تربية الأبناء !! 2024.

صغارنا .. فلذات أكبادنا .. الأمل ..رجال الغد .. حماة الوطن في المستقبل .. كيف نقوم بتربيتهم التربية السليمة ؟
من وجهة نظرى المتواضعة يجب أن نقوم نحن الكبار بتربية أنفسنا أولا .. لأننا القدوة .. نكون أصحاب أخلاق وسلوك طيب ومتميز .. حتي ينتقل هذا الشيء آليا لصغارنا .. ( نزرع حتي نحصد) ..!!

يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا حتي يتعلمون منا الصدق .. فكيف نريدهم يصدقون ونحن نزرع في قلوبهم الخوف والرهبة ؟

يجب أن نتحلي بالصبر والأمانة .. ونبتعد عن الغش والكذب والنفاق والخداع .. ونبين لهم الأثار السلبية لهذه الآفات التى تفشت في مجتمعاتنا العربية ..

يجب أن نعطيهم الثقة ونشجعهم ونمدحهم عند القيام بأى عمل طيب ومفيد ..

يجب أن نصحبهم معنا لزيارة الأقارب والجيران والأصدقاء والمرضى . لنعلمهم المعانى السامية من ذلك ..

يجب أن نكلفهم بالقيام ببعض الأعمال ونعودهم من الصغر الإعتماد على النفس ونراقبهم ونختبر مدى نجاحهم في ذلك ومن ثم نقوم بتقويم نتائج اعمالهم ..

يجب أن نمنحهم الثقة والتعبير بأدب وسماع رأيهم والتحدث معهم .. فبعض الآباء هداهم الله لا يسمح أن يسأل ولده عن أي شيء ( كل شيء عنده ممنووووع ) .. والنتيجة ان يكبر الولد ويكون إنطوائي ..

يجب أن نعلمهم أن القريب والجار والصديق يحبون الطفل المهذب النظيف الذى يحترم الآخريين .. وأن جيراننا هم مثل أهلنا وأقرب لنا وقت الشدة ..

قم بنصيحتهم وعتابهم ولكن دون أن يكون ذلك أمام الآخريين..

لا تفرط في تدليلهم .. ولا تقسو عليهم .. ولا تغدق عليهم بالمال ولا تحرمهم منه حتى لاتفسدهم في كلا الحالتين ..
جميل أن نشعرهم أنهم أصدقاء لنا …………… والبقية عندكم حفظكم الله .. فما رأيكم ؟؟؟

السلام عليكم00

أخــــــــي 00المبدع

لم تترك لنا بقيه00لقد تكلمت عنه مايستحق أنا يقال فيه00صدقت يجب أن نربي أنفسنا أولاً

فالننظر الى قدوتنا رسول الله فهو خير معلم ومربي00سبحان الله 00ننظر كيف كان يعامل الحسن والحسين00حتى في أثناء صلاته00كان يتحملهم00ننظر كيف ربى أبنته فاطمه رضي الله عنها
00قال رسولنا عليه الصلاة والسلام لو أبنتي فاطمة سرقت لقطعت يدها00 صدق رسولنا الكريم
سبحان الله يعلمنا على ذرع الخطى عن أولادنا ويجب عقابهم ولكن بحكمه00
000وصدقت أخي00أفضل طريقه للوصول الى قلب أطفالنا أن نكون أصدقائهم حتى في كبرهم

جزيـــــت خيراً00على طرحك الهادف00وفقنا الله وأياكم الى مايحب ويرضى
وحفظـــــــــــــك الله

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اختي الفاضلة / حوااء..

شكرا لمرورك وإضافتك الرااائعة التى أسعدتني كثيرا كالعادة التى زينت موضوعي ..
حفظك الله ووفقك لمافيه الخير …………….
في ميزان حسناتك ……..

موضوع مهم ومفيد .

تربية الأبناء …. نعم أمانه أستودعنا الله عليها .
يجب أن نقوم نحن الكبار بتربية أنفسنا أولا .. لأننا القدوة .. نكون أصحاب أخلاق وسلوك طيب ومتميز .. حتي ينتقل هذا الشيء آليا لصغارنا

وسنحاسب على كل ما علمناهم .
كتب أبو حفص :
إذا جلست للناس فكن واعظاً لنفسك وقلبك . ولايغرنك اجتماعهم عليك فإنهم يراقبون ظاهرك والله رقيب على باطنك .

لنربي أولادنا على الإحترام والتقدير لمن هم أكبر منهم لمن أكثر تعليم للمحتاج .

ندربهم على صفات شبه مختفيه .
صنع المعروف والمروءة والصدق . الحب بمعانيه الساميه .
البعد عن الرذيلة ومجاهدة النفس على الطاعة .

كتب احد الحكماء :
يابني , لاتبرم أمراً حتى تفكر فيه . فإن فكرة العاقل مرآته تريه حسناته وسيئاته ,
واعلم ان السلطان لايصلحه إلا التقوى , وأنقص الناس عقلاً من ظلم من هو دونه .

