الوسم: الليلي

ساعدوا اختى …ولدها عمرة 5 سنوات
صار يتبول ليلا
كلمته
ونبهته
وما في فايدة

شو الحل برايكم

اولا يجب الايضاح للطفل بانه ليس ولد سيئ وان التبول الليلي ماهو الا مشكلة بيولوجية وتحدث للطفل الذي لم يتعلم مهارة التحكم بمثانته اثناء النوم ولابد من اخبار الوالدين بان التبول الليلي ليس بمشكلة نفسية ولايوجد مبررا بتحميل الوالدين ذنبا او لوما لذلك
وأظهرت بعض الدراسات بأن 4/3 الاباء يعاقبون اولادهم لتلك المشكلة . ولابد من استعمال غطاء بلاستك بسحاب لهذه المشكلة لحفظ الفرشه من البلل وللتقليل من المشكلة حيث يكون المجهود اقل للتغيير والنظافة
ولابد ان يعلم الطفل بانه ملزم بتنظيف فرشتة وعليه ان يساعد فى التنظيف حتي ولو كان عمره 4 او 5 سنوات حيث يستطيع ان يأخذ الشراشف ويضعها فى سلة الغسيل ولابد ان يفهم الطفل بانه هو المعني فى التنظيف وهو المعني فى التنظيف وهو المسؤول فى تغيير الشرائف وليس أحدا غيره
وحتي ممكن تهيئة الطفل للنجاح والتخلص من هذه المشكلة لابد ان نتأكد بأن الطفل يرغب بنفسه بالتخلص من هذه المشكلة حيث ان هذا يجعل عقله الباطن يساعده فى الاستيقاظ فى الليل للتبول
ولابد من تشجيع الطفل للتخلص من التبول الليلي عندما تؤثر على حياته الاجتماعية حيث قد يمنعه ذلك من البيات عند اقرباءه , ولابد ان ينام الطفل فى مكان هادئ حيث ان الاماكن الصاخبه كوجود تلفزيون عالي الصوت او اصوات عاليه بجانب سرير الطفل تزيد من كمية التبول فى المثثانه ويحب ايضا اعطاء الطفل كتابا يقرأه بدلا من مشاهدة برنامجا مثيرا بالتلفزيون قبل النوم
ولابد من اخبار الطفل ان عدم تبوله الليلي هو مسئوليته وحده وهذا يعني بالا يوقظ الطفل بواسطة والديه ليلا واخذ للحمام حيث ان الطفل اذا تعلم بان والديه سيوقظاه لاخذه للحمام فلا يتعلم ولا يحاول التحكم او الاعتماد على نفسه لحل المشكلة فاذا لابد ان يشعر الطفل وهو ذاهب للفراش بقليل من الانزعاج وانه هو المعني وليس والديه وحتي يتولد فى اللاوعي بانه لابد ان يتحكم فى نفسه وليس بالاعتماد على الاخرين
ولابد من مساعدة الطفل على ذلك ومكافئته او تهيئته اذا قضى الليل دون ان يبلل فراشه ولابد ان تكون المكافئة رمزية ومحببه للطفل وتكون اول شئ يفعله الوالدين فى الصباح للطفل
واذا استيقظ طفلك مبللا فراشه فيجب على الوالدين الا يظهرا ايه تأفف او غضب او بوادر الفشل ولكن دائما عليهما بتشجيع النجاح والحث عليه
ولابد من وضع ضوء خافت حتي يستطيع الطفل القيام بالليل والذهاب للحمام واذا كان بإمكان الطفل استخدام المنبه لوحده لإيقاظه للذهاب للحمام خصوصا اذا كان يعرف الوقت المتوقع للتبول فيستطيع الطفل بضبط المنبه حوالي نصف ساعه قبل الوقت المتوقع للتبول الليلي
ومن الأمور المساعدة هي الابتعاد عن القهوة حيث إنها مدره للبول وأيضا كذلك الشوكولاته والشاي
وتوجد طريقه لتدريب الطفل وهي المحاولة اثناء النهار بتأخير التبول قدر الامكان وذلك لتدريب المثانة للتحمل اطول وقت ممكن خصوصا بعد تشجيع الطفل بالاكثار من السوائل وايضا يدر ب الطفل على التبول المتقطع أي عدم اكمال التبول فى المرة الواحدة وذلك عدة مرات باليوم حيث يساعد ذلك على تقوله عضله المثثانه المتحكمة بالتبول
وطريقة استعمال دق جرس المنبه عند حدوث البلل له فائدة كبيرة حيث يدق الجرس عند بدايه البلل للفراش فيستيقظ الطفل قبل التبول ويستمر استعمال المنبه لمدة شهر على الاقل بعد التحكم بعمليه التبول
متي يمكن الذهاب للطبيب :
تعتبر عمليه التبول الليلي الاارادي عمليه طبيعية وغير ضاره ولكن قد توجد اسباب اخرى لابد من التحري عنها لمعرفه ماذا كانت هي السبب ام لامثل التهاب المجاري البولية داء السكري اوعيب خلقي ، هذه الامور نادره ولكن تستحق الذهاب للطبيب للاطمئنان
وفى هذه الحالات لابد من زيارة الطبيب اذا كان الطفل يشتكي من
الام فى البطن والظهر
الاستيقاظ بالليل مع عطش وكثرة التبول
كثرة التبول ليلا ونهارا
آلام إثناء البول
رائحة كريه للبول
تبول لاإرادي بعد ما كان متحكما فى نفسه
اذا تعدي الطفل السنتان من العمر دون ان يظهر تحكم فى التبول

