يقولون إن المعنى مجهول أو إن ظاهرها غير مراد.
إنك حين تسأل مسلماً عاميًّا لا يقرأ ولا يكتب،وتقول له إن الله سبحانه غفور حليم تواب رحيم، فهل يعرف من هذه الكلمة معنى أنه عز وجل شديد العقاب، وأن بطشه شديد؟ ألا يفهم من هذا فهماً يترك أثراً على نفسه بغض النظر عن قدرته عن التعبير الدقيق عما فهمه؟
وحينما يسمع قول النبي صلى الله عليه وسلم : " ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر؛ فيقول: هل من سائل فأعطيه سؤله؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ " ألا يفهم منه معنى معيناً؟ اقرأ هذا الحدييث على أحد العامة، وانظر أثره على نفسه.
فإذا كان إثبات معاني الأسماء والصفات على ما يليق بجلال الله عز وجل من واجبات المسلم و داخلاً ضمن اعتقاد أهل السنة، فالمعنى ينبغي أن يكون له أثر على من يؤمن به.

ثالثاً : ختم الآيات بالأسماء والصفات
نجد الآيات كثيراً ما تختم بالأسماء والصفات، وهي تختم ختماً مناسباً بمعنى ما دلت عليه الآية، ويحكون أن أعرابياً سمع رجلاً يقرأ قول الله عز وجل :[والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالاً من الله والله غفور رحيم] فقال هذا الأعرابي لست قارئاً للقرآن ولكن عز فحكم فقطع، ولو غفر ورحم لما قطع، ولهذا تجد ختم الآية مناسب لمعناها، قال عز وجل: [قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير] ،وفي آية الزكاة يقول الله عز وجل : [إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم] ،وهذا الختم فيه مناسبة ظاهرة كما في آية الفرائض [يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين ..] ختمها عز وجل بقوله :[آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعاً فريضة من الله إن الله كان عليماً حكيماً]، فحين يقرأ أحد هذه الآية فقد يتساءل ولم يعط الابن أكثر من الأب، ولم يفضل الذكر على الأنثى؟ لكن حين يسمع قوله عز وجل: [آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعاً فريضة من الله إن الله كان عليماً حكيماً] ،يشعر أن الله اتصف بصفة العلم والحكمة سبحانه وتعالى، وهو سبحانه يضع الأشياء في مواضعها.
وحين قال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم :[ليس لك من الأمر شئ ] تعقيباً على دعائه صلى الله عليه وسلم على الذين شجوا رأسه صلى الله عليه وسلم ختمها عز وجل بقوله :[يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم] ،بينما قال في سورة المائدة :[يعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء والله على كل شيء قدير]، فهذا السياق يختلف عن ذاك، ولهذا ختمت الآية بهذه الصفة وهناك ختمت بذلك الاسم.
إذاً ختم الآيات بالأسماء والصفات يعطينا دلالة على الارتباط بين الاسم والصفة، وبين ما سبق في الآية، ثم تجد عجباً حينما تتأمل الفرق بين ما قد يبدو لنا أنها مترادفة وليست كذلك، فأحباناً يأتي (غفور رحيم) وأحياناً (غفور حليم) وبينهما فرق دقيق، وأحياناً( عليم حكيم) وأحياناً (عليم حليم) ،ولو قرأت في كتب التفسير لوجدت عجباً في ذلك .

رابعاً : الأمر بالدعاء بها
لقد أمر الله تبارك وتعالى عباده بأن يدعوه بأسمائه فقال:[ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه[، وفي القرآن الكريم في مواضع عدة أخبر الله سبحانه وتعالى عن جمع من أنبيائه أنهم يدعونه عز وجل بأسمائه وصفاته، قوله تعالى:]وأيوب إذ نادة ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين] ،ودعاء يونس عليه السلام :[لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين]. ونرى ذلك في السنة فيما نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم من أدعية دعا بها أو أمرنا أن ندعو بها، نجد كثيراً من هذه النصوص فيها الدعاء بالأسماء والصفات، ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم :"اللهم إني أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك .." ، والدعاء نوعان: دعاء ثناء، ودعاء مسألة، فحينما يقول المسلم :" أمسينا وأمسى الملك لله …" فهذا دعاء لكنه دعاء ثناء على الله سبحانه وتعالى .
والدعاء بأسماء الله وصفاته ينبغي أن يتناسب مع ما يدعو به المسلم، كما قال ابن العربي:" يطلب بكل اسم ما يليق به، تقول: يا رحيم ارحمني، يا حكيم احكم لي، يا رزَّاق ارزقني، يا هادي اهدني".
وقال ابن القيم : :" يسأل في كل مطلوب باسم يكون مقتضياً لذلك المطلوب، فيكون السائل متوسلاً بذلك الاسم، ومن تأمل أدعية الرسل وجدها مطابقة لهذا".
والدعاء بالأسماء الحسنى والصفات العلى له آثار على المسلم، ومنها: الثناء على الله عز وجل بين يدي الدعاء له سبحانه، "ولا أحد أحب إليه الثناء من الله عز وجل" كما قال صلى الله عليه وسلم . وكان النبي صلى الله عليه وسلم في كل خطبة يبدأ بحمد الله والثناء عليه، فالمسلم حينما يدعو الله بأسمائه يثني على الله عز وجل ويتوسل بين يدي الدعاء بعمل صالح يقربه إلى الله عز وجل.
ثانياً: الأثر النفسي على الإنسان حينما يدعو بهذا الاسم، فهذا يدعوه إلى اليقين بالإجابة، واليقين بالإجابة سبب من أسباب استجابة الدعاء، تأمل دعاء الاستخارة "اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب، الله إن كان هذا الأمر خير لي …" ،فحين يستخير المسلم ويدعو هذا الدعاء، سيتبرأ من حوله وقوته، ويشعر أنه سلم نفسه بين يدي الله عز وجل، وحينها سيشعر أنه محتاج لدعاء الله ومحتاج لأن يختار الله له، ومحتاج لتوفيق الله وعونه، لأن الله يقدر وهو لا يقدر، ويعلم وهو لا يعلم وهو صاحب الفضل سبحانه وتعالى.
ثالثاً: العبودية والخضوع لله والافتقار بين يدي الله تعالى حين يعيش آثار هذه الأسماء والصفات ومعانيها، ولهذا كان الدعاء هو العبادة كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ، فالعبادة كلها تجتمع في الدعاء لأن فيها فقر وذل وخضوع بين يدي الله عز وجل.

