الإعجاز العددي في سورة الفاتحة 2024.

الحقيقة الأولى

عدد آيات سورة الفاتحة هو سبع آيات. الرقم سبعة له حضور خاص عند كل مؤمن. فعدد السماوات 7 وعدد الأراضين 7 وعدد أيام الأسبوع 7 وعدد الأشواط التي يطوفها المؤمن حول الكعبة 7، وكذلك السعي بين الصفا والمروة 7 ومثله الحصيات التي يرميها المؤمن 7، والسجود يكون على سبعة أَعْظُم، وقد تكرر ذكر هذا الرقم في أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم مثل: (سبعة يظلهم الله في ظله…، اجتنبوا السبع الموبقات…..) وغير ذلك مما يصعب إحصاؤه. وهذا التكرار للرقم سبعة لم يأتِ عبثاً أو بالمصادفة. بل هو دليل على أهمية هذا الرقم حتى إن الله تعالى قد جعل لجهنم سبعة أبواب وقد تكررت كلمة (جهنم) في القرآن كله 77 مرة، وهذا العدد من مضاعفات السبعة:

لجهنم سبعة أبواب وتكررت كلمة (جهنم) في القرآن 77 مرة أي 7 × 11

الحقيقة الثانية

عدد الحروف الأبجدية للغة العربية التي هي لغة القرآن 28 حرفاً، وهذا العدد من مضاعفات السبعة:

عدد حروف لغة القرآن هو 28 حرفاً = 7 × 4

سبعة حروف غير موجودة في سورة الفاتحة وهي (ث، ج، خ، ز، ش، ظ، ف)، فيكون عدد الحروف الأبجدية في سورة الفاتحة 21 حرفاً وهذا العدد أيضاً من مضاعفات السبعة:

عدد الحروف الأبجدية في سورة الفاتحة هو 21 حرفاً = 7 × 3

الحقيقة الثالثة

في القرآن الكريم حروف ميَّزها الله تعالى ووضعها في مقدمة تسع وعشرين سورة سُمّيت بالحروف المقطعة في أوائل السور، وأفضّل تسميتها بالحروف المميزة، عدد هذه الحروف عدا المكرر هو 14 حرفاً وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة:

عدد الحروف المقطعة في القرآن (عدا المكرر) هو 14 حرفاً = 7 × 2

والعجيب أن هذه الحروف الأربعة عشر موجودة كلها في سورة الفاتحة، وإذا قمنا بعدّ هذه الحروف في السورة لوجدنا بالضبط 119 حرفاً، وهذا العدد من مضاعفات السبعة:

عدد الحروف المقطعة في سورة الفاتحة (عدا المكرر) هو 14 حرفاً = 7 × 2

عدد الحروف المقطعة في سورة الفاتحة (مع المكرر) هو 119 حرفاً = 7 × 17

الحقيقة الرابعة

من أعجب التوافقات مع الرقم سبعة أن عدد حروف لفظ الجلالة (الله) في سورة الفاتحة هو سبعة في سبعة!! فهذا الإسم مؤلف من ثلاثة حروف أبجدية هي الألف واللام والهاء، وإذا قمنا بعدّ هذه الحروف في سورة الفاتحة وجدنا 49 حرفاً وهذا العدد من مضاعفات السبعة مرتين:

عدد حروف الألف واللام والهاء في سورة الفاتحة هو 49 حرفاً = 7 × 7

الحقيقة الخامسة

ذكرنا بأن عدد الحروف المقطعة في القرآن هو 14 حرفاً أي 7 × 2، والعجيب أن عدد الافتتاحيات عدا المكرر هو أيضاً 14. وأول افتتاحية هي (الــم) هذه الحروف الثلاثة تتكرر في سورة الفاتحة بشكل مذهل. فلو قمنا بعدّ حروف الألف و اللام الميم في السورة لوجدناها: 22 – 22 – 15 حرفاً، أي:

حرف الألف حرف اللام حرف الميم

22 22 15

والرؤية الجديدة التي يقدمها البحث هي صف الأرقام صفّاً. وعندما نقوم بصفّ هذه الأرقام يتشكل لدينا العدد 152222 هذا العدد من مضاعفات السبعة:

تكرار حروف (الــم) في الفاتحة هو 22 22 15 = 7 × 21746

ولكن الأعجب من ذلك أن هذا النظام يتكرر مع أول آية في القرآن الكريم وهي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) (الفاتحة:1). هذه الآية الكريمة عدد حروف الألف واللام والميم هو 3-4-3 حرفاً:

حرف الألف حرف اللام حرف الميم

3 4 3

ونصفّ هذه الأرقام لنجد عدداً من مضاعفات السبعة بل يساوي سبعة في سبعة في سبعة!

تكرار حروف (الــم) في البسملة هو 343 = 7 × 7× 7

باقي 13 حقيقة سأنقلها لكم تباعا إن شاء الله

همسة : البحث هذا للدكتور المهندس عبد الدائم الكحيل.

تأملوا وسبحوا الله مرارا وتكرارا.

الاعجاز العددي في القرآن 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة السلام على اشرف المرسلين

