الجزيرة : مستفيدو قياس اختبارات المركز أوقفت «التسرب» الجامعي 2024.

صحيفة الجزيرة :



أكَّدوا أنها ليست عائقًا على الإطلاق

مستفيدو «قياس»: اختبارات المركز أوقفت «التسرب» الجامعي.. ومؤشر دقيق لتحديد الوجهة الأنسب


لاكي الجزيرة – عبدالله الفهيد:
بين قبول اختبارات «قياس» ورفضها، ظهرت أصوات إيجابيَّة تؤكد أن اختبارات المركز الوطني للقياس والتقويم ساهمت بشكل كبير جدًا في تحديد المسار والوجهة الأنسب لكل مستفيد، بالإضافة إلى تقليل معدلات التسرب من مقاعد الدراسة الجامعية، وهو الأمر الذي أكَّده مسؤولو القبول والتسجيل في عدد من الجامعات السعوديَّة خلال الأشهر القليلة الماضية.
ويبدو أن مستفيدي «قياس» الذين يبدون شعورًا إيجابيًّا تجاه المركز يولون اهتمامًا كبيرًا بعمليات الربط بين التحصيل الدراسي والقدرات الخاصَّة لكل طالب، وهو الأمر الذي لم يشكل أيّ عائق في طريقهم عندما أرادوا تحديد وجهاتهم المستقبلية، عقب تخرجهم من المرحلة الثانوية.
وعطفًا على هذه التطوُّرات، يَرَى د. عمر بن عبد الله السويلم عميد القبول والتسجيل بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن أن الاختبارات المقننة الموحدة كالقدرات والتحصيلي، التي يقوم المركز الوطني للقياس والتقويم على تنفيذها تُعدُّ معيارية النتائج، وتمتاز بالمصداقية والموثوقية فيما يتعلّق بقياس أداء الطالب، ما يُؤدِّي بالنهاية إلى تحقيق العدالة في قبول الطلاب بالجامعات والمعاهد والمؤسسات التعليميَّة المختلفة، كما يشكل معيارًا جيّدًا لتحقيق المواءمة بين قدرات الطالب الخاصَّة، وتحصيله ومجال دراسته المستقبلية.
وأشار الدكتور عمر السويلم إلى العلاقة الترابطية التي تجمع بين مستوى التعلم والتحصيل الفعلي للطالب في دراسته ما قبل الجامعية، وبيَّن نتائج الطالب في القدرات والتحصيلي، وكذلك أدائه الجامعي، مؤكِّدًا أهمية الاختبارات المؤهلة لدخول الجامعات التي يجريها مركز قياس في تجسير تلك الفجوة الحاصلة عادة بين مستوى التعلم، والنتائج النهائية عند التخرّج، ما يعني قدرة الاختبارات على تقليل الخسائر المعنوية والمادِّية من جراء تلك الفجوة، ما يصب بالنهاية في صالح الوطن، ويسهم في تقليل نسب البطالة بين شباب الخريجين.
وأوضح عميد القبول والتسجيل بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن أن نتائج اختبارات قياس يمكن التعويل والاعتماد عليها في معرفة الواقع الفعلي لمستوى الطالب الذي يخضع لها، كونها مبنية في العادة على دراسات موضوعية للعلاقة بين مستوى الطالب ونتائجهم من خلال تتبع أداء الطلاب والطالبات بصفة عامة بعد التحاقهم بالجامعات، ما يُؤدِّي إلى حصول الدراسات التي تستهدف هذا الجانب على نتائج مرضية وواقعية، يمكن تطبيقها على الطلاب الآخرين، مع الوضع بالاعتبار الفروقات المنطقية في الأمر.