خامساً: من أحصاها دخل الجنة
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:" إن لله تسعا وتسعين اسماً، مائة إلا واحداً من أحصاها دخل الجنة " وفي رواية " من حفظها دخل الجنة" وقد اختلف أهل العلم في معنى "من أحصاها"، فمنهم من فسرها بقول الله عز وجل :[علم أن لن تحصوه] فقال إحصاؤها إطاقتها، ومنهم من قال: من قام بحقها وتأمل معانيها وقام بآثارها، ومنهم من قال: المقصود عدها، ومنهم من قال: أن يدعو الله بها، ومنهم من قال: أن يقرأ القرآن لأنها في القرآن فإذا قرأ القرآن يكون قد أحصاها، ومنهم من قال: حفظها.
وأشار ابن القيم رحمه الله إلى أن الإحصاء مراتب وذكر بأنه لو قررنا أن المعنى هو حفظها فحفظ القرآن الكريم على سبيل المثال معروف ثواب حفظه، كما قال صلى الله عليه وسلم :"الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة " ،فلو فرضنا أن منافقاً حافظ للقرآن لكنه لا يحل حلا له ولا يحرم حرامه فهل ينفعه حفظه للقرآن ؟ وهل تنفعه تلاوته للقرآن؟ فالقرآن حجة للمرء أو عليه، فكذلك هذه الأسماء حينما تكون مجرد حفظ فقط لا ينفعه حفظها، لكن يحفظها ويتأمل معانيها ويلزم نفسه بمقتضياتها.

آثار الإيمان بالأسماء والصفات
ومن خلال كل ما سبق نصل إلى أن الإيمان بالأسماء والصفات لا بد أن يترك آثاراً على نفس المسلم، وهي آثار عظيمة نشير إلى جزء يسير منها:

أولا : تعظيم الله سبحانه وتعالى
ذلك أن المسلم الذي يعلم أن الله حليم، وأنه عز وجل غفور رحيم كريم، وأنه شديد العقاب يبطش ويمكر بمن يمكر، يكيد بالكافرين ولا يعجزه شيء، إذا أراد شيئاً إنما يقول له كن فيكون، ويعلم أن الله يسمع ويبصر، حين يعلم هذه الأسماء والصفات فإنه يزداد تعظيماً له سبحانه ويزداد خضوعاً.
ولله المثل الأعلى وهو سبحانه لا يقاس بخلقه لو رأيت إنساناً حليماً قد بلغ الغاية في الحلم، فإنك تزداد إعجاباً به وسرداً لتلك القصص التي تحكي حلمه وصبره على من يجفوه، فكيف لو اتصف مع ذلك بالكرم والعفو والإحسان إلى الناس ونصرة المظلوم والشجاعة والحياء؟
فالله سبحانه أعلى وأجل من أن يقاس بخلقه، وله المثل الأعلى فالله حليم لكن حلم المخلوقين لا يمكن أن يكون كحلم الله سبحانه، والله سبحانه كريم لمنه لايقاس بخلقه، قوي عليم سميع بصير رزاق لخلقه يجيب من دعاه ويعطي من سأله ويجير من استجار به.
إن المسلم حين يتأمل هذه المعاني يزداد تعظيماً لله سبحانه وتعالى، وكلما ازداد تعظيماً ازداد عبودية وخضوعاً له .

ثانياً : الاستهانة بالمخلوقين
فالمسلم حينما يعلم أسماء الله وصفاته يستهين بالمخلوقين، ويشعر أن المخلوق لا يساوي شيئاً، وهاهو العز بن عبد السلام حين أنكر على السلطان وهو بخيله وخيلائه وسأله أحد تلاميذه أما خفت السلطان؟ قال: تذكرت عظمة الله عز وجل فصار السلطان أمامي كالهر، بل انظر إلى أثر هذا الأمر عند هودعليه السلام، هود حينما عاداه قومه رد عليهم مستهيناً بجبروتهم [قالوا يا هود ما جئتنا ببينة وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين] فعلم هود أنهم قوم لا يعرفون إلا منطق التحدي، وقوم لا يعرفون منطق الحوار فقال لهم متحدياً ]قال إني أشهد الله وأشهدوا أني بريء مما تشركون من دونه فكيدوني جميعاً ثم لا تنصرون. إني توكلت على الله ربي وربكم ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم[ إن علمه بأن نواصي العباد بيد الله هو الذي دفعه إلى أن يستهين بجبروتهم وببطشهم.
وحين يدرك المسلم أن نواصي العباد بين يدي الله عز وجل يشعر أن المخلوق لا يساوي شيئاً؛ فلا يمكن أن يتوجه إلى المخلوق، ولا يرجو نفعاً ولا نوالا،ً ولا يخاف من المخلوق ويرهبه.

