من هنا تتلأ لأ أنوار مجموعة العطاء لشهر ذو الحجة . فلنبارك لهن هذا التميز . 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم…

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…

لاكي

كنّ كالشذى الفواح …

كنّ كالعطر الفواح ..

يبذلن ما بوسعهن ولا يطلبن أجراً..

يعنّ أخواتهن ولا يردن جزاءً أو شكراً…

أنهن كفراشات الربيع يزدن الركن بهجةً وفرحا ….

أخوات بيننا حملن على عاتقهن أرضاء الجميع…

فنجد أحداهن …

ترد على هذه …

والأخرى تساعد هذه..

والثالثة تسأل عن تلك ..

فالله درهن…

لاكي

ولذلك كان لزاماً علينا أن نرد عليهن ولو شيئاً بسيطاً من حقهن …

لذلك كان هذا الوسام…

الذي أستوحينا أسمه منهن ….

فلمجموعة العطاء كل الشكر والثناء….

في الشهر الماضي كرمنا أخوات … قدمن الكثير والكثير …

وهانحن الآن … نكرم مجموعةً جديدة ..

هم أخوات لنا ومعنا ..أقتطعوا من أوقاتهن وجهدن للرقي بهذا الركن الحبيب….

فأسأل الله أن يثيبهن على ما يقدمن..لاكي

والأخوات المركمات عن شهر ذي الحجة هن…

لاكيamwag1612لاكي

لاكي

لاكي
الوفـ طبعي ـاء
لاكي

لاكي

لاكي
s198 لاكي

لاكي

لاكي
المستعينة بالله لاكي

لاكي

علماً بأنه سوف يوضع هذا الوسام المتميز بجانب إسماءهن … ويحصلن على لقب مجموعة العطاء…

لاكي

الوسام سيبقى من حق الأخوات هذا الشهر ذي االحجة وكذلك إن أستمر عطاؤهن ..لاكي

مع أختيار مجموعة أخرى شهريياً…لاكي

ودمتن لمحباتكن للأبد..لاكي

لاكي

أخواتكم مشرفات ركن الجمال والأناقة…

ألف مبروك لمجموعة العطاء و يستحقن اللقب بكل جدارةلاكي
بارك الله بهم
و الف الف مبروك مرة اخرى

لاكي

الف مبروك لمجموعة العطاء و بارك الله فيهم و جزاهم كل خير لاكي لاكي
لاكي
مبررررروك
مبارك لهن هذا العطاء وهذا التميز ودعواتنا لهن بتميز مستمر لاكي
مبارك للجميع اجتهادهن الطيب…

لاكي

",,..,,"بــســـــــــــــم الله الرحمــــــــــــــن الرحيــــــــــــــــم",,..,,"
لاكي
لاكي

لاكي

لاكيكل الشكر ياحلى منتدى لكِ بالدنيا.. وشكر خاص لاحلى مشرفات لكِ..لاكي

لاكي

لاكي

الف الف الف مبروك لمجموعة العطاء لاكي
ويستحقون اكثر من ذلك

لاكيamwag1612لاكي

لاكيالوفـ طبعي ـاء لاكي

لاكيs198لاكي

لاكيالمستعينة باللهلاكي

الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ(( مبروك ))ـــــــــــــــــــــــــــف

شكراااااااااا اولا للمشرف العام اسيرة الغربه

وشكرااااا لكم اخواتى وعقبالكم

والف مبروك

amwag1612

الوفـ طبعي ـاء

المستعينة بالله

الف مبروك ليكم وعليه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مبارك لهن هذا العطاء وهذا التميز ودعواتنا لهن بتميز مستمر

يسأل عن فضل العشر من ذي الحجة , 2024.

يسأل عن فضل العشر من ذي الحجة ,

إذا لم تظهر البطاقة اضغط هنا
لاكي

يسأل عن فضل العشر من ذي الحجة

هل للأيام العشر الأوائل من شهر ذي الحجة فضل على غيرها من سائر الأيام ؟ وما هي الأعمال الصالحة التي يستحب الإكثار منها في هذه العشر ؟.

