الرسائل المغلقة . لأختي المطلقة 2024.

جزاك الله كل الخير وجعله الله في ميزان حسناتك
بسم الله الرحمن الرحيم

الرسائل المغلقة … لأختي المطلقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آسف أختي …..
نعم …….
انها رسالة محب من القلب…..
رسالة كتبتها بدمع عيني…….
ورعشة أنامل يدي…..
على صفحة خدي……
أقدمها لك أختي….
أختي ……..
أنا لا أريد ان انكأ لك جراحا
أو أزيد في آلامك وهمومك
أنا لا أريد أبدا ان اشمت بك
فأنت أختي ……….أختي
أختي…
لن أتكلم معك في سبب طلاقك
ومن المسؤل عـــن ذلك الطلاق
ولن أتكلم معك في الماضي الزوجي
فنهاية وآخر المطاف : أنتي مطلقــــة
انني أقدم رسائلي هذه إليك
هدية ونصيحــــــة بين يديـك
لكي تقومي بها على قدميك
بإذن الله
انها رسائل تبدأ ……
منذ ان وصلت كلمة الطلاق إلــى أذنيك
ومنذ ان وضعتي ورقة الطلاق في يديك
أختي المطلقة……..
ماذا بعد الطلاق ؟؟؟؟؟

الرسالة الأولى:
عندما يقع طلاقك فليكن أول ما تقوليه:
( إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها )
نعم دموعك التي انهمرت …..
ونفسيتك التي تكــــدرت…..
والهــــــم الذي ركبك……
والنصب الذي حـل بك……
أجور حفت والتفت بك…..
لتزفك إلى الدرجات العليا يوم ان تحتسبيها عند الله
ويوم ان تصبري على قضاء الله وحكم الله عز وجـل
فو الله ………
لن يضيع اجر نصبك وشقاؤك وتعبك مع زوجك
اذا احتسبتي وطلبتي الأجر والمثوبة مــن ربـك
ولن تسود الحياة المستقبلية في عينيك
فقد طلبتي الخير بعد هـــــــذه المصيبة
مـن ربـك الذي بيــــــــــــــده كل شـئ
كم قائلة لهذه الكلمــات……
سعدت في هذه الحياة……
كم من مرددة لها استقبلت حياتها……
بهمـة عالية ونشاط متقد لا يفتــــر……
محتسبة عند ربها عظيم الأجــــــر……

أخيرا أختي ……
اسمعي ما قالته أمك أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها:‏
‏( سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول :
‏ ‏ما من مسلم تصيبه مصيبة
فيقول ما أمره الله ‏‏
إنا لله وإنا إليه راجعون ‏
اللهم ‏‏ أجرني ‏ ‏في مصيبتي ‏ ‏وأخلف ‏ ‏لي خيرا منها
إلا أخلف الله له خيرا منها .
قالت فلما مات ‏ ‏أبو سلمة ‏ ‏قلت أي المسلمين خير من ‏ ‏أبي سلمة
‏ ‏أول بيت هاجر إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ثم إني قلتها
فأخلف الله لي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم …) رواه مسلم

فهيا أختي…..رددي معي :
( انا لله وانا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها )
أختي…….
كوني معي في الرسالة الثانية بإذن الله

المرسل :
أخوك
حلال العقد

لاكي لاكي لاكي

اشكرك غاليتى على هذه الكلمات ..
ونحن بانتظار المزيد منك ..

نظرة بعض المجتمعات للمرأة المطلقة!!! 2024.

نـــظرة المجتمع للمرأة المطلقه!!!!!

لاتخرجي من البيت 00أنتي مطلقة 000

لاترفعي طرفك00 أنتي مطلقه00

لاتبتسمي 00أنتي مطلقه 000

لاتحلمي00 أنتي مطلقه 000

إذا موتي فانتي مطلقة 00 مطلقة 00مطلقة 00

حالة إجتماعية 00وواقع مرير 00

تعيشه اختاً المطلقه

قبل ان أبدأ بطرح موضوعي أسال سؤال

أيقال هذا رجل مطلق ؟؟

أم الوصف قد اختص بالمسكينة الضعيفة الكسيرة 00

كم من امراة تعاني من نظرة المجتمع لها لكونها مطلقه

دون النظر الى معرفة الاسباب والدوافع

وراء طلاقها أهي جانية ام مجني عليها

من يصدر الاحكام 00

أهو المجتمع أن كان كذلك 00 فقد أصدر حكما واحدا جائرا

على كل مطلقه ظالمة كانت أو مظلومة

سألامس جرحاً من جراح مجتمعنا

مشكلة من مشاكل مجتمعنا المعاصر المعقدة

التي تدفع النساء في الغالب ثمن فاتورة الآخطاء التي قد لاتتحمل الا

نسبة ضئيلة من حسابها 000

فالاسرة تساهم ايضا في تحطيم مشاعر المراة المطلقه

فمثلا الام تمنعها من الخروج والزيارات

والاب يريدها أن تجلس ولا تتكلم وينظر اليها كأنها أتت بجرم لايغتفر

والمجتمع ايضا لايرحمها

فكل متزوجه تخاف منها ولاتريدها ان تقترب من بيتها

خوفاً على حياتها وعلى زوجها

ولكن مايحزنني في ألامر نظرة المجتمع للمطلقة متناسين انها انسانة

وكم حلمت ان تبني بيتاً وتكون أسرة

يكفيها خسارتها حياتها الزوجية 00

ثم نأتي نحن ونزيد آلامها وجرحها بلقب تمنت ان الا يكون بهااا

فرقفاً بكل امراة لم يحالفها الحظ ببناء اسرة

ولنضع انفسنا مكانها هل سنقول نفس الكلام ؟؟؟؟؟

أشك في ذلك !!!!