ثالثاً : التوبة
حينما يعلم المسلم أن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، وحينما يعلم أن الله ينزل إلى السماء الدنيا فيقول: هل من سائل فأعطيه سؤله؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ حينها يقبل على الله عز وجل ويتوب إلى الله ويشعر أن الله رحيم رؤوف وأنه سيقبل التوبة.

رابعاً : الدعوة إلى الله ومواجهة الأعداء
حين قال موسى وهارون :[قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى]قال تعالى لهما :[لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى]. فزادهما ذلك ثباتاً ويقيناً وعزيمة على مواجهة فرعون وبطشه.

خامساً: مراقبة الله سبحانه وتعالى
قالت عائشة رضي الله عنها : سبحان الذي وسع سمعه الأصوات لقد كانت المجادلة تجادل النبي صلى الله عليه وسلم وهي في طائفة الحجرة وأنا أسمع ثم نزل قول الله :[قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها…] وفي السورة نفسها يقول تعالى :[ ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا]، حينها يعرف المسلم أن أي كلمة سيقولها سيسمعها الله، ويعلم أن الله لا تخفى عليه خافية [سواء منكم من أسر القول أو جهر به ومن هو مستخف بالليل وسارب بالنهار] ،فلا يمكن أن يتجرأ على المعصية حين يخلو ولا يراه أحد لأنه يعلم أن سبحانه يراه، يقول الشاعر :
وإذا خلوت بريبة في ظلمــــــة *** والــنفس داعية إلى الطغيـــان
فاستـحي من نظر الإله وقل لـــها *** إن الذي خلـق الظلام يــــراني
فحين يستشعر المسلم هذه المعاني يراقب الله، ويعلم أن الله سبحانه لا تخفى عليه خافية.
أختم هذا الحديث بكلام طويل لابن القيم حول هذا المعنى يقول بعد أن تحدث عن ألوهية الله عز وجل وما في ذلك الشهود الغنى التام:"وليس هذا مختصًّا بألوهيته تعالى فقط، بل جميع ما يبدو للقلوب من صفات الله سبحانه يستغني العبد بها بقدر حظه وقسمه من معرفتها وقيامه بعبوديته؛ فمن شهد علو الله على خلقه وفوقيته على عباده واستواءه على عرشه كما أخبر بها أعرف الخلق وأعلمهم به الصادق المصدوق وتعبد بمقتضى هذه الصفة بحيث يصير لقلبه صمد يعرج إليه مناجياً له مطرقاً واقفاً بين يديه وقوف العبد الذليل بين يدي الملك العزيز؛ فيشعر أن كلمه وعمله وعلمه صاعد إليه معروض عليه مع أوفى خاصته وأوليائه؛ فيستحي أن يصعد إليه من كلمه ما يخزيه ويفضحه هناك، ويشهد نزول الأمر والمراسيم الإلهية إلى أقطار العوالم كل وقت بأنواع التدبير والتصرف من الإماتة والإحياء والعطاء و المنع والخفض والرفع وكشف البلاء وإرساله إلى غير ذلك من التصرفات في المملكة التي يتصرف فيها سواه، فمراسيمه نافذة فيها كما يشاء يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج فيه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون، فمن أعطى هذا المشهد حقه معرفة وعبودية استغنى به، وكذلك من شهد مشهد العلم المحيط الذي لا يعزب عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماوات ولا في قرار البحار ولا تحت أطباق الجبال بل أحاط بذلك علمه علماً تفصيليًّا ثم تعبّد بمقتضى هذا الشهود من حراسة خواطره وإرادته وجميع أحواله وعزماته وجوارحه علم أن حركاته الظاهرة والباطنة وخواطره وإرادته وجميع أحواله ظاهرة مكشوفة لديه علانية بادية لا يخفى عليه فيها شيء، وكذلك إذا أشعر قلبه صفة سمعه سبحانه وتعالى لأصوات عباده على اختلافها وجهرها وخفائها وسواء عنده من أسر القول أو جهر به لا يشغله جهر من جهر عن سمعه صوت من أسر، ولا يشغله سمع عن سمع ولا تغلطه الأصوات على كثرتها واختلافها واجتماعها بل هي عنده كلها كصوت واحد، كما أن خلق الخلق وبعثهم عنده بمنزلة نفس واحدة. وكذلك إذا شهد معنى اسمه البصير جل جلاله الذي يرى دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء، ويرى تفاصيل خلق الذرة الصغيرة ومخها وعروقها وحركتها ويرى مد البعوضة جناحها في ظلمة الليل، وأعطى هذا المشهد حقه من العبودية تيقن أنه بمرأى منه سبحانه ومشاهدته لا يغيب عنه منها شيء. وكذلك إذا شهد مشهد القيومية الجامع لصفات الأفعال وأنه قائم على كل شيء وقائم على كل نفس بما كسبت، وأنه تعالى هو القائم بنفسه المقيم لغيره، القائم عليهم بتدبيره وربوبيته وقهره وإيصال جزاء المحسن وجزاء المسيء إليه، وأنه بكمال قيوميته لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه، ويُرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار وعمل النهار قبل عمل الليل، لا تأخذه سنة ولا نوم ولا يضل ولا ينسى" إلى آخر كلامه- رحمه الله –.
والمقصود أن هذه الأسماء الحسنى الصفات العُلى لله سبحانه وتعالى ينبغي أن تترك أثراً في نفوسنا وفي أعمالنا وفي سلوكنا، وأن نشعر أن من كمال التعبد لله سبحانه وتعالى لهذه الأسماء والصفات أن نًصِفَ الله سبحانه بها كما يليق بجلاله وعظمته سبحانه وتعالى، وأن ننزهه عن مشابهة خلقه، ومع ذلك أيضاً نتعبد الله سبحانه وتعالى بمقتضى هذه الأسماء والصفات؛ فالذي يعرف أنه هو الرازق ذو القوة المتين لا يمكن أن تطمح عينه إلى ما حرم، أو أن يخشى من غيره أن يقطع رزقه.
هذا ما تيسر أن نقوله بين يدي هذا الأمر، والأمر أوسع وأعظم وأجل من أن تحيط به لغة البشر القاصر والعبد المذنب المسيء، لكن هذه محاولة أن نتأمل بعض ما يجب علينا تجاه أسماء الله سبحانه وتعالى وصفاته عز وجل .