115 قد ذكرت في القرآن: الدنيا
115 قد ذكرت في القرآن: الآخرة

88 قد ذكرت في القرآن: الملائكة
88 قد ذكرت في القرآن: الشياطين

145 قد ذكرت في القرآن: الحياة
145 قد ذكرت في القرآن: الموت

50 قد ذكرت في القرآن: النفع
50 قد ذكرت في القرآن: الفساد

368 قد ذكرت في القرآن: الناس
368 قد ذكرت في القرآن: الرسل

11 قد ذكرت في القرآن: إبليس
11 قد ذكرت في القرآن: الاستعاذة من إبليس

75 قد ذكرت في القرآن: المصيبة
75 قد ذكرت في القرآن: الشكر

73 قد ذكرت في القرآن: الإنفاق
73 قد ذكرت في القرآن: الرضا

17 قد ذكرت في القرآن: الضالون
17 قد ذكرت في القرآن: الموتى

41 قد ذكرت في القرآن: المسلمين
41 قد ذكرت في القرآن: الجهاد

8 قد ذكرت في القرآن: الذهب
8 قد ذكرت في القرآن: الترف

60 قد ذكرت في القرآن: السحر
60 قد ذكرت في القرآن: الفتنة

32 قد ذكرت في القرآن: الزكاة
32 قد ذكرت في القرآن: البركة

49 قد ذكرت في القرآن: العقل
49 قد ذكرت في القرآن: النور

25 قد ذكرت في القرآن: اللسان
25 قد ذكرت في القرآن: الموعظة

8 قد ذكرت في القرآن: الرغبة
8 قد ذكرت في القرآن: الرهبة

16 قد ذكرت في القرآن: الجهر
16 قد ذكرت في القرآن: العلانية

114 قد ذكرت في القرآن: الشدة
114 قد ذكرت في القرآن: الصبر

4 قد ذكرت في القرآن: محمد (صلى الله عليه وسلم)
4 قد ذكرت في القرآن: الشريعة

24 قد ذكرت في القرآن: الرجل
24 قد ذكرت في القرآن: المرأة

5 قد ذكرت في القرآن: الصلاة

12 قد ذكرت في القرآن: الشهر

365 قد ذكرت في القرآن: اليوم

32 قد ذكرت في القرآن: البحر
13 قد ذكرت في القرآن: البر
ذكرت كلمة البحار (أي المياه) في القرآن الكريم 32 مرة، وذكرت كلمة البر (أي اليابسة) في القرآن الكريم 13 مرة.
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن الكريم وعدد كلمات البر، فسنحصل على المجموع كالتالي: 45
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
1) مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
32 ¸ 45 ´ 100% = 71,11111111111 %
2) مجموع كلمات البر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
13 ¸ 45 ´ 100% = 28,88888888889 %
وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة، نحصل على هذا الناتج المُعجز الذي توصل له القرآن من 14 قرناً، فالعلم الحديث توصل إلى أن:
نسبة المياه على الكرة الأرضية = 71,11111111111 %
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية = 28,88888888889 %
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني فإننا نحصل على الناتج = 100%،
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل، فما قولك بهذا الإعجاز ! هل هذه صدفة؟ من علم محمد هذا الكلام كله؟ من علم النبي الأمي في الأربعين من عمره هذا الكلام؟
ولكني أقول لك: (وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحيٌ يوحى، علمه شديد القوى)، فاسجد لربك شكراً لأنك من المسلمين، لأنك من حملة هذا الكتاب العظيم، وأنا أقول لك إن هذا بعض الإعجاز العددي في القرآن الكريم وليس الإعجاز كله، فهناك مُجلدات وكتب تتكلم عن الإعجاز العددي والفلكي والكوني والطبي والجيليوجي والهندسي والعقلي الخ .

فسبحان خالق الاكوان وجل علاه وصلى الله على نبينا سيد الاطهار وخاتم النبيئين الاخيار
وللامانة منقول للفائدة.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

سبحان الله

بارك الله فيكِ على هذا النقل لاكي

الاعجاز العددي في القرآن الكريم 2024.

"الأرقام العددية في القرآن"
بداية انظر إلى التوافق العجيب لهذه الألفاظ التي ذكرت في القرآن الكريم:
– فالدنيا ذكرت في القرآن (115) مرة وكذلك الآخرة ذكرت في القرآن أيضا (115) مرة.
– والملائكة ذكرت في القرآن (88) مرة وكذلك الشياطين ذكرت في القرآن أيضا (88) مرة.
– والحياة ذكرت في القرآن (145) مرة وكذلك الموت ذكر في القرآن أيضا (145) مرة.
– والنفع ذكر في القرآن (50) مرة وكذلك الفساد ذكر في القرآن أيضا (50) مرة.
– والمصيبة ذكرت في القرآن (75) مرة وكذلك الشكر ذكرت في القرآن (75) مرة.
– والرغبة ذكرت في القرآن (8) مرات وكذلك الرهبة ذكرت في القرآن أيضا (8) مرات.
– والجهر ذكر في القرآن (16) مرة وكذلك العلانية ذكر في القرآن أيضا (114) مرة.
– والرجل ذكر في القرآن (24) مرة وكذلك المرأة ذكرت في القرآن أيضا (24) مرة.
– وابليس ذكر في القرآن الكريم (11) مرة وكذلك الإستعاذة من ابليس ذكرت في القرىن أيضا (11) مرة.
والأعجب مما سبق أن:
– اليوم ذكر في القرآن (365) مرة وهي عدد أيام السنة.
– والشهر ذكر في القرآن (12) مرة وهي عدد أشهر السنة.
والأعجب والأغرب مما سبق أن:
-كلمة (البحر) قد ذكرت في القرآن (32) مرة.
– أما كلمة (البر) فقد ذكرت في القرآن (13) مرة.
وعلى الكلمتين الأخيرتين يدور بحثنا، فإذا جمعنا عدد كلمات البحار (أي المياه) المذكورة في القرآن الكريم وعدد كلمات البر (أي اليابسة) التي ذكرت أيضا في القرآن فسوف يكون ناتج الجمع = 32 + 13 = 45 مرة وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة لمعرفة نسبة كل واحدة للأخرى اذن:
1- مجموع كلمات البحر ÷ مجموع كلمات البر والبحر × 100 % = 32 ÷ 45 × 100%=71.11111111111%
2- مجموع كلمات البر ÷ مجموع كلمات البر والبحر × 100%=13÷45×100%=28.88888888889%
وهكذا تثبت صحة نسبة الماء إلى اليابسة على كوكب الأرض.

المبحث الثاني:
وقول الله تعالى (ولبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين وازدادوا تسعا) الكهف: 25
هنا: يقص الله سبحانه وتعالى قصة أهل الكهف، ويخبر رسوله أنهم لبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين وازدادوا تسعا، فلما سمع نصارى نجران تلك الآية، قالوا: أما الثلاث مائة فقد عرفناها، واما التسع التي زادت على مدة بقائهم في الكهف فلا علم لنا بها فقال الله لرسوله: "قل الله أعلم بما لبثوا".
والآن ما هي العلاقة بين الثلاث مائة سنة والثلاثمائة وتسع ؟!! إسمع ما يقوله العلم في العصر الحديث:
ه = م – 622 + م – 622 ÷ 32
ه: التقويم بالسنة الهجرية
م: التقويم بالسنة الميلادية

فلو كان العام هو 1300 م مثلا، فإن :

ه = 1300 – 622 + 1300 – 622 ÷ 32 = 700

أي أن : الفرق بين التقويمين الميلادي والهجري = 1300-700=600سنة.
ولما كان الفرق بين السنة الشمسية والسنة القمرية = 365-354=11يوم زيادة لكل سنة شمسية واحدة، إذن الفرق ل600سنة= 600×11=6600 يوما، أي أن الفرق بين التقويمين خلال 600سنة = 6600÷365=18 سنة زيادة، أي أن لكل 100سنة فرق = 100×18÷600= 3 سنوات زيادة
وهكذا فإن الفرق بين السنوات الميلادية (الشمسية) والسنوات الهجرية (القمرية) = 3 سنوات زيادة لكل 100 سنة شمسية.
خلال 300 سنة شمسية تكون الزيادة = 9 سنوات بالحساب القمري وعليه = يكون 300 سنة شمسية يقابلها (309) سنوات قمرية، وبذلك تكون المدة التي مكثها أهل الكهف في كهفهم وهي (300) سنة شمسية قد زادت – بالحساب القمري- 9 سنوات !!