أنتظر طرحكم ورأيكم بالموضوووع

( منقول )

لاكي لاكي

ليس الجميع يحكمون عليها بالموت
هناك من أحسن لها وأبعدها عن الحاله النفسيه والاجتماعيه التى قد تتاثر بها

وليس المجتمع من يحكم ……….ديننا قد كفل المراءه سوء (الام ,الزوجة ,الابنه ,العمه ,الخاله ,الجده,والمطلقه)

وانا معك في كونهامن مشكلات المجتمع
لاكنها لاتمثل نسبه كبيره في الوقت الحالي بسبب الوعي الديني والاجتماعي..

فلدي تجارب عن نساء أمتنعن عن الزواج مره أخرى بسبب التجربه المريرة
السابقه…..ويرغبن بمنزل الاهل من دون تردد للحياة الكريمة…..وغيرهن
من شق طريق الحياه بتجربه ناجحه ….

وليس كل أم أو اب( هؤلا )……بغيرعطف و حنان الأمومه والأبوه…الذي
تربينا عليه ونحاول جاهدين تربيه أبنائنا علي خطى والدينا ……(أطال الله لهم العمر)
…….ويمكن أن يكون ذلك نابع من الحرص الزائد من الاهل والخوف عليها ……
………أومن الحاله النفسيه المضطربه للمطلقه بعد الانفصال والعوده لمنزل الأهل…

أما بالنسبه لثمن الفاتوره ليس وحدها من يدفع أين دور الاهل (الاب,الاخ,العم,الخال)
في السؤال عن زوج المستقبل لابنتهم ………أهورجل يصون أبنتهم (الجوهره)
ويحميها….ويوفرلها الحياة الكريمه الذي طالما أمنه لها والديها …..أم لا

ولكم مني تحيه

أحببت التوقف……هنا
وللحديث بقيه…..أنشاء الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اظن ان المقال مبالغ فيه لاتخرج لاتدخل لاتحلم

نرى حولنا مطلقات ولاكن لانرى فيهن هذه النظره الدونيه التي ذكرت

بل ا لعكس نظره عاديه لان اي امرأه معرضه لان تكون مثلها
اعتقد ان المطلقه هي التي تظن ان الذين حولها يرونها من سقط المتاع

ام الاهل نراهم دائما يحرصون على رفع معنويات ابنتهم واخراجها مما فيه ويحاولون ان تنسى الامها واحزانها ولايشعرونها بانها مطلقه لان مهما كان هذه ابنتهم والانسان معرض للفشل

فهي ليست نهاية الدنيا .

وليس الذكي هو الذي لايفشل ابدا ولاكن الذكي هو الذي يستفيد من فشله وتجاربه في مراحل مقبله

من حياته فالفشل احيانا يفتح على الانسان اشياء كانت غائبه عنه في السابق ويكون اكثر تاني وتعقل من ناحية اتخاذ القرارات فالضربه التي لاتميت تزيد قوه وصلابه

أشكر لكم تجاوبكم فى الموضوع لكن هذا الكلام ليس من عندى وإنما منقول للنقاش
لاغير

المطلقة هل هي نصف امراة مارايك***** 2024.


المطلقة: هل هي نصف امرأة؟؟

الأطفال فريسة الصراع:
المرأة أمٌّ وليست أَمَة، مربية وليست خادمة، شريكة عمر لا رفيقة درب عابر، والرجل هو ربَّان السفينة، يفترض ألا يعرضها لهوج الرياح، ونتوء البحار وإلا حطمها بمن فيها، وشتَّت أفرادها؛ فها هم الأطفال قد وقفوا والصدمة تكاد تقتلهم بعدما فقدوا معاني الإحساس بالأمن والحماية والاستقرار، وباتوا فريسة صراعات بين والديهم حول تبعيتهم التي قد تتجاوز حدود المعقول؛ حيث يتسابق كل منهما ليكسب الطفل إلى جانبه، ولو أدى ذلك إلى استخدام الوسائل الجذابة كالرشوة أو التجسس أو تشويه صورة الآخر. هنا تتحطم الصورة المتوازية لتركيبة الزوجين في ذهنية الطفل، الأمر الذي يجعله يفقد الثقة بالاثنين معاً، وقد يضيق ذرعاً بهذا الوسط الذي يعيش فيه محكوماً بخبرات سيئة؛ فيبدأ في البحث عن وسط جديد علّه يجد فيه تعويضاً عمَّا فقده من حب وحنان، مما يعرضه أحياناً إلى رفاق السوء الذين يقودونه إلى عالم الجريمة والانحراف.

فقد "السترة":
أما الزوجة، فتعود حاملة جراحها وآلامها ودموعها في حقيبتها، وكونها الجنس الأضعف في مجتمعنا التقليدي فإن معاناتها النفسية أقوى من أية معاناة؛ إذ إنها وبحكم التنشئة الاجتماعية واقتناعها أن الزواج ضرورة لا بد منها؛ لأنه "السترة" بالمفهوم التقليدي، فإنها بطلاقها تفقدها، وتصبح عرضة لأطماع الناس وللإتهام بالانحرافات الأخلاقية نظراً للظن بعدم وجود الحاجز الجنسي الفسيولوجي (العذرية) الذي يمنعها من ذلك(!)، وهي ليست مسئولة فقط عن انحرافها بل عن انحراف الرجل أيضاً؛ لأنها أصل الفتنة والغواية؛ لذلك عرّف مجتمعنا جرائم الشرف ضدها وجعلها مرتبطة بالمرأة فقط.

