كما ان هذة القصص التى ذكرت مليئة بالسحر والكفر
من المهم اختيار القصص اللى نحكيها للاطفال
وما في احلى من قصص القرءان
معادلة صعبة تحقيقها أصعب وعدم الاقتناع بها يشوه شخصية الأبناء فالطفل ينشأ منذ نعومة أظافر ويكبر على الكذب والنفاق كي يرضي أبيه وأمه المختلفين دائماً على أسلوب التربية، وتكون المصيبة الكبرى إذا ظهرت هذه الخلافات أمام الأبناء .
وينصح خبراء التربية – حسب ما ورد بصحيفة الشرق الأوسط – بضرورة توحيد أسلوب التعامل مع الأولاد، باتفاق الأزواج على المبادئ العامة التي ستبنى عليها قيم أبنائهم، إذ لا يصح مثلا أن يجيز الأب سلوك الابن رغم علمه أن الأم قد رفضته ورأت انه خاطئ، حتى وإن لم يكن مقتنعا برأيها.
في هذه الحالة يمكنه التعبير لها عن رأيه فيما بعد وليس على مسامعهم.
وفي الوقت نفسه من غير المقبول أن تعارض الأم الأب في قرار بشأن احد الأبناء، تم اتخاذه. من المفروض أن يدعم كل منهما الآخر حتى يشكلا قوة يعتز بهذا الابن وتجعلهم يشعرون بالأمان.
وهذا ما يؤكده الدكتور فكري عبد العزيز، أستاذ الطب النفسي " ان الأبناء يكونون في مرحلة التمييز وتكوين الذات، ومن هنا يكتسبون الخبرات والوعي والإدراك الحسي والقواعد والنظم، وبالتالي يحتاج الأمر هنا إلى اتفاق الأبوين وعدم التذبذب أو التناقض في التوجيه".
ويستطرد قائلاً : " إن عدم القدرة على اتخاذ القرار يعلم الابن الكذب ويضعف قدرته على المصارحة، وذلك بهدف إرضاء أحد الطرفين سواء الأب أو الأم.
وقد يصل الأمر إلى حد الاتجاه لسلوك عدواني أو ملتو، لذلك من الخطأ أن يظهر طرف ضعيف وآخر قوي في عيون الابن، لأنه من هنا سيتعلم كيفية نفاق الطرف القوي، وتهميش الضعيف الذي لا رأي له، من أجل مصلحته، ولأن النفاق والابتزاز العاطفي والطرق الملتوية تكون وسيلته للوصول إلى غايته.
ما يجهله في هذه المرحلة أنه يتعرض لتفكك النفسي، وقد يصاب بحالة نفسية مرضية تنشئ عن الحيرة بين الأبوين أيهما على حق وأيهما على خطأ".
ويرى الدكتور فكري عبد العزيز أنه من الأفضل أن يدعم أحد الآباء رأي الآخر حتى ولو كان غير مقتنع به. فالأهم أن يشعر الابن أن أبويه متفقان، على أن تتم مناقشة الأمر بعيدا عنه، ولا بد أن يعرف أن الأب والأم سلطة واحدة، ولا يصح أن يبحث عن الطرف الذي يوافق اتجاهاته فينحاز له على حساب اهتمامه بالطرف الآخر سواء كان الأب أو الام".
وتأكدي يا عزيزتي أن طفلك يتمتع بقدر كبير من الذكاء فهو يحاول كسب رضاك أنت وأبيه كلٌ حسب تفكيره وطبعاً لكي يخرج هو بأكبر المكاسب من قبل الطرفين، والفضل أن تضعي أنت وزجك خطوطاً فاصلة ومحددة وفق خطة مدروسة لتربية أطفالك لتتجنبي كل السلبيات التي يمكن أن تطغى على شخصية طفلك؛ فالنمو في بيئة سليمة ينتج عنه شخصية سليمة خالية من السلبيات.
