الوسم: الخادمة

ظاهرة لفتت نظري لسنوات. أجد الكثيرات لديهن الخادمات، يعشن معهن في البيت…. تعجبت عندما عرفت أنها تطبخ وتغسل وتنظف وتربي. أدري أن هذا ليس في كل بيت، أنا أعني البعض. سؤالي… إذا كانت الخادمة تقوم بكل هذه الأعمال، ماذا تفعل ربة البيت؟؟؟

نقطتي الأكثر أهمية، والتي من أجلها كتبت هذا الموضوع هي: الأطفال، من يربي الأطفال؟ أسمع أختاً تقول، قامت الخادمة بتحضير الطعام ل…، ثم غسلت له يديه، ثم بدلت له ملابسه بملابس نظيفة، حممته…. والقائمة طويلة… إذا كانت الخادمة هي التي ترعى الطفل، وبما أنها تطبخ، فهي تقوم بشؤون الزوج أيضاً، وأين دور الأم والزوجة؟؟!!

أنا رأيي الشخصي، أن الخادمة عملها يقتصر على تنظيف البيت حتى تساعد ربة المنزل المشغولة في أمور الزوج والأطفال، ثم تذهب إلى بيتها الخاص.

حتى وإن كانت الخادمة مسلمة، ومعتقداتها صحيحة، وأهل للتربية، لا أعتقد أن من شؤونها أن تأخذ دور مدبرة المنزل، فكل له دوره. أنا لا أستنكر استخدام خادمة، ولكن أتعجب من عيشها في نفس البيت، قومها بالطبخ، ورعايتها للطفل، وللزوج. كيف يرتاح الشخص في بيته مع وجود شخص غريب ليس بمحرم؟؟؟ أنا سمعت طفلاً مرة ينادي الخادمة ماما فلانة… ألا يعتبر هذا مؤذياً للأم؟؟ ولكن هذا ما جنته يدا الأم عندما قالت للخادمة: هذا مفتاح بيتي، هذا مفتاح المطبخ، هذا مفتاح غرفة أطفالي، وبالمرة إليكِ مفتاح "قلب" زوجي.

وجزاكم الله خيراً.

ملاحظة: أنا لا أعني أحد بالتحديد، إنما خاطرة جاءت ببالي وقررت الكتابة عنها، حيث رأيت قصة في التلفزيون منذ سنوات طويلة، وتذكرتها الآن.

الأن اصبحت المشكلة ليست في استقدام الخادمة بل في عدد الخدم في المنزل واصبح الناس يتنافسون بعددهم ….

وهذا موضوع سبق ان كتبناه عن الخدم …

http://www.lakii.com/magazine/mar/o1.html

مشاعل الأمل، معك حق. بارك الله فيكِ.

بعد قراءتي للموضوع المكتوب في مجلة الخير، أذكر قصة أعرفها حقيقية عن كيفية التعامل مع الخدم، وكيف ينظرالبعض إليهم. في بلد عربي لن أذكره، قامت هيئة تعداد السكان بالمرور إلى المنازل لعد الأنفار الساكنين فيه. خرجت إليهم المرأة، وسألوها فقالت: خمسة (مثلاً) وذكرت الأسماء. ثم مر رجل من خلفها يبدو عليه بأنه الخادم، فسألوها لم تعدي الخادم؟ قالت: ولماذا فهو مثله مثل الحيوان!!!!!!!!!!!!!!! هل تصدقون هذا؟؟ فهي لا تتحجب أمامه، وتكون في المنزل معه طوال النهار، على أنه …. حيوان….
لا حول ولا قوة إلا بالله.

إن كان عملها لازم وضروري فهي مضطرة لبذل المزيد من المجهود في سبيل صالح بيتها وأطفالها… مع تعليم أطفلها النظام والتعاون وقبل كل ذلك الأخذ بنصيحة رسول الله صلى الله علبيه وسلم لابنته … ولها الأجر من الله …

وإن كان عملها غير لازم فننصحها بتركه ليهدأ بالها وترتاح وتهتم ببيتها ونفسها دون ضغوط … وستجد فرق كبير جدا بدون العمل …

الحين ارسله لج على الخاص

كتبت بواسطة ملح الحياة زوجي

اهلين اختي
ومبارك عليج الشهر

الحين ارسله لج على الخاص

تشكرين الف الف شكر لج عزيزتي والله يوفقج وينولج ما ببالج ان شاء الله ويرزقج بركات هالشهر الكريم ان شاء الله، تصدقين اني كنت متوقعة احصله عندج خصوصا بعد ما الاخت صاحبة الموضوع غابت عن الموضوع واحاول من يومين اراسلج بس خاصية ارسال الرسائل الخاصة متوقفة عندي لاني ما بلغت عدد الردود المحدد للتمتع بهالصلاحية، وفرحت من قلبي لما شفت رسالتج فتسلمين اختي وما قصرتي..