المطلقة عبء اجتماعي!!
وينظر المجتمع إلى المطلقة نظرة ريبة وشك في تصرفاتها وسلوكها؛ لذا غالباً ما تشعر بالذنب والفشل العاطفي والجنسي وخيبة الأمل والإحباط، مما يزيدها تعقيداً ويؤخر تكيفها مع واقعها الحالي، فرجوعها إذن إلى أهلها وبعد أن ظنوا أنهم ستروها بزواجها، وصدمتهم بعودتها موسومة بلقب "مطلقة" الرديف المباشر لكلمة "العار"، فإنهم سيتنصلون من مسئولية أطفالها وتربيتهم ويلفظونهم خارجًا؛ مما يرغم الأم في كثير من الأحيان على التخلي عن حقها في رعايتهم إذا لم تكن عاملة أو ليس لها مصدر مادي كاف؛ لأن ذلك يثقل كاهلها ويزيد من معاناتها، أما إذا كانت عاملة تحتك بالجنس الآخر أو حاملة لأفكار تحررية فتلوكها ألسنة السوء وتكون المراقبة والحراسة أشد وأكثر إيلاماً.

وتؤكد دراسات ميدانية اجريت مؤخرا أن أكثر من 90% من المطلقات عُدْن إلى بيوت أهلهن بعد طلاقهن، مما شكل عبئاً آخر على ذويهن؛ لأنه من الصعب على المرأة المطلقة في مجتمعنا أن تستقل في بيت منفرد (حتى لو كانت قادرة)، فمكانتها الجديدة محكومة بعادات وتقاليد قاسية من الصعب أن تفك نفسها منها بسهولة، فالأسرة االمسلمة ترى أنه من العيب أن يكون بين أفرادها مطلقة؛ لذا نجد ملل أهلها منها، وفي حالات قليلة الشفقة والعطف، ورغم أن التعاليم الدينية شرعت الطلاق واعتبرته حقًّا من حقوق الرجل إلا أن المجتمع وضع في الغالب اللوم على المرأة في انهيار الأسرة لأنها كان يجب أن "تصبر"؛ لذا نجدها تجابه سلسلة من المشكلات تتمثل في تغيير نظرة الآخرين لها كأنثى وامرأة فاشلة، مقيدة في حركاتها محسوبة خطواتها؛ وهي تستطيع أن تمحو الاسم الذي علق بها "مطلقة" بكل ما تعنيه هذه الكلمة في شرقنا العربي الذي يُعَدُّ بمثابة إعدام امرأة أو اغتيال سمعتها، ولا هي لملمت جراحها وتجاوزت آلامها؛ لذا نجد عدداً من المطلقات يرفضن حتى التعويضات المادية المترتبة على الطلاق: "إذا ما كنتش بكيت على الجمل هابكي على قيده؟!" كما ورد في إحدى الدراسات الميدانية على لسان إحدى المطلقات.

مراحل لتكيف المطلقة مع واقعها:
ومع أن الطلاق في كثير من الأحيان وبالنسبة للمرأة خلاصاً من زوج تعيش أتعس أيام حياتها تحت سمائه، فالمرأة لا تلجأ إلى الطلاق إلا بعد أن تصل ذروة اليأس والفشل والألم، وتحتاج إلى فترة تطول أو تقصر ليعود لها التوافق النفسي؛ وأوضحت دراسات ميدانية عديدة أن عملية التوافق النفسي تمر بثلاث مراحل:
1. مرحلة الصدمة: حيث يعاني المطلقون من الاضطراب الوجداني والقلق بدرجة عالية.
2. مرحلة التوتر: يغلب عليها القلق والاكتئاب وتتضح آثارها في الأساس بالاضطهاد والظلم والوحدة والاغتراب والانطواء والتشاؤم وضعف الثقة بالنفس، وعدم الرضا عن الحياة.

3. مرحلة إعادة التوافق: وفيها ينخفض مستوى الاضطراب الوجداني، ويبدأ المطلقون إعادة النظر في مواقفهم في الحياة بصفة عامة، والزواج بصفة خاصة.

ولا شك أن لعملية الطلاق آثار سلبية على الأسرة كاملة، بل إنها عملية مؤلمة نفسيًّا، وتوافق الفرد مع الطلاق يرتبط بمدى استعداده لمناقشة هذا الموضوع، والمقصود بالسلوك التوافقي: هو السلوك الموجه من الفرد عن وعي وإدراك للتغلب على العقبات والمشكلات التي تحول بينه وبين تحقيق أهدافه وإشباع حاجاته، ويتم ذلك عن طريق تعديل الفرد لذاته وبيئته؛ ليتحقق له الانسجام مع بيئته بشكل يحقق له الرضا الذاتي والقبول الاجتماعي ويخفض توتراته وقلقه وإحباطاته. وتحتاج المرأة في الفترة التالية لأزمة الطلاق إلى فترة تعيد فيها ثقتها بنفسها، وإعادة حساباتها، والتخلص من أخطائها وتعديل وجهة نظرها نحو الحياة بصفة عامة والرجال بصفة خاصة، وتعويض الحرمان وشغل الفراغ الذي خلفه ترك زوجها لها وحيدة خاصة إذا كانت لا تعمل، فالتغلب على ما تعانيه من صراعات نفسية تولدت عن تجربة الفشل التي عاشتها نتيجة لتغير النظرة إليها، وانخفاض مفهوم الذات لديها، وكذلك لما مرَّ بها من حرمان ومآسي طوال حياتها الزوجية الفاشلة أمر غاية في الصعوبة. كما أن المرأة التي ما زالت تحت زوجها وليست مستعدة للطلاق تحتاج وقت أطول كي تستعيد توافقها.