حيث يؤكد علماء النفس والاجتماع أن نمو الأولاد نموا انفعاليا سليما وتناغم تكيفهم الاجتماعى يتقرر ولحد بعيد بدرجة اتفاق الوالدين وتوحد أهدافهما فى تدبير شؤون أطفالهم.
ويوضح العلماء أنه على الوالدين دوما إعادة تقويم ما يجب أن يتصرفا به حيال سلوك الطفل ويزيدان من اتصالاتهما ببعضهما خاصة فى بعض المواقف السلوكية الحساسة فالطفل يحتاج إلى قناعة بوجود إنسجام وتوافق بين أبويه وشعور الطفل بالحب والاهتمام يسهل عملية الاتصال والأخذ بالنصائح التى يسديها الوالدان إليه.
ويشير علماء النفس إلى أنه يجب على الوالدين رسم خطة موحدة لما يرغبان أن يكون عليه سلوك الطفل وتصرفاته.
فشجعي طفلك بقدر الامكان للاسهام معك عندما تضعين قواعد السلوك الخاصة به أو حين تعديلها فمن خلال هذه المشاركة يحس الطفل أن عليه أن يحترم ما تم الاتفاق عليه لأنه أسهم في صنع القرار.
وعلى الأبوين عدم وصف الطفل (بالطفل السيء) عندما يخرج عن هذه القواعد ويتحداها فسلوكه السيء هو الذى توجه إليه التهمة وليس الطفل كى لا يحس انه مرفوض لشخصه مما يؤثر على تكامل نمو شخصيته مستقبلا وتكيفه الاجتماعى.
ويمكن للوالدين عقاب الطفل على السلوك الخاطيء كالتالي :
1- اقطب وجهك وإجعل العبوس يعتلى أمارات الوجه.
2- سدد إليه نظرات حادة تعبر عن الغضب والاستياء.
3- ثبت نظرك فى عينيه وناده باسمه.
4- اعطه أمرا حازما صارما بصوت قاس .
5- يجب أن يكون الأمر واضحا وغير غامض.
6- لا تطرح سؤالا ولا تعط تعليقا غير مباشر عندما تأمر ابنك او إبنتك لأنه سيرد عليك وبذلك تعطي لطفلك الفرصة لاختلاق التبريرات فالقول الحاسم هو أن تأمر طفلك بالكف عن القفز مثلا دون إعطاء أى تبرير أو تفسير.
7- إذا تجاهل الطفل امرك وتمادى فى سلوكه المخرب ليعرف إلى أى مدى أنت مصر على تنفيذ أمرك هنا لا يجب عليك اللجوء إلى الضرب أو التهديد لتأكيد إصرارك على أمرك فمثل رد الفعل هذا قد يعقد الموقف ويزيد عناد الولد وتحديه لك.
وشكرا للجميع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسر مركز الدعوة والإرشاد بالدمام
دعوتكم لحضور دورة بعنوان :
دور الأسـرة في رعـايــة الأبـنـــاء …
للشيخ الدكتور / عبد الله بن أحمد الملحم
( اسـتـشـاري طـب نـفـسـي )
بـجامع نـجلاء الـمريـخـي بـحي نزهة الخليج بمدينة الدمــام
بالمنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية
وستكون مدة الدورة ثلاثـة أسابـيـع ،
بدءاً من يوم الإثنـيـن 15 صفر 1445هـ
بعد مغرب كل يوم إثـنـيـن..
::: يـوجد مكـان للنـسـاء :::
:: مع تحيات العلاقات العامة والإعلام بالمركز
ومندوبيات شمال الدمام – حي الراكة وتوابعها
القطيف وتوابعها – حي القادسية – حي الجلوية –
غرب الدمام – حي الروضة ::
ونتمنى من الجميع نشر هذا الإعلان في المنتديات والمواقع
والقـوائـم الـبريـدية ، واحتسـاب الأجـر من عند الله ..
ولاننـس أن الدال على الخـير كـفاعـلـه ..