الحمد لله
من مواسم الطّاعة العظيمة العشر الأول من ذي الحجة ، التي فضّلها الله تعالى على سائر أيام العام ؛ فعن ابن عباس رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله منه في هذه الأيام العشر . قالوا ولا الجهاد في سبيل الله !! قال : ولا الجهاد في سبيل الله ، إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء ) أخرجه البخاري 2/457 .
وعنه أيضا ،ً رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من عمل أزكى عند الله عز وجل ، ولا أعظم أجراً من خير يعمله في عشر الأضحى . قيل : ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهاد في سبيل الله عز وجل ، إلا رجل خرج بنفسه وماله ، فلم يرجع من ذلك بشيء ) رواه الدارمي 1/357 وإسناده حسن كما في الإرواء 3/398 .
فهذه النصوص وغيرها تدلّ على أنّ هذه العشر أفضل من سائر أيام السنة من غير استثناء شيء منها ، حتى العشر الأواخر من رمضان . ولكنّ ليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة ، لاشتمالها على ليلة القدر ، التي هي خير من ألف شهر . انظر تفسير ابن كثير 5/412
فينبغي على المسلم أن يستفتح هذه العشر بتوبة نصوح إلى الله ، عز وجل ، ثم يستكثر من الأعمال الصالحة ، عموما ، ثم تتأكد عنايته بالأعمال التالية :
1- الصيام
فيسن للمسلم أن يصوم تسع ذي الحجة . لأن النبي صلى الله عليه وسلم حث على العمل الصالح في أيام العشر ، والصيام من أفضل الأعمال . وقد اصطفاه الله تعالى لنفسه كما في الحديث القدسي : " قال الله : كل عمل بني آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به " أخرجه البخاري 1805
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة . فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر . أول اثنين من الشهر وخميسين " أخرجه النسائي 4/205 وأبو داود وصححه الألباني في صحيح أبي داود 2/462 .
2- الإكثار من التحميد والتهليل والتكبير :
فيسن التكبير والتحميد والتهليل والتسبيح أيام العشر . والجهر بذلك في المساجد والمنازل والطرقات وكل موضع يجوز فيه ذكر الله إظهاراً للعبادة ، وإعلاناً بتعظيم الله تعالى .
ويجهر به الرجال وتخفيه المرأة
قال الله تعالى : ( ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام ) الحج/28 . والجمهور على أن الأيام المعلومات هي أيام العشر لما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما : ( الأيام المعلومات : أيام العشر )
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) أخرجه احمد 7/224 وصحّح إسناده أحمد شاكر .
وصفة التكبير : الله أكبر ، الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر ولله الحمد ، وهناك صفات أخرى .
والتكبير في هذا الزمان صار من السنن المهجورة ولاسيما في أول العشر فلا تكاد تسمعه إلا من القليل ، فينبغي الجهر به إحياء للسنة وتذكيراً للغافلين ، وقد ثبت أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما ، والمراد أن الناس يتذكرون التكبير فيكبر كل واحد بمفرده وليس المراد التكبير الجماعي بصوت واحد فإن هذا غير مشروع .
إن إحياء ما اندثر من السنن أو كاد فيه ثواب عظيم دل عليه قوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحيا سنة من سنتي قد أميتت بعدي فإن له من الأجر مثل من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئاً ) أخرجه الترمذي 7/443 وهو حديث حسن لشواهده .
3- أداء الحج والعمرة : إن من أفضل ما يعمل في هذه العشر حج بيت الله الحرام ، فمن وفقه الله تعالى لحج بيته وقام بأداء نسكه على الوجه المطلوب فله نصيب – إن شاء الله – من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ).
4- الأضحية :
ومن الأعمال الصالحة في هذا العشر التقرب إلى الله تعالى بذبح الأضاحي واستسمانها واستحسانها وبذل المال في سبيل الله تعالى .
فلنبادر باغتنام تلك الأيام الفاضلة ، قبل أن يندم المفرّط على ما فعل ، وقبل أن يسأل الرّجعة فلا يُجاب إلى ما سأل

جزاك الله خيرا وفي موازين حسناتك يوم القيامه اللهم آمييين ,,,,,
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين.
جزاك الله خيــــرا

لاكي

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .

لاكي
جزاكي الله الف خير
لاكي
بارك الله فيكم على هذه المعلومات القيمة
لاكي

أُهنئكم بقرب وحلول شهر الله الحرام شهر ذي الحجة 2024.

شهر الله الحرام

أخواني و أخواتي أُهنئكم بقرب وحلول شهر الله الحرام شهر ذي الحجة .وفي البداية أوصيكم بالاهتمام أكثر وأكثر وترك التسويف ، فلو قيل أنها آخر عشر تدركها أو آخر حجة تدركها ، فكيف سيكون لاهتمام والحال ؟
فكم ودعنا من رمضان إلى اليوم من لأموات وكم صلينا على ألاف الجنائز رحلوا ولم يدركوا رمضان . بل صلينا على جنائز في الظهر والعصر من يوم العيد لهذا العام وكم من شخص صام أول يوم من رمضان ولم يأت عليه المغرب إلا وهو في قبر ولم يفطر مع أهله في الدنيا وإنما أفطر مع أهله في الجنة إن كان من أهلها أو النار إن كان من أهلها .
ولنتفكر فيما حل بالعالم من آيات عظيمة بين زلازل ، وطوفان ، وخسف ، وحرق ، وغرق ، وما نزل هذه الأيام بالعالم من الأوجاع والطواعين التي أخبر عنها عليه الصلاة والسلام في مثل قوله " ما فشت الفاحشة في قوم قط إلا ظهرت فيهم الأوجاع والطواعين التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا" مثل ما يسمى هذه الأيام بأنفلونزا الطيور ، والإيدز ، والهر بس ، والسيلان ، والزهري ، وحمى الضنك ، وصدق الله تعالى حيث قال ]وَمَنْ أَ عْرضَ عَن ذِكْرِى [
أي عن القرآن ولنسه ] فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى{124} قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً{125} قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى{126} وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى [{127}( سورة طه ).
فخذ وا بأسباب النجاة وسارعوا إلى الخيرات وأدركوا مواسم الخير وإذا كانت الأنفاس معدودة فما أسرع ما تنفد واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله قال تعالى ]وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً [ (سورة لقمان( وقالr" عبادة في الهرج
كهجرة إليّ " رواة مسلم فكيف بعبادة قي مواسم الخير وفي زمن الهرج والمرج ………….

