العناية بي الحبل السري * العناية بي الاعضاء التناسلية للطفلة 2024.

كثير من اخواتى الامهات تجهل العناية بي طفلها الرضيع
واحببت ان اشرح بعض الامور التى يجب العناية بها لطفل الرضيع
العناية بالحبل السري
يجف الحبل السرى عادة ويسقط خلال مدة تتروح بين عشرة أيام والأسبوعين .
فلاتحاولى سحبة او انتزاعة ولاتستعملي شرائط لربطه
احرصي على بقاء الحبل السري جاف في كل الاوقات
اثني الحفاض تحت منطقة الحبل السري بحيث تبقا معرضة للهواء حتى يجف الحبل
بعد سقوط الحبل قد يحصل نزيف طفيف من السرة لفترة قصيرة اذا كان له رائحة عفنة او استمر النزف اكثر من يومين خذى طفلك للطبيب لاكي
لاتضعى اي علاج منزلي علية
العناية بالأعضاء التناسلية للطفلة
عند تغير حفاض طفلتك نظفي منطقة المهبل
بللي كرات قطنية في ماء فاتر واعصريها ثم نضفي منطقة المهبل من الأمام إلى الوراء
نضفي ثنيات الجلد حول منطقة المهبل
تتجمع احيان مواد بيضاء في ثنيات منطقة المهبل . هذا امر طبيعي امسحي المنطقة برفق بي كرات القطن المبللة وسوفي تختفى تدريجياً
لاتخافي إذا لاحضت إفرازات دموية أو مخاطية قليلة في حفاض طفلكت فهذة الافرازات يكون سببها هرمونات الام لاكي
ام بنسبة للختان فان اسفة يا اخوتى فليس لدي اي فكرة
الله يعطيك ألف عافية أختي دانة لاكي
أحب أن أضيف أن الأطباء ينصحون باستخدام مناديل الكحول لتنظيف ما حول الصرة عند كل غيار.
الله يعافيك يا حبيبتى
وان شاء الله اكون عند حسن ضنكم
بارك الله فيك اختي دانة على المعلومات المفيده والمهمه جدااااااا لاكي

وشكرا ايضا يا امونه على الاضافة المهمه لاكي

الأخت دانةالدنيا …. بارك الله فيك على هذا الموضوع
ولدى ملاحظة انة يوجد خطاء فى الآية القرآنية …. يجب ان تكون …
( فقلت استغفروا ربكم انة كان غفارا" يرسل السمآء عليكم مدرارا" ويمددكم بأموال وبنين ….. )

وجزاك الله خيرا

مشكوره حبيبتي وسام على مرورك على موضوعي
حياك الله د.عبد المحسن
ان والله ماكنت ادري ان فيه دكتورفي المنتدى . ان شاء الله ان نستفيد من علمك
واشكرعلى الملاحضة

المفتاح السري للخروج من الغفلة 2024.

اني ظننت اني ملاقي حسابيه

حين تضعف لديك مشاعر الحس الإيماني . .
ويحاول الشيطان أن يصول عليك صولته منتهزاً تلك الفرصة !!
فيثير في نفسك خواطر السوء!!
محاولاً جذبك نحو أفق بعيد كل
البعد عن الله والدار الآخرة؛ كيما
يتمكن من نفث سمومه الخبيثة في منافذ
قلبك!!

لاكي
حينهاسوف تستشعر أنك تحت تأثير حالة
من التخدير اللاشعوري!!
ليبدأ في محاولة استدراجك
خطوة تتبعها خطوة (من الصغائر) . .
على أمل الوصول بك إلى مرحلة الانزلاق
في مستنقع (الكبائر)؛ كيما يطلق عليك
سهام (القنوط من رحمة الله)؛ لتكون
بعدها لقمة سائغة بين فكيه!!
لاكي

هذا السيناريو إجمالاً، هو ما يسعى
الشيطان دوماً لتكراره مع بني البشر،
وأنا وأنت منهم!!
فما اللغز الخفي والمفتاح السري الذي
يمكننا من خلاله إفساد هذا السيناريو
عليه في أي مرحلة كانت، قبلما يصل
بنا إلى مرحلة الانزلاق في هذا المستنقع؟!
بل ويمكنه أيضاً أن يأخذ بيد حتى
من وقعوا في هذا المستنقع؛ كيما
ينتشلهم من ظلمات القنوط واليأس
من رحمة الله تعالى؟!
لاكي
إن لكتاب الله أسراراً!!
وهذا اللغز الخفي والمفتاح السري
الذي نبحث عنه؛ إنما هو أحد تلك
الأسرار !!