وبعد الطلاق:
الآن وبعد الطلاق، وبعد أن تهدأ النفوس بعامل الفراق وعامل الزمن تبحث الزوجة عن رفيق جديد للحياة وتصدمها الحقيقة المُّرة وهي أن الرجال غير مستعدين – في شرقنا العربي- أن يتزوجوا امرأة لم تستطع في تجربتها الأولى أن تكسب ودَّ زوجها فيحتفظ بها، فطلقها، أو أصرت هي على الطلاق.

وتصدمها الحقيقة الثانية وهي مشكلة الأولاد فمن من النساء من ترضى أن تتخلى عن أولادها وتخدم أولاداً غير أولادها إن هي تزوجت رجلاً أرمل أو مطلقًا مثلها – لن يتمكن من سد حاجيات أطفاله وأطفالها معاً – بالإضافة إلى غيرته من هؤلاء الأطفال كلما رآهم؛ لأنهم يذكِّرونه دائماً بأن أمهم كانت لرجل قبله.

وتصدمها الحقيقة الثالثة وهي أن أهل المطلقة نفسها ومحيطها لا يقبلون لها حياة العزوبية للاستقرار أولاً وخشية كلام الناس ثانيًا، فالمرأة المطلقة لا مكان لها وبخاصة إذا كانت شابة جميلة، ذلك أن المجتمع ربَّى المرأة على فكرة ثابتة وهي أن الجمال الجسماني هو كنزها، فتحول جسدها إلى إطار ذهني وأصبح الشغل الشاغل للرجل جمال المرأة؛ لذا يسارعون في تزويجها قبل أن تلتئم جراحاتها النفسية وفي كثير من الأحيان يجبرونها على ذلك.

أما إذا حدث الطلاق وقد تقدم بها العمر فلا فرصة أمامها للزواج ثانية، ذلك أن الرجل كما أسلفنا يتزوج صغيرة السن والجميلة؛ "لأن الجميلة تُصبي من يتزوجها" كما يقولون. أما الأخريات فينظر إليهن كسلعة تم استهلاكها وقد نجد بعض المطلقات ممن يحتفظن بأبنائهن، ويرفضن الزواج فتكون المسؤولية الملقاة على عاتقهن ثقيلة بالإضافة إلى كثرة الضغوط النفسية والقيود التي تحيط بهن؛ إذ على الرغم من كل هذه التضحيات إلا أن المجتمع لا زال ينظر إليهن نظرة دونية؛ لأنها امرأة أولاً ومطلقة ثانياً، كل هذا قد يدفعها السير "بالدفع الذاتي" في الحياة مكبلات بالوحدة والفراغ النفسي والروحي ويتقوقعن على أنفسهن.
فمتى سندرك أن الطلاق بحالته الصحيحة ليس وصمة عار على جبين المرأة بل قد يكون نهاية سعيدة لحياة شقية ومرهقة؟

كلمة = حياة:
خطورة موضوع الطلاق حينما يُفهم على أنه لعبة يلهو بها الرجل، وأن الحياة الزوجية لا قداسة لها ولا احترام، فيخرج الطلاق عن الغرض الذي أباحه بسببه الباري عز وجل، واعتبره أبغض الحلال، فالله تعالى يريد للحياة الزوجية دواماً واستقراراً، ولكن بشرط أن يكون ذلك محققاً لقدر من السعادة تسير الأسرة في ركابه. ولكن عندما يعني استمرار الحياة الزوجية تدميراً لسعادتها، وعندما تنقطع كل رابطة مقدسة، وتُسْتَنفد كل سبل الإصلاح يصبح أبغض ما أحل الله هو الحل؛ تماماً كالطبيب لا يلجأ إلى إجراء عملية جراحية إلا عند الضرورة القصوى، فلا يجوز للرجل أن يهدد زوجته كلما تعكَّر الجو بينهما: أنتِ طالق!! ولا أن تهدد المرأة زوجها كلما لاحت بادرة خلاف: طلِّقني!! فذلك خروج عن جادة الصواب؛ لأن الصواب أن الطلاق لم يُشْرَع ليتلهى به اللاهون، ويعبث به العابثون، وإنما بعد استنفاد جميع وسائل التفاهم والإصلاح والعتاب، وبعد تدخل الحكام لإصلاح ذات البين من أهل الزوج أو الزوجة، وإلا فإلى دفتر المأذون ليفكَّ عرى ما وُثِّق.

فلا تقل أنتِ… ؟ إلا إذا تعذر لك العيش مع زوجتك وأسرتك، وإلا تكون قد هدمت بيتك بيديك وشردت أطفالاً لا ذنب لهم إلا أنهم أطفالك.

ولا تطلبيه سيدتي..لا.. لا تطلبيها: طلِّقني ؟!! إلا إذا تعذر عيشك مع زوجك، وإلا تكون قد شردت أطفالك لتعيشي في مجتمع لا يرحم. فالطلاق حلال لكنه أبغض الحلال.

