التحذير من المحرمات 2024.

1_ تحذير الاولاد من الكفر والسب واللعن والكلام البذيء وافهامهم بلطف ان الكفر حرام يسبب الخسران ودخول النار وعلينا ان نحفظ السنتنا امامهم لنكون قدوة حسنة لهم .

2_ تحذير الاولاد من الميسر بأنواعه كاليانصيب والطاولة وغيرها ولو كان للتسلية لانها تجر الى القمار وتورث العداوة وانها خسارة لهم ولمالهم ولوقتهم وضياع لصلواتهم .

3_ منع الاولاد من قراءة المجلات الخليعة والصور المكشوفة والقصص البوليسية ومنعهم من مثل هذه الافلام في السينما والتلفزيون والفيديو لضررها على اخلاقهم ومستقبلهم .

4_ تحذير الولد من التدخين وافهامه ان الاطباء اجمعوا على انه يضر الجسم ويورث السرطان وينخر الاسنان كريه الرائحة معطل للصدر ليست له فائدة فيحرم شربه وبيعه وينصح بأكل الفواكه والموالح عوضا عنه .

5_ تعويد الاولاد الصدق قولا وعملا بأن لا نكذب عليهم ولو مازحين واذا وعدناهم فلنوف بوعدنا وفي الحديث الصحيح لاكي آية المنافق ثلاث : اذا حدث كذب واذا وعد اخلف واذا اؤتمن خان ) متفق عليه.

6_ ان لا نطعم اولادنا المال الحرام كالرشوة والربا والسرقة والغش وهو سبب لشقائهم وتمردهم وعصيانهم .

7_ عدم الدعاء على الاولاد بالهلاك والغضب لان الدعاء قد يستجاب بالخير والشر وربما يزيدهم ضلالا والافضل ان نقول للولد : اصلحك الله .

8_ التحذير من الشرك بالله : وهو دعاء غير الله من الاموات وطلب المعونة منهم فهم عباد لا يملكون ضرا ولا نفعا قال الله تعاللا : ( ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك فان فعلت فانك اذا من الظالمين ) ( يونس : 106) ( اي : المشركين) لاكي

التحذير من المحرمات: 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
التحذير من المحرمات:
-تحذير الأولاد من الكفر والسب واللعن والكلام البذي وإفهامهم بلطف أن الكفر حرام , يسبب الخسران ودخول النار ، وعلينا أن نحفظ ألسنتنا أمامهم لنكون قدوة حسنة لهم
-تحذير الأولاد من الميسر بأنواعه كاليانصيب ، والطاولة ، وغيرها ولو كان للتسلية ، لأنها تجر إلى القمار وتورث العداوة أو أنها خسارة لهم ولمالهم ولوقتهم ، وضياع لصلواتهم .
-منع الأولاد من قراءة المجلات الخليعة ، والصور المكشوفة ، والقصص البوليسية والجنسية ، ومنعهم من مثل هذه الأفلام في السينما والتلفزيون لضررها على أخلاقهم ومستقبلهم .
-تحذير الولد من التدخين وإفهامه أن الأطباء أجمعوا على أن يضر الجسم ويورث السرطان ، وينخر الأسنان ، كريه الرائحة ومعطل للصدر ، ليت له فائدة ، فيحرم شربه وبيعه ، وينصح بأكل الفواكه والموالح عوضاً عنه .
-تعويد الأولاد الصدق قولاً وعملاً ، بأن لا نكذب عليهم ولو مازحين ، وإذا وعدناهم فلنوف بوعدنا ، وفي الحديث آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا أؤتمن خان .
– أن لا نطعم أولادنا المال الحرام كالرشوة والربا و السرقة ومنها الغش وهو سبب لشقائهم وتمردهم وعصيانهم
– عدم الدعاء على الأولاد بالهلاك والغضب لأن الدعاء قد يستجاب بالخير والشر ، وربما يزيدهم ضلالاً ، والأفضل أن نقول للولد: أصلحك الله
– التحدذير من الشرك بالله : وهو دعاء غير الله من الأموات ، وطلب المعونة منهم ، فهم عباد لا يملكون ضراً و لا نفعاً قال تعالى: ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذاً من الظالمين "أي المشركين سورة يونس 106
جزاك الله خيرا و جعله في موازين حسناتك
نصائح قيمة
بارك الله فيكم
جزاك الله كل الخير وبارك فيك وبما تكتبين وجعله في موازين حسناتك