على الصعيد الطلابي لا ترى الطالبة نورة الحمد في اختبارات المركز الوطني للقياس ما يمكن وصفه بالصعوبة أو استحالة التعاطي معها، كما تقرأ ذلك أحيانًا في وسائل الإعلام المختلفة، مشيرة إلى أن الاختبارات تعتمد على المهارات، وليس الحفظ فقط، ما يعني أنها تخاطب العقل، ولذا فهي ليست صعبة، بل يلزمها بعض الاستعداد، وتصفية الذهن، وفهم نوعية الأسئلة، ومقصدها قبل الإجابة عليها.
ويؤكد الطالب ناصر العيسى أن اختبارات «قياس» لم تشكّل في يوم من الأيام أيّ عائق أمامه، وقال: «على العكس نتائجي في قياس ساعدتني كثيرًا في دخول كلية الطب، وهو الأمر الذي كنت أحلم فيه منذ أن كنت على مقاعد الدراسة، ولا أعتقد أن هنالك ما يمكن وصفه بالعائق في اختبارات قياس».
ولفت العيسى إلى أن «قياس» يسهم بشكل كبير جدًا في تحديد الوجهات الصحيحية للطلبة الخريجين من مرحلة الثانوية، لافتًا إلى أن المستقبل المشرق لأيِّ طالب لا بد أن يبنى على تحديد علمي، مضيفًا «ألاحظ أن الطلبة المقبولين في الجامعة يكملون دراستهم بنسبة كبيرة جدًا عقب قياس، وهو الأمر الذي يفيد بإنخفاض معدلات التسرب».
الجدير بالذكر أن التقرير السنوي للمركز الوطني للقياس والتقويم للعام الماضي كشف عن ارتفاع وتيرة الخدمات التي يقدمها المركز للمستفيدين، حيث تضم هذه الخدمات إلى جانب المقاييس، خدمات الاستفسار عبر وسائل الاتِّصال والرسائل الإلكترونية ووسائل الاتِّصال الحديثة، وإصدار بطاقات دخول الاختبار، إضافة إلى التسهيلات المقدمة للمتقدمين والمتقدمات في عملية التسجيل في اختبارات المركز، والرسائل التوعوية والتذكيرية.
ويقدم المركز الوطني للقياس والتقويم تسهيلات للمتقدمين والمتقدمات في عملية التسجيل في الاختبارات الخاصَّة به، مستثمرًا في ذلك شراكته مع الجهات ذات العلاقة لتوفير قاعدة البيانات الخاصَّة بالمتقدمين والمتقدمات لتسهيل عملية تسجيلهم، حيث لا تتطلب عملية التسجيل سوى المعلومات الأساسيَّة للمتقدم، فيما يجري التأكَّد من بياناته آليًّا من خلال الربط الآلي مع شركة «العلم».
وفيما يخص ذوي الاحتياجات الخاصَّة، فإنَّ المركز يعفي المتقدم الكفيف من الاختبار، كما يتم إعفاء ذوي الاحتياجات الخاصَّة والمسجلين في الضمان الاجتماعي والجمعيات الخيريَّة من المقابل المالي، مع تسهيل إجراءات التسجيل وأداء الاختبار.
وأشار التقرير السنوي إلى أن المركز قام بإرسال 3 ملايين رسالة SMS توعوية وتذكيرية إلى المتقدمين والمتقدمات، وذلك لتسهيل وتأكيد عملية التسجيل، إضافة إلى التوعية بمواعيد وأماكن الاختبار، وموقع التهيئة والتدريب، وغيرها من الخدمات التي يقدمها.
وكشف التقرير السنوي لقياس أنَّه تَمَّ توزيع مليون و400 ألف نشرة تعريفية على المدارس السعوديَّة في الداخل والخارج، لتعريفهم وتوعيتهم بالاختبارات، وإرشادات التسجيل، ودليل للاختبارات، كما تَمَّ توزيع 5000 بوستر على 2240 مدرسة، لتوضيح آلية التسجيل ومقرات الاختبار، وكذلك مواعيد ومراحل الحملات التوعوية التي يقوم بها المركز.

