الوسم: الخاطب

حياكِ الله أختي الكريمة وأهلا بكِ بيننا ..

ينبغي تحديد معنى الخطوبة, ففي بعض البلدان هي مجرد وعد بالزواج وفي بلدان أخرى هي فترة ما بين عقد القران والدخول ..ولكل حالة أحكام من حيث جواز الحديث بين الخطيبين ونوعه والخروج وغيره..
وفي كلا الحالتين ينبغي عدم الخوض في الأحاديث التي تثير الشهوات كي لا يقع بينهما ما لا يحمد عقباه ..

عموما يُرجى الاطلاع على هذا الموضوع الشامل:
الخطوبة و مفهومها الغائب!!

بارك الله فيكِ غاليتي أم يوسف..

ربنا معاكي

كتبت بواسطة *hunny*

حبيبتي ربنا يوفقك يارب
انا اللى اعرفه انك تصلي استخارة
وتسيبي الباقى على الله

ربنا معاكي

والله حبيبتي أنا من رأي الأخت بس شوفي أنا لما خطبت كان زوجي مدخن حكيتلو أنا مابحب المدخنين ولا بحب ريحتهم فحكالي أنا بتركو بس هو ماتركو بسرعة إلا بعد الزواج بسنتين بس ماكان يدخن وأنا موجودة نهائي لأني بتعب من الريحة ولا بالبيت وإلى الآن أنا لا أسقبل المدخنين في بيتي وإزا إجو أحكيلهم الدخان ممنوع فأنا مع الاستخارة والتوكل على الله والموافقة بإذن الله

…………………..

في بنات بيهمهم المظهر الخارجي وبنات عادي عندهم ما بيهتموا

طبعا هذا شي لازم تاخذي قراره بنفسك عزيزتي

استخيري وان شالله ربنا بيكتب الخير من نصيبك

تحيتي:الغيد

اختى
بارك الله فيكى

بالنسبه لمسأله شكل الزوج الموضوع نسبى يعنى لو هذا الموضوع يشكل لصاحبته فرق لابد ان تفكر جيدا

ولكن احب ان اقول لكى ان الشكل الذى يؤيده ويروج له الاعلام من ان الرجل لا بد ان يكون به هذا وشكله كدا من الممكن ولقد رأيت بام عينى رجال بهم كل ما قد يعتبره البعض رجل مثالى ولكن للاسف نذل والله

ولكن فى نفس الوقت يجب ان لا يكون شكله منفر بالنسبه لكى لانك سترافقيه العمر كله باذن الله

وتبقى صلاه الاستخاره الجزء الاهم فى الموافقه على اى زواج او اتخاذ قرار مصيرى كهذا

وفقك الله لما يحب ويرضى

مرة خطبتني احد الاخوات لاخيها و هو طبعا لم يرني و قالت لي يعمل في المحل الفلاني فاستفتيت شيخ من المدينة المنورة و هو شيخ سلفي معروف بعلمه و الحين مسجون (فك الله اسره) و قلت له هل يجوز اني اروح اشوفه في الدكان و هو لا يعلم اني من خطبتني اخته و وجهي طبعا مستور و كله .. حتى لا انصدم فيه لما يجي لبيتنا لانه كبير شوي في السن … المهم قال يجووووووووز و النظرة كما هي من حق الرجل هي من حق المرأة ….. و فعلا رحت و ما عجبنيش رغم ان مظهره مرتب و خلقته مستوية لكن نفر قلبي منه فمن البداية قلت لاخته لاااااا و قلت لها اهلي رفضوا لسنه الكبير

و الحمد لله ربي رزقني بزوجي الذي ارتاحت له نفسي و احبته ..

و لا نقصد بالشكل الوسامة و الجسم الرياضي وووو … هي راحة في النفس و قبول منها للطرف الثاني و الارواح جند مجندة ما تعارف منها ائتلف و ما تنافر منها اختلف كما قال صلى الله عليه و سلم
زوجي لا جسمه رياضي و لا شيء وسيم أخر وسامة لما يبتسم و يضحك الله يحفظه لكن عموما ليس بالجميل لكنه في عيني كذلك .. ارجو ان قصدي مفهوم

الخاطب سيصبح بعد قبولك رفيق حياتك … اذا لم يعجبك من البداية كيف ستعيشين معه طول العمر ؟؟؟؟

الخلاصة الشكل اساسي و شرع ربنا خير دليل

و ربنا ييسر لك ما فيه الخير لك

اختي تائهة لقد جلبة من اجلك موضع عن طريقة اختيار شريك الحياة وستجدين رابطه في توقيعي والله يوفقك وينور طربقك