وزيارة قصيرة إلى إحدى المحاكم الشرعية لنرى بأم أعيننا المآسي والمآسي العائلية التي تتجاوز العشرات كل يوم والمطروحة على المحاكم، ولتجعلنا نفكر بعمق قبل أن نلجأ إلى هذا الحل

مشكورة على الموضوع القيم اختي لاكي
اه والف اه علي حالنا نحن النساء سجينات في بيوت ازواجنا ويجب ان نتحمل ونتحمل ونحاول التغير وحينما نقول خلاص انتهي مش قادرين نسمع اصبري استحملي فنصبر ونيتحمل ونحاول ولما يفيض بينا ونصرخ لا اكمل اريد الطلاق
علينا ثانية ان نتحمل نتيجة عدم قدرتنا علي التحمل
اه والف اه فليرحمنا ربنا ويهدينا ويهدي ازواجنا
قولوا امين
لا اعتقد ان المطلقة نصف أمرأة

فكما توجد امرأة مطلقة

يوجد رجل مطلق

يوجد رجل أرمل

يوجد رجل أعزب

والحياة لا تنتهى بالطلاق

بل تبدأ مع أمل جديد

رب طلاق خير من حياه ابدية قاسية

المطلقة: هل هي نصف امرأة؟؟ 2024.


المطلقة: هل هي نصف امرأة؟؟

الأطفال فريسة الصراع:

المرأة أمٌّ وليست أَمَة، مربية وليست خادمة، شريكة عمر لا رفيقة درب عابر، والرجل هو ربَّان السفينة، يفترض ألا يعرضها لهوج الرياح، ونتوء البحار وإلا حطمها بمن فيها، وشتَّت أفرادها؛ فها هم الأطفال قد وقفوا والصدمة تكاد تقتلهم بعدما فقدوا معاني الإحساس بالأمن والحماية والاستقرار، وباتوا فريسة صراعات بين والديهم حول تبعيتهم التي قد تتجاوز حدود المعقول؛ حيث يتسابق كل منهما ليكسب الطفل إلى جانبه، ولو أدى ذلك إلى استخدام الوسائل الجذابة كالرشوة أو التجسس أو تشويه صورة الآخر. هنا تتحطم الصورة المتوازية لتركيبة الزوجين في ذهنية الطفل، الأمر الذي يجعله يفقد الثقة بالاثنين معاً، وقد يضيق ذرعاً بهذا الوسط الذي يعيش فيه محكوماً بخبرات سيئة؛ فيبدأ في البحث عن وسط جديد علّه يجد فيه تعويضاً عمَّا فقده من حب وحنان، مما يعرضه أحياناً إلى رفاق السوء الذين يقودونه إلى عالم الجريمة والانحراف.

فقد "السترة":

أما الزوجة، فتعود حاملة جراحها وآلامها ودموعها في حقيبتها، وكونها الجنس الأضعف في مجتمعنا التقليدي فإن معاناتها النفسية أقوى من أية معاناة؛ إذ إنها وبحكم التنشئة الاجتماعية واقتناعها أن الزواج ضرورة لا بد منها؛ لأنه "السترة" بالمفهوم التقليدي، فإنها بطلاقها تفقدها، وتصبح عرضة لأطماع الناس وللإتهام بالانحرافات الأخلاقية نظراً للظن بعدم وجود الحاجز الجنسي الفسيولوجي (العذرية) الذي يمنعها من ذلك(!)، وهي ليست مسئولة فقط عن انحرافها بل عن انحراف الرجل أيضاً؛ لأنها أصل الفتنة والغواية؛ لذلك عرّف مجتمعنا جرائم الشرف ضدها وجعلها مرتبطة بالمرأة فقط.

المطلقة عبء اجتماعي!!

وينظر المجتمع إلى المطلقة نظرة ريبة وشك في تصرفاتها وسلوكها؛ لذا غالباً ما تشعر بالذنب والفشل العاطفي والجنسي وخيبة الأمل والإحباط، مما يزيدها تعقيداً ويؤخر تكيفها مع واقعها الحالي، فرجوعها إذن إلى أهلها وبعد أن ظنوا أنهم ستروها بزواجها، وصدمتهم بعودتها موسومة بلقب "مطلقة" الرديف المباشر لكلمة "العار"، فإنهم سيتنصلون من مسئولية أطفالها وتربيتهم ويلفظونهم خارجًا؛ مما يرغم الأم في كثير من الأحيان على التخلي عن حقها في رعايتهم إذا لم تكن عاملة أو ليس لها مصدر مادي كاف؛ لأن ذلك يثقل كاهلها ويزيد من معاناتها، أما إذا كانت عاملة تحتك بالجنس الآخر أو حاملة لأفكار تحررية فتلوكها ألسنة السوء وتكون المراقبة والحراسة أشد وأكثر إيلاماً.