من الإعجاز العددي 2024.

من الإعجازالعددي للقرآن الكريم …للدكتور
طارقالسويدان

ذكر الله سبحانه وتعالى في آياته أشياء كثيرة، وجاءالعلماء ودققوا فيها

فوجدوا توافقاً غريباً ومن ذلك ما تشاهده عبر هذهالقائمة
الكلمة
عدد مرات الذكر في القرآن الكريم
الدنيا
115 مرة
الآخرة
115 مرة
الملائكة
88 مرة
الشياطين
88 مرة
الحياة
145 مرة
الموت
145 مرة
النفع
50 مرة
الفساد
50 مرة
الناس
368 مرة
الرسل
368 مرة
إبليس
11 مرة
الاستعاذة من إبليس
11 مرة
المصيبة
75 مرة
الشكر
75 مرة
الإنفاق
73 مرة
الشكر
73 مرة
الضالون
17 مرة
الموتى
17 مرة
المسلمين
41 مرة
الجهاد
41 مرة
الذهب
8 مرات
الترف
8 مرات
السحر
60 مرة
الفتنة
60 مرة
الزكاة
32 مرة
البركة
32 مرة
العقل
49 مرة
النور
49 مرة
اللسان
25 مرة
الموعظة
25 مرة
الرغبة
8 مرات
الرهبة
8 مرات
الجهر
16 مرة
العلانية
16 مرة
الشدة
114 مرة
الصبر
114 مرة
محمد صلى الله عليه وسلم
4 مرات
الشريعة
4 مرات
الرجل
24 مرة
المرأة
24 مرة
الصلاة
5 مرات
الشهر
12 مرة
اليوم
365 مرة
البحر
32 مرة
البر
13 مرة

جاك الله كل الخير على هذه المعلومات القيمة

جزاك الله خيراً

وبارك الله فيك …لاكي

وجدت هذا التعليق في أحد المواقع وهو :

الكلام في الإعجاز العددي دحض مزلّـة ، ومزلق خطير !

والملاحظ فيه كثرة التكلّف ، والتعسّف للقول بموجبه

أرجو الإطلاع على هذا الرابط ..

http://www.khayma.com/da3wah/66.html

وشكراً جزيلاً لك..لاكي

سمعت بعضها من د. طارق في احدى برامجه في التلفزيون
جزاااااااااااك الله خيراااااااااااااااا

✿✿~✿✿ قضية الإعجاز العددي ✿✿~✿✿موضوع متميز✿✿ 2024.

لاكي

إن النظر في قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم هو كغالب القضايا العلمية والفكرية يكتنفه طرفان :


إفراط وتفريط والتوسط بين هذين الطرفين عادة ما يكون هو الأوفق والأقرب للصواب

فمن الخطأ والتقصير الظاهر عدم الاستفادة من حقائق العلم الحديث في تفسير كثير من الآيات الكونية في القرآن الكريم ، والأحاديث الصحيحة في السنة المطهرة


ونحن نؤمن أن خالق الكون ومنزل القرآن الكريم إله واحد ، فلا بد أن تتطابق التفاصيل الواردة فيهما ، والعلم الحديث خير معين على كشف هذا التطابق .

ومن الخطأ الظاهر أيضا المبالغة في هذا التوجه ،


وتحميل الآيات ما لا تحتمل من أوجه المجاز المخالفة للسياق


أو المخالفة لما ثبت في السنة المطهرة من تفسير هذه الآيات


أو التسرع في عرض الفرضيات والنظريات على أنها حقائق علمية .

لاكي

يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :


" الإعجاز العلمي في الحقيقة لا ننكره ، لا ننكر أن في القرآن أشياء ظهر بيانها في الأزمنة المتأخرة


لكن غالى بعض الناس في الإعجاز العلمي


حتى رأينا من جعل القرآن كأنه كتاب رياضة ، وهذا خطأ .

فنقول : إن المغالاة في إثبات الإعجاز العلمي لا تنبغي لأن هذه قد تكون مبنية على نظريات


والنظريات تختلف فإذا جعلنا القرآن دالاًّ على هذه النظرية


ثم تبين بعد أن هذه النظرية خطأ معنى ذلك أن دلالة القرآن صارت خاطئة


وهذه مسألة خطيرة جدًّا .

ولهذا اعتني في الكتاب والسنة ببيان ما ينفع الناس من العبادات والمعاملات وبين دقيقها وجليلها


حتى آداب الأكل والجلوس والدخول وغيرهالكن علم الكون لم يأتِ على سبيل التفصيل .


ولذلك فأنا أخشى من انهماك الناس في الإعجاز العلمي


وأن يشتغلوا به عما هو أهمإن الشيء الأهم هو تحقيق العبادة لأن القرآن نزل بهذا


قال الله تعالى :


( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ) "


الذاريات 56


انتهى."


مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين " .

لاكي

ولقد قرأنا مؤخرا عن بعض " معجزات " القرآن الكريم ، التي شملت العديد من الأشياء مثل المراحل الثلاثة للجنين ، ومدارات الكواكب ، .. الخ

ولقد لاحظنا ايضا في الاونة الاخيرة شُغف كثير من الناس بأنواع من الإعجازات في القرآن الكريم ، ومن هذه الأنواع " الإعجاز العددي "

فنشروا في الصحف والمجلات وشبكات الإنترنت قوائم بألفاظ تكررت مرات تتناسب مع لفظها


أو تساوى عددها مع ما يضادها كما زعموا في تكرار لفظة " يوم " ( 365 ) مرة ، ولفظ " شهر " ( 12 ) مرة


وهكذا فعلوا في ألفاظ أخرى نحو " الملائكة والشياطين " و " الدنيا والآخرة " إلخ .