مشكووور
وجزاك الله خير

شكرا مشرفتنا القديرة على مرورك .. وشكرا على اللإضافة الطيبة … جزاك الله خيرا
السلام عليكم:
اخى قلم صادق لقد كتبت ما يجول بذهن كل واع لتربية اطفاله
الاطفال امانة ويجب علينا الاعتناء بتربيتهم والا نهملهم ولكن
التربية يجب ان تكون على اسس سليمة وصحيحة مبنية على
سنة رسولنا الكريم
تشكر فوالله العرب بالاخص يحتاجون توعية كاملة فى تربية
اطفالهم وهذا ليس معمم بل على المفرط فى التدليل او المفرط فى القسوة
او الذى يعيش فى عالم غير عالمهم
جزاك الله خيرا على ما ابديت.
الأخت / امدى
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا لمرورك …… وشكرا لإضافتك الصادقة .. نعم نحتاج لتوعية كاملة في كيفية تربية أطفالنا وهذا ليس عيبا .. العيب أن نتهاون معهم في كثير من الأمور ……………… حفظك الله .
موضوع لا يستحق التجاهل

فنحن بحاجه لكتابات مميزه و بالله التوفيق

بارك الله فيك اخي
صدقت في كل كلمة قلتها
موضوع مهم ومفيد
جعله الله في ميزان حسانتك
دمت بود

خلافات الآباء تشوه شخصيات الأبناء 2024.

أم تبني وأب يهدم أو العكس، أحد الطرفين يغرق الطفل في الدلال والآخر يريد الاعتدال.

معادلة صعبة تحقيقها أصعب وعدم الاقتناع بها يشوه شخصية الأبناء فالطفل ينشأ منذ نعومة أظافر ويكبر على الكذب والنفاق كي يرضي أبيه وأمه المختلفين دائماً على أسلوب التربية، وتكون المصيبة الكبرى إذا ظهرت هذه الخلافات أمام الأبناء .

وينصح خبراء التربية – حسب ما ورد بصحيفة الشرق الأوسط – بضرورة توحيد أسلوب التعامل مع الأولاد، باتفاق الأزواج على المبادئ العامة التي ستبنى عليها قيم أبنائهم، إذ لا يصح مثلا أن يجيز الأب سلوك الابن رغم علمه أن الأم قد رفضته ورأت انه خاطئ، حتى وإن لم يكن مقتنعا برأيها.

في هذه الحالة يمكنه التعبير لها عن رأيه فيما بعد وليس على مسامعهم.

وفي الوقت نفسه من غير المقبول أن تعارض الأم الأب في قرار بشأن احد الأبناء، تم اتخاذه. من المفروض أن يدعم كل منهما الآخر حتى يشكلا قوة يعتز بهذا الابن وتجعلهم يشعرون بالأمان.

وهذا ما يؤكده الدكتور فكري عبد العزيز، أستاذ الطب النفسي " ان الأبناء يكونون في مرحلة التمييز وتكوين الذات، ومن هنا يكتسبون الخبرات والوعي والإدراك الحسي والقواعد والنظم، وبالتالي يحتاج الأمر هنا إلى اتفاق الأبوين وعدم التذبذب أو التناقض في التوجيه".

ويستطرد قائلاً : " إن عدم القدرة على اتخاذ القرار يعلم الابن الكذب ويضعف قدرته على المصارحة، وذلك بهدف إرضاء أحد الطرفين سواء الأب أو الأم.

وقد يصل الأمر إلى حد الاتجاه لسلوك عدواني أو ملتو، لذلك من الخطأ أن يظهر طرف ضعيف وآخر قوي في عيون الابن، لأنه من هنا سيتعلم كيفية نفاق الطرف القوي، وتهميش الضعيف الذي لا رأي له، من أجل مصلحته، ولأن النفاق والابتزاز العاطفي والطرق الملتوية تكون وسيلته للوصول إلى غايته.

ما يجهله في هذه المرحلة أنه يتعرض لتفكك النفسي، وقد يصاب بحالة نفسية مرضية تنشئ عن الحيرة بين الأبوين أيهما على حق وأيهما على خطأ".

ويرى الدكتور فكري عبد العزيز أنه من الأفضل أن يدعم أحد الآباء رأي الآخر حتى ولو كان غير مقتنع به. فالأهم أن يشعر الابن أن أبويه متفقان، على أن تتم مناقشة الأمر بعيدا عنه، ولا بد أن يعرف أن الأب والأم سلطة واحدة، ولا يصح أن يبحث عن الطرف الذي يوافق اتجاهاته فينحاز له على حساب اهتمامه بالطرف الآخر سواء كان الأب أو الام".

وتأكدي يا عزيزتي أن طفلك يتمتع بقدر كبير من الذكاء فهو يحاول كسب رضاك أنت وأبيه كلٌ حسب تفكيره وطبعاً لكي يخرج هو بأكبر المكاسب من قبل الطرفين، والفضل أن تضعي أنت وزجك خطوطاً فاصلة ومحددة وفق خطة مدروسة لتربية أطفالك لتتجنبي كل السلبيات التي يمكن أن تطغى على شخصية طفلك؛ فالنمو في بيئة سليمة ينتج عنه شخصية سليمة خالية من السلبيات.

حيث يؤكد علماء النفس والاجتماع أن نمو الأولاد نموا انفعاليا سليما وتناغم تكيفهم الاجتماعى يتقرر ولحد بعيد بدرجة اتفاق الوالدين وتوحد أهدافهما فى تدبير شؤون أطفالهم.