جزاكم الله خيرا ……ياايمان وكلمات …مش قادر الكيبورد يعبر عن مشاعري تجاهكم

المشكلة مش عند النوم بس

لما يكون طالع معانا ..تشوفينه سواها على نفسه بدون ما يقول
مع انه يدخل الحمام قبل الخروج

المشكلة
الولد الحين بيروح المدرسة …..وانتى عارفة الوسط المدرسي

المهم الحين ..امه ..تمنع عنه الجيم ..اذا تبول على نفسة

للعلم عمرة 5 سنوات

جزاكم الله خيرا
تحياتي
مع السلامة

جزاك الله خيرا ام كلثوم …لوكان الطفل في البيت مب مشكلة ..لكن بيروح المدرسة

ام ناصر ……..فكرتك خطييييييييييييييرة ..وغريبة ..باقولها لاختى
بس ما اتوقع تسويها
شو الفايدة منها

طفلي لا يتحكم في بوله ليلاً

الوراثة قد تكون السبب.. والعلاج في المنبه وعدم التوبيخ

تشكو كثير من الأمهات من عدم قدرة الطفل البالغ من العمر خمس سنوات أو أكثر من السيطرة على مثانته في أثناء الليل، إذ يستيقظ صباحاً وقد ابتل سريره وهندامه بالبول.. فما أسباب هذا التبول الليلي؟ وكيف يمكن علاجه؟

في البداية فإن نحو 15% من الأطفال في السنة الخامسة، و 7% في السنة السابعة و 5% في السنة العاشرة من العمر يعانون من التبول الليلي ويكمن السبب عادة في المورثات "الجينات" إذ من المعروف أن الميل إلى التبول الليلي موجود في بعض العوائل، فإن كان كلا الوالدين قد عانى من التبول الليلي في أثناء الطفولة، فإن طفلهما سيكون لديه استعداد بنسبة 80%، لذلك

أما إذا كان أحد الوالدين فقط قد عانى من ذلك في أثناء الطفولة، فإن الطفل يكون لديه استعداد بنسبة 45% للإصابة

وقد اكتشفت الأبحاث الجديدة عدداً من المورثات المسؤولة عن التبول الليلي، وانتقاله من جيل إلى جيل