__________________________________________________ __

بعض المحرمات التي تستحق من فعلتها اللعن من الله 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هده بعض المحرمات التي تقع فيها النساء الله بعافينا ويعافكم منها
1) عقوق الوالدين برفع الصوت عليهما أو نهرهما والتذمر من أوامرهما، ويكفي زاجرا للمسلمة عن العقوق قوله -تعالى- فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا [الإسراء: 23] .
ومن صور العقوق عدم مساعدة بعض النساء لأمهاتهن في أعمال المنزل عندما تطلب الأم منهن ذلك تلميحا أو تصريحا.
(2) ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الله في الأوساط النسائية وقد يكون السبب إما حياء ممن حولهن، أو خوفا منهن، وخاصة إذا كانت هؤلاء النسوة أكبر منهن سنا أو مركزًا اجتماعيًا، أو ترك ذلك بحجة أن: دع الخلق للخالق، وهذا كله من تلبيس الشيطان، قال الله -تعالى- وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [التوبة: 71] .
ومن وسائل الدعوة إلى الله نشر الشريط والكتاب الإسلاميين، وإلقاء الكلمات الهادفة والمواعظ المؤثرة في المجالس النسائية.
(3) انتشار أنواع آفات اللسان في المجالس النسائية ومنها: القول على الله بغير علم، وذلك بأن تفتي المرأة لغيرها وتقول: إن هذا الأمر حلال وهذا حرام، وكذلك عدم قبول فتاوى العلماء وردها، وكذلك انتشار الغيبة والنميمة وغير ذلك من آفات اللسان.
(4) إطلاق العنان للبصر في النظر إلى الحرام وعدم غض البصر عن رؤية الرجال الأجانب عنها، وكأن الأمر بغض البصر هو للرجال فقط من دون النساء!! وقد قال -تعالى- وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ [النور: 31] سواء أكان النظر إلى الرجال الأجانب عنها مباشرة، أو من خلال شاشات التلفاز، أو المجلات والصحف وغيرها، مما يسبب ثوران الشهوة والتعرض للفتنة.
وكذلك يدخل في التحريم نظر المرأة إلى عورة المرأة، قال -صلى الله عليه وسلم- لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل، ولا تنظر المرأة إلى عورة المرأة رواه مسلم وقال -صلى الله عليه وسلم- زنا العينين النظر رواه الطبراني .
(5) أن تنظر المرأة إلى المرأة فتصفها لأحد محارمها كأنه ينظر إليها دون أن يحتاج إلى ذلك لغرض شرعي كنكاحها، قال -صلى الله عليه وسلم- لا تباشر المرأة المرأة فتصفهما لزوجها كأنه ينظر إليها متفق عليه أو أن تعطي البنت صورتها لإحدى زميلاتها في المدرسة، وهذا لا يجوز، فتقوم زميلتها بعرض صورتها على محارمها، وأشد من هذا قبحا أن تمكن بعض ضعيفات الإيمان من النساء لبعض محارمهن النظر إلى من زارهن من النساء في البيت، وذلك بأن تدخل محرمها إلى المطبخ لأخذ القهوة والشاي والنساء في المطبخ، أو أن تمكنه من سرقة النظر من خلال ثقب الباب، وتحتج لذلك بأنه يختار زوجة المستقبل، وهذا حرام.
(6) تشبه النساء بالرجال وقد يكون ذلك في الملبس أو الحركات أو السكنات أو المشية أو الكلام، أو أن تقحم المرأة نفسها وتدخل في أعمال لا يقوم بها إلا الرجال، قال -صلى الله عليه وسلم- لعن الله الرجل يلبس لبسة المرأة، والمرأة تلبس لبسة الرجل وقال -صلى الله عليه وسلم- لعن الله الرجلة من النساء رواهما أبو داود .
ومن صور تشبه النساء بالرجال مطالبة المرأة بقيادة السيارة، وأخص بالذكر تلك النساء اللاتي تلطخن بوحل الحضارة الغربية وأفكارها النتنة، ويردن نقل تلك المبادئ القذرة إلى بلاد الإسلام.
(7) فعل بعض المحرمات التي تستحق من فعلتها اللعن من الله قال-صلى الله عليه وسلم- لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله متفق عليه وقال -صلى الله عليه وسلم- لعن الله الواصلة والمستوصلة متفق عليه .
(8) وقوع بعض النساء في صورة من صور الربا وذلك بأن تذهب لبائع الذهب لتستبدل بذهبها القديم ذهبا جديدا، وتدفع له الفرق مباشرة، وهذا هو عين الربا، فالواجب عليها حتى تسلم من الربا أن تبيع ذهبها القديم وتقبض قيمته بيدها، ثم تشتري ما تريده من الذهب كما أرشد إلى ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم.
(9) إضاعة الوقت فيما لا ينفع فتجد إحداهن تضيع جزءا من وقتها في الوقوف أمام المرآة، أو الكلام الطويل بلا فائدة مع صديقاتها بالهاتف، وهي بذلك تهدر وقتها الثمين الذي هو حياتها، ولا تستغله فيما ينفعها: كقراءة القرآن الكريم، والأحاديث النبوية الشريفة، والاطلاع على سير الصحابيات -رضوان الله عليهن- والدعوة إلى الله، وسماع الأشرطة المفيدة، والخدمة في البيت، وغير ذلك من الأعمال التي تعود عليها بالأجر العظيم.
(10) أن يتسرب إلى قلب المرأة الغرور والكبر بسبب ظهورها بمظهر حسن، أو للبسها ملابس غالية الثمن، أو لجمال وهبه الله لها، أو لغير ذلك.