ويوضح العلماء أنه على الوالدين دوما إعادة تقويم ما يجب أن يتصرفا به حيال سلوك الطفل ويزيدان من اتصالاتهما ببعضهما خاصة فى بعض المواقف السلوكية الحساسة فالطفل يحتاج إلى قناعة بوجود إنسجام وتوافق بين أبويه وشعور الطفل بالحب والاهتمام يسهل عملية الاتصال والأخذ بالنصائح التى يسديها الوالدان إليه.

ويشير علماء النفس إلى أنه يجب على الوالدين رسم خطة موحدة لما يرغبان أن يكون عليه سلوك الطفل وتصرفاته.

فشجعي طفلك بقدر الامكان للاسهام معك عندما تضعين قواعد السلوك الخاصة به أو حين تعديلها فمن خلال هذه المشاركة يحس الطفل أن عليه أن يحترم ما تم الاتفاق عليه لأنه أسهم في صنع القرار.

وعلى الأبوين عدم وصف الطفل (بالطفل السيء) عندما يخرج عن هذه القواعد ويتحداها فسلوكه السيء هو الذى توجه إليه التهمة وليس الطفل كى لا يحس انه مرفوض لشخصه مما يؤثر على تكامل نمو شخصيته مستقبلا وتكيفه الاجتماعى.

ويمكن للوالدين عقاب الطفل على السلوك الخاطيء كالتالي :

1- اقطب وجهك وإجعل العبوس يعتلى أمارات الوجه.

2- سدد إليه نظرات حادة تعبر عن الغضب والاستياء.

3- ثبت نظرك فى عينيه وناده باسمه.

4- اعطه أمرا حازما صارما بصوت قاس .

5- يجب أن يكون الأمر واضحا وغير غامض.

6- لا تطرح سؤالا ولا تعط تعليقا غير مباشر عندما تأمر ابنك او إبنتك لأنه سيرد عليك وبذلك تعطي لطفلك الفرصة لاختلاق التبريرات فالقول الحاسم هو أن تأمر طفلك بالكف عن القفز مثلا دون إعطاء أى تبرير أو تفسير.

7- إذا تجاهل الطفل امرك وتمادى فى سلوكه المخرب ليعرف إلى أى مدى أنت مصر على تنفيذ أمرك هنا لا يجب عليك اللجوء إلى الضرب أو التهديد لتأكيد إصرارك على أمرك فمثل رد الفعل هذا قد يعقد الموقف ويزيد عناد الولد وتحديه لك.

وشكرا للجميع

مشكور لمجهودك الموضوع رائع لاكي
جزاك الله خيرا

لاكي كتبت بواسطة دنيا الاحلام

مشكور لمجهودك الموضوع رائع لاكي
جزاك الله خيرا

شكرا اختى الكريمة
على تشريفك وردك الكريم

::دورة : دور الأسرة في رعاية الأبناء للدكتور عبد الله الملحم :: 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يسر مركز الدعوة والإرشاد بالدمام

دعوتكم لحضور دورة بعنوان :

دور الأسـرة في رعـايــة الأبـنـــاء …

للشيخ الدكتور / عبد الله بن أحمد الملحم
( اسـتـشـاري طـب نـفـسـي )

بـجامع نـجلاء الـمريـخـي بـحي نزهة الخليج بمدينة الدمــام
بالمنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية

وستكون مدة الدورة ثلاثـة أسابـيـع ،

بدءاً من يوم الإثنـيـن 15 صفر 1445هـ

بعد مغرب كل يوم إثـنـيـن..

::: يـوجد مكـان للنـسـاء :::

:: مع تحيات العلاقات العامة والإعلام بالمركز
ومندوبيات شمال الدمام – حي الراكة وتوابعها
القطيف وتوابعها – حي القادسية – حي الجلوية –
غرب الدمام – حي الروضة ::

ونتمنى من الجميع نشر هذا الإعلان في المنتديات والمواقع

والقـوائـم الـبريـدية ، واحتسـاب الأجـر من عند الله ..

ولاننـس أن الدال على الخـير كـفاعـلـه ..

وثـمّة أمـر آخـر :

حـبذا قمـت بإصـطحـاب إخوانـك وأخـواتك ، أصـدقائك أو أقاربك

للدورة ولاتـقـتـصر على الذهـاب بـمُـفـردك ،

وتُـبـلغ من تستطيع سواءً برسالة جوّال ،

أو إتصـال هـاتفـي لـن يُكـلفك الكثيـر ، بل سيترتب عليه الأجر الكبير من عند الله تعـالى ..

والسـلام عليكم ورحمة الله وبركـاته

هل عدد الأبناء . يؤثر على فعالية التربية ؟؟ 2024.

هل نستطيع أن نجزم

أن الأسر قليلة الأبناء

تربيتها أفضل

من الاسر كثيرة الأبناء ؟؟

………………

ففي العوائل الكبيرة تجد أعمار الأبناء

متقارب إلى حد كبير

فهذا يكبر ذاك بـ سنة واحدة

و من هنا تبدأ المشكلة

فالأول لا ينال حقه التام من طفولته

لوجود منافس جديد على الساحة

و الأمر الآخر (في العوائل الكبيرة)

يقل اهتمام الأبوين سهواً

ببعض الأبناء

(بسبب كثرتهم)

و هذا يؤدي إلى ضعف شخصية الأبناء المهملين

و لا أظن أن يقدر الأبوين على مجالسة

أبنائهم أجمعين

و هذا ينتج عنه

نجاح بعض الابناء

و إخفاق البعض الآخر

في حياتهم المدرسية و العملية و الزوجية

كأن يتوقفوا عن الدراسة مبكراً

و على هذا

العمل في وظيفة متواضعة

……………..