الله يجزاك خير
ان شاء الله يعيننا والمسلمين على العبادات ويقبل مننا اجمعين

بعض الاعمال الفاضلة في عشر ذي الحجة . للشيخ المنجد . 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر " أخرجه أحمد

هذه بعض الأعمال الفاضلة التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها في عشر ذي الحجة :

1- الصيام :

فيسن للمسلم أن يصوم تسع ذي الحجة . لأن النبي صلى الله عليه وسلم حث على العمل الصالح في أيام العشر ، والصيام من أفضل الأعمال . وقد اصطفاه الله تعالى لنفسه كما في الحديث القدسي : " قال الله : كل عمل بني آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به " أخرجه البخاري

2- التكبير :

فيسن التكبير والتحميد والتهليل والتسبيح أيام العشر . والجهر بذلك في المساجد والمنازل والطرقات وكل موضع يجوز فيه ذكر الله إظهاراً للعبادة ، وإعلاناً بتعظيم الله تعالى . قال صلى لله عليه وسلم: " ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد "

3- أداء الحج والعمرة :

إن من أفضل ما يعمل في هذه العشر حج بيت الله الحرم ، فمن وفقه الله تعالى لحج بيته وقام بأداء نسكه على الوجه المطلوب فله نصيب – إن شاء الله – من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ).

4- الإكثار من الأعمال الصالحة عموما :

لأن العمل الصالح محبوب إلى الله تعالى وهذا يستلزم عِظَم ثوابه عند الله تعالى . فمن لم يمكنه الحجّ فعليه أن يعمر هذه الأوقات الفاضلة بطاعة الله تعالى من الصلاة وقراءة القرآن والذكر والدعاء والصدقة وبر الوالدين وصلة الأرحام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وغير ذلك من طرق الخير وسبل الطاعة

5- الأضحية :

ومن الأعمال الصالحة في هذا العشر التقرب إلى الله تعالى بذبح الأضاحي واستسمانها واستحسانها وبذل المال في سبيل الله تعالى .

6- التوبة النصوح :

ومما يتأكد في هذا العشر التوبة إلى الله تعالى والإقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب . والتوبة هي الرجوع إلى الله تعالى وترك ما يكرهه الله ظاهراً وباطناً ندماً على ما مضى ، وتركا في الحال ، وعزماً على ألا يعود والاستقامة على الحقّ بفعل ما يحبّه الله تعالى .

——–

للشيخ/ محمد المنجد

ذكر بها أصحابك ولا تحرمهم الثواب — قائمة المنبه الإسلامي

بارك الله فيكِ
وفيك غاليتي شمس ونفعنا بما نسمع ونكيب ونقول
تحياتي
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك غاليتي وبارك في الشيخ محمد المنجد ونفعنا بعلمه ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته00

جزاك الله خيراً على هذا النقل الموفق00

لاحرمك الاجر00

أعمال عشر من ذي الحجة 2024.

لاكي بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نهديك أخية هذه الباقة من الأعمال ولعل في جعبتك المزيد…
• حبيبتنا. تنقية النفس من دنس الشرك والشبهات والشهوات , وأمراض القلوب من حقد أو غل , وأفات اللسان .. فالقلب إن ملأ بالشر فلا يكون للخير مكانا فيه.
• أخية .. التوبة من التقصير في حق الله و حق عباده .
• أيتها المؤمنة..كثرة ذكر الله خاصة التكبير " الله أكبر الله أكبر لاإله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد " .
• أخية.. أكثري الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتذكير من حولك بفضل هذه الأيام فالكثير يغفل عنها , ولن تعدمي الإبتكار في وسائل التذكير .
• التجهيز للأضحية بالإمساك عن الأخذ من البشرة أو الشعر أو الظفر , وإحتساب الأجر فيها , فإنها أحب الأعمال لله يوم النحر فبكل شعرة حسنة.
• ياوردة البيوت.. كثرة الأعمال الصالحة من قيام الليل والصيام { خاصة يوم عرفة } وصلة الرحم وإطعام الطعام والصدقة وحسن الجوار والإحسان للخلق وقضاء الحوائج وكشف الكرب وغير ذلك
]لاتنسي إخوانك المسلمين من دعوة صالحةونشر هذه الهمسات والدال على الخير كفاعله
__________________

حياكِ الله

وجزاكِ خيراً

ونسعد بتواصلكِ معنا لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

بداية طيبة عطرة لاكي..

جزاكِ الله خير جزاء ووفقنا وإياكِ لصالح الأعمال.. وأهلاً بكِ معنا في المنتدى..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم جزاكِ الله خير جزاء ووفقنا وإياكِ لصالح الأعمال.. وأهلاً بكِ معنا في المنتدى
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فوائد مختصرة..

جزاكِ الله خير جزاء ووفقنا وإياكِ لصالح الأعمال.. وأهلاً بكِ معنا في المنتدى..

لاكي

لا حرمك الله الأجر وأهلاً بك أختاً بين أخواتك

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
جزاكِ الله خير جزاء

هنيئا لكل من أدرك عشر ذي الحجة التي فضلها الله على سائر أيام العام 2024.

لاكي
من مواسم الطاعة العظيمة العشر الأول من ذي الحجة ، التي فضلها الله تعالى على سائر أيام العام ؛ فعن ابن عباس رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله منه في هذه الأيام العشر . قالوا ولا الجهاد في سبيل الله !! قال : ولا الجهاد في سبيل الله ، إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء ) أخرجه البخاري 2/457 .