وقد ظنَّ كثيرٌ من الناس صحة هذه التكرارات وظنوا أن هذا من إعجاز القرآن


ولم يفرقوا بين " اللطيفة " و " الإعجاز "


فتأليف كتابٍ يحتوي على عدد معيَّن من ألفاظٍ معيَّنة أمرٌ يستطيعه كل أحدٍ فأين الإعجاز في هذا ؟

والإعجاز الذي في كتاب الله تعالى ليس هو مثل هذه اللطائف


بل هو أمر أعمق وأجل من هذا بكثير وهو الذي أعجز فصحاء العرب


وبلغاءهم أن يأتوا بمثل القرآن أو بعشر سورٍ مثله أو بسورة واحدة

ولقد جرَّ هذا الفعل بعض أولئك إلى ما هو أكثر من مجرد الإحصائيات


فذهب بعضهم يحدد بتلك الأرقام " زوال دولة إسرائيل "


وتعدى آخر إلى " تحديد يوم القيامة "


ومن آخر ما افتروه على كتاب الله تعالى ما نشروه من أن القرآن فيه إشارة إلى " تفجيرات أبراج نيويورك " !


من خلال رقم آية التوبة وسورتها وجزئها وكل ذلك من العبث في كتاب الله تعالى


والذي كان سببه الجهل بحقيقة إعجاز كتاب الله تعالى .

وبعد التدقيق في إحصائيات أولئك الذين نشروا تلك الأرقام وُجد أنهم لم يصيبوا في عدِّهم لبعض الألفاظ


ووجدت الانتقائية من بعضهم في عدِّ الكلمة بالطريقة التي يهواها وكل هذا من أجل أن يصلوا إلى أمرٍ أرادوه وظنوه في كتاب الله تعالى .

لاكي

قال الشيخ الدكتور خالد السبت :


قدَّم الدكتور " أشرف عبد الرزاق قطنة " دراسة نقدية على الإعجاز العددي في القرآن الكريم وأخرجه في كتاب بعنوان :


" رسم المصحف والإعجاز العددي دراسة نقدية في كتب الإعجاز العددي في القرآن الكريم "


وخلص في خاتمة الكتاب الذي استعرض فيه ثلاثة كتب هي


(1) كتاب " إعجاز الرقم 19 " لمؤلفه باسم جرار


(2) كتاب " الإعجاز العددي في القرآن " لعبد الرزاق نوفل


(3) كتاب " المعجزة " لمؤلفه عدنان الرفاعي وخلص المؤلف

إلى نتيجة عبَّر عنها بقوله :


" وصلت بنتيجة دراستي إلى أن فكرة الإعجاز العددي


" كما عرضتها هذه الكتب "


غير صحيحة على الإطلاق "

لاكي

كما علينا أن نتعرف على الضوابط المهمة للوصول إلى نتائج سليمة في هذا المنهج العلمي :


يقول الدكتور عبد الله المصلح حفظه الله :


" إن المراد بهذه الضوابط تلك القواعد التي تحدد مسار بحوث الإعجاز العلمي


وفق الأصول الشرعية المقررة ، مع الالتزام بالجوانب الفنية والعلمية المطلوبة .

وتكمن أهمية هذه الضوابط في كونها مناط استرشاد للباحثين في الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة وخصوصا في هذا الوقت الذي كثر فيه إقبال الباحثين والكاتبين على هذا الموضوع لأهميته في الدعوة والإقناع


وذلك لتميز هذا العصر بالعلم ومكتشفاته


حتى أصبح العلم سمة من سماته .

وهذا الاهتمام من غير سير على ضوابط واضحة أوجد مزالق كثيرة حتى عند بعض المخلصين


وإسهاما في علاج ذلك جاءت هذه الضوابط


علها أن تكون مانعا من الوقوع في تلك الأخطاء


وحافزا للكتابة في هذا الموضوع الحيوي .

والتزام هذه الضوابط يساعد كذلك على إنهاء الخلاف الفكري بين المؤيدين لموضوع التفسير العلمي والمعارضين له


لأن جوهر الخلاف بينهم يرجع سببه إلى تلك المظاهر الارتجالية


التي لا يصدر أصحابها عن منهج صحيح .

لاكي

اضع بين ايديكم موضوعا سابقا تم طرحه


عن الضوابط

لاكي

وهنا فتوى عن


الإعجاز العددي بين المثبتين والنافين

السؤال


أسأل عن الإعجاز العددي في القرآن الكريم؟

الفتوى


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فكتاب الله هو الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، قال تعالى:


(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ)


[فصلت:41-42] .


ويجب أن يصان كتاب الله عن الظنون والأوهام، وقد اتفق أهل العلم على حرمة التفسير بالرأي بلا أثر ولا لغة


وقد كان أبو بكر الصديق رضي الله عنه يقول: أي سماء تظلني وأي أرض تقلني، إذا قلت في كتاب الله ما لا أعلم.

وقال عمر وهو على المنبر: (وَفَاكِهَةً وَأَبّاً) ثم قال: هذه الفاكهة قد عرفناها، فما الأبُّ؟


ثم رجع إلى نفسه فقال: إن هذا لهو التكلف يا عمر!

وقد ذكر هذه الآثار ابن أبي شيبة في مصنفه، و ابن القيم في إعلام الموقعين.

والذي لا يشك فيه مسلم هو أن القرآن معجز في فصاحته وبلاغته

معجز في علومه ومعارفه

لأنه كلام رب العالمين الذي خلق كل شيء فقدره تقديراً

قال تعالى:

(لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً)


[النساء:166] .


ولكن لا ينبغي أن يتكلف المسلم استخراج بعض العلاقات الرقمية في كتاب الله بدافع الحماسة


وكتاب الله فيه من المعجزات والحقائق ما هو ظاهر بلا تكلف، فقد أخبرنا القرآن عن أحداث من الغيب ماضية


وأحداث من الغيب آتية.


والإعجاز العددي أمر لم يتطرق لبحثه السابقون من العلماء


وقد انقسم الناس اليوم فيه بين مثبت ونافٍ


ونحن نذكر بعض الضوابط التي لا بد منها للخوض في هذا الأمر.

أولاً: موافقة الرسم القرآني.


ثانياً: أن يكون استنباط الإعجاز العددي موافقاً للطرق الإحصائية العلمية الدقيقة دون تكلف أو تدليس.


ثالثاً: الاعتماد على القراءات المتواترة، وترك القراءات الشاذة.


رابعاً: أن يظهر وجه الإعجاز في تلك الأعداد بحيث يعجز البشر عن فعل مثلها لو أرادوا.


والذي نراه هو أن أكثر ما كتب في الإعجاز العددي لا ينضبط بهذه الضوابط.


والله أعلم.


المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

المصادر
مجموعة من الفتاوى المهمة
من مواقع الشيوخ الأفاضل

لاكي

لا إله إلا الله

سبحـــان الله حتى في ابسط حروف له أسرار مكنونة وكنوز مدفونة

سبحـــــــــانه

أشكرك أختي على المعــلومـات العظيمة

**********

مقال رائع وقيم

بما أننا في عصر العلم , والتكنولوجيا بات واضحا تأثير العلم ووقعه على الناس , وبات الكلام العلمي شديد التأثير . إلا ان المبالغة دائما تأخذ منحى ً نحو التأثير السلبي .. ثم الإندفاع الزائد مما يجعل المرء لا يتثبت من أقواله , أو مما يتلقى .

