الوسم: الامور

هذه قائمه بالاشياء اللي تضحك البنات , من الناحية الفكرية لا احد يستطيع ان يفكر بهذه الامور, ولكن الان بعد تقرأوا المواد المدونة امامكم ستشعروا ان هذه الاشياء فعلا صحيحة. ركزوا بها وافحصوها اذا اردتم فستجدوا انها صحيحة 100%.

* عندما يكون عمرها سنه يضحكها كل شيء.
* في سن الرابعه يضحكها الكبار عندما يتعثرون وتسقط منهم الاشياء.
* من سن 8 الى سن 14 تضحكها معلماتها وكل بنت ليست من شلتها , كما تضحك من الكلمات الصعبه والتي لا تستطيع نطقها.
* من سن 14 الى 16 تضحكها نصائح امها وفساتينها وتسريحاتها وفكرة الزواج والانجاب.
* من سن 17 الى 21 تضحك من زميلاتها اللاتي يهملن الاناقه ومن رجعية والداها.
* من سن 21 الى سن 25 تضحكها حوادث الحب كما يضحكها كل ما يضحك من تحبه.
* من سن 25 الى سن 27 تضحكها حكايات زوجها ومغامراته.
* في الثلاثين يضحكها التعليقات الظريفه التي يصدرها اطفالها.
* في الاربعين يضحكها جري الاخريات وراء الموضه مع انها تنافس للوصول اليها.
* في الخمسين تضحكها فلسفة ابنتها عن الحياه كما يضحكها كثيرا زوج ابنتها.
* واخيرا في الستين تضحكها كل الاشياء التي تضحك احفادها.

إبنتي البراقة :

والله قلبي يوجعني عليك وحاسة تمامآ بوجعك وبهمك . فرج الله همك وشرح صدرك .

عزيزتي ،أنت الآن وسط البحرومعلقة بقشاية كما يقولون هل تتركينها أم تتمسكين بها للخروج لبر الأمان

زوجك هو هذه القشاية ،تمسكي به فهو أيضآ غلبان على أمره فلا تخذليه وكوني حضنآ دافئآ له وكتفآ يستند عليه .

هو لم يخفي عليك شئ من حياته قدمها لك على بياض . أخبرك عن زوجته وعن أولاده .

زوجته أهذافها واضحة وهو تدمير زواجه بك ، لا حبآ وتمسكآ بزوجها بل إنتقامآ لزواجه منك . مجرد رغبة شيطانية تتسلى بها لأنه حسب شرحك للمشكلة قلت بأنك لم تقبلي الزواج به إلا بعد موافقتها .

الأطفال أمرهم بيدك . كلنا نعرف إنه ليس بالأمر الهين ولا السهل .الواحدة فينا تطلع روحها بتربية واحد كيف 4 ؟

تمسكي بحبل الله وأدعيه وتقبلي واقعك كأمر مسلم به هنا ستهون عليك مصيبتك وستتعايشين معها .

حكاية ان زوجك يتزوج بأخرى لتربي أولاده هذا هروب .

الزواج مودة ورحمة وسكينة مش فسحة او زيارة تقبلينها ثم تتخلين عنها .

أقبلي زوجك بكل ظروفه وواقعه ، سواء حلوا او مر .

والمثل يقول لأجل عين تكرم مدينة . أثبتي له حبك وتضحياتك بقبول أولاده وستكونين مليكته . سيقدر لك ذلك وسيجازيك وقبل تقديره هو فين ثواب رب العالمين ؟

أنظري حواليك وأقرأي المجلات وشوفي كيف نساء الغرب المسيحيات ،إللي بلا ديانة ولا معتقدات كيف يتهافتن للسفر إلى أسيا وإفريقيا لتبني أطفال لا من جنسهم ولا من لونهم ولا من ديانتهم .والواحدة تتبنى من 2 إلى 3 .

فكيف بنا نحن! وديننا أعظم وسنتنا شريفة يوصيانا بالمودة والتكافل والعطف والرحمة ،نغلق أعيننا عنها .

إبنتك ستعود لك . تكفلي بهؤلاء وربنا سيتكفل بها ويعيدها لحضنك .

أبوا إبنتك رجل ،والرجل يكره تحمل مسؤليات الأبناء ،لأنها من مهام الأم وربنا خلقها لهذه المسؤلية .
هو الآن يعاند مش أكثر ! حاولي تشعريه ان الآمر عادي بالنسبة لك وأنك مطمئنة لوجودها معه ،هنا سيقوم هو بتغير الخطة وسيعيدها لك . المسألة مسألة وقت فقط .

أصبري فأن الله مع الصابرين .