وتؤكد دراسات ميدانية اجريت مؤخرا أن أكثر من 90% من المطلقات عُدْن إلى بيوت أهلهن بعد طلاقهن، مما شكل عبئاً آخر على ذويهن؛ لأنه من الصعب على المرأة المطلقة في مجتمعنا أن تستقل في بيت منفرد (حتى لو كانت قادرة)، فمكانتها الجديدة محكومة بعادات وتقاليد قاسية من الصعب أن تفك نفسها منها بسهولة، فالأسرة االمسلمة ترى أنه من العيب أن يكون بين أفرادها مطلقة؛ لذا نجد ملل أهلها منها، وفي حالات قليلة الشفقة والعطف، ورغم أن التعاليم الدينية شرعت الطلاق واعتبرته حقًّا من حقوق الرجل إلا أن المجتمع وضع في الغالب اللوم على المرأة في انهيار الأسرة لأنها كان يجب أن "تصبر"؛ لذا نجدها تجابه سلسلة من المشكلات تتمثل في تغيير نظرة الآخرين لها كأنثى وامرأة فاشلة، مقيدة في حركاتها محسوبة خطواتها؛ وهي تستطيع أن تمحو الاسم الذي علق بها "مطلقة" بكل ما تعنيه هذه الكلمة في شرقنا العربي الذي يُعَدُّ بمثابة إعدام امرأة أو اغتيال سمعتها، ولا هي لملمت جراحها وتجاوزت آلامها؛ لذا نجد عدداً من المطلقات يرفضن حتى التعويضات المادية المترتبة على الطلاق: "إذا ما كنتش بكيت على الجمل هابكي على قيده؟!" كما ورد في إحدى الدراسات الميدانية على لسان إحدى المطلقات.

مراحل لتكيف المطلقة مع واقعها:

ومع أن الطلاق في كثير من الأحيان وبالنسبة للمرأة خلاصاً من زوج تعيش أتعس أيام حياتها تحت سمائه، فالمرأة لا تلجأ إلى الطلاق إلا بعد أن تصل ذروة اليأس والفشل والألم، وتحتاج إلى فترة تطول أو تقصر ليعود لها التوافق النفسي؛ وأوضحت دراسات ميدانية عديدة أن عملية التوافق النفسي تمر بثلاث مراحل:
مرحلة الصدمة: حيث يعاني المطلقون من الاضطراب الوجداني والقلق بدرجة عالية.
مرحلة التوتر: يغلب عليها القلق والاكتئاب وتتضح آثارها في الأساس بالاضطهاد والظلم والوحدة والاغتراب والانطواء والتشاؤم وضعف الثقة بالنفس، وعدم الرضا عن الحياة.

مرحلة إعادة التوافق: وفيها ينخفض مستوى الاضطراب الوجداني، ويبدأ المطلقون إعادة النظر في مواقفهم في الحياة بصفة عامة، والزواج بصفة خاصة.

ولا شك أن لعملية الطلاق آثار سلبية على الأسرة كاملة، بل إنها عملية مؤلمة نفسيًّا، وتوافق الفرد مع الطلاق يرتبط بمدى استعداده لمناقشة هذا الموضوع، والمقصود بالسلوك التوافقي: هو السلوك الموجه من الفرد عن وعي وإدراك للتغلب على العقبات والمشكلات التي تحول بينه وبين تحقيق أهدافه وإشباع حاجاته، ويتم ذلك عن طريق تعديل الفرد لذاته وبيئته؛ ليتحقق له الانسجام مع بيئته بشكل يحقق له الرضا الذاتي والقبول الاجتماعي ويخفض توتراته وقلقه وإحباطاته. وتحتاج المرأة في الفترة التالية لأزمة الطلاق إلى فترة تعيد فيها ثقتها بنفسها، وإعادة حساباتها، والتخلص من أخطائها وتعديل وجهة نظرها نحو الحياة بصفة عامة والرجال بصفة خاصة، وتعويض الحرمان وشغل الفراغ الذي خلفه ترك زوجها لها وحيدة خاصة إذا كانت لا تعمل، فالتغلب على ما تعانيه من صراعات نفسية تولدت عن تجربة الفشل التي عاشتها نتيجة لتغير النظرة إليها، وانخفاض مفهوم الذات لديها، وكذلك لما مرَّ بها من حرمان ومآسي طوال حياتها الزوجية الفاشلة أمر غاية في الصعوبة. كما أن المرأة التي ما زالت تحت زوجها وليست مستعدة للطلاق تحتاج وقت أطول كي تستعيد توافقها.

وبعد الطلاق:

الآن وبعد الطلاق، وبعد أن تهدأ النفوس بعامل الفراق وعامل الزمن تبحث الزوجة عن رفيق جديد للحياة وتصدمها الحقيقة المُّرة وهي أن الرجال غير مستعدين – في شرقنا العربي- أن يتزوجوا امرأة لم تستطع في تجربتها الأولى أن تكسب ودَّ زوجها فيحتفظ بها، فطلقها، أو أصرت هي على الطلاق.

وتصدمها الحقيقة الثانية وهي مشكلة الأولاد فمن من النساء من ترضى أن تتخلى عن أولادها وتخدم أولاداً غير أولادها إن هي تزوجت رجلاً أرمل أو مطلقًا مثلها – لن يتمكن من سد حاجيات أطفاله وأطفالها معاً – بالإضافة إلى غيرته من هؤلاء الأطفال كلما رآهم؛ لأنهم يذكِّرونه دائماً بأن أمهم كانت لرجل قبله.

وتصدمها الحقيقة الثالثة وهي أن أهل المطلقة نفسها ومحيطها لا يقبلون لها حياة العزوبية للاستقرار أولاً وخشية كلام الناس ثانيًا، فالمرأة المطلقة لا مكان لها وبخاصة إذا كانت شابة جميلة، ذلك أن المجتمع ربَّى المرأة على فكرة ثابتة وهي أن الجمال الجسماني هو كنزها، فتحول جسدها إلى إطار ذهني وأصبح الشغل الشاغل للرجل جمال المرأة؛ لذا يسارعون في تزويجها قبل أن تلتئم جراحاتها النفسية وفي كثير من الأحيان يجبرونها على ذلك.