وباتت مواضيع الإعجاز العلمي تؤثر سلبا ً وإيجابا .

فإذا نوقشت نقاشا ً إيجابيا كان لها أروع الأثر .. والعكس صحيح .

""""""""""""""""""

بالنسبة للإعجاز العددي انا لا أرتاح له أبدا . وأرى فيه خطورة نظرا ً لسهولة الخوض فيه عند ضعاف النفوس .

وقد ظنَّ كثيرٌ من الناس صحة هذه التكرارات وظنوا أن هذا من إعجاز القرآن
ولم يفرقوا بين " اللطيفة " و " الإعجاز "

فعلا ً .. هذه هي الفكرة بالضبط
"""""""""""""""""""""""
أول من جاء بالإعجاز العددي هو الدكتور رشاد خليفة . كان يعيش بأمريكا . وهو صاحب إعجاز العدد 19 . الرجل كان بهائيا , والرقم 19 هو الرقم المقدس عند البهائيين . وتبين بعد ذلك انه أثبت حروفا ً من القرآن وأسقط بعضها حتى توافق حساباته . وعندما كثر مريدوه ادعى النبوة . إلى ان انتهى مقتولا ً في بيته .

جزاك الله خيرا ً ثمال

ما أجمل ما كتبت ِ .
سامحوني طحشت عليكم في الملتقى العلمي ظ„ط§ظƒظٹ
لم أستطع مقاومة الموضوع لاكي

جزاك الله خير اختي ثمال على الافادة في هالموضوع الذي كثر تخبّط الناس فيه

لاكي كتبت بواسطة **ام ريان ** لاكي
لا إله إلا الله
سبحـــان الله حتى في ابسط حروف له أسرار مكنونة وكنوز مدفونة

سبحـــــــــانه

أشكرك أختي على المعــلومـات العظيمة

**********

بارك الله فيك اختي
واشكرك على المرور الغالي
حفظك المولى ورعاك

كلامك مظبوط مية فى المية
فعلا الإعجاز العلمى ضوابط وحدود
بس فى ناس موثوق فيهم
زى د/زغلول النجار
ومؤسسة الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة
لاكي

لاكي كتبت بواسطة بُدور لاكي
مقال رائع وقيم

بما أننا في عصر العلم , والتكنولوجيا بات واضحا تأثير العلم ووقعه على الناس , وبات الكلام العلمي شديد التأثير . إلا ان المبالغة دائما تأخذ منحى ً نحو التأثير السلبي .. ثم الإندفاع الزائد مما يجعل المرء لا يتثبت من أقواله , أو مما يتلقى .

وباتت مواضيع الإعجاز العلمي تؤثر سلبا ً وإيجابا .

فإذا نوقشت نقاشا ً إيجابيا كان لها أروع الأثر .. والعكس صحيح .

""""""""""""""""""

بالنسبة للإعجاز العددي انا لا أرتاح له أبدا . وأرى فيه خطورة نظرا ً لسهولة الخوض فيه عند ضعاف النفوس .

وقد ظنَّ كثيرٌ من الناس صحة هذه التكرارات وظنوا أن هذا من إعجاز القرآن
ولم يفرقوا بين " اللطيفة " و " الإعجاز "

فعلا ً .. هذه هي الفكرة بالضبط
"""""""""""""""""""""""
أول من جاء بالإعجاز العددي هو الدكتور رشاد خليفة . كان يعيش بأمريكا . وهو صاحب إعجاز العدد 19 . الرجل كان بهائيا , والرقم 19 هو الرقم المقدس عند البهائيين . وتبين بعد ذلك انه أثبت حروفا ً من القرآن وأسقط بعضها حتى توافق حساباته . وعندما كثر مريدوه ادعى النبوة . إلى ان انتهى مقتولا ً في بيته .

جزاك الله خيرا ً ثمال
ما أجمل ما كتبت ِ .
سامحوني طحشت عليكم في الملتقى العلمي ظ„ط§ظƒظٹ
لم أستطع مقاومة الموضوع لاكي

يا هلا وغلا بالغالية والحبيبة
ربي يسعدكم
نعم على المسلم التثبت من مصادر مواضيع الاعجاز
وان تنقل من اشخاص موثوق بها
لان مسالة الاعجاز العددي له مخاطر سئية وكثيرة
كما تفضلتي

بارك الله فيك وحماك الرحمن ورعاك

واشكرك على المرور العطر

جزاك الله خيرا على المقال القيم والمفيد
كلما قرأنا تعلمنا أكثر سبحان الله
اللهم نور دربنا وعقلنا

لاكي كتبت بواسطة خ ـيآل الإبداع لاكي
جزاك الله خير اختي ثمال على الافادة في هالموضوع الذي كثر تخبّط الناس فيه

يا هلا وغلا بالغالية
وجزاك الله بالجنان
واشكرك غاليتي على المرور العطر

بالفعل قيم و رائع …

و لكل شيء ضوابط و حدود ….

معلومات مهمة غاليتي

بارك الله فيك و بارك بوقتك ….

و ابقي معنا دوما على الخط العلمي …لاكي

فبكم نرتقي لاكي

الاعجاز العددي في القرآن الكريم 2024.

لاكي

الإعجاز العددي في القرآن الكريم
لاكي

لاكي

ذكر الله سبحانه وتعالى في آياته أشياء كثيرة، وجاء العلماء ودققوا فيها

فوجدوا توافقاً غريباً ومن ذلك ما تشاهده عبر هذه القائمة
الكلمة عدد مرات الذكر في القرآن الكريم
الدنيا 115 مرة
الآخرة 115 مرة
الملائكة 88 مرة
الشياطين 88 مرة
الحياة 145 مرة
الموت 145 مرة
النفع 50 مرة
الفساد 50 مرة
الناس 368 مرة
الرسل 368 مرة
إبليس 11 مرة
الإستعاذة من إبليس 11 مرة
المصيبة 75 مرة
الشكر 75 مرة
الإنفاق 73 مرة
الشكر 73 مرة
الضالون 17 مرة
الموتى 17 مرة
المسلمين 41 مرة
الجهاد 41 مرة
الذهب 8 مرات
الترف 8 مرات
السحر 60 مرة
الفتنة 60 مرة
الزكاة 32 مرة
البركة 32 مرة
العقل 49 مرة
النور 49 مرة
اللسان 25 مرة
الموعظة 25 مرة
الرغبة 8 مرات
الرهبة 8 مرات
الجهر 16 مرة
العلانية 16 مرة
الشدة 114 مرة
الصبر 114 مرة
محمد صلى الله عليه وسلم 4 مرات
الشريعة 4 مرات
الرجل 24 مرة
المرأة 24 مرة
الصلاة 5 مرات
الشهر 12 مرة
اليوم 365 مرة
البحر 32 مرة
البر 13 مرة