عليك بهذا الدعاء

الله يبارك فيكى

[/CENTER]

جزاك الله خيرا

وبارك فيكى

موضوع هام فعلا بارك الله فيكى

لا حرمنا الله من طلتك

لكى حبى

اهلا يا ماما حميدة
موضوعك رائع لأنه فعلا يتطرق الى ليلة مهمة
في حياتنا و هي ليلة الدخلة سبحانه الله نكون في قمة السعادة
و طول الوقت و انت مشغولة و فرحانة و لكن لما يقترب وقتها
يتسرب الخوف الى قلوبنا بل أكثر من هذا تهاجمنا افكارنا
و هي تحمل أسوء الصور و التساؤلات
و هذا دليل على ان المسألة نفسية لا أقل و لا أكثر
و ربما ما يزيد للطين بلة هي سماعنا لتجارب غيرنا
و أظن ان واقعنا تغير أي هناك من تراجع على تلك التقاليد والعادات
أي على الزوجين تحقيق المراد في تلك الليلة بالذات
لأن بصراحة شخصيا أراها مسألة غير جيدة لأنها توثر الزوجين
و يحسون كانهم داخلين على امتحان و لازم ينجزوه على أحسن وجه
علميا يأن تبث أن تلك الليلة تتطلب نفسية هادئة و بال مرتاح
و أصحابها لا يحسون بانهم مطالبين بشيء أي يتصرفون بشكل طبيعي
دائما أصادف مثل هذه الكلمات ماذا أفعل ليلة الدخلة كيف أتصرف
أحب أن اقول لكل واحدة مقبلة أنها ليست مطالبة بشيء كل ما عليها
فعله تلك الليلة هو عدم التفكير فيما ستفعل المطلوب منها أن تسترخي
و كل شيء يفرض نفسه .
بالنسبة لغشاء البكارة كما دكرت ماما حميدة فيه غشاء مطاطي و أيضا فيه
غشاء سميك و في هذه الحالة لازم مراجعة الدكتور بحيث يقوم بعملية بسيطة….
و فيه الغشاء الذي يكون سلس يعني بسرعة البرق ينفض .
بالنسبة لقطرات الدم فيه حالات نادرة ممكن ان لا تتساقط القطرات و هذا أقوله
من حالات أعرفها و عرضت على الطبيب فأكد ذلك أنه ممكن أن لا تسقط قطرات الدم .

شكرا لك ماما حميدة على الطرح

تحياتي

أرجو أن لا يكون الموضوع مكررا

لآتسمـح للأمورٍ التّآفهه أن تجعل منـك شخصاً محطماً في آلحيآه..

عش كل لحظة بحياتك ،، و كأنها آخر لحظة تلفظ فيها أنفاسك
إبحث عن الحب .. عن الصداقة .. عن الإخلاص .. عن الإنتماء .. عن العائلة
و لكن ضمن إطار التزامك بدينك و بنشأتك الإسلامية القيمة
و تذكر أن مفتاح أي سعادة في الدنيا
رضا الله سبحانه و تعالى ..

تقبلى حبى وتقديرى

شكرا لك

كتبت بواسطة &&أســـومه&&

لا تجعل الامور التافهة تحطمك .. !!

لآتسمـح للأمورٍ التّآفهه أن تجعل منـك شخصاً محطماً في آلحيآه..

كثيـرة هي العقبات التي تعترض طريقك كل يوم

خلاف مع صديق .. سماع كلمة جارحة .. اخفاق في مهمة ..
؛
تعطيها كل وقتك .. و جهدك .. و تفكيرك .. و عقلك .. ؛

و لكن هل سألت نفسك ؟!!

هل يستحق الأمر كل هذا العناء؟!

كم مرة سمحت لليأس أن يطرق باب قلبك؟!

كم مرة نظرت إلى الكأس أمامك و قلت: إن نصف كأسي فارغ

بدلاً من أن تقول: إن نصف كأسي مملوء ؟!

ما قيمتك إذا سمحت للتوافه أن تحطمك و تسحق كبرياءك!!

أين عزيمتك عندما تفتح باباً للألم و الحزن و الهم و الإحباط كي يدخلوا إلى

نفسك!!

الحياة درب طويل تتخلله العقبات

لن تعرف معنى السعادة دون أن تتجرع كأس المرارة

و لن تشعر بفرحة النجاح دون أن تجرب الفشل

و لن تنعم بالراحة دون أن تعرف معنى الألم

هكذا هو درب الحياة .. ؛

عليك أن تتعثر بهذا الدرب لكي تستطيع المشي

فاجعل من توافه الحياة أسباباً لنجاحك و ذخيرة لخبراتك

فلن تجد طريقاً ممهداً

يفتح لك ذراعيه

بل ستعترضك الكثير من العقبات

بل وربما تصل لمرحلة تشعر أنك غير قادر على المتابعة

و تنادي كل ذرة من كيانك أن تعلن هزيمتك

فهل أنت شخص انهزامي؟!!هل ستتقبل هزيمتك بسهولة و تعلن

استسلامك؟!!