منقووووووووووووول

بارك الله بكم على العمل الصالح
اثابك الله خيرا
بارك الله فيكم وجزاكم الفردوس الاعلى لاكي لاكي لاكي

0 [ خريطة مبسطة لهمزتي الوصل والقطع – همزة الوصل في الأسماء سهل للحفظ بحجمA4 ] 0 2024.

لاكي

أسعد الله صباحكم ومساكم بالخير والأنوار

عضواتنا الكريمات لاكي

هذه خريطة مبسطة جهد شخصي

ملخص قمت بعمله في ورقة بحجم A4

لهمزتي الوصل والقطع

1 – همزة الوصل في الأسماء .

لاكي

أختكم الجـاز هي زهر البيلسان

اسأل الله أن ينفع بعملي هذا وأن يكون خالصاً لوجهه الكريم


.لاكي

هلا وغلا بزهرة البيلسان أقصد الجاز

نورتي
جزاك الله خير عمل يستحق الشكر
بارك الله في جهدك

وعليكم السلام ورحمة الله

بورك فيكِ غاليتي الجاز

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك

جزاك الله خيرا
عمل موفق باذن الله

::
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
بارك الله فيك…
جهد موفق أن شاء الله
جزيتِ خيراً
..

لاكي كتبت بواسطة عتاب قلم لاكي
هلا وغلا بزهرة البيلسان أقصد الجاز

نورتي
جزاك الله خير عمل يستحق الشكر
بارك الله في جهدك

لاكي لاكي الله يبارك فيك يالغــ^ـ^ــلا لاكي لاكي

لاكي كتبت بواسطة إيمان~} لاكي
وعليكم السلام ورحمة الله

بورك فيكِ غاليتي الجاز

لاكي لاكي مشكورة يا الحبيــ^ـ^ـبـة لاكي لاكي

.

لاكي كتبت بواسطة ثِمِال لاكي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك

الله يسلمك ويبارك فيكلاكي

شكر الله لك هالتواصل الطيب لاكي

لاكي كتبت بواسطة شحرورة الشام لاكي
جزاك الله خيرا
عمل موفق باذن الله

شكر الله لك مرورك يالغاليةلاكي

علم الحروف والأسماء ( موضوع باطل ) 2024.

::

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

::

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لاحول ولاقوة إلا بالله

الأخت الفاضلة

من الذي قدر الموت والحياة والزواج والطلاق والسعادة والشقاء وكتبها قبل أن نخلق؟
الجواب : هو الله وحده لاشريك له في ذلك ..

وموضوعك هذا يدل على أن الأسماء تشارك في ذلك أليس كذلك أختي
أعرف أنك ستقولين أنه منقول

لكنك نقلتيه وأنت مسئولة عن كل مانشر فيه وكل من صدقت به واعتقدت به
فقد يكون عليك الوزر إن لم تتوبي ويغفر الله لك

فاستغفري أختي فنحن في شهر الصوم وأظنك لم تنتبهي ولم تقرأي باقي الموضوع

فاحذري يا أخية ولا تنقلي إلا من أهل العلم الموثوقين الذين يرجعون للكتاب والسنة

ولا ننكر أن الإسلام يحث على التسمي بالأسماء الحسنة وقد تفائل الرسول صلى الله عليه وسلم باسم سهل

لكنه لم يربطها بالأقدار ولم يعلق عليها حدثا
فهذا لايعلمه ولا يملكه إلا الله وحده

وهذا ما يتميز به أهل التوحيد

أرجو أ ن تتابعي مواضيع حملة موحد فهي مهمة لنا جميعا أختي الفاضلة
وزيارة روابط سلسلة الموضوعات /