وثـمّة أمـر آخـر :
حـبذا قمـت بإصـطحـاب إخوانـك وأخـواتك ، أصـدقائك أو أقاربك
للدورة ولاتـقـتـصر على الذهـاب بـمُـفـردك ،
وتُـبـلغ من تستطيع سواءً برسالة جوّال ،
أو إتصـال هـاتفـي لـن يُكـلفك الكثيـر ، بل سيترتب عليه الأجر الكبير من عند الله تعـالى ..
والسـلام عليكم ورحمة الله وبركـاته
أن الأسر قليلة الأبناء
تربيتها أفضل
من الاسر كثيرة الأبناء ؟؟
………………
ففي العوائل الكبيرة تجد أعمار الأبناء
متقارب إلى حد كبير
فهذا يكبر ذاك بـ سنة واحدة
و من هنا تبدأ المشكلة
فالأول لا ينال حقه التام من طفولته
لوجود منافس جديد على الساحة
و الأمر الآخر (في العوائل الكبيرة)
يقل اهتمام الأبوين سهواً
ببعض الأبناء
(بسبب كثرتهم)
و هذا يؤدي إلى ضعف شخصية الأبناء المهملين
و لا أظن أن يقدر الأبوين على مجالسة
أبنائهم أجمعين
و هذا ينتج عنه
نجاح بعض الابناء
و إخفاق البعض الآخر
في حياتهم المدرسية و العملية و الزوجية
كأن يتوقفوا عن الدراسة مبكراً
و على هذا
العمل في وظيفة متواضعة
……………..
أما العوائل الصغيرة
فنلاحظ تباعد فترات انجاب الأبناء
لينل كل منهم قسطاً مريحاً من طفولته
و أثناء الدراسة
تستطيع الأم متابعة شؤونهم و واجباتهم المدرسية
و وجود الأبوين المتواصل حول الأبناء
من شأنه أن يزرع الثقة في قلوب أبنائهم
و إمدادهم بتيار لا يتوقف من الحب و الحنان
و في فترة الجامعة
يستطيع الأب أن يتكفل برسوم الدراسية للأبناء
و بالتالي
يسهل التأمين المستقبلي لهم
……………..
فهل توافقوني الرأي ؟؟
أم أن هذه ليست قاعدة !!
أم أن هذه ليست قاعدة
ليست قاعدة يا اخي
القضية ليست بالكم وانما بالكيفية
وحسب الظروف المادية للأهل
قبل سنوات كان احد الأخوة يكمل دراسته الجامعة واخوته يتكفلون بمصاريفه وحين ينهي يذهب اخاه الآخر وهو بدوه يتكفل ببعض المصاريف وهكذا انهى العديد من أقاربي دراستهم واصبحوا يتبأون أعلى المناصب والعديد منهم حصل على لقب بروفيسور والفضل اولا وأخيرا لله سبحانه وتعالى وللنهج الذي اتبعه الوالدان في تربية الاولاد وزرع الود والمحبة في قلوبهم.
سبحان الله اعرف اناس عندهم ابناء عددهم وسط والاب شيخ ومعرفو في مدينته لكن ابناؤه ليس لهم اخلاق ومدخنين وحالتهم حالة .
يعني الاب شيخ يربي الناس ويحثهم على الخير واولاده مو فاضي لهم
والعكس موجود ناس عاديين لكن تربيتهم لابنائهم ماشاء الله عليها
كله موجود في المجتمع ويعتمد على الاهل
والله اعرف انسان الله يرحمه ويغفر له انجب حوالي 13 ابن وابنة وماشاء الله عليهم حتى ابناؤه من زوجته الثانية محببهم في زوجته الاولى والعكس موجود والعائلة مترابطة عمري ماشفت مثلها .
الاساس في الوالدين
الاساس في الوالدين .