إذا كنت كذلك فأنت تستحق أن تحطمك التوافه

لكي أكون منصف

فقد مررت بلحظات أعلنت فيها انهزامي

و مررت بدقائق أعلنت فيها انسحابي من هذه الحياة بكل ما فيها من الألم

و المشقة

فماذا كانت النتيجة؟!!

أصبحت إنسان محطم لا يستطيع جمع شتات نفسه

كانت كلمة واحدة كفيلة بجرح كبريائي

و نظرة كفيلة بتمزيق مشاعري

و عندما أفقت من غيبوبتي

اختلفت نظرتي للحياة

فأنا وحدي القادر على التحكم بالمسار الذي أمشي به بعد إرادة الله

و أنا وحدي أعلن انهزامي أو انتصاري

أنت أيضاً .. ؛

بإمكانك أن تبدأ المعركة من جديد

و لكن هذه المرة ضع نصب عينك أن تنتصر

و لا تستسلم لهزيمة توافه حياتك

ادفع بألمك و إحباطك و قلقك و حزنك و جروحك بعيداً عن مخيلة رأسك

فحياتك كنز ثمين لا تستحق أن تضيعها بين هاويات الطرق

وقـفــــــــــة

عش كل لحظة بحياتك ،، و كأنها آخر لحظة تلفظ فيها أنفاسك
إبحث عن الحب .. عن الصداقة .. عن الإخلاص .. عن الإنتماء .. عن العائلة
و لكن ضمن إطار التزامك بدينك و بنشأتك الإسلامية القيمة
و تذكر أن مفتاح أي سعادة في الدنيا
رضا الله سبحانه و تعالى ..

فعلا نحن بحاجه الى مثل هذه العبارات بين الحين و الاخر لتجعل منا اشخاصا قادرين على استيعاب ما يدور حولنا و تعطينا الامل في الحياه

شكرا

كتبت بواسطة آلاءالله

كلمات جميله وساحره
ما شاء الله
لاأجد ما أقوله
سوى
رااااااااااااااااااااااااااااائعه

تقبلى حبى وتقديرى

الاروع مرورك ..

كتبت بواسطة همايس

مشكوووووووووووووورة أختي عالكلمات الطيبة و الحلوة

العفوووو ..
سعدت بمرورك هموسه ..

كتبت بواسطة فارسة *^* حلوة

موضوع يستحق الطرح

شكرا لك

العفووو ..
مرورك اسعدني ..

كتبت بواسطة enough_end

فعلا نحن بحاجه الى مثل هذه العبارات بين الحين و الاخر لتجعل منا اشخاصا قادرين على استيعاب ما يدور حولنا و تعطينا الامل في الحياه

شكرا

سعدت بمرورك

ربنا ينور بصيرتك ويهديك الى خير الامور منفعه

قال رسول الله صلى عليه وسلم(من كانت له حاجة الى الله تعالى او الى احد من بني ادم فليتوضأ وليحسن الوضوء ثم يصل ركعتين ثم يثني على الله تعالى وليصل على النبي وليقل:لا اله الا الله الحليم الكريم سبحان الله رب العرش العظيم الحمد لله رب العالمين اسالك اللهم موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والعصمة من كل ذنب والغنيمة من كل بر والسلامة من كل اثم لاتدع لي ذنبا الاغفرته ولاهما الافرجته ولا حاجة هي لك رضا الا قضيتها ياارحم الراحمين)
ثم يسأل من امر الدنيا والاخرة ماشاء فانه يقدر000

لاتنسوني بدعوة في ظهر الغيب

لايوجد في الشريعة صلاة خاصة تسمى صلاة الحاجة لها دعاء خاص …

وإنما ورد قوله تعالى { واستعينوا بالصبر والصلاة } وكان صلى الله عليه وسلم إذا نابه أمر فزع إلى الصلاة ، وهي نفس صلاة التطوع يصلي الانسان ركعتين أو أكثر ويدعو الله تعالى في سجوده ، أو صلاة الفريضة نفسها يدعو الله تعالى بعد نهاية التشهد وقبل السلام في حاجته ، لان ذلك كله – أعني صلاة الفريضة والتطوع – يدخل في قوله تعالى { واستعينوا بالصبر والصلاة } ..

وكلما أكثر الانسان من صلاة التطوع فتحت له أبواب الخيرات واستجاب الله تعالى دعاءه لان الصلاة كلها دعاء ومناجاة لله تعالى وصلة به ، وأقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد وذلك يكون في الصلاة غالبا …

هذا هو المقصود بصلاة الحاجة وليست هي صلاة مخصوصة لها أذكار وأدعية مخصوصة ..

والله أعلم / حامد بن عبد الله العلي