بس استفسار اخير اذا فيه احد جرب يتعامل مع هالمكتب؟!

شكرا لك اختي

أن الخادمة من مشاكل رب الأسرة.
فالخادمة تثير الفتن عند المراهقين و الذين أيمنهم ضعف في البيت.

تعليقاً على الموضوع الذي كتابته في قسم القضايا الخاصة.
الموضوع:-الخـــــــــــــادمـــــــــــــــــــة.

باالنسبة لى خادمتنا مكلفة فقط باعمال المنزل

وربما تقديم الاكل اما الطبخ نعملة باانفسنا لانى لااثق بتاتا بطبخها لسببين

1- لاادرى عن مدى نظافة الاكل لانى ماراح اكون عندها وهى تطبخ طول الوقت هذا اذا افترضنا انها حسنة النية

2-اما اذا كانت سيئة النية -وهذة المصيبة -ان تتعمد وضع شى بالاكل اللهم احفضنا يارب

وبالنسبة للاطفال ماعندنا اطفال بالبيت

تحياتى لك

وبعض الأعمال الشاقه فتكون بمساعدة ربة المنزل لها

اما الأطفال "فما هي وظيفة المرأة ان تركت مسوؤلية الأطفال للخادمه؟؟؟؟" فانني لا اوافق على هذا المبدأ كما انه من الطبيعي ان تساعد الخادمة الأم في ذلك ولكن بحدود المعقول:::::::::: أي لا تكون المسوؤليه الرئيسيه على الخادمه

فلابد من الوسطيه ووضع كل شيء بحدوده المعقوله

فمن الأولى ان تكون الأم هي المسؤولة عن طعام الأطفال وإرضاعهم ونومهم وغير ذلك

كما ان الأمور ايضا تعتمد على وضع الأم "ربة المنزل" إن كانت موظفة ام لا وإن كانت مثلا مريضة او تعاني من ظروف تمنعها من القيام بواجباتها فعلى حسب الظروف يتم تحديد ذلك؛؛

بارك الله فيكم على الموضوع الذي فعلا يستحق النقاش

===================
شكراً لك أختي ليدي على هذه المداخلة
وحسب ردك أنك لا توكلين للخادمة عملية الطبخ وهذا جميل وتكتفين فقط بأن تقدم الأكل وتهتم بأعمال المنزل .
ولكن ألاترين أنه في بعض الأحيان تحتاج الأسرة إلى معونة الخادمة في المطبخ كالتقطيع والتجهيز .

============
الأخت أم سهيل نسأل الله أن لاتحتاجين إليهن .
ولكن غسل الملابس وكيها عمل مكلف ولا أرى أن هناك ضرر من عمل الخادمة لذلك هذا مافهمته وإن كان هناك رأي أخر أرجو التوضيح

============
الأخت سماء الود شكرا لمداخلتك الجميلة
أنت من الذين لا يرون وجود الخادمة إلا للضرورة وقلت أنه هناك حاجة لها إذا كانت المرأة لا تستطيع أن تقوم بأعمال المنزل لوحدها فمن أعباء المنزل الطبخ هل ترين أن تقوم المرأة بشيء من ذلك .
لك جزيل الشكر

============
الأخت زهور الربيع شكرا لمداخلتك ورأيك الجدير بالاحترام ولكن في حال كون المرأة عاملة هل تستطيع أن تقوم بالإضافة إلى عملها بـ شؤون الأولاد من رعاية وتدريس وغسيل الملابس وطبخ الطعام .

حكمت الخادمة بالسجن بضعة سنوات فقط

ربنا ينتقم منها..

بضع سنوات ولكن الله يمهل ولا يهمل

مشكوره جزاكى الله خيراا

ياربي عفك ورضاك اللهم رحمنا يا ارحم الرحمين

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
شو هاد اجرام والله احرام انا لله وانا له راجعون

قضت على الطفلة من اجل
سبب تافه

ماذا فعلت الخادمة بهند ؟
الحاجة إلى مربية

يتعين على الأب أن ينطلق صباح كل يوم جديد إلى العمل ليعود في الثالثة بعد الظهر منهكاَ خائر القوى وبعد يوم حافل بالبذل والعرق من أجل توفير لقمة العيش لأسرته الصغيرة .. كانت الأم تعمل هي الأخرى وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات من انطلاق زوجها ، ووفق هذه المعادلة الحياتية كان لابد لهما من مربية أجنبية لطفلتهما الصغيرة والتي لم تكمل عامها الخامس بعد ، وكانت طفلة جميلة المحيا ، يشع من عينيها الزرقاوين بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة المنهل ، وبالفعل فقد أحضرا مربية لرعاية طفلتهما الصغيرة خلال ساعات النهار إلى حين عودة والديها لتنطلق إلى أحضان القادم منهما إلى المنزل أولا ، فكلا الزوجين كان يتسابق في العودة إلى المنزل أولا إذ أنه سيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في صدره !!