๑ تمهــيد || دمــــعة مــــــــوحد -1- || ومــقدمــــــــــــة ๑ (لاكي 12345اخر صفحة)

وهنا فتاوى :

تحليل الشخصية من خلال اللون / الاسم

http://www.almeshkat.net/vb/showthre…threadid=24329

http://www.almeshkat.net/vb/showthre…threadid=44318

السؤال :

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سؤالي جزيتم خيرا

لاحظت في بعض المنتديات النسائية مواضيع بعنوان :
حللي شخصيتك من خلال اسمك ( أثبت الرسول صلى الله عليه وسلم أن للاسم تأثير على صاحبه من خلال تغييره لأسماء بعض الصحابة وثبت ذلك بأفعال الصحابة كعمر بن الخطاب حينما قال لأحدهم أدرك أهلك فقد احترقوا بناء على اسم الرجل) لكن المشكلة في تحليل الاسم تحليلا دقيقا مثل : ابتسام رزينة , عاقلة , أنانية مرحة , أو من خلال لونك المفضل أو من خلال لون عينك أو من خلال لون شعرك

وسؤالي من عدة وجوه :
حكم تصديق مثل هذه الأمور واعتقاد صحتها ؟

رأيكم في كتابتها ونقلها ؟

رأيكم في قرائتها للتسلية , مع مشاركة كاتبة الموضوع بالتشجيع والثناء على الموضوع ؟

نصيحة للأخوات اللئي يُشرن لأسمائهن أو لنتيجة شخصياتهن لاسيُما وأن المنتدى وإن حُظر دخول الرجال إليه لكن قد يطلع عليه البعض , فما رأيكم بذلك أي جعل شخصيتها كتابا مفتوحا للغادي والرائح لاسيما أن البعض يفعلنه غفلة أو تهاونا ؟

نسأل الله لكم التوفيق

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

والله يوفقكم ويرعاكم

أخشى أن يكون هذا من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ لأنهم نسبوا ذلك إلى الرسول صلى الله عليه وسلم بقولهم: ( أثبت الرسول صلى الله عليه وسلم أن للاسم تأثير على صاحبه من خلال تغييره لأسماء بعض الصحابة )
والنبي صلى الله عليه وسلم إنما غيّـر بعض الأسماء لما فيها من التزكية
ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن زينب كان اسمها برّة ، فقيل : تزكي نفسها ، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب.

وبعض الأسماء التي غيّرها النبي صلى الله عليه وسلم لما فيها من محذور حال النداء .
فقال عليه الصلاة والسلام : لا تسمينّ غلامك يسارا ولا رباحا ولا نجيحا ولا أفلح ، فإنك تقول : أثم هو ؟ فلا يكون ، فيقول : لا . رواه مسلم.

نعم . جاء عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال لرجل : ما اسمك ؟ فقال : جمرة . فقال : ابن من : فقال : ابن شهاب . قال : ممن ؟ قال : من الحرقة . قال : أين مسكنك ؟ قال : بحرّة النار . قال : بأيّها ؟ قال : بذات لظى ! قال عمر : أدرك أهلك فقد احترقوا . فكان كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه . رواه الإمام مالك .

ولكن مَن مثل عمر رضي الله عنه ، وهو المُحدَّث الملهَم ؟

ولذا قال ابن عبد البر تعليقا على هذا الحديث :
لا أدري ما أقول في هذا إلا أنه قد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : سيكون بعدي محدَّثون ، فإن يكن فعمر . اهـ .
والحديث الذي أشار إليه في الصحيحين .

فمن مثل عمر ؟

وأما تحليل الشخصيات من خلال الأسماء فهذا ضرب من الكهانة ، وباب من أبواب الكذب ، ويشتد الأمر سوءا إذا نُسب ذلك إلى السعادة أو الشقاوة ، كما يزعمون ذلك في قراءة الكفّ والفنجان !
وهل يفرق فنجان عن فنجان ، أو كفّ عن كفّ ؟!
ومثله نسبة السعادة والشقاوة وحُسُن أو سوء الصفات الشخصية إلى الكواكب والطوالع والنجوم .
فإذا كُنت وُلدت في نجم كذا فأنت كذا وكذا ، من صفات أو سعادة ونحو ذلك مما هو رجم بالغيب ، وقول على الله بغير علم ، وافتراء على الله عز وجل .

ولذلك لا أرى أن تُكتب ولا أن تُنقل ولا أن تُشهر بين الناس .

وأخشى أن يكون بابا من أبواب الاصطياد في الماء العكر – كما يُقال – .
فنصيحتي لأخواتي المسلمات أن يتعقّلن ولا ينسقن وراء مثل هذه الترّهات .

والله تعالى أعلى وأعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم

http://www.almeshkat.net/vb/showthre…threadid=24329

من معاني الأسماء 2024.

آمنه: غير خائفه
أحمد: ومحمد من أسماء الرسول صلي الله عليه وسلموأحمد من الحمد
إدريس: سمي إدريس عليه السلام لكثرة دراسته كتاب الله
أسامة: من أسماء الأسد
أروى: الأنثى من الوعول
أسماء: من الوسامه والحسن
بتول: المنقطعة عن الدنيا لله وكثيرة العبادة
بثينة: الأرض السهله اللينه
زليخة: السمينة الملساء
عفيفة: السيدة الخيرةلاكي لاكي لاكي
رائع يابسكوته….ولكن اروى:الانثى من الوعول………….لم افهم اتمنى التوضيح لي لاكي
انثي من الإناث من الوعللاكي لاكي
بس إذا مافي كلفه ممكن تقوللي أش معنى أسمي وأش معنى أسم وائل
معنى رزان : ذات ثبات ووقار وعفاف
لاكي لاكي

أرجو ترتيب هذه الأسماء الأفضل فالأفضل " أجمل إسم لفتاه " 2024.