فمن وقف متأملاً في هذه الصياغة
البلاغية التي تعدت ببلاغتها العقول
لتخاطب الوجدان مباشرة في
صميم أعماقه ؛ ليجد اللغز الخفي
والمفتاح السري الذي باستطاعته
أن يستنفر كل ما في نفسك من طاقات
إيمانية؛ كي توقظك – على الفور –
من غفوتك، وتمكنك من شن هجمة
مضادة ومباغته على كل مساعي
الشيطان، لترده في نحره مهزوماً
مدحوراً بإذن الله!!
لاكي
إنها تلك الصياغة التي لخصت قصة
هذه الحياة في موقف جمع بين سعيد
مستبشر قد أوتي كتابه بيمينه وبين شقي
متحسر قد أخذ كتابه بشماله
والعياذ بالله!!
ولكن دعونا نتفرد بحديث
وجداني مع ذلك السعيد، لنعيش
معه أجواء تلك البهجة الرائعة، لذلك
الفوز الأبدي الذي لا شقاء بعده
أبداً!!
وإنما نعيم يتبعه نعيم يتبعه نعيم
إلى ما لا نهاية !!
لاكي
دعونا لنسأله كيف وصل برحلته إلى
بر الأمان؟!

كيف واجه الشيطان خلال تلك المسيرة
الطويلة، واستطاع أن يتغلب على حيله
ومكره؟!
كيف أمكنه السيطرة على شهوة نفسه،
وغرائز طبعه البشرية وانتصر عليها؟!
كيف عاش بهذا الدين رغم
المصاعب التي تواجه الغرباء؟!
كيف وكيف وكيف . . .
أسئلة كثيرة دارت بخلدنا
وأعددنا العدة لسؤاله عنها!!
غير أنه قطع علينا جميع الأسئلة
بإجابة واحدة!!
كانت بالفعل إجابة شافية . . كافية . .
وافية . .
لاكي
حين قال :
إِنِّي ظننتُ أني ملآق حسابيه!!
فمن ظن أنه ملاق حسابه بين يدي الله غداً . .
نفض عن نفسه وساوس السوء مستعيذاً
به من الشيطان الرجيم؛ كي ينصرف
عنه!!
ومن ظن أنه ملاق حسابه بين يدي
الله غداً . .
لم يسمح أن يعرض نفسه لمواطن الفتن،
وصار أبعد ما يكون عنها ابتغاء
وجه ربه!!
ومن ظن أنه ملاق حسابه بين يدي الله
غداً . .
خالف هوى نفسه محتسباً مرضاة ربه!!
ومن ظن أنه ملاق حسابه بين يدي الله
غداً . .
قطع على الشيطان خطوات استدراجه مخافة ربه!!
ومن ظن أنه ملاق حسابه بين يدي الله غداً . .
بر والديه . . ووصل رحمه . . وأحسن
لقرابته وجيرانه، وقدم من العمل الصالح؛
ما يرجو به رضوان ربه!!
لاكي
ومن ظن أنه ملاق حسابه بين يدي
الله غداً . .
رافق الصالحين، وابتعد عن صحبة
الأشرار الفاسدين؛ بغية أن يباعد
الله بينه وبين دربهم إلى يوم الدين!!
ومن ظن أنه ملاق حسابه بين يدي
الله غداً . .
حافظ على وقوده اليومي من الزاد
الإيماني، كالذكر وقراءة القرآن،
وما تيسر من حلق العلم التي تقربه من الله!!
ومن ظن أنه ملاق حسابه بين يدي
الله غداً . .
كان له خلوة مع ربه . .
يشكو له فيها همومه . . يمسح عن نفسه الأسى
بقربه . . يُحدث بها ألفة بينه وبين ربه . .
عسى ألا يعذبه بعدها أبداً
بإذن الله!!
لاكي
ويكفيك أن تتذكر تلك الأجواء
الرائعة؛ حين تردد هذه الإجابة
في نفسك؛ لتنفض عنها وساوس السوء،
أن قائلها قد سبق ذلك القول بإعلان
فوزه الساحق وهو على رؤوس الخلائق،
والسعادة تغمر قلبه قائلاً :
(هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ) !!
ثم لم يترك للحيرة مجالاً لمعرفة السبب
وراء ذلك الفوز، فقال :
إِنِّي ظننتُ أني ملاقٍ حسابيه!!
فجاء التعقيب بالوعد من الله الكريم
واصفاً حسن مآله بقوله :
(فهو في عيشة راضىة . . في جنة عالية . .
قطوفها دانية . . كلوا واشربوا هنيئاً
بما أسلفتم في الأيام الخالية)
!! الحاقة
لاكي
فلنحرق كل مساعي الشيطان لإيقاعنا
في المعاصي بتذكرنا لهذه الآية ،
ولنقطع بها عليه كل خطواته
لاستدراجنا إليها، وليواجه كل منا
أي مغريات مهما بلغ حجم فتنتها
على ظهر هذه الحياة بقوله . .
إِنِّي ظننتُ أني ملآقٍ حسابيه!!

لاكي
حيينها فقط ستهون عليه الشهوة آملاً
في الحصول على نفس البهحة . .

لاكي

وهذا هو المفتاح السري لا نتزاع النفس
من سكرة الغفلة!!

جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
بارك الله فيك ..مرورك العطر