أما العوائل الصغيرة

فنلاحظ تباعد فترات انجاب الأبناء

لينل كل منهم قسطاً مريحاً من طفولته

و أثناء الدراسة

تستطيع الأم متابعة شؤونهم و واجباتهم المدرسية

و وجود الأبوين المتواصل حول الأبناء

من شأنه أن يزرع الثقة في قلوب أبنائهم

و إمدادهم بتيار لا يتوقف من الحب و الحنان

و في فترة الجامعة

يستطيع الأب أن يتكفل برسوم الدراسية للأبناء

و بالتالي

يسهل التأمين المستقبلي لهم

……………..

فهل توافقوني الرأي ؟؟

أم أن هذه ليست قاعدة !!

أم أن هذه ليست قاعدة

ليست قاعدة يا اخي
القضية ليست بالكم وانما بالكيفية
وحسب الظروف المادية للأهل

قبل سنوات كان احد الأخوة يكمل دراسته الجامعة واخوته يتكفلون بمصاريفه وحين ينهي يذهب اخاه الآخر وهو بدوه يتكفل ببعض المصاريف وهكذا انهى العديد من أقاربي دراستهم واصبحوا يتبأون أعلى المناصب والعديد منهم حصل على لقب بروفيسور والفضل اولا وأخيرا لله سبحانه وتعالى وللنهج الذي اتبعه الوالدان في تربية الاولاد وزرع الود والمحبة في قلوبهم.

ممكن كثيييييييير بس اكيد بدون قصد من الاهل
أنا رأيي انو مو شطارة كتر الانجاب أنا مع القليل ذو الطابع المميز /يعني :
الأسرة يلي عدد أفرادها كتار ربما صعب كتير ياخذ كل واحد اهتمام تربوي رائع لأن الحياة كتييييير الها متطلبات /أما كل ما كان عدد أفراد الأسرة قليل أكيد راح يكون هناك اهتمام أكتر وأكتر .
وحسب معلوماتي أن الطفل الأول والأخير أي الأصغر يحظى كل منهم باهتمام لا شعوري من قبل الأسرة.
العفو … و أتمنى تفاعل أكثر من البقية
برأيي ليست قاعدة ….
لكن يا أخي المهم كيف نربي أبنائنا و ليس كم ننجب ….
لكن أنا برأيي في هذا الزمن على الأهل المتابعة جيدا لأبنائهم بسبب الفتن التي من حولنا …
فهل إن كان الأطفال كثيرون و بسن متقاربة سنستطيع أن نتابعهم ؟؟؟؟؟
أدعوا الله أن يوفقنا في تربية أبنائنا …
فعلا ليست قاعدة ثابتة

سبحان الله اعرف اناس عندهم ابناء عددهم وسط والاب شيخ ومعرفو في مدينته لكن ابناؤه ليس لهم اخلاق ومدخنين وحالتهم حالة .

يعني الاب شيخ يربي الناس ويحثهم على الخير واولاده مو فاضي لهم

والعكس موجود ناس عاديين لكن تربيتهم لابنائهم ماشاء الله عليها

كله موجود في المجتمع ويعتمد على الاهل
والله اعرف انسان الله يرحمه ويغفر له انجب حوالي 13 ابن وابنة وماشاء الله عليهم حتى ابناؤه من زوجته الثانية محببهم في زوجته الاولى والعكس موجود والعائلة مترابطة عمري ماشفت مثلها .

الاساس في الوالدين
الاساس في الوالدين .

أنا أعتقد أنه لا يؤثر فعندما تقوم الأم بإنجاب الطفل الأول فتقوم بتعليمه كل ما تريد فهذا الطفل ينقل بسلوكه إلى إخوانه وبذلك تسهل عملية التربية بإذن الله……………………[COLOR="Purple"][/COLOR]
أرى أن هذا يعود على المربين.
فإن كان الوالدان منظمان لحياتهما ويقومان بمهمامها بطريقة صحيحة، فلن يؤثر عدد الأطفال.
أنا عني أقول أن المهم جودة النوعية وليس العدد، وهذا لأني أعرف أني ربما لن أكون قادرة على القيام بواجباتي بطريقة كاملة إن كان لدي الكثير من الأطفال. ولهذا لم أنجب أكثر من 3 لأن هذه هي طاقتي حتى الآن. ولا أحب التقصير.
رأيت عائلة أمريكية لديها 16 طفلاً، كل منهم لا يبعد أكثر من سنة عن سابقه. ولكن تربية جميلة وهادئة ومنظمة وكل له دوره في العائلة.. جاءني ضيوف، تكمل عني تجربة العائلة، حمرة الورد لاكي