أصاله

أصايل

أسيل

أمجاد

أماني

أُمنيه

إيلاف
أرجو الرد منكن جميعاً أخواتي .. لإفادتي ..
ولكل من ترد علي أقول .. جزاكِ الله كل خير غاليتي لاكي

أمانى جميل
امنية حلو جدا
اعتقد ان اسم امنيه جميل
om nabil
هبة الله
بحر أجاج

مشكورين على المشاركه الطيبه أخواتي ..
وجزاكم الله كل خير لاكي

انا احب اسم اسيل
2. اماتي
3. أمجاد
مش عارفه الباقي كله سواء
moon_light

تسلمي حبيبتي عالمشاركه الطيبه ..
جزاكِ الله ألف خير لاكي

عجبني اسم ايلاف
بس شو معنى الاسم؟؟
ونصيحتي لك أن تعرفي امكانية تسميت الاسما ف الشرع
لان سمعت ان بعض الاسما المتداولة بينا مكروه تسميتها (مثل ايمان و ابرار) و الله اعلم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أماني
أسيل
إيلاف
اصايل بعدين اصالة …. اسم اصيلة احلى

عماني الأسماء من ألف للياء 2024.

معــــاني الأسمــــاء من الألف الى اليــــاء
أولا حرف الألف:
ابتسام: بشاشة ،ضحك من غير صوت
أبرار:صالحة ومحسنة ومطيعة
ابتهال:دعاء وتضرع
أحلام:جمع حلم ،رؤيا ومايرى بالمنام
أفنان:جمع فنن فرع وغصن الشجرة
أثيلة:أصيلة بالشرف راسخة وعريقة
إقبال :مجئ واتيان ومقبلة بالخير
آلاء:جمع إلي وإلى وألى: نعمة والنعم
أليس:أبرع اليونانيون، جال في البحر المتوسط وانتصر على أعدائه
أليسار:ملكة قرطاجة رفعها القرطاجيون إلى مصافي الالهة بعد موتها
ألين أو هيلين:أجمل امرأة الهة الشجر عند الإغريق
أمل:رجاء وأمنية
أميمة :تصغير أم
إنشراح : سرور ورح وبهجة
أنفال:غنيمة وهبة وزيادة
أورور: اسم أجنبي: الفجر
إيلاف: عهد وألفة وائتلاف
إيمان : عقيدة وتصديق
إيناس: مؤانسة ومؤالفة

لاكيلاكيلاكي

بادية:ظاهرة بينة وبارزة
باسمة:ضاحكة من غير صوت ومعناه بالعبرية :الرائحة الزكية
باسلة :شجاعة وجريئة
بدر:قمر مكتمل
بتول:عذراء ومعناه بالعبرية بيت الله
بثينة:تصغير بثنة، المرأة الحسناء،النعمة
بدرية:مؤنث بدري،من البدر
براء :سلامة من العيب
بريهان:اسم فارسي يتكون بري و هان ،بري،نوع جميل من القماش والمرأة الجميلة،هان:نعم
بشرى :بشارة وخبر مفرح
بلقيس:ملكة سبأ وهو من البلس أي الحزن والانكسار
بهاء:جمال وحسن وظرف
بيان :منطق فصيح
بيلسان:شجر زهره أبيض عنقودي عطري الرائحة

لاكيلاكيلاكي

تالا:اسم مأخوذ من تاليا اليونانية والمقصود بها الشابة الفتية أو المزهرة والمنورة
تالة : النخلة الصغيرة
تامرة:مطعمة التمر
تحنان:حنان ورحمة وشفقة
ترانيم:جمع ترنيم:أنشودة
تغريد:غناء الطير
تقوى مخافة الله وطاعته
تماري : من مارى أي نازع وجادل
تليدة:المرأة شريفة الأصل
تهاني:جمع تهنئة
تودد:طلب المحبة وتودد
تونيا:اسم اجنبي معناه المرأة مرهفة السمع والحساسة
تيماء: صحراء وفلاء

لاكيلاكيلاكي

ومع حرف الثاء :
ثائرة: غاضبة وهائجة
ثواب :أجر حسن
ثمار:جمع ثمرة وهو حمل الشجر وأنواع المال
ثريا : مجموعة كواكب عديدة منتظمة،أو منارة عديدة الأنوار تعلق بالبيوت
ثراء: غنى وكثرة المال
ثغاء: صوت الشاة
ثبات: دوام واستقرار
ثمال: مغيث القوم ومدبر أمورهم

يتبــــع

ومع حرف الجيم :
جاكلين:مؤنث جاك ومعناه بالعبرية:المنافسة أو الغاضبة.
جانيت:مؤنث جاك ومعناه بالعبرية:الله الرحمن الرحيم.
جاهدة :باذلة الجهد وجادة.
جلاء:وضوح وكحل
جمانة:حبة اللؤلؤ
جميلة:حسنة الخلق وذات جمال.
جلنار: زهر الرمان.
جدلاء:جميلة ومتناسقة الجسم.
جنات:جمع جنة:فردوس وحديقة
جنان:إما قلب وليل أو جمع جنة
جهينة:تصغير جهنة وهو ظلمة الليل
جوانا:اسم فارسي ومعناه الشابة الفتية.
جولي:اسم أجنبي معناه:الجميلة
جونة:سلة العطر والشمس عند المغيب
جويل:اسم أجنبي معناه:الجوهرة
جوهرة:الحجر الكريم
جيهان:العالم والكون والدنيا.