ذكرت كلمة البحار (أي المياه) في القرآن الكريم 32 مرة، وذكرت كلمة البر (أي اليابسة) في القرآن الكريم 13 مرة.
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن وعدد كلمات البر، فسنحصل على المجموع كالتالي: 45.
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
1. مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
32 ÷ 45 × 100% = 71,11111111111%
2. مجموع كلمات البر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
13 ÷ 45 × 100% = 28,88888888889%

وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة، نحصل على هذا الناتج المعجز الذي توصل له القرآن من 14 قرناً، فالعلم الحديث توصل إلى أن:
نسبة المياه على الكرة الأرضية: 71,11111111111%
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية: 28,88888888889%
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني فإنا نحصل على الناتج = 100%
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل، فما قولك بهذا الإعجاز! هل هذه صدفة؟ من علم محمد هذا الكلام كله؟ من علم النبي الأمي في الأربعين من عمره هذا الكلام؟
ولكني أقول لك: (وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، علمه شديد القوى)، فاسجد لربك شكراً لأنك من المسلمين، لأنك من حملة هذا الكتاب العظيم، وأنا أقول لك إن هذا بعض الإعجاز العددي وليس الإعجاز كله، فهناك مجلدات وكتب تتكلم عن الإعجاز العددي والفلكي والكوني والطبي والجيولوجي والهندسي والعقلي…إلخ.وإن شاء الرحمن القدير،سيكون لنا لقاء آخر بإذن الله مع إعجازات القرآن الكريم.
من سلسلة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ………..للدكتور طارق السويدان

لاكي

جزاك الله خيراً

وبارك الله فيك …

وجدت هذا التعليق في أحد المواقع وهو :

الكلام في الإعجاز العددي دحض مزلّـة ، ومزلق خطير !

والملاحظ فيه كثرة التكلّف ، والتعسّف للقول بموجبه

أرجو الإطلاع على هذا الرابط ..

http://www.khayma.com/da3wah/66.html

وشكراً جزيلاً لك..

و قد تكرر موضوعك هنا قريباً من الإعجاز العددي ..

جزاك الله الف خير
وسبحان الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم..

لا شك أن القرآن الكريم كلام الله الذي {لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه} فصلت 42 وأنه معجزة الله الدائمة لكل زمان ومكان، والقرآن الكريم نزل لإنقاذ البشرية من الظلمات إلى النور مع ما يحتويه من معجزات على مرِّ الزمن، ولكن للأسف هناك من ينتهج منهجاً خاطئاً في التعامل مع هذه المعجزات..

يقول الدكتور خليل الصمادي (عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين):

والحقيقة أنَّ الإعجاز العددي في القرآن الكريم مصطلح مطاط، يستعمل في معان صحيحة، وفي معانٍ باطلة، فأما المعاني الصحيحة، فمنها: استخراج بعض اللطائف القرآنية المتعلقة بالأعداد فلا مانع أن يعد هذا التوافق العجيب وجها من وجوه الإعجاز القرآني يضاف إلى وجوه الإعجاز العديدة للقرآن الكريم ، ويستفاد من هذا الوجه في محاورة الذين يؤمنون بالماديات أكثر من إيمانهم بالغيب ، فيقال لهم إن القرآن أنزل على نبي أمي لا يكتب ولا يحسب ، ولا كان في زمنه حواسيب لإحصاء الكلمات ، ومع ذلك وجد في القرآن هذا التوافق العجيب الذي يؤكد أنه ليس بقول بشر .

وأما المعاني الباطلة فمنها الإعراض عن المعاني السامية لكلام الله عز وجل والانصراف إلى العد والإحصاء والحساب والبرمجة وقلب الكلمات ولي أعناقها حتى يسجل أحدهم فتحا جديدا في اكتشاف ما عجز عنه المفسرون كما أن لبعض الفرق والطوائف اعتقادات في بعض الأرقام يحاولون أن يكتشفوها في القرآن الكريم كما هم الصابئة الذين يقدسون العدد19 ,ومنها استعمال الأعداد في التنبؤ بأحداث غيبية ، أو ادعاء دلالة القرآن على زمن وقوعها مثل ادعاء دلالة القرآن على تاريخ أحداث 11 سبتمبر ، وكثيرا ما يرتكب مروجو هذه الخزعبلات بعض المغالطات ، كاستعمال التاريخ الميلادي لكون التاريخ الهجري لم يسعفهم في تحقيق مرادهم ، وهذا المسلك باطل من جهة أنه كهانة وادعاء لعلم الغيب الذي استأثر الله تعالى به ، وباطلٌ أيضا من جهة أنه مسلك اليهود من قبل ،كما ذكر الإمام ابن كثير في تفسيره" الم" في أول البقرة
ولكن علينا التمحيص والتأكد قبل نشر هذه المعلومات حتى لا نقع في اضطراب وحيص وبيص وعلينا كذلك ألا نأخذ المعلومات التي تنشر على الشبكات العنكبوتية دون تمحيص أو تدقيق فربما أخطأ أحدهم عن حسن نية أو سوء نية ونشر ه على أحد المواقع ثم توالت المواقع بنشره للطافته أو أهميته فتجد عشرات المواقع ارتكبت الخطأ نفسه وكأن الباحث عن المعلومة يظن أن الأمر فيه تواتر !!

http://www.grenc.com/show_article_main.cfm?id=7196

وقد تأكدت بنفسي من وجود بعض الأخطاء في الموضوع أعلاه باستخدام موقع البحث في القرآن الكريم ..
http://quran.muslim-web.com/search.htm?SearchText=%E3%E1%C7%C6%DF%C9

فوجدت أن كلمة الملائكة ذكرت 68 والشياطين ذكرت 17 مرة أما الشيطان فذكرت 68. وليس 88 مرة كما ورد في الموضوع.

وأيضاً ورد في الموضوع أن كلمة شريعة ذكرت أربع مرات وفي الواقع أنها ذكرت مرة واحدة أما مع اللواحق "شرع" فذكرت خمس مرات .

نسأل الله أن يهدينا إلى سواء السبيل..