تعالي ياقمر شوفي الموضوع دا مماثل اضغطي علي اسم الموقع هيفتح

رابط مخالف
حذف

لاكيلاكيلاكي

التسرب المدرسي 2024.


لاكي

لاكي

تعاني مدارسنا من ظاهرة غريبة تسير نحو الاسوء وتتفاقم ونحن نقف مكتوفي الايدي وندعها تمر مرور الكرام وذلك بسبب جهلنا لمدى خطورتها على مجتمعنا وعلى اولادنا بالدرجة الاولى كالانحراف
والاتكال على الغير وانتشار كل الافات الاجتماعية مما يستدعي وقوفنا وقفة جديةللحد من هذه الظاهرة واحتوائها قبل خروجها عن السيطرة
لذلك يجب علينا التوقف لاعطاء هذا الموضوع حجمه الحقيقي ومحاولة اكتشاف
اسبابه لانه موضوع تربوي يدخل في صلب العملية التعليمية ولنجد حلولا لايقاف هذا النزيف المستمر,

لاكي

الكثير من الطلاب يفرون من مقاعد الدراسة وليست في اذهانهم اية نية في العودة لها او مدى خطورتها في المستقبل ربما لجهلهم باهمية التعلم وجهل اوليائهم لعواقب هذه الظاهرة الخطيرة فتجد الاب مثلا اذا رفض ابنه الذهاب الى المدرسة يفرح ويقول خير ما عملت الدراسة ما تجيبلك غير وجع الراس شوفلك شغلة غيرها
والام تفرح عندما تتوقف ابنتها عن الدراسة وذلك طمعا منها في مساعدتها في اعمال البيت
ورفقاء السوء يلعبون دورا هاما في زيادة هذه الفجوة فان تسرب واحد من الشلة يعمل على جر الكل وراءه
وطول المناهج الدراسية وعدم ارتباطها ببيئة الطالب وعدم مراعاة الطلاب وميولاتهم الشخصية ايضا الطرق المتبعة فيعملية التدريس وافتقار المدرس الى الخبرة وغياب عنصر التشويق في طرح الدروس مما يجعل الطالب في حالة ملل دائم بالاضافة الى استعمال المدرس للقسوة في التعامل مع الطلاب
كما لا ننسى المغريات الكثيرة في عصرنا ما يجعل الطلاب في انشغال عن الدراسة هذاما يزيد في احتمالية الرسوب الذي يؤدي الى التسرب المبكر
وهناك نقطة مهمة وهي اهمال الاهل ولا مبالاتهم وذلك بعدم تباعتهم لابنائهم خارج البيت وفي المدرسة وعدم حضور مجالس الاولياء كما ان التفكك الاسري له دور فظيع في تشجيع عملية التسرب لما يلقاه الطالب من مشاكل اسرية
ومن اجل التقليل من هذه الظاهرة يجب علينا كلنا ان لا نهمل اسبابها ومحاولة اصلاح الخلل التربوي من اجل الحد منها
وذلك بوض خطة ميدانية كالعمل على توعية الاباء والطلاب من خلال محاضرات تثقيفية واقامة دورات خاصة للطلاب المتدنية مستوياتهم وتشجيعهم من اجل تحقيق الافضل لان مشكلة التسرب الدراسي مسؤولية مشتركة على كل من البيت..و المدرسة
للحد من التسرب المدرسي لا بد من التعاون المشترك و التواصل المستمرما بين المدرسة( ادارة و معلمين) و البيت و اي تقصير من اي جهة يكون ضحيته الطالب

لاكي

موضوع مهم و خطير
يهدد أبنائنا….

جزاك الله خير
و حقق امالك أختى لاكي

شكرا غالية على مرورك واهتمامك

بارك الله فيك

بارك الله فيك غاليتي على
الطرح الموفق للفكرة

فالظاهرة منتشرة كثيرا

ويلزم وضع حد لهذا الإستهزاء بمستقبل اولادنا

موضوع فعلا جميل و هذه مشكلة تعاني منها أكثر الدول ..

جزاكِ الله خيراً و بالتوفيق أختي الغالية ..

لاكي كتبت بواسطة نجمه اليمن لاكي
موضوع فعلا جميل و هذه مشكلة تعاني منها أكثر الدول ..

جزاكِ الله خيراً و بالتوفيق أختي الغالية ..

شكرا غاليتي بارك الله فيكِ على التشجيع

موضوع مهم يا غالية
أشكرك على طرحه ..،
بارك اللهُ فيكِ وجزيتِ خيراً ..

لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكر الله لك أختي الفاضلة

::

شكر الله لك أختي الفاضلة

|| هام لجميع المشتركات في مسابقة المبدعــ ( الجولة الثانية ) ـات ضعي مشاركتك هنا ..~

ننتظرك هنا يا غالية قبل النتائج .. لاكي
حماكِ الله ورعاكِ ()

مستفيدو «قياس»: اختبارات المركز أوقفت «التسرب» الجامعي ومؤشردقيق لتحديد الوجهة الأنسب 2024.

أكَّدوا أنها ليست عائقًا على الإطلاق
مستفيدو «قياس»: اختبارات المركز أوقفت «التسرب» الجامعي.. ومؤشر دقيق لتحديد الوجهة الأنسب

لاكي

الجزيرة – عبدالله الفهيد:

بين قبول اختبارات «قياس» ورفضها، ظهرت أصوات إيجابيَّة تؤكد أن اختبارات المركز الوطني للقياس والتقويم ساهمت بشكل كبير جدًا في تحديد المسار والوجهة الأنسب لكل مستفيد، بالإضافة إلى تقليل معدلات التسرب من مقاعد الدراسة الجامعية، وهو الأمر الذي أكَّده مسؤولو القبول والتسجيل في عدد من الجامعات السعوديَّة خلال الأشهر القليلة الماضية.

ويبدو أن مستفيدي «قياس» الذين يبدون شعورًا إيجابيًّا تجاه المركز يولون اهتمامًا كبيرًا بعمليات الربط بين التحصيل الدراسي والقدرات الخاصَّة لكل طالب، وهو الأمر الذي لم يشكل أيّ عائق في طريقهم عندما أرادوا تحديد وجهاتهم المستقبلية، عقب تخرجهم من المرحلة الثانوية.

وعطفًا على هذه التطوُّرات، يَرَى د. عمر بن عبد الله السويلم عميد القبول والتسجيل بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن أن الاختبارات المقننة الموحدة كالقدرات والتحصيلي، التي يقوم المركز الوطني للقياس والتقويم على تنفيذها تُعدُّ معيارية النتائج، وتمتاز بالمصداقية والموثوقية فيما يتعلّق بقياس أداء الطالب، ما يُؤدِّي بالنهاية إلى تحقيق العدالة في قبول الطلاب بالجامعات والمعاهد والمؤسسات التعليميَّة المختلفة، كما يشكل معيارًا جيّدًا لتحقيق المواءمة بين قدرات الطالب الخاصَّة، وتحصيله ومجال دراسته المستقبلية.

وأشار الدكتور عمر السويلم إلى العلاقة الترابطية التي تجمع بين مستوى التعلم والتحصيل الفعلي للطالب في دراسته ما قبل الجامعية، وبيَّن نتائج الطالب في القدرات والتحصيلي، وكذلك أدائه الجامعي، مؤكِّدًا أهمية الاختبارات المؤهلة لدخول الجامعات التي يجريها مركز قياس في تجسير تلك الفجوة الحاصلة عادة بين مستوى التعلم، والنتائج النهائية عند التخرّج، ما يعني قدرة الاختبارات على تقليل الخسائر المعنوية والمادِّية من جراء تلك الفجوة، ما يصب بالنهاية في صالح الوطن، ويسهم في تقليل نسب البطالة بين شباب الخريجين.

وأوضح عميد القبول والتسجيل بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن أن نتائج اختبارات قياس يمكن التعويل والاعتماد عليها في معرفة الواقع الفعلي لمستوى الطالب الذي يخضع لها، كونها مبنية في العادة على دراسات موضوعية للعلاقة بين مستوى الطالب ونتائجهم من خلال تتبع أداء الطلاب والطالبات بصفة عامة بعد التحاقهم بالجامعات، ما يُؤدِّي إلى حصول الدراسات التي تستهدف هذا الجانب على نتائج مرضية وواقعية، يمكن تطبيقها على الطلاب الآخرين، مع الوضع بالاعتبار الفروقات المنطقية في الأمر.