وعنه أيضا ، رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من عمل أزكى عند الله عز وجل ، ولا أعظم أجرا من خير يعمله في عشر الأضحى . قيل : ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهاد في سبيل الله عز وجل ، إلا رجل خرج بنفسه وماله ، فلم يرجع من ذلك بشيء ) رواه الدارمي 1/357 وإسناده حسن كما في الإرواء 3/398 .

فهذه النصوص وغيرها تدل على أن هذه العشر أفضل من سائر أيام السنة من غير استثناء شيء منها ، حتى العشر الأواخر من رمضان . ولكن ليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة ، لاشتمالها على ليلة القدر ، التي هي خير من ألف شهر . انظر تفسير ابن كثير 5/412

فينبغي على المسلم أن يستفتح هذه العشر بتوبة نصوح إلى الله ، عز وجل ، ثم يستكثر من الأعمال الصالحة ، عموما ، ثم تتأكد عنايته بالأعمال التالية :

1- الصيام

فيسن للمسلم أن يصوم تسع ذي الحجة . لأن النبي صلى الله عليه وسلم حث على العمل الصالح في أيام العشر ، والصيام من أفضل الأعمال . وقد اصطفاه الله تعالى لنفسه كما في الحديث القدسي : " قال الله : كل عمل بني آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به " أخرجه البخاري 1805

وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة . فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر . أول اثنين من الشهر وخميسين " أخرجه النسائي 4/205 وأبو داود وصححه الألباني في صحيح أبي داود 2/462 .

2- الإكثار من التحميد والتهليل والتكبير :

فيسن التكبير والتحميد والتهليل والتسبيح أيام العشر . والجهر بذلك في المساجد والمنازل والطرقات وكل موضع يجوز فيه ذكر الله إظهارا للعبادة ، وإعلانا بتعظيم الله تعالى .

ويجهر به الرجال وتخفيه المرأة

قال الله تعالى : ( ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام ) الحج/28 . والجمهور على أن الأيام المعلومات هي أيام العشر لما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما : ( الأيام المعلومات : أيام العشر )

وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) أخرجه احمد 7/224 وصحح إسناده أحمد شاكر .

وصفة التكبير : الله أكبر ، الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر ولله الحمد ، وهناك صفات أخرى .

والتكبير في هذا الزمان صار من السنن المهجورة ولاسيما في أول العشر فلا تكاد تسمعه إلا من القليل ، فينبغي الجهر به إحياء للسنة وتذكيرا للغافلين ، وقد ثبت أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما ، والمراد أن الناس يتذكرون التكبير فيكبر كل واحد بمفرده وليس المراد التكبير الجماعي بصوت واحد فإن هذا غير مشروع .

إن إحياء ما اندثر من السنن أو كاد فيه ثواب عظيم دل عليه قوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحيا سنة من سنتي قد أميتت بعدي فإن له من الأجر مثل من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئا ) أخرجه الترمذي 7/443 وهو حديث حسن لشواهده .

3- أداء الحج والعمرة

إن من أفضل ما يعمل في هذه العشر حج بيت الله الحرام ، فمن وفقه الله تعالى لحج بيته وقام بأداء نسكه على الوجه المطلوب فله نصيب – إن شاء الله – من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ).

4- الأضحية :

ومن الأعمال الصالحة في هذا العشر التقرب إلى الله تعالى بذبح الأضاحي واستسمانها واستحسانها وبذل المال في سبيل الله تعالى .

وهناك أعمال أخرى يستحب الإكثار منها في هذه الأيام بالإضافة إلى ما ذكر، نذكر منها على وجه التذكير ما يلي:

قراءة القرآن وتعلمه، والإستغفار، وبر الوالدين، وصلة الأرحام والأقارب، وإفشاء السلام وإطعام الطعام، والإصلاح بين الناس، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وحفظ اللسان والفرج، والإحسان إلى الجيران، وإكرام الضيف، والإنفاق في سبيل الله، وإماطة الأذى عن الطريق، والنفقة على الزوجة والعيال، وكفالة الأيتام، وزيارة المرضى، وقضاء حوائج الإخوان، والصلاة على النبي ، وعدم إيذاء المسلمين، والرفق بالرعية، وصلة أصدقاء الوالدين، والدعاء للإخوان بظهر الغيب، وأداء الأمانات والوفاء بالعهد، والبر بالخالة والخال، وإغاثة الملهوف، وغض البصر عن محارم الله، وإسباغ الوضوء، والدعاء بين الأذان والإقامة، وقراءة سورة الكهف يوم الجمعة، والذهاب إلى المساجد والمحافظة على صلاة الجماعة، والمحافظة على السنن الراتبة، والحرص على صلاة العيد في المصلى، وذكر الله عقب الصلوات، والحرص على الكسب الحلال، وإدخال السرور على المسلمين، والشفقة بالضعفاء، واصطناع المعروف والدلالة على الخير، والدعوة إلى الله، والصدق في البيع والشراء، والدعاء للوالدين، وسلامة الصدر وترك الشحناء، وتعليم الأولاد والبنات، والتعاون مع المسلمين فيما فيه خير.

فلنبادر باغتنام تلك الأيام الفاضلة ، قبل أن يندم المفرط على ما فعل ، وقبل أن يسأل الرجعة فلا يجاب إلى ما سأل .