أنا والحمد لله ربنا أكرمني وأراد أن خطيبتي تكون منتقبة فما هي حدود الخطبة وكم من المرات يمكن لي أن أرى وجهها وهل من الممكن أن أتحدث معها في الهاتف مع العلم أن حديثنا يكون حول العبادة وفي بعض الأحيان أجلس أنا وأهلها في غرفة الجلوس وأهلها يجلسون في الصالة أمامنا ويرونا فما حكم ذلك وجزاكم الله عني وعن المسلمين خير الجزاء؟

الخطبة وعد بالزواج لا يترتب عليها تغيير علاقة الخاطب بخطيبته إلا في جواز أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها وهذا النظر عند الجمهور يكون للوجه والكفين، فإذا نظر إليها فأعجبته لم يكن له أن يكرر النظر ولا أن ينظر إليها بشهوة إلا لو لم يستطيع النظر إليها أول مرة فيمكن أن يتكرر حتى يعلم منها ما يدعوه إلى نكاحها ثم يعود الأمر إلى الحظر والمنع للأوامر القرأنية والنبوية بغض البصر (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم) أما الحديث معها فقد قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا) .

فلا بد أن يكون الكلام مع الأجنبية دون الخضوع بالقول منها ودون تلذذ منه بالكلام ولا بد أن يكون الكلام بالمعروف وهو قدر الحاجة فإذا كانت حاجتك في كلمتين فالثالثة تفتح باب الفتنة، فكلامك معها يكون ككلام أي أجنبي له حاجة عندها عندما تقضي ينقطع الكلام وإلا كان مخالفا للقول بالمعروف.

وأما الجلوس فلا يجوز إلا في وجود المحرم في المجلس ولا يصح أن تجلسا بمفركما بحيث لا يسمعكما الأخرين فإن كنت ترضى أن يجلس معها رجل غيرك أجنبي عنها في الحجرة وأهلها في الصالة دون أن تنكر عليهم فأنت كذلك وأما إذا علمت ذلك فقلت لهم كيف تتركون رجلا أجنبيا يجلس معها كذلك فأنت أيضا كذلك والخلاصة أنك أجنبي عنها وهي أجنبية عنك فالمعاملة لابد أن تكون في حدود ذلك والله المستعان
www.salafvoice.com
موقع صوت السلف

كتبت بواسطة مسرّة

جزاك الله خيرا

جزاكى الله مثله

من وجهة نظري لاارى مشكله ان تتزوج من هوا اصغر منها سنا

اهم شي ان يكون يعلم العريس انها اكبر منه ومقتنع بذالك

من غير ضغوط من الاهل

والله الموفق

بسم الله الرحمن الرحيم

أرجو أن تفيدوني ماذا أفعل بهذه الحالة.
تقدم لي شاب، يبدو انه ذا خلق و دين،
و أهلي يبدو انهم راضيين عنه،
و لكني أنا أشعر انه يستحق أفضل مني.
أو اني لا أستاهله.. هو يستاهل أفضل مني

صار لي أسبوعين أقوم باستخارة تقريباً بعد كل صلاة..
و لكني لا أشعر بنتيجتها (أي لا أشعر بانشراح و لا انقباض).. فما زلت محتارة.. أي
تكون حالتي قبل الاستخارة و بعدها نفس الشيء… و أبقى محتارة

أما اذا تتسألون لماذا تعتقدين انه يستحق أفضل منك أو انك لا تستحقينه…….

فهذا لأني مبتلاة بتشوه في بنيتي.. و لا أعتقد ان هنالك أم في العالم ستقبل ان تزوج
ابنها لفتاة غير سليمة صحياً.. بل ستبحث له عن أكمل فتاة من كل النواحي … أليس
كذلك؟

وأيضاً أنا أعلم اننا لا يجب ان نغش ذلك الخاطب، بل يجب ان نعلمه عن هذا الامر.. و
لكن… أهلي لم يعلموه… و أنا لا أعرف ماذا أفعل.. فكيف لي أن أعلمه….
ليس لي الا ان أقول لوالدته……
و لكن هل تعتقدون أن بعد أن تعرف هي هذه الحقيقة ستبقى مصممة على هذه الخطبة؟

أنا لا أعتقد أن هنـــالك أم في العـــالم ستقبل بأن تزوج ابنها لفتاة غير سليمة
صحياً…. بل ستبحث له عن أكمل فتـــاة… أليس كذلك؟

انني و الله في حيرة من أمري
و لا أعرف كيف أتصرف
و أرجو أن تفيدوني..