ويساعد معرفة السبب على علاج الطفل المصاب بالتبول الليلي، فالطفل المصاب بهذا التبول ليس سببه الكسل، أو عدم التكلف بالقيام في الليل للذهاب إلى دورة المياه، ويشعر معظم الأطفال المصابين بالتبول الليلي بالذنب تجاه هذا التصرف، وعادة يطبع في إحساسهم أن الخطأ فيهم، مما يؤدي بهم إلى الشعور بالنقص لارتكابهم هذا الخطأ دون غيرهم من الأطفال "أخوتهم أو أصدقائهم"، لذا فإفهام الطفل أن ذلك ليس خطأه وحده إنما يعود إلى كون المشكلة وراثية في العائلة سوف يزيح بعض العبء عن كاهله، كما أن توضيح نسبة الإصابة بين الأطفال (5 ـ 5%) للطفل "كأن يُقال له لو كان في الصف 30 طالباً فإن (2 ـ 6) منهم يعانون من "التبول الليلي"، يساعد في تقليل الشعور بالذنب، أو النقص، وبالتالي سيسهل العلاج

وإذا كان للطفل استعداد للتبول الليلي فسببه يكون عاطفياً وكذلك إذا كان التبول لا يحدث في النهار فسببه لا يمكن أن يكون عضوياً – اختلالاً في الكلية، المثانة أو الحبل الشوكي

ما الذي يمكن عمله من أجل المساعدة؟

من أنجع أساليب العلاج استخدام جهاز إنذار عبارة عن منبه أو جرس مرتبط بوسادة رقيقة – حساسة للبلل

توضع كل ليلة في سرير الطفل حيث ينام عليها مع أولى قطرات البول يدق المنبه أو الجرس مما يوقظ الطفل من النوم ليذهب إلى دورة المياه بدلاً من إكمال البول، ومن الضروري أن يستيقظ الطفل بنفسه على صوت المنبه ويطفئه، أما دور الوالدين فهو مراقبة طفلهم عن قرب، ومساعدته في الاستيقاظ في حالات عدم استجابته لصوت المنبه، وبمرور نحو 8 أسابيع، وباستمرار تشجيع الطفل -يلاحظ فقد الطفل لكميات أقل من البول تدريجياً إلى أن يتمكن أخيراً من السيطرة تماماً على بوله

ويذكر أن جهاز المنبه غير ضار صحياً ولا يسبب صدمة كهربائية للطفل، وبصورة عامة، لا يفضل استخدام المنبه قبل سن السابعة، أما بعد سن العاشرة، فيصبح ضرورة بسبب القلق الذي يُصاب به الطفل في مثل هذه السن تجاه حالته

هل هناك أدوية فعالة للعلاج؟

ليست هناك أدوية فعالة للعلاج. وهناك فقط دواء "مينيرين" وهو هرمون صناعي يُعطى بشكل بخاخ للأنف قبل النوم، ويساعد في تقليل كمية البول التي تفرزها الكلية، وعلى الرغم من كونه غير ضار وليست له أعراض جانبية إلا أنه لا ينصح به كعلاج دائم، بل يستخدم أحياناً مع جهاز المنبه أو في الرحلات والمخيمات المدرسية

ومن الأدوية التي كانت شائعة الاستعمال دواء التوفرانيل، ولكن في الوقت الحاضر لا يُنصح باستعماله بسبب كثرة أعراضه الجانبية، وقلة فاعليته

وكذلك، فإن معظم أنواع العلاج الأخرى غير فعالة، وأكثر الآباء يلجؤون إلى تقليل كمية السوائل المعطاة للطفل خاصة ليلاً قبل النوم، لكنها طريقة غير ناجحة

كما أن إيقاظ الطفل قبل نوم الوالدين للتبول طريقة ليست ناجحة أيضاً على المدى البعيد

وأخيراً ننصح بعدم توبيخ الطفل لأنه ليس له أي إرادة في تبوله الليلي

الدكتور نافع أحمد موسى – أستراليا

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
<IMG SRC="http://www.alnoor-world.com/users/dhenal3od/sons/12.jpg" border=0>

لكن حبذا لوكان عند أحد لأخوات طريقة مجربه تكتبها لنا .

——————
الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

——————
عواطف