ولمزيد الفائدة قم بزيارة الروابط التالية :

http://www.safeshare.tv/w/gzZWVXgJkY

http://www.safeshare.tv/w/glsqBducEL

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
لاكي
لاكي
لاكي

بارك الله فيك
وجزاك الله خير الجزاء
اختي الكريمة

جزاكى الله خيرا

ذي الحجة 1445هـ مجلة صفحة خاصة بالحج منوعات دينيه وثقافيه !! 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم ..
والصلاة والسلام على خير من أرسل للعالمين .. أما بعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله القائل

لاكي

قال عليه الصلاة والسلام ( بأبي هو وأمي )
( بني الإسلام على خمس , شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وإقامة الصلاة
وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت من استطاع إليه سبيلا ) متفق عليه

لاكي

لاكي

لاكي
تفضل هنا
لاكي

محمد بن صالح العثيمين رحمه الله رحمة واسعة
من كتاب فتاوى أركان الإسلام ما يلي
رسالة للإباء وللمتهاونين عن فريضة الحج

س 450 : كثير ما نلاحظ بعضاً من المسلمين وخاصة من الشباب من يتساهل في أداء فريضة الحج ويسوَّف في ذلك , وأحياناً يتعذر بمشاغل فما حكم ذلك ؟ وبماذا تنصحون هذا ؟
وأحياناً نلاحظ بعضاً من الآباء يمنعون أبناءهم من أداء فريضة الحج بحجة الخوف عليهم , أو أنهم صغار مع أن شروط الحج متوفرة فيهم فما حكم فعل الآباء هذا ؟ وما حكم طاعة الأبناء لآبائهم في ذلك ؟ .. جزاكم الله خيراً ووفقكم لما فيه خيري الدنيا والآخرة .
الجواب : من المعلوم أن الحج أحد أركان الإسلام ومبانيه العظام , وأنه لا يتم إسلام الشخص حتى يحج , إذا تمت في حقه شروط الوجوب , ولا يحل لمن تمت شروط الوجوب في حقه أن يؤخر الحج , لأن أوامر الله تعالى , ورسوله صلى الله عليه وسلم على الفور , ولأن الإنسان لا يدري ما يعرض له فربما يفتقر , أو يمرض , أو يموت .
ولا يحل للآباء والأمهات أن يمنعوا أبناءهم من الحج إذا تمت شروط الوجوب في حقهم , وكانوا مع رفقه مؤتمنين في دينهم وأخلاقهم .
ولا يجوز للأبناء أن يطيعوا آباءهم , أو أمهاتهم في ترك الحج مع وجوبه , لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق , اللهم إلا أن يذكر الآباء أو الأمهات مبرراً شرعياً لمنعهم فحينئذ يلزم الأبناء تأخير الحج إلى أن يزول هذا المبرر للتأخير .
أسأل الله تعالى أن يوفق الجميع لما فيه الخير والصلاح .

لاكي
تفضل هنا .. صفحة الحج

أتريد أن تعرف إذا كان لديك نقص بأحد الفيتامينات

إذا كنت تعاني من :
* الالتهابات المتكررة وخصوصا في الجزء العلوي من الجهاز التنفسي.
* ظهور تقرحات في الفم .
* العشى الليلي.
* جفاف وتقشر الجلد
فأنه يوجد لديك نقص في فيتامين ( a )

أذا كنت تعاني من :
* الإجهاد المتواصل.
* عدم القدرة على التركيز.
* تشقق الشفاه
* التحسس من الضوء .
* القلق المستمر.
* الأرق .
فأنه يوجد لديك نقص في فيتامين ( b )

أذا كنت تعاني من :
* الإصابة المتكررة بالبرد .
* نزيف اللثه.
* عدم التأم الجروح بسهوله .
فأنه يوجد لديك نقص في فيتامين ( c )

أذا كنت تعاني من :
* آلام المفاصل آلام الظهر.
* تساقط الشعر.
فأنه يوجد لديك نقص في فيتامين ( d )

أذا كنت تعاني من :
* الشعور بالتعب عند اقل جهد .
* بطيء التأم الجروح.
فأنه يوجد لديك نقص في فيتامين ( e )

مع تمنياتي للجميع بدوام الصحة .

لاكي

لاكي
مطويه جاهزة للطباعة

إن أحسنت فمن الله وحده لا شريك له فله الحمد والشكر
وإن أسأت فمن نفسي ومن الشيطان وأستغفر الله
الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
وأستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه

أخوكم ومحبكم في الله

طاب الخاطر
1/12/1433هـ

لاكي

لاكي

لاكي

جزاك الله خيرا
اخي الفاضل
لاكي
جزاك الله خيرا

لاكي كتبت بواسطة بنت النيل 4 لاكي
جزاك الله خيرا
اخي الفاضل

حياك ربي وبياك وجزاك الله خيرا
شاكر ومقدر تشريفك لهذه الصفحة
وجزاك الله خيرا ووفقك للخير في هذه العشر
وأسأل الله العظيم رب العرش الكريم في هذه الليلة
أن يتقبل منا ومنكم صالح القول والعمل وأنييسر للحجيج
حجهم ويبارك في أعمالهم وأعمارهم ويردهم سالمين غانمين
وأن يبارك في الجهود وأن يعز دينه وينصر جنده ,, اللهم آمين

في أمان الله
لاكي

لآ تَنْظُرُوآ فيْ ذُنُوبِ آلنَّاسْ..!