لكن انتوا صارحوا الناس واللي يرضى اهلا وسهلا واللي ما يرضى يشوف وحدة تناسبوا .
اختي لا تضحي بعمرك انا باحذرك .
تمنياتي لك بالتوفيق

مازن الفريح

لا شك أن عقد النكاح من أغلظ العقود وأوثقها، وأعظم المواثيق وأقدسها، ولهذا عني الشارع الحكيم في وضع معايير انتقاء طرفي العقد وبيان الصفات التي إذا روعيت كان ذلك من أعظم أسباب استقرار النكاح وديمومته، وقد أثبت الواقع أن تجاوز هذه المعايير، والتهاون بهذه الضوابط يؤدي إلى الكثير من المشكلات التي تهدد استقرار الأسرة وتُصدّع جدرانها؛ بل وربما تنسف أركانها.
والملاحظ أن كثيراً من الآباء تهاونوا في التحقق من صفات الخاطب، مما جعل نسبة الطلاق تقفز إلى معدلات مخيفة في دول الخليج، إذ بلغت عام 1995م 29% ، ونسبة الطلاق قبل الدخول 12% لنفس العام؛ وهي بلا ريب في تصاعد مخيف..، لذا كان الواجب على كل أب أو ولي أمر أن يتقي الله في موليته، وأن ينصح لها في هذا العقد العظيم الذي ينبني عليه سعادتها أو تعاستها، وذلك من خلال مراعاته لصفات الخاطب، والمعايير التي ينبغي مراعاتها، والسؤال عنها حال الخطبة للتحقق من صلاح الخاطب وأهليته.

ومن أهم المعايير:

2،1ـ الدين ، والخلق: وهما معياران أساسيان فيمن نرضاه ليكون زوجاً لبناتنا، وقد ذكرهما الرسول -صلى الله عليه وسلم- في صفات من إذا خطب فهو جدير بأن يزوّج فقال: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوّجوه".
فالتقيّ إذا أحب زوجته أكرمها، وإذا كرهها لك يظلمها. كما أن حسن الخلق يقتضي حسن العشرة، وطيب المعاملة.
3 – القدرة على تحمل المسؤولية:
ويمكن التحقق من ذلك من خلال صفات الرجولة ونضوج العقل..، وإذا كان الحق -عز وجل- قد نهى عن إيتاء السفهاء الأموال، وأمر بصيانتها؛ فمن باب أولى أن تصان الأعراض وفلذات الأكباد من أن يعبث بها السفهاء والطائشون الذين لا يقدرون الحياة الزوجية، فتجد كلمة الطلاق على طرف ألسنتهم، يرسلونها عجلى لأدنى مشكلة عارضة.
4 – القدرة على النفقة، وتأمين مستلزمات الحياة:
الزواج له تبعات مادية ومسؤوليات معاشية فلا بد أن يكون المتقدم للزواج قادراً عليها، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج…" ولم يرض الرسول -صلى الله عليه وسلم- لفاطمة بنت قيس أن تتزوج من معاوية -رضي الله عنه- عندما خطبها ، فقال: "أما معاوية فصعلوك، لا مال له"، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- لم يعب على معاوية دينه؛ وإنما بيّن عدم قدرته على تأمين المستلزمات المادية للحياة الزوجية .
5 – التكافؤ في النسب: وهو من باب الأولى والأفضل؛ مراعاةً للأعراف الاجتماعية، ودرءاً للمشكلات الأسرية.
6 – القدر الكافي من الجمال:
فالمرأة تحب من الرجل ما يحبه الرجل منها، وقضية الجمال وإن لم تكن أساسية إلا أن لها أثراً في التجاذب وحصول المودة والألفة.

أخطاء في السؤال عن الخاطب
إذا ثبت هذا فلا بد من الإشارة إلى بعض الأخطاء التي تقع في مسألة السؤال عن الخاطب، ومنها:
1 – الاعتماد على الأب في السؤال عن الخاطب مع ضعف دينه:
فعلى كل فتاة مخطوبة إذا كان أبوها لا يوثق في تعديله للخاطب أن تكلف أقرب الرجال العدول من محارمها ليسأل عن خاطبها.
2 – الحذر من الاكتفاء بتزكية أقرباء الخاطب:
مثل: أخواته أو إخوانه أو أصدقائه؛ فهؤلاء تعديلهم للخاطب قد يعتريه نوع من المجاملة التي تستر بعض العيوب.
3 – الإفراط أو التفريط في الشروط:
فبعض الآباء يبالغ في بعض الشروط كالمال، و الوظيفة ، والمنصب، و يفرط في أخرى مثل: معيار الدين، ويكتفي بأداء الخاطب للصلاة أحياناً –على سبيل المثال- ويَعُدّ ذلك كافياً.
4 – نسيان الاستخارة وإهمال الاستشارة ؛ "ما خاب من استشار".
5 – إغفال الدعاء:
فكم من شرٍ دفعه الله عن عبده بدعوة صالحة في جوف الليل، وكم من خير يسّر الله لعبده بعد أن وضع جبهته على الأرض ساجداً يدعو الله أن ييسره له.