انا مع الاخ فيما طرحه بداية رغم قلة خبرتي بشؤون الابناء لاني عندي طفل واحد….لكني رأيت اسرة ينطبق عليها ما ذكره الاخ في موضوعه… فعلا … رغم تنظيم الام والاب وثقافتهما العالية جدا ومواهبهما وتوريثها للابناء الا انه حصل اخفاق مع بعض الابناء….. ووجود مشاكل نفسية وشعور بالظلم من بعضهم .. واخفاقهم في تكميل دراستهم مع ان الذين قبلهم ابدعو في الجامعة .. اما الاصغر سنا فاخفقوا للاسف…. والاسباب كثيرة منها :
عدد الابناء الكبير 10 ……. وكبر سن الوالد والوالدة … وفرق السن بينهم وبين ابناءهم الصغار…
حقا انها مشكلة ….
ولاحظت ان المشكلة في التواصل الخالي من العاطفة والحنية من ام في 60 من عمرها لبنتها او ابنها في اوائل 20 من العمر
هي اقرب للجدة لهم

ان ابناءنا هم مشاريعنا للحياة وليسوا دمى او جمادات نستخف بهم ونعتمد على اخوتهم في رعايتهم
خطأ كبير الذي اقترفه هذان الوالدان

كما اؤيد كلام الغالية ايمان علي على ان العبرة بالنوعية وليس الكم
لذلك لا ارغب بالانجاب اكثر من 2_3 ابناء حتى اضمن ان اساوي بينهم واعطي لكل طفل حقه في الرعاية …ان الله عيشنا طبعا
والهداية والتوفيق من الله تعالى
موضوع جميل جدا ونفسي اكتب اكثر فيه
ولي عودة ان شاء الله

::الأحد 17 شوال: الحوار بين الآباء والأبناء للدكتور خالد بازيد :: بث مباشر 2024.

لاكي

لاكي

يسر مركز الدعوة والإرشاد بالدمام
دعوتكم لحضور واستماع نــدوة

::: الـحــوار بين الآبــاء والأبنــاء :::

لسعادة الدكتور / خــالد بن عوض بـازيـد
( استشاري الطب النفسي بمستشفى أرامكو السعودية )

وذلك بعد صلاة العـشـاء من يـوم الأحــد 17 شــوال 1445هـ
الموافق 28 أكـتـوبـر 2024م

وذلك فـي جــامع أمينة الحسّـون بحـي الرّيــان بمـديـنـة الدّمــام
بالمنطقـة الشـرقـيـة بالمملكة العـــربيـة الـسـعـوديـة

* يـوجد مكـان مخـصـص للنـسـاء

وبإمكانكم الاستماع للمحاضرة مباشرة في الوقت المحدد ( تقريباً الساعة 00 : 7 ) بتوقيت مكة المكرمة
من خلال الدخول على موقع البث الإسلامي ( تفضلوا من هنا )

لاكي

ونتمنى من الجميع نشر هذا البرنامج في المنتديات والمواقع
والقـوائـم الـبريـدية ، واحتسـاب الأجـر من عند الله ..

ولاننـس أن الدال على الخـير كـفاعـلـه
..

وثـمّة أمـر آخـر :
حـبذا قمـت بإصـطحـاب إخوانـك وأخـواتك ، أصـدقائك أو أقاربك
لهذه النـدوة ولاتـقـتـصر على الذهـاب بـمُـفـردك ،
وتُـبـلغ من تستطيع سواءً برسالة جوّال ،
أو إتصـال هـاتفـي لـن يُكـلفك الكثيـر ، بل سيترتب عليه الأجر الكبير
من عند الله تعـالى ..

والسـلام عليكم ورحمة الله وبركـاته

منقول

كيف نربي الأبناء على حب الصلاه 2024.

كيف نربي الأبناء على حب الصلاه

أولا : لا يمكن صلاة صبي وأبوه وأمه لا يصليان إلا نادرا فحقيقة الصلاة تنبع من الوالد والوالدة .
ولذلك الصبي الصغير يقلد والده وأمه في الصلاة وهو لا يعي مايفعل ولكن يقلد والداه فقط فأنتما أيها المربيان وقبل الندم عليكما الاهتمام أمر الصلاة من الصغر وهذه بعض الرؤى لكي يصلي ولدك :

1- اصطحابه للمسجد وهو صغير مع التأكد من أنه لا يؤذي المسلمين في صلاتهم .

2- محاولة إشعاره بالصلاة في كل وقت أذان .

3- محادثته عن الصلاة وأنها تقرب العبد من الله وتفتح أبواب الجنة وتسهل الأمور وتشرح الصدور وتذهب السيئات وتجلب الحسنات وتنور القلوب وتحفظ العبد وتنور القبر وغيرها ..

4- إظهار السعادة منك ومن والدته في الاستعداد للصلاة والسعادة بالوضوء والسعادة بالخروج للصلاة في أوقات البرد والحر .

5- الحديث الدائم عن عظمة الله الذي نصلي له

6- وإظهار احتياجنا لله وأنه غني ونحن الفقراء المحتاجون لهذه الصلاة لكي يرحمنا ويدخلنا في عباده الصالحين .

7- أننا لن ننال رضا الله وجنته إلا بالصلاة

8- استعداده للصلاة بالملابس الجميلة أكثر من استعداده لزيارة أصحابه

9- سؤاله عن الصلاة التي نصليها كم عدد ركعاتها وأين نصلي وغيرها الهدف من ذلك يراك منشغلا بالصلاة وينشغل أيضا بها ترك كل مافي يدك والخروج به للصلاة وأشعره بذلك ، أنك تركت كل عزيز من أجل الصلاة فيبدأ هو أيضا بفعل ذلك .