قَآلْ بَعْضُ آلسَّلَفْ :
قَدْ يَعْمَلْ آلعَبْد ذَنبآً فَيَدْخُل بِهْ آلجنَّة..
ويَعْمَلْ آلطَّاعَة فَيدْخُل بهَآ آلنَّارْ !!
قَآلُوآ: وكَيْفَ ذَلِكْ ؟
~.*.~
قَآلْ: يَعْمَل آلذَّنبْ فَلآ يَزَآلُ يَذْكُرْ ذَنْبَهُ ..
فيُحْدِثْ لَه إنْكِسَآرآً وذُلَّآً ونَدمآً..
ويَكُونْ ذَلِك سَبَبْ نجَآتِه..
~.*.~
ويَعْمَلْ آلحسَنَة..
فَلَآ تَزَآلُ نَصْبَ عَيْنَيْه..
كُلَّمَآ ذَكَرْهَآ أوْرَثَتْهُ عَجَبآً وَ كِبرآً ومِنَّة..
فَتَكُون سَبَبَ هَلآكِه..
~.*.~
رُوِيَ عَنِ آلإمَآمْ مَالِكْ أنَّه كَآنْ يَقُولْ:
( لآ تَنْظُرُوآ فيْ ذُنُوبِآلنَّاسْ كَأنَّكُمْ أرْبَآبْ وَأنْظُرُوآ إلىْ ذُنُوبِكُمْ
كَأنَّكُمْ عَبِيدْ فَأرْحمُوآ أهْلْ آلبَلآءْ ، وَأحمِدُوآ آلله عَلَى آلعَافِيَة )
~.*.~
إيَّآكْ أنْ تَقُولْ : هَذَآ مِنْ أهْلْ آلنَّارْ وَهَذَآ مِنْ أهْلِ آلجنَّة .. !!
ولَآ تتَكَبَّرْ عَلَى أهْلِ آلمعْصِيَة
( بَلْ آدْعُ آلله لهُمْ بِآلهِدَايَة وَآلرَّشَاد )

لاكي

حياكم ربي وبياكم وجعل أعلى الفردوس مثواكم
شاكر ومقدر كل من حضر وجزاكم الله خيرا
وتقبل الله منا ومنكم صالح القول والعمل
وأسأل الله أن يفرج هم إخواننا في
سوريا وفلسطين وبورما والعراق
اللهم انصر مجاهدهم واشف مريضهم
وفك أسيرهم وفرج همهم واحفظ دينهم
وأموالهم وأعراضهم ,, ووفقهم لما تحب
واجعل عملهم في رضاك واجعل ما أصابهم
تمحيصا وتكفيرا ورفعتا لهم في الدارين ,, اللهم آمين

في أمان الله

لاكي

جاء رجل إلى أميرَ المؤمنين عليُ ابنُ أبي طالب فقال
سأسألك عن أربع مسائل فأجبني.
ما هو الواجب وما هو الأوجب؟
وما هو القريب وما هو الأقرب؟
وما هو العجيب وما هو الأعجب؟
وما هو الصعب وما هو الأصعب؟

فقال أمير المؤمنين:
الواجب: طاعة الله
والأوجب: ترك الذنوب
وأما القريب فهو يوم القيامة
والأقرب هو الموت
أما العجيب فالدنيا
والأعجب منها حب الدنيا
أما الصعب فهو القبر
والأصعب منه الذهاب بلا زاد

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم آمين

حياكم ربي وبياكم وجزاكم الله خيرا
وأشكر الجميع على حضوره لهذه الصفحة
وأسأل الله العظيم الكريم الحليم القوي العزيز
أن يبارك في الجهود وأن يرزقنا وأياكم والجميع
الإخلاص في القول والعمل والتوفيق والسداد ,, اللهم آمين

في أمان الله

فضل ا لعشر الاوائل ذي الحجة ,,,, 2024.

روى البــــــــخاري رحمة الله ، عن ابن عباس – رضي الله
عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : " ما من
أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام "
يعني : أيام العشر. ولا جهاد في سبيل الله ؟ قال : " ولا
الجهاد في سبيل الله ، إلا خرج بنفسه وماله ، ثم لم يرجع
من ذلك بشيء " وروى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن عمر –
رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : "
ما من أيام أعظم ولا أحب إلى الله العمل فيهن من هذه
الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد
" . وروى ابن حبان رحمه الله في صحيحه ، عن جابر- رضي
الله عنه – عن الـــنبي – صلى الله عليه وسلم – قال : "
أفضل الأيام يوم عرفة " .

الأول : أداء الحج والعمـــــــــرة ، وهو أفضل ما يعمل ،
ويدل على فضله عدة أحاديث منها قوله – صلى الله عليه
وســــــــــــــــلم – : " العــــــــمرة إلى العمرة
كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا
الجـــــنة " وغيره من الأحاديث الصحيحة .

الثاني : صيام هذه الأيام ، أو ما تيسر منها ، وبالأخص
يوم عرفة ، ولا شك أن جنس الصيام من أفضل الأعمال ، وهو
ما اصطفاه الله لنفسه كما في الحديث القدسي " الصوم لي
وأنا أجزي به، إنه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي " وعن
أبي سعـــــــيد الخدري – رضي الله عنه – قال : قال رسول
الله – صله الله عليه وسلم – " ما من عبد يصوم يوما في
سبيل الله ، إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار
سبعين خريفا " متفق عليه. أي مسيرة سبعين عاــــما . وروى
مسلم رحمه الله ، عن أبي قتادة – رضي الله عنه – عن
النبــــــي –صلى الله عليه وسلم – قال : " صيام يوم
عرفة ، احتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والتي
بعده :".