* * * *

الانتقام

المربية كانت تقوم في الفترة المسائية بالواجبات المنزلية الأحرى ، وفي ذات يوم ارتكبت خطأ فادحا استحقت عليه توبيخا من أم هند ، وقد نسيت أم هند الواقعة بكل تفاصيلها ، لكن المربية لم تنس الأمر ، وأسرت في نفسها شيئا وأقسمت أن تعيد الصفعة صفعتين وبطريقتها الشيطانية الخاصة ، وبدأت بتنفيذ الخطة في صباح اليوم التالي ، حيث قامت بإحضار قطعة لحم من الثلاجة ، ثم دستها في أحد أركان المطبخ لأيام حتى تعفنت تماما ، ثم غدا الدود يتحرك فيها ، وعند مغادرة الوالدين للمنزل صباحا أخذت الطفلة بين أحضانها ، ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات أنف الصغيرة ، وهكذا فعلت بفتحة الأنف الأخرى ، وهكذا في كل صباح كانت الصغيرة هند تُناولُ هاتين الجرعتين من الديدان !!

* * * *

شعور الأمومة

شعرت الأم بأن صغيرتها لم تعد كما كانت ، حيث أنها أمست أكثر خمولا ، وليست لها أية رغبة في اللعب أو الضحك كما كانت ، بل كانت تؤثر النوم ، وما إن تصحو حتى تعود للنوم مجددا ، حسبت الأم أنها ربما كانت مرهقة من اللعب مع المربية نهاراً ، على أن الخمول والكسل أمسى صفة ملازمة لها ، وذات يوم سمعت صغيرتها تقول في توسل لمربيتها : ((واحدة تكفي ، لا تضعي لي في أنفي الأخرى)) لم تدر الأم ماذا عنت هند وما هو الشيء الذي يوضع في أنفها ، سألت أم هند المربية عما تعنيه هند ، فردت بأنها ربما تهذي ! !

* * * *

المفاجأة

وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدور أثناء غيابها ، خرجت للعمل صباحاً كعادتها ثم ما لبثت أن عادت بعد قليل ، وبخفوت تام أخذت تمشي على أطراف أصابعها ، عندها سمعت هندا تتأوه في المطبخ ، متوسلة للمربية بأن لا تضع لها اليوم ، قالت لها في ضراعة إنه يؤلمني ، على أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئة ، وعندما همت بدس الدودة في منخارها كما كان يحدث في كل يوم اندفعت الأم وهي تولول وتصرخ ، وانكبت على رأس المربية وقد غطاها الوجوم بنداء صاعق : ماذا تفعلين ! 00 وما هذه الدودة في يدك !00 ومنذ متى وأنت تفعلين ذلك ! 00 ولماذا ؟ 00 حرام عليك هذه الطفلة لا تعلم الفرق بين الحلال والحرام 000 بكل تأكيد لم تحن ساعة الحساب بعد ، لأن هندا كانت خائرة القوى شاحبة الوجه ، تتمتم في خفوت : ((لا تضعي لي اليوم)) كالمجنونة كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدها واندفعت تقود سيارتها في تهور له ما يبرره متوجهة للمستشفى وقد ملىء رأسها جنوناً وغضباً وحسرة وندماً ، أخبرت الطبيب بما رأت والنحيب المر يتدفق من كل مسامات جلدها ، على الفور تم إجراء صورة أشعة لدماغ الصغيرة ، وعندما رفع الطبيب الصورة في اتجاه الضوء هاله ما رأى ، فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند ، قال الطبيب وقد بللت الدموع وجنتيه 00((أنه لا فائدة، فهند الآن تحتضر)) ، وبعد ذلك بيوم واحد ماتت هند!!

فقط للتحذير الله يحفظ أطفالكم

سلمت يداك

ولا يحرمنا منك

ياريت فعلالالالا نبطل النفرقه دى

احنا كلنا بشر

تسلم الايااادى

بس بالنسبة ليا معتقدش اني ممكن اجيب خادمة لعدة اسباب
اولا حيبقى عندي دايما احساس بالذنب لاني بشغلها او بتعبها يا ترى انتي بتعامليها ازاي
ثانيا بيني وبينك انا غيورة جدا جدا حموت من الغيرة لو قدمت لجوزي اي شئ
ثالثا بقى والاهم والحمدلله والشكر لله حالتنا المادية انا وجوزي لا يمكنها ابدا استقدام خادمة
رابعا الحمدلله ربنا يعطيني الصحة انا قادرة اقوم بكل اعمال البيت ومش محتاجه مساعدة

عموما شكرا علىالنصيحة اكيد هناك كتير هيستفيدو منها

ارسلتلج على الخاص حتى تعطيني الرقم ولا رديتي

ياليت ترسليلي رقم المكتب اليوم

لاني بكره عندي سفره ان شاءالله

انتظر ردج