وهذا منكر خطير يؤدي بصاحبه الى الهلاك، قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر رواه مسلم ومن صور الغرور والكبر عدم إفشاء السلام بين النساء.
(11) الخضوع بالقول ولين الكلام مع الرجال الأجانب عنها وهذا حرام، ويكثر هذا عند الكلام بالهاتف؛ مما يجعل الكثير من الساذجات من النساء يقعن فريسة سهلة للذئاب البشرية من المعاكسين، وقد قال الله -تعالى- موجها خطابه لنساء النبي -صلى الله عليه وسلم- يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا [الأحزاب: 32] .
هذا وهن نساء الرسول -صلى الله عليه وسلم- فكيف بمن دونهن في التقوى والمنزلة؟! ثم لتعلم كل مسلمة أن المعاكسة أولى خطوات الزنا والسقوط في مستنقع الرذيلة.
(12) عدم التزود من الطاعات، فبعض النساء -هداهن الله- لا يعرفن القرآن إلا في رمضان وبعضهن لا يعرفن صلاة الوتر وصلاة الضحى، ولا يحافظن على السنن الرواتب.
(13) الانكباب على المجلات الساقطة وأشرطة الفيديو والغناء والاهتمام بمتابعة الأفلام والمسلسلات والمباريات والمصارعات، وغير ذلك من الشرور من طريق التلفاز أو الفيديو، أو من طريق الجهاز الذي ابتليت به الأمة، والذي نطلق عليه اسم الدش، الأمر الذي جعل بعض النساء يعجبن أشد الإعجاب بأرباب العفن أو ما يسمى بالفن، ويقمن بجمع صورهم وتقليدهم في اللبس والحديث والحركات، ويرغبن في ممارسة التمثيل والرقص والغناء، وهذا من أعظم الضلال.
(14) بعض النساء -هداهن الله- قد يقمن بصبغ شعرهن بالسواد وتغيير الشيب فيه بدلا من الحناء والكتم، وقد قال -صلى الله عليه وسلم- يكون في آخر الزمان قوم يخضبون بالسواد كحواصل الحمام، لا يريحون رائحة الجنة رواه أبو داود والنسائي .
(15) مخالفة سنة من سنن الفطرة وهي تقليم الأظافر، فتجد إحداهن تطلي أظافرها ثم تضع عليها صبغا يعرف باسم المانكير، وهذا الصبغ يمنع وصول الماء إلى الأظافر، ثم تأتي من وضعته لتتوضأ ثم تصلي فتبطل صلاتها؛ لأن وضوءها غير صحيح؛ حيث إن الماء لم يصل إلى الأظافر، فإن كان لا بد من وضعه، فيجب أن تزيله قبل الوضوء.
(16) انتشار ظاهرة تسمى الإعجاب في الأوساط النسائية وخصوصا في المدارس، حيث تعجب إحداهن بإحدى زميلاتها أو مدرساتها، إما لجمالها أو لمظهرها ولبسها؛ فتبدأ تكن لها أشد الحب، ومن ثم تقوم بتقليدها فيما تفعل، رغم أن من أعجبت بها قد تكون لا تصلي ولا تتمسك بالحجاب الشرعي، وهذا عشق محرم باعثه الأول النظر بشهوة، ولو كان من امرأة لأخرى. وهذه الظاهرة خطرة جدا، حيث إن القلب يتعلق بغير الله، فكيف لا تُتخذ أمهات المؤمنين من الصحابيات -رضوان الله عليهن- أسوة للنساء المسلمات؟! ويجعلن مكانهن المتساهلات ليقتدى بهن.
جاء رجل إلى الرسول -صلى الله عليه وسلم- فقال: الرجل يحب القوم ولما يلحق بهم؟ فقال -صلى الله عليه وسلم- المرء مع من أحب .
وقد يمتد الأمر إلى أن تكتب الطالبة إلى من أعجبت بها كلاما غراميا لا يليق أن يقال، فضلا عن كتابته لها في رسالة، أو فيما يسمى (الأوتوجراف).
(17) اتخاذ المرأة صديقات سوء يحثونها على التساهل في حقوق الله عليها، والتفريط في المحافظة على شرفها وكرامتها، وإيقاعها فيما لا تحمد عقباه.
(18) تجاوز مدة الحداد على الميت أكثر من ثلاث ليال، ما لم يكن المتوفى هو زوجها، قال -صلى الله عليه وسلم- لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تحدَّ على ميت فوق ثلاث ليال، إلا زوج، فإنها تحد عليه أربعة أشهر وعشرا متفق عليه .
(19) عدم التقيد بشروط الحداد التي أمر بها الشرع المطهر وهي أن تجتنب المرأة لبس الزينة والحلي والخضاب والكحل والطيب ونحو ذلك، وألا تخرج من بيتها إلا لضرورة، ولا يشترط عليها لبس السواد؛ فإن ذلك لا أصل له وهو أمر باطل ومذموم.
(20) كتابة المرأة لبعض المقالات التي تحتوى على كلمات غزل وغرام غير لائقة، وقصص خيالية تتسبب في تهييج الشباب ونشرها في الصحف والمجلات.
أختي الفاضلة:
هذه مجموعة من المنكرات المتفشية في المجتمعات النسائية، فاحذري -بارك الله فيك- من الوقوع في أي منها، وتوبي إلى الله مما وقعت فيه منها، واعقدي العزم على عدم العودة إليها مرة أخرى قبل أن يدرككِ الموت وتُخطف روحك، ثم تندمي ولا ينفعك الندم، فهناك بعد الموت القبر، تلك الحفرة التي لا تتجاوز المترين طولا والشبرين عرضا، وهو بيتك الذي ستسكنينه، فإما أن يكون روضة من رياض الجنة، أو يكون حفرة من حفر النار والعياذ بالله.
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها إلا التي كان قبل الموت يبنيها
فمـن بناها بخير طاب مسـكنه ومن بناها بشـر خاب بانيهـا