لاكيلاكيلاكي

حافظة:حارسة وصائنة.
حالمة:ذات حلم وغافرة.
حبور:فرح وبهجة.
حسناء:فتنة وجميلة.
حسنات:جمع حسنة معروف ونعمة.
حسيبة:محاسبة وذات حسب.
حفيظة:محافظة ومصونة.
حكمة:فلسفة وعدل.
حلا:لذ وطاب وحسن.
حوراء:شديدة بياض العين وسوادها.
حليمة: مؤنث حلمي:العقل والصبر.
حنان:عطف ورأفة.
حنين:شوق وصبوة.
حواء:من بها حوة: سواد إلى خضرة أو حمر إلى سواد :أم البشر وزوج ادم.
حورية:امرأة بيضاء شديدة الحسن والجمال.
حياء:خجل وخفر.
حياة:بقاء وعيش

لاكيلاكيلاكي

خاتون :سيدة أصيلة النسب
خاشعة:ضارعة وخاضعة
خاطرة:ما يخطر بالبال
خالدة:باقية ودائمة
ختام:اخر الشئ ونهايته
خديجة:مولودة قبل تمام أيامها
خزامى:نوع من الزنبق متعدد الألوان
خنساء:بقرة متوحشة وذات أنف مرتفع الارنبة
خميلة:موضع كثير الشجر ملتف الأغصان
خلود:حياة وبقاء
خيرية:جودة وفضل
خفر:حياء وحماية

لاكيلاكيلاكي

ومع حرف الدال:
داجية:مظلمة ورغيدة
دارين:بلدة في البحرين كان يحمل اليها المسك من الهند
دالية:كرمة ونافورة ماء
دانة:حبة اللؤلؤ الكبيرة
دانية:قريبة وسهلة المتناول
دايانا:ساحرة الهند اسمها مشتق من دانكيني أي الشيطانة
درة:لؤلؤة عظيمة
دعاء:منادة واستعانة
دواني:جمع دانية :قريبة
ديالا :منسوب الى نهر ديلي في العراق
ديمة:مطر يدوم في سكون دون رعد أو برق

لاكيلاكيلاكي

يتبع

حرف الذال:

ذكَّية: شديدة اللهب، و-فطنة …

ذهبة : حدة الذهب.

ذمة :عهد، و أمان.

لاكيلاكيلاكي

رأفت:اسم تركي أصله رأفة:رحمة شديدة وعطف
رائدة:شابة حسناء ومتألقة بنورها
رائفة:شديدة الرحمة والرأفة
رابعة :بعد الثالثة في الترتيب وحسنة الحال
راحيل:من الترحل
راشيل:اسم عبري معناه نعجة
راغدة :ذات عيش رغيد طيب
راقية:من تصنع الرقية وصاعدة
رانية:التي تطيل الطرف بسكون وطروب
راوند:اسم فارسي معناه حبل يعلق به عناقيد العنب
راوية:محدثة ومستقية
ربى :جمع ربوة وهو المرتفع عن الأرض والتلة
رباب:جمع ربابة الة طرب وسحاب أبيض
رجاء:أمل وأمنية
ربيعة:روضة وخذة الحرب
رحاب:جمع رحبة وهي أرض واسعة ومسيل ماء من جانبي الوادي
رحيق:خمر وطيب
ردينة:مؤنث ردين : صوت وقع السلاح بعضه على بعض
رزان :ذات رزانة ووقار
رسيل:الماء العذب والشئ اللطيف
رشيد:ذات رشد وهداية
رصان :ثابتة العقل و وقورة
رغداء: مرفهة ومتسعة العيش
رغدة:طيب العيش وهناءة الحياة
رفاء :اتفاق وانسجام
رفيف :حسنة الخلق
رقية:حجاب وعوذة لطرد السحر

لاكيلاكيلاكي

حرف الذال:

ذكَّية: شديدة اللهب، و-فطنة …

ذهبة : حدة الذهب.

ذمة :عهد، و أمان.