شكرا لكن اخواتي ومنكم نستفيد طبعا
لكن انا سمعت عدد من علماء الدين على التلفاز من يتكلم عن الاعجاز العددي في القران
لا اقول اني اشك في قولكن لكن هناك ايضا بجانب علماء الدين كتب كثيره ليست لدي لكني كنت
اراها في معارض الكتب تتكلم عن هذا الموضوع فهل كلها خاطئه
أختي الكريمة..راجعي ما اقتبسته في ردي جيداً..لاكي
بالطبع يوجد هناك أناس متخصصون في الإعجاز يتبعون ضوابط معينة تحد من نسبة الخطأ بشكل كبير ولكن أيضاً يوجد هناك من يغلون ويتكلفون في استنتاجاتهم وربما يكون خطأ بحسن نية ولكنه في النهاية يبقى خطأ وربما يستغله البعض ليسيء للإسلام..
لذلك علينا أن نتحرى الدقة والمصدر الموثوق عند نقلنا مثل هذه الأمور ونعتمد على الحذر أثناء قراءتنا لها فليس كل شيء قابل للتصديق..ففي نفس موضوعك وجد معلومات صحيحة ولكن أيضاً توجد معلومات خاطئة كما أوضحنا لكِ..

وفي الرابط التالي مقال تفصيلي يشرح ضوابط الإعجاز العددي ويرد على بعض الاستنتاجات الخاطئة التي سلكها بعض الباحثين..
http://www.55a.net/firas/arabic/inde…&select_page=4

وبرأيي لو نسميه لطائف عددية يكون أفضل كما يفعل موقع موسوعة الإعجاز العلمي في الكتاب والسنة ..

موقع الاعجاز العددي والعلمي في القران الكريم 2024.

أتمنى أن يقوم هذا المنتدى بمساعدتي لنشر الموقع الجديد للاعجاز العلمي والعددي في القران الكريم. الموقع تجدونه على هذا العنوان: http://www.i3gaz.com
الماده المعروضه في الموقع هي من ما يلهمني اليه الله سبحانه وتعالى وعادة ما أجد الحقائق المعروضه هناك خلال قراءتي الروتينيه لكتاب الله.

أود ان أشجع الاخرين للتمعن بمعاني كتاب الله والى الإحكام في ترتيب الحروف, الكلمات, الايات وترتيب السور.

الاضافه القادمه ستتطرق الى سورة النمل وهدهد النبي سليمان. هذه الماده تجدونها منشوره الان في الترجمه الانجليزيه للموقع.

أرحب بتعليقاتكم.

جزاكم الله خيراً

جزاك الله خيراً. شكراً على الموقع المميز. أناشد الجميع بالتطلع على المواضيع الرائعه المنشوره على هذا الموقع. ما بسعتي إلا أن أقول سبحان الله العظيم.

ننتظر الجديد منك أخي.

بارك الله فيكم
لاكي
جزاك الله خيرا
اشكرك اخي وسيم
موقع يستحق الاطلاع عليه والتمعن فيه ومن الجميع
بارك الله فيك
الموجود حالياً على الموقع هو جزء من الظواهر الرقميه والعلميه التي أعرف عنها في القرءان الكريم. سأقوم بتحديث الموقع خلال الأيام المقبله. إضافة مواد للموقع تستغرق وقتاً حيث أنني أقوم بالتحقق من كل ما أقوم بكتابته هناك لتفادي الأخطاء.

أود ان انبه الى الرابط تحت بعض المواضيع في الصفحه الرئيسيه لقراءة المزيد.

أرحب بكم وبردودكم. الرجاء المساعده في نشر الموقع والمواد المعروضه هناك.

وفقكم ووفقنا الله لعمل ما يحبه ويرضاه.

جزاك الله خيرا

من روائع الاعجاز العددي في القران ! يــــــــ سبحـــــــــ الله ــــان ــــــا 2024.

القرآن الكريم .. كتاب الله تعالى .. الخالق العليم.. عالم الغيب .. العالم بحال الناس وحاضرهم ومستقبلهم.. فلا شك أنه حوى بين دفتيه من كل مثل.. وإعجاز هذا الكتاب باقٍ إلى يوم القيامة .. فكل يوم تكتشف المزيد من إعجازه .. ومن هذه المعجزات الكثيرة.. الإحكام العددي للقرآن الكريم الذي هو بحق آية على صدق محمد صلى الله عليه وسلم و أن هذا القرآن هو من عند خالق السماوات والأرض .

إن معجزة الأرقام في القرآن الكريم موضوع مذهل حقاً ،وقد بدأ بعض العلماء المسلمين بدراستها عن طريق أحدث الآلات الإحصائية والحواسيب الكترونية ما أمكن دراسةوإنجاز هذا الإعجاز الرياضي الحسابي المذهل .

فهذا الإعجاز مؤسس على أرقام ،والأرقام تتكلم عن نفسها، فلا مجال هنا للمناقشة، ولا مجال لرفضها، وهي تثبت إثباتاً لا ريب فيه أن القرآن الكريم هو {كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ} (هود:1)

لا شك أنه من عند الله تعالى ،وأنه وصلنا سالماً من أي تحريف أو زيادة أو نقص . فنقص حرف واحد أو كلمة واحدة أو زيادتها، يخل بهذا الإحكام الرائع للنظام الحسابي له.

وقد شاء الله تعالى أن تبقى معجزة الأرقام سراً حتى اكتشاف الحواسيب الإلكترونية .

(سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) (فصلت:53)

وهذه بعض من هذه الإحصائيات العددية لكلمات القرآن الكريم

1- فهناك كلمات متقابلة تتكرر بشكل متساوٍ في القرآن الكريم منها على سبيل المثال:
الحياة تكررت 145مرة ………. الموت تكررت 145مرة

الصالحات تكررت 167 مرة ……. السيئات تكررت 167مرة

الدنيا تكررت 115مرة ………الآخرة تكررت 115مرة

الملائكة تكررت 88 مرة ……….الشيطان تكررت 88 مرة

المحبة تكررت 83 مرة ……….. الطاعة تكررت 83 مرة

الهدى تكررت 79 مرة ………..الرحمة تكررت 79 مرة

الشدة تكررت 102 مرة ……….الصبر تكررت 102 مرة

السلام تكررت 50 مرة ………..الطيبات تكررت 50 مرة

تكررت كلمة الجهر 16مرة ……….. العلانية تكررت 16مرة

إبليس تكررت 11 مرة ……… الاستعاذة بالله تكررت 11مرة

تكررت جهنم ومشتقاتها 77مرة ……. الجنة ومشتقاتها تكررت 77مرة .