كما اؤيد كلام الغالية ايمان علي على ان العبرة بالنوعية وليس الكم
لذلك لا ارغب بالانجاب اكثر من 2_3 ابناء حتى اضمن ان اساوي بينهم واعطي لكل طفل حقه في الرعاية …ان الله عيشنا طبعا
والهداية والتوفيق من الله تعالى
موضوع جميل جدا ونفسي اكتب اكثر فيه
ولي عودة ان شاء الله
يسر مركز الدعوة والإرشاد بالدمام
دعوتكم لحضور واستماع نــدوة
::: الـحــوار بين الآبــاء والأبنــاء :::
لسعادة الدكتور / خــالد بن عوض بـازيـد
( استشاري الطب النفسي بمستشفى أرامكو السعودية )
وذلك بعد صلاة العـشـاء من يـوم الأحــد 17 شــوال 1445هـ
الموافق 28 أكـتـوبـر 2024م
وذلك فـي جــامع أمينة الحسّـون بحـي الرّيــان بمـديـنـة الدّمــام
بالمنطقـة الشـرقـيـة بالمملكة العـــربيـة الـسـعـوديـة
* يـوجد مكـان مخـصـص للنـسـاء
وبإمكانكم الاستماع للمحاضرة مباشرة في الوقت المحدد ( تقريباً الساعة 00 : 7 ) بتوقيت مكة المكرمة
من خلال الدخول على موقع البث الإسلامي ( تفضلوا من هنا )
ونتمنى من الجميع نشر هذا البرنامج في المنتديات والمواقع
والقـوائـم الـبريـدية ، واحتسـاب الأجـر من عند الله ..
ولاننـس أن الدال على الخـير كـفاعـلـه
..
وثـمّة أمـر آخـر :
حـبذا قمـت بإصـطحـاب إخوانـك وأخـواتك ، أصـدقائك أو أقاربك
لهذه النـدوة ولاتـقـتـصر على الذهـاب بـمُـفـردك ،
وتُـبـلغ من تستطيع سواءً برسالة جوّال ،
أو إتصـال هـاتفـي لـن يُكـلفك الكثيـر ، بل سيترتب عليه الأجر الكبير
من عند الله تعـالى ..
والسـلام عليكم ورحمة الله وبركـاته
منقول
أولا : لا يمكن صلاة صبي وأبوه وأمه لا يصليان إلا نادرا فحقيقة الصلاة تنبع من الوالد والوالدة .
ولذلك الصبي الصغير يقلد والده وأمه في الصلاة وهو لا يعي مايفعل ولكن يقلد والداه فقط فأنتما أيها المربيان وقبل الندم عليكما الاهتمام أمر الصلاة من الصغر وهذه بعض الرؤى لكي يصلي ولدك :
1- اصطحابه للمسجد وهو صغير مع التأكد من أنه لا يؤذي المسلمين في صلاتهم .
2- محاولة إشعاره بالصلاة في كل وقت أذان .
3- محادثته عن الصلاة وأنها تقرب العبد من الله وتفتح أبواب الجنة وتسهل الأمور وتشرح الصدور وتذهب السيئات وتجلب الحسنات وتنور القلوب وتحفظ العبد وتنور القبر وغيرها ..
4- إظهار السعادة منك ومن والدته في الاستعداد للصلاة والسعادة بالوضوء والسعادة بالخروج للصلاة في أوقات البرد والحر .
5- الحديث الدائم عن عظمة الله الذي نصلي له
6- وإظهار احتياجنا لله وأنه غني ونحن الفقراء المحتاجون لهذه الصلاة لكي يرحمنا ويدخلنا في عباده الصالحين .
7- أننا لن ننال رضا الله وجنته إلا بالصلاة
8- استعداده للصلاة بالملابس الجميلة أكثر من استعداده لزيارة أصحابه
9- سؤاله عن الصلاة التي نصليها كم عدد ركعاتها وأين نصلي وغيرها الهدف من ذلك يراك منشغلا بالصلاة وينشغل أيضا بها ترك كل مافي يدك والخروج به للصلاة وأشعره بذلك ، أنك تركت كل عزيز من أجل الصلاة فيبدأ هو أيضا بفعل ذلك .
10- الحديث معه عن المسجد وأنه مكان له احترامه وقداسته والمحافظة على نظافته منك أولا حتى يحتذي بك .