ثم بعد ذلك البعث والنشور وأهوال يوم القيامة المفزعة، حتى إن الأم الحنون على رضيعها تذهل عنه وتتركه من شدة هول ذلك اليوم، ثم تدنو الشمس من الخلائق قدر ميل، ويحشر الناس حفاة عراة غرلا، ويبلغ العرق من الناس مبلغه بحسب أعمالهم، فمنهم من يبلغ قدميه، ومنهم إلى أنصاف ساقيه، ومنهم إلى فخذيه، ومنهم إلى حقويه، ومنهم إلى صدره، ومنهم إلى رقبته، ومنهم من يلجمه العرق إلجاما، وتبلغ مدة ذلك اليوم العصيب خمسين ألف سنة، ثم تنشر الصحف والموازين.
قال الله -تعالى- وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ [الأعراف: 8، 9] ثم يؤمر بأهل الجنة إلى الجنة، وبأهل النار إلى النار.
فمن أي الفريقين أختاه تريدين أن تكوني؟ فاعملي لذلك اليوم وأعدى للسؤال جوابا من الآن.
وختاما نسأل الله أن يمن علينا وعليك بالهداية، وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه، وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه، وأن يجعل ما كتب في هذه الرسالة حجة لنا لا علينا، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
[ تنبيه مهم: جميع الأحاديث الواردة في هذه الرسالة حققها الشيخ: محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله- في كتاب صحيح الجامع الصغير، وكتاب: رياض الصالحين للإمام النووي ].