10- الحديث معه عن المسجد وأنه مكان له احترامه وقداسته والمحافظة على نظافته منك أولا حتى يحتذي بك .

11- الوضوء والمتابعة الحثيثة منك لهذا الأمر بالوقوف على يده وهو يتوضأ فأبناء المسلمين الآن منهم الكثير لا يحسن الوضوء بل ويصلي بغير وضوء ، فقف على وضوء ولدك وقل له نحن لا يمكن أن تقبل صلاتنا ونحن نتوضأ وضوء ناقصا، وتوضأ أمامه وقل له قلدني في الوضوء وقد سبق معنا الحديث عن الوضوء ، وكذلك أوضح له الأماكن التي لا بد من التأكيد عليها أثناء الوضوء مثل المرفقين من الخلف والكعبين من الخلف وجميع أجزاء الوجه وبين أصابع اليدين والرجلين ثم بالربط بين قدرة الله وعظمته وكرمه وهذا الوضوء الذي يمحوا الذنوب والسيئات إن أتقناه كما أن الوضوء ضروري للقاء الله ولا يمكن أن نلقاه بدون طهارة .

12- دائما أشعره بأن الله معه ويراه ويطلع عليه في كل مكان وأينما كان حتى يتقن الوضوء لرؤية الله له ويتقن الصلاة لرؤية الله له واطلاع الله عليه وقربه منه وعلمه سبحانه بضربات قلبه وحديث نفسه وحكة جلده وعدد أنفاسه.

13- قل له إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا أذن للصلاة لا يكلم أحد ولا يشغله شيء إلا هذه الصلاة ويهتم بوضوئه ويقول إن الذنوب تخرج من الأعضاء مع الماء أو مع آخر قطر الماء يعني أن الله يعلم قطرات الماء ،وقل له أن رسول الله كان يبكي في هذه الصلاة وهو يناجي ربه ويتقرب إليه وكأنه يراه .

14- قل له يابني إن الصحابة كانوا يبكون إذا دخلوا في الصلاة وكانت تصفر وجوههم خوفا مما هم قادمون عليه (أليسوا يخاطبون الله )

15- يا بني إن التابعين كانوا يبكون ويتأثرون للصلاة وبها ومن لم يتأثر لها وبها فكأنه لم يصلي .

16- يا بني حاتم الأصم كان إذا توضأ اصفر وجهه ويظهر عليه آثار الخوف والخشوع فسئل في ذلك فقال لإنني مقدم على الله بصلاتي ولا أدري أيقبلها أم يردها علي وكان يقول أنا لا أسهو في صلاتي ولا يذهب عقلي فيها فقيل له لماذا ؟فقال : إذا دخلت في الصلاة كأني أقف على الصراط والجنة عن يميني والنار عن شمالي وملك الموت من ورائي والجبار من فوقي والكعبة بين عيني ،،فأين يذهب عقلي .

17- يابني كان الرسول إذا دخل في الصلاة يقول في ركوعه خشع لك عظمي ولحمي وعصبي .

18- ويا بنيتي إذا دخلت في الصلاة فاستجمعي تفكيرك وتركيزك وعقلك وقلبك وتخلي عن كل المشغلات والمشكلات وتفكري فيما تقولين .

19- أخيرا يابني ويابنيتي من ترك الصلاة فقد خرج من حظيرة الإسلام وهذا الكلام أخي المربي وأختي المربية لا يقال للطفل أو الطفلة بل الترغيب الترغيب ثم التهيب في وقته كما سبق معنا عند التربية على الشجاعة .

6- وإظهار احتياجنا لله وأنه غني ونحن الفقراء المحتاجون لهذه الصلاة لكي يرحمنا ويدخلنا في عباده الصالحين

رااااااااائعة هذه الفقرة ..

الوضوء والمتابعة الحثيثة منك لهذا الأمر بالوقوف على يده وهو يتوضأ فأبناء المسلمين الآن منهم الكثير لا يحسن الوضوء

صدقت …هدى الله الجميع ..

جزاك الله خيراً

جزاك الله كل خير
أفتينا أفادك الله ………… جزاك الله خير
جزاك الله كل خير
شكرا على مروركم ……….حبيباتي

من مظاهر التقصير والخطأ في تربية الأبناء 2024.

من مظاهر التقصير والخطأ في تربية الأبناء
. تربية الأبناء على التهور وسلاطة اللسان والتطاول على الآخرين وتسمية ذلك شجاعة *
. تربيتهم على الميوعة والفوضى , وتعويدهم على الترف والنعيم والبذخ *
. بسط اليد للأولاد و إعطاءهم كل ما يريدون *
. المبالغة في إحسان الظن بالأولاد أو المبالغة في إساءة الظن بهم *
. التفريق بينهم *
. الدعاء على الأولاد *
. تربيتهم على سفاسف الأمور وسيئ العبارات و مرذول الأخلاق *
. كثرة المشكلات بين الوالدين *
. العهد للخادمات والمربيات بتربية الأبناء *
. إهمال الهاتف وعدم مراقبته في المنزل
احسنت واثابك الله ..
الله يجزاك خير أخوي …

سلوكيات الزوجين أمام الأبناء وأثرها التربوي 2024.