الثالث : التكبير والذكر في هذه الأيام لقوله تعالى : "
ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون " سورة الحج
آية 28.وقد فســـــرت بأنها أيام العشر واستحب العلماء
لذلك كثرة الذكر فيها ، لحديث ابن عمر – رضي الله عنه –
عند أحمد رحمه الله وفيه " فأكـــــــثروا فيهن من
التهليل والتكبير والتحميد " وذكر البخاري رحمه الله ، عن
ابـــــــن عمر، وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – أنهما
كانا يخرجــان إلى السوق في العشــــــر فيكبرون ويكبر
الناس بتكــــــبيرهما ، وروى إسحاق رحمه الله عن فقهاء
التابعين رحمة الله عليهم أنهم كـــــــانوا يقولون في
أيام العشر : الله أكبر الله أكبر الله أكـــــبر ، لا
إله إلا الله ، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد . ويستحب
رفع الصوت بالتكبير في الأسواق، والدور ، والطرق ،
والمساجد وغيرها لقوله تعـــــــــــالى " ولتكبروا الله
على ما هداكم " سورة البقرة آية 185. ولا يجــــــــوز
التكبير الجماعي ، وهو الذي يجتمع فيه جماعة على التلفظ
بصوت واحد ، حيث لم ينقل ذلك عن السلف وإنما السنة أن
يكبر كل واحـــد بمفرده ، وهذا في جميع الأذكار والأدعية
،إلا أن يكون جاهلا فلــــه أن يلقن من غيره حتى يتعلم .
ويجوز الـــــــذكر بما تيسر من أنواع التكبير والتحميد
والتسبيح وسائر الأدعية المشروعة .

الرابع : كثرة الأعمال الصالحة من نوافل العبادات :
كالصلاة والصدقة والجهاد والقراءة والأمر بالمعروف والنهي
عن المنكر .

الخامس : على المسلم الحرص على أداء صلاة العــــيد حيث
تصلى وحضوره الخطبة والاستفادة وعليه معرفة أن هذا العيد
يوم شـــــكر وعمل بر وشـــــــــــــكر وعمل فلا يجعله
موسم معصية وتوسع في المحرمات : كالأغاني والملاهي
والمسكرات ونحوها ، مما يــــكون سببا لحبوط الأعمال
الصالحة التي عملها في أيام العشر.

السادس : بعد ما مر بنا ، ينبغي لكل مسلم ومسلمة أن يستغل
هذه الأيام بطاعة الله وذكره وشكره ، والقيام بالواجبات
والابتعاد عن المنهيات ، واستغلال هذه المواسم والتعرض
لنفحات الله ، ليحوز رضا مولاه .

أختي الكريمة جزاك الله خيرا .. وأثابك على ما كتبت وأعاننا وإياك على العمل والطاعة والصيام والقيام في هذه الأيام المباركة .. إنه ولي ذلك والقادر عليه ……. آمين
جزاك الله خيرا أختي وصايف…
وفقنا الله لإستغلالها…
واعاننا على صيامه أن شاء الله
إكمال حجهم على أحسن وجهه ويوصلهم لأهلهم سالمين , اخت الغاليه وصايف لقد طبعت الموضوع في ورق ووزعته لي و لك الأجر أن شاء الله وجزاك كل خير شوفي ربي يحبكم إن شاء الله .. الرسول صلى الله عليه وسلم يقول بلوغوا عني ولو بآيه , موضوعك وصل لاقصى الغرب .
جزاكم الله خير الجزاء وهايب والجمان ونجديه
اما انتي يا نجديه اثابك الله ونحتسب الاجر من الله اكرم الا كرمين وان الله لا يضيع اجر من
احسن عملا ..

حتــ لا نخسر ـــى العشــــــ من ذي الحجة ـــــر 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

أيام شأنها كبير .. ومكانتها عالية .. وثوابها عظيم ..

أيام ليست كمثلها من الأيام .. فقد أقسم الله بها في كتبه
حيث قال:
" وَالفَجرِ (1) وَلَيَالٍ عَشرٍ"
وقال:
" وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ"

:

ولم يغب عن المصطفى فضل تلك الأيام ..
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله :
"ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر" قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء ".
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله :
"ما من أيام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر؛ فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد
"[رواه أحمد].

:

وكان سعيد بن جبير رحمه الله إذا دخلت العشر اجتهد اجتهاداً حتى ما يكاد يُقدَر عليه .

:

وقال ابن حجر في الفتح:
( والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره )

:

فماذا يستحب عمله في تلك الأيام ؟؟
:

الصلاة
يستحب التبكير إلى الفرائض، والإكثار من النوافل، فإنها من أفضل القربات.
روى ثوبان قال: سمعت رسول الله يقول: "عليك بكثرة السجود لله، فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحطَّ عنك بها خطيئة "
[رواه مسلم]
وهذا عام في كل وقت.

:

الصيام
لدخوله في الأعمال الصالحة، فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي ، قالت: " كان رسول الله يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر"
[رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي].
قال الإمام النووي عن صوم أيام العشر أنه مستحب استحباباً شديداً.