والله نسية اقلكم ان الموضوع منقووووووووول

هل يجوز التداوي بالمحرمات ؟اريد الرد بسررررررععة 2024.

هل يجوز مثلا التداوي بالمحرمات مثلا لحم الخنزير او الخمرعلما ان المرض خطير فيه حياة او موت او بتر احد الاعضاء ارجو الرد بسرعة
معتادة أسمع الشيوخ يسدلون بالحديث :"إن الله تعالى لم يجعل شفاء أمتي فيما حرم عليها" ..لكن في قضية حياة أو موت ..لا أدري قد يكون اضطرارا ..لا أدري

هذه المواقع تعرض خدمة استفتاء لكن يأخذ الأمر وقتا
http://www.islamtoday.net/
و المشكاة
http://www.almeshkat.net

الأفضل الاتصال بالهاتف إليك هذه الأرقام و هي دولية:

دار الإفتاء بالطائف
0096627321333

دار الافتاءالرياض
0096614595555

خط الافتاء الساخن لموقع الاسلام اليوم (جدول المشايخ الذين يردون على الأسئلة يوميا موجود على موقع الاسلام اليوم)
0096612089999

اختي بناء على مادرست في منهج الحديث (سبل السلام)

فالمسألة مختلف فيها

قيل انه يجوز التداوي بكل المحرمات سوى المسكر لايجوز

وقيل انه لا يجوز التداوي بكل المحرمات الا ابوال الإبل

وقيل انه يجوز التداوي بكل المحرمات لاكي

هذا والله أعلم

أختي أم بسبوسة ..هناك علماء محققين أرجو من الأخت أسرار الرجوع إليهم
فصل في هديه صلى الله عليه وسلم في المنع من التداوي بالمحرمات
روى أبو داود في " سننه " من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله أنزل الداء والدواء وجعل لكل داء دواء فتداووا ولا تداووا بالمحرم .

وذكر البخاري في " صحيحه " عن ابن مسعود : إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم

وفي " السنن " : عن أبي هريرة قال نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدواء الخبيث

وفي " صحيح مسلم " عن طارق بن سويد الجعفي أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الخمر فنهاه أو كره أن يصنعها فقال إنما أصنعها للدواء فقال إنه ليس بدواء ولكنه داء

وفي " السنن " أنه صلى الله عليه وسلم سئل عن الخمر يجعل في الدواء فقال " إنها داء وليست بالدواء رواه أبو داود والترمذي . وفي " صحيح مسلم " عن طارق بن سويد الحضرمي قال قلت : يا رسول الله إن بأرضنا أعنابا نعتصرها فنشرب منها قال " لا " فراجعته قلت إنا نستشفي للمريض قال إن ذلك ليس بشفاء ولكنه داء

وفي " سنن النسائي أن طبيبا ذكر ضفدعا في دواء عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فنهاه عن قتلها

ويذكر عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال من تداوى بالخمر فلا شفاه الله

[ بيان قبح المعالجة بالمحرمات عقلا ]

المعالجة بالمحرمات قبيحة عقلا وشرعا أما الشرع فما ذكرنا من هذه الأحاديث وغيرها وأما العقل فهو أن الله سبحانه إنما حرمه لخبثه فإنه لم يحرم على هذه الأمة طيبا عقوبة لها كما حرمه على بني إسرائيل بقوله فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم [ النساء : 160 ] ; وإنما حرم على هذه الأمة ما حرم لخبثه وتحريمه له حمية لهم وصيانة عن تناوله فلا يناسب أن يطلب به الشفاء من الأسقام والعلل فإنه وإن أثر في إزالتها لكنه يعقب سقما أعظم منه في القلب بقوة الخبث الذي فيه فيكون المداوى به قد سعى في إزالة سقم البدن بسقم القلب . وأيضا فإن تحريمه يقتضي تجنبه والبعد عنه بكل طريق وفي اتخاذه دواء حض على الترغيب فيه وملابسته وهذا ضد مقصود الشارع وأيضا فإنه داء كما نص عليه صاحب الشريعة فلا يجوز أن يتخذ دواء .