يعيش الزوجان في بداية حياتهما كامل الحرية لا رقيب على تصرفاتهما وسلوكيا تهما مع بعضيهما خاصة عندما يعيشان في منزل مستقل لكن مع مرور الأيام ومع إنجاب الأبناء وبلوغهم سن التمييز قد يكون هناك تحرج من إظهار بعض السلوكيات أمامهم بحجة انه عيب لكن تبطل هذه الحجة إذا عرفنا أن إظهار بعض هذه السلوكيات أمر ضروري لتربيتهم على معاني الحب وإشعارهم بالترابط الأسري.
وكم سمعنا عن نساء ورجال يقال عنهم ((جافين أو جامدين)) ولو رجعنا إلى تاريخهم الأسري لوجدنا أنهم لم يتدربوا على معاني الحب ولم يشاهدوها في حياة والديهم..
ومن هذه السلوكيات التي يمكن إظهارها أمام الأبناء:
1-قول الزوج لزوجته «يا حبيبتي».
2 – يقبلها على رأسها – يدها.
3 – يضمها بيدٍ واحدة.
4 – يمسح دموعها عند بكائها لأمر ما.
5 – يدلكها أمام الأبناء.
6 – التزين للزوج.
7 – يمسك يدها ويلاطفها في الكلام.
8 – يقدم لها هدية.
9 – يدغدغها لكي تضحك.
10 – الحديث عن ذكرياتهم الطفولية أو أيام بداية الزواج.
11- يسمعها كلمات الشوق.
12 – يمـدح والداها.
13- تصغير الزوج اسم زوجته.
14-يثني عليها وعلى ذوقها.
قد يكون هناك اختلافا في وجهات النظر حول بعض هذه السلوكيات المطروحة
ولك الحرية في الاختيار وإضافة ما ترين أنه مناسب بحسب حال الزوجين المهم لا نحرم أبنائنا من معاني الحب..لاكي لاكي
جزاك الله خير على الموضوع ففعلا الابناء اذا راوا الحب والاحترام متبادل بين الابوين فان ذلك يؤدي الى استقرارهم النفسي في حياتهم الحاضرة والمستقبلية..
في الحقيقه كلامك جميل ولا غبار عليه …
ومشكوره …….. وما قصرتي …
شكرا يا أخواتي على الرد وأتمنى أن تعم الفائدة الجميع…
مشكوووووووووره اختي على هذا الموظوع

وفعلآ كلنا نحتاج لهذي السلوكيات حتى يحس ابنأنا بلأمان لان الأطفال يحسون ويفهمون اكثر مما نتوقع

مع تحيات jejeمشكوووووووووووووووووووووووره

جزاك الله خيراً …….موضوع جميـل
بارك الله في الجميع
جزاك الله الجنه…..
موضوع رائع ويجهله الكثير……..

العصا في تربية الأبناء . سلوك نحو الهاوية 2024.

لاكيلاكي
بيوت صاخبة وأخرى يسكنها الهدوء، أبناء ثائرون وآخرون معتكفون على صمتهم، آباء لجؤوا إلى العصا في تربية أبنائهم فتحوّل ذلك إلى وبال عليهم، وانقلبت البيوت إلى بركان ثائر لا يهدأ إلاّ بمزيد من ضربات العصا، لكنه سرعان ما يثور أكثر من ذي قبل.

ضرب الأبناء أسلوب يتبعه الكثير من الآباء في تربية أبنائهم؛ معتبرين ذلك الطريق الأفضل والأقصر للوصول إلى أبناء "جيدين"، لكنهم مع مضي السنين يكتشفون عظم الخطأ الذي ارتكبوه بهذا النوع من التربية التي انعكست نتائجها بشكل سلبي على كل أفراد المنزل. وحتى على التحصيل العلمي لدى الأطفال في المدارس.

هذا في وقت ترى فيه بعض وجهات النظر أن اللجوء إلى الضرب في بعض الأحيان يكون ضرورة مثل بعض الحالات التي يمارس فيها الطفل أفعالاً خاطئة، وهو مدرك أن ما يقوم به فعل خاطئ، وبالتالي فإن الترهيب في هذا الموقف يكون مطلوباً لتجنب موقف ربما يكون أخطر في المستقبل.

عناد وعدوانية

يرى الكثير من الباحثين والمختصين في المجال النفسي أن اعتماد الضرب وسيلة وحيدة في تربية الأبناء من شأنه أن ينتج في النهاية أطفالاً عنيدين وعدوانيين في نفس الوقت.

الكثير من الأطفال الذين يتعرضون للضرب يحاولون ممارسة هذا السلوك على من هم أصغر منهم داخل المنزل، كما أن عادة ضرب الأبناء تعمل على إيجاد جو متوتر داخل المنزل".

أن استمرار ضرب الأبناء على كل صغيرة وكبيرة يؤثر في النهاية على سلوكهم وتصرفاتهم، وأضاف: "كما أثبتت الدراسة أن هذا النوع من الأطفال
انخفض أداؤهم التعليمي بشكل كبير جداً بفعل ما يتعرضون له من ضرب متواصل".

شخصية ضعيفة

أن ضرب الأبناء بشكل مستمر بهدف تربيتهم ينتج في النهاية أبناء ذي شخصية ضعيفة، وغير قادرة على التعامل مع المجتمع، كما أنهم لن يكونوا قادرين على اتخاذ قرارات بمفردهم، وستكون حياتهم أشبه بالمعقدة.