على الصعيد الطلابي لا ترى الطالبة نورة الحمد في اختبارات المركز الوطني للقياس ما يمكن وصفه بالصعوبة أو استحالة التعاطي معها، كما تقرأ ذلك أحيانًا في وسائل الإعلام المختلفة، مشيرة إلى أن الاختبارات تعتمد على المهارات، وليس الحفظ فقط، ما يعني أنها تخاطب العقل، ولذا فهي ليست صعبة، بل يلزمها بعض الاستعداد، وتصفية الذهن، وفهم نوعية الأسئلة، ومقصدها قبل الإجابة عليها.

ويؤكد الطالب ناصر العيسى أن اختبارات «قياس» لم تشكّل في يوم من الأيام أيّ عائق أمامه، وقال: «على العكس نتائجي في قياس ساعدتني كثيرًا في دخول كلية الطب، وهو الأمر الذي كنت أحلم فيه منذ أن كنت على مقاعد الدراسة، ولا أعتقد أن هنالك ما يمكن وصفه بالعائق في اختبارات قياس».

ولفت العيسى إلى أن «قياس» يسهم بشكل كبير جدًا في تحديد الوجهات الصحيحية للطلبة الخريجين من مرحلة الثانوية، لافتًا إلى أن المستقبل المشرق لأيِّ طالب لا بد أن يبنى على تحديد علمي، مضيفًا «ألاحظ أن الطلبة المقبولين في الجامعة يكملون دراستهم بنسبة كبيرة جدًا عقب قياس، وهو الأمر الذي يفيد بإنخفاض معدلات التسرب».

الجدير بالذكر أن التقرير السنوي للمركز الوطني للقياس والتقويم للعام الماضي كشف عن ارتفاع وتيرة الخدمات التي يقدمها المركز للمستفيدين، حيث تضم هذه الخدمات إلى جانب المقاييس، خدمات الاستفسار عبر وسائل الاتِّصال والرسائل الإلكترونية ووسائل الاتِّصال الحديثة، وإصدار بطاقات دخول الاختبار، إضافة إلى التسهيلات المقدمة للمتقدمين والمتقدمات في عملية التسجيل في اختبارات المركز، والرسائل التوعوية والتذكيرية.

ويقدم المركز الوطني للقياس والتقويم تسهيلات للمتقدمين والمتقدمات في عملية التسجيل في الاختبارات الخاصَّة به، مستثمرًا في ذلك شراكته مع الجهات ذات العلاقة لتوفير قاعدة البيانات الخاصَّة بالمتقدمين والمتقدمات لتسهيل عملية تسجيلهم، حيث لا تتطلب عملية التسجيل سوى المعلومات الأساسيَّة للمتقدم، فيما يجري التأكَّد من بياناته آليًّا من خلال الربط الآلي مع شركة «العلم».

وفيما يخص ذوي الاحتياجات الخاصَّة، فإنَّ المركز يعفي المتقدم الكفيف من الاختبار، كما يتم إعفاء ذوي الاحتياجات الخاصَّة والمسجلين في الضمان الاجتماعي والجمعيات الخيريَّة من المقابل المالي، مع تسهيل إجراءات التسجيل وأداء الاختبار.

وأشار التقرير السنوي إلى أن المركز قام بإرسال 3 ملايين رسالة SMS توعوية وتذكيرية إلى المتقدمين والمتقدمات، وذلك لتسهيل وتأكيد عملية التسجيل، إضافة إلى التوعية بمواعيد وأماكن الاختبار، وموقع التهيئة والتدريب، وغيرها من الخدمات التي يقدمها.

وكشف التقرير السنوي لقياس أنَّه تَمَّ توزيع مليون و400 ألف نشرة تعريفية على المدارس السعوديَّة في الداخل والخارج، لتعريفهم وتوعيتهم بالاختبارات، وإرشادات التسجيل، ودليل للاختبارات، كما تَمَّ توزيع 5000 بوستر على 2240 مدرسة، لتوضيح آلية التسجيل ومقرات الاختبار، وكذلك مواعيد ومراحل الحملات التوعوية التي يقوم بها المركز.

تعالي ياقمر شوفي الموضوع دا مماثل اضغطي علي اسم الموقع هيفتح

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لاكيلاكيلاكي