وأيضا فإنه يكسب الطبيعة والروح صفة الخبث لأن الطبيعة تنفعل عن كيفية الدواء انفعالا بينا فإذا كانت كيفيته خبيثة اكتسبت الطبيعة منه خبثا فكيف إذا كان خبيثا في ذاته ولهذا حرم الله سبحانه على عباده الأغذية والأشربة والملابس الخبيثة لما تكسب النفس من هيئة الخبث وصفته .

[التداوي به ذريعة إلى تعاطيه ]

وأيضا فإن في إباحة التداوي به ولا سيما إذا كانت النفوس تميل إليه ذريعة إلى تناوله للشهوة واللذة لا سيما إذا عرفت النفوس أنه نافع لها مزيل لأسقامها جالب لشفائها فهذا أحب شيء إليها والشارع سد الذريعة إلى تناوله بكل ممكن ولا ريب أن بين سد الذريعة إلى تناوله وفتح الذريعة إلى تناوله تناقضا و تعارضا .

وأيضا فإن في هذا الدواء المحرم من الأدواء ما يزيد على ما يظن فيه من الشفاء ولنفرض الكلام في أم الخبائث التي ما جعل الله لنا فيها شفاء قط فإنها شديدة المضرة بالدماغ الذي هو مركز العقل عند الأطباء وكثير من الفقهاء والمتكلمين . قال أبقراط في أثناء كلامه في الأمراض الحادة ضرر الخمرة بالرأس شديد . لأنه يسرع الارتفاع إليه . ويرتفع بارتفاعه الأخلاط التي تعلو في البدن وهو كذلك يضر بالذهن .

وقال صاحب " الكامل " : إن خاصية الشراب الإضرار بالدماغ والعصب . وأما غيره من الأدوية المحرمة فنوعان أحدهما : تعافه النفس ولا تنبعث لمساعدته الطبيعة على دفع المرض به كالسموم ولحوم الأفاعي وغيرها من المستقذرات فيبقى كلا على الطبيعة مثقلا لها فيصير حينئذ داء لا دواء .

والثاني : ما لا تعافه النفس كالشراب الذي تستعمله الحوامل مثلا فهذا ضرره أكثر من نفعه والعقل يقضي بتحريم ذلك فالعقل والفطرة مطابق للشرع في ذلك . وها هنا سر لطيف في كون المحرمات لا يستشفى بها فإن شرط الشفاء بالدواء تلقيه بالقبول واعتقاد منفعته وما جعل الله فيه من بركة الشفاء فإن النافع هو المبارك وأنفع الأشياء أبركها والمبارك من الناس أينما كان هو الذي ينتفع به حيث حل ومعلوم أن اعتقاد المسلم تحريم هذه العين مما يحول بينه وبين اعتقاد بركتها ومنفعتها وبين حسن ظنه بها وتلقي طبعه لها بالقبول بل كلما كان العبد أعظم إيمانا كان أكره لها وأسوأ اعتقادا فيها وطبعه أكره شيء لها فإذا تناولها في هذه الحال كانت داء له لا دواء إلا أن يزول اعتقاد الخبث فيها وسوء الظن والكراهة لها بالمحبة وهذا ينافي الإيمان فلا يتناولها المؤمن قط إلا على وجه داء والله أعلم .

الموسوعة الفقهية , زاد المعاد , المجلد الرابع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و لاكن هناك كثيرمن الادويه وادوية تخديرية لعلاج امراض مزمنة تدخل في تركيبتها مواد مصتخلصة من مختلف المحرمات تباع في الصيدليات هل يجب عدم اخدها مع انها جعلت لعلاج بعض الامراض الخطيرة و لتفادي الموت المحقق

وجزاكم الله كل خير

اختي الكريمه

قبل ان تستخدمي شي محرم للتداوي به اسئلي المشايخ العلماء

قال تعالى ( فسئلوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون )

وماشاء الاخت زهرة الحديقه افادتك باارقام المشايخ العلماء الله يبارك فيها .

فعلا اختي لابد ان ترجعي لسؤال اهل العلم …

بسم الله الرحمن الرحيم

أختي اسرار دفينة اتمنى بان توجهي أسألتك هذه

إلى اهل العلم لأنهم هم أهل المعرفة والفتةى ايضا

وشفى الله كل مريض وعليكم بالدعاء له واخراج

الصدقات يكشف الضر بإذن الله تعالى ….