هذا بالإضافة إلى أن هؤلاء الأبناء قد يتحولون في مرحلة ما إلى أشخاص لا مبالين، فربما يلجأ الأب إلى ضربهم بهدف تربيتهم، لكن مع تكرار الضرب تنقلب الأمور على حالها، ويصبح الطفل لا مبالياً، وهو يدرك أن أي خطأ سيقوم به ستكون نتيجته الضرب بالعصا أو بغيرها، وينتهي الأمر، ويكون الطفل قد اعتاد على ذلك".

الثواب والعقاب

ويرى الباحثون أن الكثير من الآباء يهتمون بالعقاب، وينسون الثواب أو يتناسونه إن الآباء يلجؤون إلى معاقبة أبنائهم لأنهم قاموا بأفعال خاطئة، لكنهم لا يكافئونهم إذا قاموا بأفعال أو تصرفات إيجابية.

وفي بعض الأحيان يعتقد الأبناء أن التصرفات الإيجابية التي قاموا بها غير هامة؛ لأنهم لم يُثابوا عليها من الآباء، وربما تعتقد فئة أخرى من الأبناء أن ما قاموا به من تصرفات إيجابية يدخل في إطار الخطأ البسيط الذي لا يُعاقب عليه بالضرب".

واؤكد على ضرورة تنمية التصرفات الإيجابية من خلال المكافأة على تلك التصرفات وعدم اللجوء إلى العقاب وحده كوسيلة لتربية الأبناء.

أن هناك الكثير من الطرق التي يمكن أن يعاقب بها الآباء أبناءهم بعيداً عن الضرب والعصا مثل: منع المصروف اليومي عنهم لفترة محددة، أو إلغاء زيارة كانت مفترضة أو اعتاد الأبناء عليها إلى المتنزه أو حديقة الحيوان، أو الجلوس على كرسي لمدة مثلاً عشر دقائق دون السماح له بالحركة، الغضب منه، وحرمانه من مشاهدة برنامج محبب لديه، وهناك طرق كثيرة عدا الضرب.

أحيانا نلجأ إلى ضرب الأبناء بهدف منع بعض التصرفات والأخطاء، لكننا لا ندرك أننا نساهم في ظهور سلوكيات وآثار أكثر خطورة من تلك التصرفات التي كانوا يقومون بها".

إصابة بالاكتئاب

هناك دراسة أظهرت أن الأطفال الذين يتعرضون لإيذاء بدني أو إهمال تزيد لديهم احتمالات التعرض لاكتئاب شديد في مرحلة البلوغ.

وقالت الدراسة: إن الأطفال الذين تعرضوا لإيذاء بدني تزيد لديهم مخاطر الإصابة باكتئاب خطير على مدى حياتهم بنسبة 59%مقارنة مع نظرائهم من الأطفال الذين لم يتعرضوا لهذه الإساءة.

ووجدت الدراسة أن الأطفال الذين تعرضوا لإيذاء بدني أو إهمال أو الاثنين معاً كانت لديهم احتمالات أكبر للتعرض لاكتئاب شديد بعد البلوغ. وقال التقرير: "إضافة إلى ذلك فإن هذه النتائج تكشف عن أن الاكتئاب بدأ في مرحلة الطفولة عند الكثير من الأطفاللاكي

22 وسيلة لتربية الأبناء 2024.

1 – تحبيبهم الى الله عز وجل بذكر صفاته ,ونسبة النعم اليه
2- ارتياد المساجد بصحبة الأبناء في سن السابعة
3 – القيام مع الأولاد بصلة الرحم , والأحسان إلى الجيران
4 -تعليم البنات الحجاب منذ الصغر
5 – التخطيط لشغل فراغ الأبناء
6 – ربط الأولاد بالمسلمين وقضايا المسلمين
7 – اصطحابهم عند فعل الخير (توزيع صدقات – جمع تبرعات )
8 – إلحاقهم بحلقات تحفيظ مع المراقبة والمتابعة
9- معرفة أصدقاء الأولاد بطريقة مناسبة
10 – غرس الأخلاق الحميدة في نفوسهم (الكرم – الشجاعة )
11 -تعويدهم على عدم السهر
12 – تكوين مكتبة خاصة بالأولاد
13 – تعليمهم أداء الصلاة بخشوع وأناة وعدم العجلة فيها
14 – عدم إهمال الأخطاء دون معالجة
15 – الصبر وعدم الشكوى من تربية الأولاد والاستعانة بالله والدعاء لهم بالصلاح
16 – ضرورة العدل في المعاملة والأعطيات بين الأولاد
17 – الإتزان في العقوبة
18 – التكليف بمسئوليات صغيرة والتدرج في ذلك
19 -إحضارهم في مجالس الكبار بالنسبة للذكور
20 -الدعاء للاولاد وعدم الدعاء عليهم وتلمس أوقات الإجابة
21 -عدم تلبية رغبات الولد كلما طلب شيئا
22 – إذا أمرت الابن بشئ فتابع تنفيذه
أعاننا الله واياكن على تربية ابنائنا تربية صالحة
بارك الله فيكي
farahr
جزاك الله خير
بارك الله فيك
نصائح قيمه لاكي
بارك الله فيك.
إيمان علي
وسام
جزاكن الله خير