:

التكبير والتهليل والتحميد
لما ورد في حديث ابن عمر السابق " فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد"
وقال الإمام البخاري رحمه الله: "كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران، ويكبر الناس بتكبيرهما"
وقال أيضاً: ( وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون، ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً )
وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيام، وخلف الصلوات وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعاً،
والمستحب الجهر بالتكبير لفعل عمر وابنه وأبي هرير وحريٌ بنا نحن المسلمين أن نحيي هذه السنة التي قد ضاعت في هذه الأزمان

:

صيام يوم عرفة
يتأكد صوم يوم عرفة لما ثبت عنه رضي الله عنه أنه قال عن صوم يوم عرفة "أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده"
[رواه مسلم].
لكن من كان في عرفة – أي حاجّاً – فإنه لا يستحب له الصيام؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم وقف بعرفة مفطراً.

:

فضل يوم النحر
يغفل عن ذلك اليوم العظيم كثير من المسلمين، وعن جلالة شأنه وعظم فضله الجمّ الغفير من المؤمنين، هذا مع أن بعض العلماء يرى أنه أفضل أيام السنة على الإطلاق حتى من يوم عرفة.
قال ابن القيم رحمه الله: ( خير الأيام عند الله يوم النحر، وهو يوم الحج الأكبر )
كما في سنن أبي داود عنه صلى الله عليه وسلم قال : " إن أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القرّ"
ويوم القر هو يوم الاستقرار في منى، وهو اليوم الحادي عشر. وقيل: يوم عرفة أفضل منه؛ لأن صيامه يكفر سنتين، وما من يوم يعتق الله فيه الرقاب أكثر منه في يوم عرفة، ولأنه سبحانه وتعالى يدنو فيه من عباده، ثم يُباهي ملائكته بأهل الموقف، والصّواب القول الأول؛ لأن الحديث الدال على ذلك لا يعارضه شيء.

:

وأخيراً ماذا أعددت لهذه الأيام؟؟

جزاك الله خيرا وأثابك أخية ..
جميل ما ذكرت .. لا حرمك الله أجرا ..

ونسأل الله العون لنا وللمسلمين .. والسداد والقبول .

جزاك الله خيرا

جزاك الله خير
وجعله في مو ازين حسناآآتكـ,,,

لاكي كتبت بواسطة مجد المكية لاكي
جزاك الله خيرا وأثابك أخية ..
جميل ما ذكرت .. لا حرمك الله أجرا ..

ونسأل الله العون لنا وللمسلمين .. والسداد والقبول .

حياك الله أختي مجد المكية..

وجزاكِ مثله أن شاء الله ..

اللهم أمين ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اليتي موضوع مهم

جزاك الله بالجنان

على المسلم إغتنام الفرص العظيمة

والاجتهاد بها بالاعمال الصالحة من صيام ودعاء والتكبير والاستغفار والحمد والتسبيح

فضل الله بعض الايام والشهور على بعض وذلك رحمة بنا ليكون عونا لنا في زيادة الطاعة ومحو الذنوب والخطايا

فليحرص المسلم على مواسم الخير فإنها سريعة الانقضاء
وليقدم لنفسه عملا صالحاً يجد ثوابه أحوج ما يكون إليه : إن الثواب قليل ، والرحيل قريب ، والطريق مُخْوِف ، والاغترار غالب ، والخطر عظيم ، والله تعالى بالمرصاد وإليه المرجع والمآب ( فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ، ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره ) .
الغنيمة الغنيمة بانتهاز الفرصة في هذه الأيام العظيمة
فما منها عِوَضٌ ولا تُقدَّر بقيمة
المبادرةَ المبادرةَ بالعمل
والعجل العجل قبل هجوم الأجل
وقبل أن يندم المفرّط على ما فعل
وقبل أن يسأل الرّجعة فلا يُجاب إلى ما سأل
قبل أن يحول الموت بين المؤمِّل وبلوغ الأمل ، قبل أن يصير المرء محبوسا في حفرته بما قدَّم من عمل .
يا من ظلمة قلبه كالليل إذا يسري
أما آن لقلبك أن يستنير أو يستلين
تعرّض لنفحات مولاك في هذا العشر فإن لله فيه نفحات يصيب بها من يشاء
فمن أصابته سَعِد بها يوم الدّين .

جزاك الله خيروبارك الله فيك

لاكي كتبت بواسطة درة السنة لاكي
جزاك الله خيرا

حياكِ الله أخية ..
وجزاكِ مثله ..

لاكي كتبت بواسطة Samya لاكي
جزاك الله خير
وجعله في مو ازين حسناآآتكـ,,,

حياكِ الله أخيتي ..

وخيراً جزاكِ ..

وجعله في مو ازين حسناآآتكـ,,,

اللهم أمين ..
بوركتِ..

موضوع رائع ومتميز ..

جزاكِ الله خير ..

يوم عرفة .كنوز شهر ذي الحجة . تابعونا فلدينا كل جديد 2024.

شهر ذي الحجة
الحج

العشر ذي الحجة
فضل الحج
احكام الحج
صفة الحج
واجبات الحج
شروط الحج
صفة العمرة
الاضحية
يوم عرفة
عرفة
أنواع الحج
صيام عرفة

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

ثموله

لاكي

جزاك الله خيرا
بس فيه سؤال لو سمحت
قرات انه
يستحب لغير الحاج أن يغتنم يوم عرفة بالذكر والتلبية والدعاء، وخصوصاً من العصر إلى المغرب

طيب بين العصر والمغرب بتوقيت مكة المكرمة ام بتوقيت بلدنا

جزاك الله خيرااااا