أما إذا حدث الطلاق وقد تقدم بها العمر فلا فرصة أمامها للزواج ثانية، ذلك أن الرجل كما أسلفنا يتزوج صغيرة السن والجميلة؛ "لأن الجميلة تُصبي من يتزوجها" كما يقولون. أما الأخريات فينظر إليهن كسلعة تم استهلاكها وقد نجد بعض المطلقات ممن يحتفظن بأبنائهن، ويرفضن الزواج فتكون المسؤولية الملقاة على عاتقهن ثقيلة بالإضافة إلى كثرة الضغوط النفسية والقيود التي تحيط بهن؛ إذ على الرغم من كل هذه التضحيات إلا أن المجتمع لا زال ينظر إليهن نظرة دونية؛ لأنها امرأة أولاً ومطلقة ثانياً، كل هذا قد يدفعها السير "بالدفع الذاتي" في الحياة مكبلات بالوحدة والفراغ النفسي والروحي ويتقوقعن على أنفسهن.
فمتى سندرك أن الطلاق بحالته الصحيحة ليس وصمة عار على جبين المرأة بل قد يكون نهاية سعيدة لحياة شقية ومرهقة؟

كلمة = حياة:

خطورة موضوع الطلاق حينما يُفهم على أنه لعبة يلهو بها الرجل، وأن الحياة الزوجية لا قداسة لها ولا احترام، فيخرج الطلاق عن الغرض الذي أباحه بسببه الباري عز وجل، واعتبره أبغض الحلال، فالله تعالى يريد للحياة الزوجية دواماً واستقراراً، ولكن بشرط أن يكون ذلك محققاً لقدر من السعادة تسير الأسرة في ركابه. ولكن عندما يعني استمرار الحياة الزوجية تدميراً لسعادتها، وعندما تنقطع كل رابطة مقدسة، وتُسْتَنفد كل سبل الإصلاح يصبح أبغض ما أحل الله هو الحل؛ تماماً كالطبيب لا يلجأ إلى إجراء عملية جراحية إلا عند الضرورة القصوى، فلا يجوز للرجل أن يهدد زوجته كلما تعكَّر الجو بينهما: أنتِ طالق!! ولا أن تهدد المرأة زوجها كلما لاحت بادرة خلاف: طلِّقني!! فذلك خروج عن جادة الصواب؛ لأن الصواب أن الطلاق لم يُشْرَع ليتلهى به اللاهون، ويعبث به العابثون، وإنما بعد استنفاد جميع وسائل التفاهم والإصلاح والعتاب، وبعد تدخل الحكام لإصلاح ذات البين من أهل الزوج أو الزوجة، وإلا فإلى دفتر المأذون ليفكَّ عرى ما وُثِّق.

فلا تقل أنتِ… ؟ إلا إذا تعذر لك العيش مع زوجتك وأسرتك، وإلا تكون قد هدمت بيتك بيديك وشردت أطفالاً لا ذنب لهم إلا أنهم أطفالك.

ولا تطلبيه سيدتي..لا.. لا تطلبيها: طلِّقني ؟!! إلا إذا تعذر عيشك مع زوجك، وإلا تكون قد شردت أطفالك لتعيشي في مجتمع لا يرحم. فالطلاق حلال لكنه أبغض الحلال.

وزيارة قصيرة إلى إحدى المحاكم الشرعية لنرى بأم أعيننا المآسي والمآسي العائلية التي تتجاوز العشرات كل يوم والمطروحة على المحاكم، ولتجعلنا نفكر بعمق قبل أن نلجأ إلى هذا الحل


منقول

والله معاك حق
اعان الله الجميع

كلام جميل
لكن يحمل الكثير من التشاؤم
نظرة المجتمع للمطلقة تحسنت كثيرا عن السابق فأنا أرى مطلقات (بدون أطفال وأحيانا طفل واحد)يرتبطن بأزوج لم يسبق لهم الزواج أو سبق لهم الزواج والإنفصال
أيضا المطلقة إذا كانوا أولادها كبارا نوعا ما (15 سنه فما فوق) تستطيع أن تستقل في بيت لوحدها
على الأقل هذا ما أراه في محيط مجتمعي
تقبلي مروري

يعيشكم ربى على الاهتمام و التفاعل
كلام جميييييييل
مايوتى الحلوة

انا مبسوطة انك رجعتى لنا بمواضيع جميلة

مايوتى

موضوعك جه ع الجرح

يارب اصلح الاحوال للجميع

wasalti li jorh wi jadidti nazifo
ربى يعيشكم على الاهتمام و التواصل

كيف نستلم المهر والهدايا من العروسة المطلقة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بغيت استفسر منكم ان اخوي طلق زوجتة قبل الدخول اي قبل الفرح عليها وان اهل البنت هما اللي طلبوا الفرقة مو اخوي والسبب ان نسبنا مايناسبهم وعاداتنا مختلفة
فاخوي رمى الطلاق عليها وكان والد البنت موجود
لكن ابغا اسال الان كيف يتم تسليم المهر والهدايا هل عن طريق المحكمة او من الاهل انهم يجيبو الاغراض طيب اذا اهل البنت ردو الهدايا لكنهم اتلفوها ايش العمل معاهم وكيف نرجع قيمة الهدية
وهل يذهب والد البنت للمحكمة لاستلام صك الطلاق علما ان اخوي زارهم من قبل في البيت وكانو لوحدهم اي خلوة شرعية دون الدخول بها
ارجوكم ردو علي بسرعة

هلا اختي هنودة ..