11- الوضوء والمتابعة الحثيثة منك لهذا الأمر بالوقوف على يده وهو يتوضأ فأبناء المسلمين الآن منهم الكثير لا يحسن الوضوء بل ويصلي بغير وضوء ، فقف على وضوء ولدك وقل له نحن لا يمكن أن تقبل صلاتنا ونحن نتوضأ وضوء ناقصا، وتوضأ أمامه وقل له قلدني في الوضوء وقد سبق معنا الحديث عن الوضوء ، وكذلك أوضح له الأماكن التي لا بد من التأكيد عليها أثناء الوضوء مثل المرفقين من الخلف والكعبين من الخلف وجميع أجزاء الوجه وبين أصابع اليدين والرجلين ثم بالربط بين قدرة الله وعظمته وكرمه وهذا الوضوء الذي يمحوا الذنوب والسيئات إن أتقناه كما أن الوضوء ضروري للقاء الله ولا يمكن أن نلقاه بدون طهارة .
12- دائما أشعره بأن الله معه ويراه ويطلع عليه في كل مكان وأينما كان حتى يتقن الوضوء لرؤية الله له ويتقن الصلاة لرؤية الله له واطلاع الله عليه وقربه منه وعلمه سبحانه بضربات قلبه وحديث نفسه وحكة جلده وعدد أنفاسه.
13- قل له إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا أذن للصلاة لا يكلم أحد ولا يشغله شيء إلا هذه الصلاة ويهتم بوضوئه ويقول إن الذنوب تخرج من الأعضاء مع الماء أو مع آخر قطر الماء يعني أن الله يعلم قطرات الماء ،وقل له أن رسول الله كان يبكي في هذه الصلاة وهو يناجي ربه ويتقرب إليه وكأنه يراه .
14- قل له يابني إن الصحابة كانوا يبكون إذا دخلوا في الصلاة وكانت تصفر وجوههم خوفا مما هم قادمون عليه (أليسوا يخاطبون الله )
15- يا بني إن التابعين كانوا يبكون ويتأثرون للصلاة وبها ومن لم يتأثر لها وبها فكأنه لم يصلي .
16- يا بني حاتم الأصم كان إذا توضأ اصفر وجهه ويظهر عليه آثار الخوف والخشوع فسئل في ذلك فقال لإنني مقدم على الله بصلاتي ولا أدري أيقبلها أم يردها علي وكان يقول أنا لا أسهو في صلاتي ولا يذهب عقلي فيها فقيل له لماذا ؟فقال : إذا دخلت في الصلاة كأني أقف على الصراط والجنة عن يميني والنار عن شمالي وملك الموت من ورائي والجبار من فوقي والكعبة بين عيني ،،فأين يذهب عقلي .
17- يابني كان الرسول إذا دخل في الصلاة يقول في ركوعه خشع لك عظمي ولحمي وعصبي .
18- ويا بنيتي إذا دخلت في الصلاة فاستجمعي تفكيرك وتركيزك وعقلك وقلبك وتخلي عن كل المشغلات والمشكلات وتفكري فيما تقولين .
19- أخيرا يابني ويابنيتي من ترك الصلاة فقد خرج من حظيرة الإسلام وهذا الكلام أخي المربي وأختي المربية لا يقال للطفل أو الطفلة بل الترغيب الترغيب ثم التهيب في وقته كما سبق معنا عند التربية على الشجاعة .
6- وإظهار احتياجنا لله وأنه غني ونحن الفقراء المحتاجون لهذه الصلاة لكي يرحمنا ويدخلنا في عباده الصالحين
رااااااااائعة هذه الفقرة ..
الوضوء والمتابعة الحثيثة منك لهذا الأمر بالوقوف على يده وهو يتوضأ فأبناء المسلمين الآن منهم الكثير لا يحسن الوضوء
صدقت …هدى الله الجميع ..
جزاك الله خيراً
وفعلآ كلنا نحتاج لهذي السلوكيات حتى يحس ابنأنا بلأمان لان الأطفال يحسون ويفهمون اكثر مما نتوقع
مع تحيات jejeمشكوووووووووووووووووووووووره