لاكيلاكيلاكي

حرف السين
سارة :السيدة والاميرة
سجى : ساكنة هادئة
سحر :اخر الليل قبيل الصبح .
سلافة : اول شيء عصرته .
سلطانه : ذات سلطان
سلمى : سالمة معافاة
سديم : الضباب الرقيق
سلوى : العسل
سندس : نوع من الحرير

لاكيلاكيلاكي

مشكورة على التفاعل لاكي

تشجعون لاكيلاكيلاكي

شادية: معناه معناه مطربة ذات صوت جميل

شذى: معناه رائحة قوية طيبة ريح ناعمة

شمائل: معناه أخلاق وصفات راقية طيبة

شيماء: من بها شامات وقيل الشماء ذات الشمم أي الشهامة وعزة النفس

صابرين: معناه جمع صابر وهو الهادئ المطمئن المحتمل للأذى

صبا: معناه بداية الشباب وهبوب الريح من جهة الشرق

صيدلي دلخ جاته وحدة قالت عندك شيء يبيض الوجه جابلها ذبيحة

عائشة: ذات حياة وحالة حسنة

عاتكة: معناه ذات البشرة الحمراء الصافية والخالصة من كل سوء

عبلة: معناه الممتلئة الريانة والسمينة والضخمة

عبير: معناه أريج وعطر وشذى وخليط من الطيب والزعفران طيب الرائحة

عصمت: معناه حفظ ومنعة واجتناب الحرام والعيب

عفاف: الامتناع عن الأمور المحرمة وعما لا يحل ولا يجمل قولا وفعلا

علا: الرفعة والسمو والشرف

عنود: معناه أبية وعنيدة

غادة: المرأة الناعمة اللينة البينة الغيد أي المائلة العنق

غزل: السؤدد والمغازلة والملاطفة

غيداء: اللينة الأعطاف المتمايلة في مشيتها ويستحب ذلك منها

فاتن: معناه رائعة الجمال تسبي القلوب والأنظار

فاطمة: النعمة الكبيرة وفاصلة الطفل عن الرضاع

فتحية: معناه منتصرة ظافرة فائزة الفاتحة الغالبة

فدوى: فدية الإنقاذ

فردوس: معناه حديقة ريانة بستان ممتلئ ومن أسماء الجنة

فريال: كلمة فارسية تعني جميلة العنق

فوزية: معناه ظافرة منتصرة رابحة

فيحاء: روضة يفوح منها الطيب والعطر ولقب البصرة ودمشق وطرابلس الشام

قطر الندى: معناه الماء الخفيف المتجمع من البخار في الصباح

كوثر: الكثير من كل شيء والخير المعطاء ونهر في الجنة وسيدة القوم

لؤلؤة: واحدة اللؤلؤ العظيمة أي الدرة

لبنى: شجرة لها لبن كالعسل يتبخر به

لمى: ذات السمرة أو السواد المستحسن في باطن الشفة

ليلى: ليلة شديدة السواد نشوة الخمر وبداية سكرها

لينا لينة: معناه نوع من النخل والغصن اللين

محاسن: معناه جامعة للصفات الحسنة

مرام: معناه مراد ومطلب

مرح: معناه فرح ونشاط وسرور

مروة: واحدة المرو وهو حجر صلب أبيض براق يعرف بالصوان ويوقد النار

مريم: كلمة سريانية تعني مرتفعة حرارة البحر

مزنة: قطعة من المزن أي السحاب الأبيض والمطرة أي الدفعة من المطر

مسرة: الفرح والبهجة والسرور والانشراح

منال: معناه وصول إلى الغاية

منى: معناه جمع أمنية ومبتغى وهدف

منيرة: معناه مشعة ومضيئة ولامعة

مها: البقرة الوحشية ذات العيون الجميلة

ميادة: كثيرة التمايل والاهتزاز رقيقة القد جميلة

ميساء: معناه متمايلة مختالة مزهوة

ميسون: معناه متهادية في مشيتها ناعسة الرزينة

مي: معناه ترخيم أمية مملوكة خادمة

نادية: ندية أي أصابها الندى وكثيرة العطاء

ناهد ناهدة: معناه مرتفعة النهد بالغ

نبيلة: معناه شريفة نجيبة فاضلة ذكية كريمة الأصل متفوقة

نجلاء نجلا: معناه حسناء واسعة العينين

نجود: معناه عاقلة لبيبة طويلة العنق

ندى: مطر وغاية وخير والبلل والجود والكرم وطيب البخور

نرمين: زهرة

نشوى: معناه ثملة منتشية من خمر أو غيره

نغم: معناه لحن والتطريب في الصوت وحسن الغناء وصوت الموسيقى

نوال: معناه نيل عطاء هبة الكسب

نورا: معناه الحسناء المشرقة الوجه

نوفة: معناه علو وارتفاع وسمو

هالة: الدارة حول القمر ودارة الشمس أي شكل جميل

هبة: عطية بلا عوض وموهبة أي الشيء الموهوب والمنحة

هدى: بيان ودلالة على الرشاد

هديل: صوت الحمام

هلا: استعمال شعبي لكلمة الترحيب أهلا رقيقة الشعر رقيقة الثياب

هنادي: نسبة إلى هند

هند: معناه المائة من الإبل من التهنيد وهو الكلام الخفي

هيا هياء: معناه حسنة المظهر والهيئة

هيفاء: معناه رقيقة الخصر والقد

واحد غبي حلق شنبه دخل على أهله وقال تصدقون معرفتكم

وداد: معناه حب مودة محبة تمني وصال

وعد: عهد وميثاق

ولاء: معناه التزام محبة عهد الإخلاص القرب الصداقة النصرة

يسرا يسرى: معناه مؤنث يسر

يمنى: مباركة وخيرة ومن أهل اليمين

جميلة اوى الاسماء ومعانيها

عوزين اسماء اولاد كمان

جزاك الله خير

إنشاء ألله أبحت عنهم وأقلك
بنات بس هههههه
مشكورة على التعب
جزاك الله كل الخير
جزاك الله خيرا ويعطيك العافيه