2- وهناك كلمات بينها علاقات في المعنى وردت ضمن علاقات رياضية دقيقة ومتوازنة منها على سبيل المثال:

الرحمن تكررت 57مرة …………الرحيم تكرر 114 مرة أي الضعف

الجزاء تكررت 117مرة …………..المغفرة تكرر234مرة أي الضعف

الفجار تكررت 3مرة ………….الأبرار تكرر 6مرة أي الضعف

النور ومشتقاتها تكررت 24 …… الظلمة و مشتقاتها تكررت 24مرة

العسر تكررت 12مرة….. ……….اليسر تكرر36مرة أي ثلاثة أضعاف .

قل تكررت 332 مرة ……………. قالوا تكررت 332مرة

ولفظة الشهر بلغ 12 مرة ( وكأنه يقول إن السنة 12 شهرا)

ولفظة اليوم بلغ عددها 365 مرة (وكأنه يقول إن السنة 365 يوما)

وقد وردت كلمة البر 12 مرة وبضمنها كلمة يبسا ( بمعنى البر ) بينما بلغ تكرار كلمة البحر 32 مرة (وفي ذلك إشارة إلى أن هذا التكرار هو بنسبة البر إلى البحر على سطح الأرض الذي هو بنسبة 12 / 32 ).

ولو تدبرنا عدد حروف لفظ الدنيا لوجدناها ستة حروف،وأيضاً حروف لفظ الحياة هي ستة حروف

وعناصر الدنيا .. هي السماوات وما فيها ..والأرض وما عليها، فهذه تشير إلهيا ….وتعتمد عليها …وقد قرر القرآن الكريم أن الله سبحانه وتعالى قد خلق السماوات والأرض في ستة أيام:

(إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) (لأعراف:54)

والدنيا ولفظها يتكون من ستة حروف خلقت في ستة مراحل والإنسان وحروفه سبعة خلق في سبع مراحل .

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِين ) ( سورة المؤمنون 12ـ 14)

و نجد أن فاتحة الكتاب وهي أول سور المصحف الشريف ونصها : بسم الله الرحمن الرحيم الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ )سورة الفاتحة .

تتكون من سبع آيات بما فيها البسملة اعتبرت آية ..و هذه تتكرر في كل السور ماعدا سورة (براءة ) ..و لا تعبر فيها كلها أنها آية .. فالفاتحة سبع آيات بالبسملة وست بغير البسملة ,وآخر سور المصحف الشريف هي سورة الناس ونصها :

بسم الله الرحمن الرحيم قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ {1} مَلِكِ النَّاسِ {2} إِلَهِ النَّاسِ {3} مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ {4} الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ {5} مِنَ الْجِنَّةِ والنَّاسِ {6}( سورة الناس 1ـ 6) تتكون أيضاً من ستة آيات بغير البسملة،

عجائب العدد سبعة :
من عجائب العدد سبعة في القرآن أن كلمة الإنسان تتكون من سبعة حروف وخلق على سبع مراحل يتساوى معه في عدد الحروف ألفاظ القرآن ..و الفرقان …و الإنجيل ..و التوراة .. فكل منها يتكون من سبعة حروف .وأيضاً صحف موسى، فيه سبعة حروف .و أبو الأنبياء إبراهيم .. يتكون أيضاً من سبع حروف .. فهل هذه إشارة عددية ومتوازنة حسابية إلى أن هذه الرسالات والكتب إنما نزلت للإنسان . . لمختلف مراحله ..وشتى أحواله ..وعلى النقيض، نجد الشيطان ..و يتكون لفظه من سبعة حروف .. فهل ذلك تأكيد لعداوته للإنسان في كل مرة …ومختلف حالاته ..و أنه يحاول أن يصده تماماً عن الهداية التي أنزلها الله للإنسان كاملة وشاملة .

و جعل لجهنم سبعة أبواب قال تعالى :

{وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ {43} لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِّكُلِّ بَابٍ مِّنْهُمْ جُزْءٌ مَّقْسُومٌ {44} إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ {45} ادْخُلُوهَا بِسَلاَمٍ آمِنِينَ {46} ( سورة الحجر : 43، 45)

كلمة {وسطا} في سورة البقرة:
سورة البقرة عدد آياتها 286 آية .

ولو أردنا معرفة الآية التي تقع في وسط السورة لكانت بالطبع الآية 143

ولا عجب من ذلك. لكن إذا قرأنا هذه الآية لوجدناها (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً) (البقرة:143) .

هل هي صدفة ؟ لا .. لأنه لو وجد عدد محدود من مثل هذه الإشارات لقلنا إنها صدفة .. لكنها كثيرة ومتكررة في كل آية من آيات القرآن الكريم .

إنه الإحكام العددي وصدق الله تعالى إذ يقول: (الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) (هود:1)

تكرر لفظ{ اعبدوا} ثلاثاً

تكرر : لفظ {اعبدوا }

ثلاث مرات موجهاً إلى الناس عامة.

وثلاث مرات إلى أهل مكة.

وثلاث مرات على لسان نوح إلى قومه.

وثلاث مرات على لسان هود إلى قومه.

وثلاث مرات على لسان صالح إلى قومه .

وثلاث مرات على لسان عيسى إلى قومه.

كما أنه هناك بعض التوافقات بين عدد كلمات بعض الجمل التي بينها علاقة:

(لا يستأذنك الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم والله عليم بالمتقين )(التوبة 44 ) وهي 14 كلمة يقابلها قوله تعالى في الموضوع نفسه:

(إنما يستأذنك الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر وارتابت قلوبهم فهم في ريبهم يترددون )(التوبة 45) وهي 14 كلمة كذلك.

وفي قوله تعالى : "وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله" 7 كلمات يقابله الجواب على ذلك وهو قوله تعالى في الآية نفسها "قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه آبائنا" وهو 7 كلمات أيضا ً

وفي قوله تعالى "قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء " 7 كلمات وتتمتها قوله تعالى " قال لا عاصم اليوم من أمر الله" وهي 7 كلمات أيضاً.

منقول للآمــــــــــــــــانه ..وجزى الله خير كل من دخلت وقرأت وأستفااادت ..

سبحان الله ..لااله الا الله ..والله اكبر ..
جزاك الله خير يااخي الكريم..
جعله الله في ميزان حسناتك..
سبحان الله وهذه دعوه للناس كي يتفكروا ويتدبروا في كلام الله ومخلوقاته ويستشعروا مدى اعجاز الله في خلقه جزاك الله خيرا يااخي على هذا النقل القيم
يسلمووا عـ المرور
سبحان الله
أسعدك الله يا أختي
تسلم يمينك على الموضوع الرائع