الله يكون بعونكم …
الصراحة ماعندي جواب شافي على سؤالك …
لكن بما أني متابعة موضوعك من قبل حبيت أرد …
ومن رايي لا يعطيها صك الطلاق الا بعد أستلام كامل المهر والهدايا ..
لانهم هم من طلبوا الطلاق …ولا تتساهلوا معاهم أبدا ..
لانهم خربوها بالأول …وإذا أعطها صك طلاقها تحلموا عاد بالمهروالهدايا …
حتى أن وصل الامر للمحاكم لا تسكتوا عن حقكم …

الله يخارجكم منهم سالمين غانمين ويعوضكم ببنت الحلال ذات الخلق والدين ..

السؤال ده يوجه لشيخ لان له احكامه فى الفقة

اختي العزيزة حلا هنودة
قدر الله و ما شاء فعل
و ربنا يعوضكم و يعوض العروس باللي يناسب و يسعد الجميع
و لعله خير ان شاء الله

أختي أرجو أن تأخدي حكم الشرع في موضوع المهر و الهدايا
قبل او بعد الدخول
مع الخلوة الشرعية او بدونها
ان كانوا هم من طلبوا الطلاق او انتم
و عن كيفية التسليم و الاخد
و عن اي طريق
و اتمنى ان يكون حكمكم هو الشرع
و البنت مطلقة يعني هيك و للا هيك لازم تعطوها صك الطلاق
و الا سيكون ظلم منكم و الله اعلم

و اتمنى ان يحكم الشرع و الدين تصرفاتكم و ليس هوى النفس
و لا يجرمنكم شنأن قوم على ألا تعدلوا

لا تنسي دلك و لا تتحملي حقوق الاخرين و لا تتنازلي عن حقوقكم ايضا
و ان شاء الله ربنا يعينكم

الزوج لو طلق قبل الدخول اذا كان اختلي بيها فلها نصف المهر

حتي لو هي اللي طالبه الطلاق فأنت مشوا احكام الشرع كما قالت انجي

واسألوا جيدا واخوك لن يعدم شيخ فقيه يسأله

والله لما يروح يطلع صك الطلاق من المحكمة يسأل الشيخ هناك عن الأحكام المترتبة والترتيب لأي أمر
وبصراحة المهر ممكن يرجع لكن الهدايا مالها داعي ترجع
لأنها أكيد استعملتها وإنتوا إيش راح تعملوا بها بعد كذا فخلاص
اشتروا رأسكم والله يعوض على أخوك
والحمد لله جات منهم عشان لا تحسي إنت بتأنيب ضمير إن دفعتي أخوك للطلاق
وبعد كذا أسألوا كثير عن العيلة والعادات قبل لا تكتبوا الكتاب
ويا ريت الإتفاق يكتب بعد كذا وأشرحوا للناس الوضع إللي مريتوا فيه
عشان لا يستغربوا تصرفكم
والله يعوضكم بالله أحسن منهم
والله انها مصيبة

المرأة المطلقة من حياة فاشلة إلى واقع مؤلم 2024.

الطلاق كلمة يصعب على كثير من الناس النطق بها أو حتى سماعها إذ أنها تشي بالكثير من الدلالات فهي تعني هدم أسرة وتعاسة أبناء ليس لهم من جريرة إلا أنهم ولدوا لوالدين استحالت بينهما العشرة ، كما أنها تعني أن هناك طرف ضعيف وهو المرأة التي يمثل لها الطلاق مرحلة جديدة من المعاناة ليس معروفا متى يمكن أن تتوقف.
فالطلاق بقدر ما يمثل للمرأة في لحظة شعورية معينة حالة من الخلاص من حياة زوجية فاشلة وهو حق منحه الله للزوج والزوجة على السواء إلا أنه في كثير من الأحيان وبكل أسف تستحيل حياة المرأة بعده بفترة زمنية طالت أو قصرت إلى شكل أسوأ من الإحباط والإخفاق نتيجة النظرة المجتمعية التي ابتعدت كثيرا عن التوجيهات الإسلامية فيما يخص المطلقة.
قرات تحقيقا متميزا في موقعوفاء لحقوق المرأة كانت هذه هي مقدمته وانصح بالاطلاع عليه لنعدل عن نظرتنا للمرأة المطلقة , ولنعمل على تعديل اسلوبنا معها ….
اتمنى من الجميع المشاركة بما يحبه في التعليقات , ودمتم بخير …

جزاك الله كل خير علي هذا الموضوع
المراة المطلقة وان كان سيي انفصالها ليست هي السبب فيه الا ان مجتمعنا ينظر لها علي انها السبب في هذابحجة ان امراءة لازم تصبر وتيجي علي نفسها وان الرجل رجل لازم تتحمل التصرفات ايا كانت ياريت المجتمع فعلا يغير هذه النظرة
فعلا مجتمعاتنا مجتمعات ذكورية بحتة ودااااااااائما الغلط على المرأة والأغلب ينظر إليها على أنها هى المخطئة وللأسف يطمع فيها كثير من الرجال بعد الطلاق لمجرد أنها حملت لقب مطلقة وأنا أتكلم عن تجربة عشتها وليس من المسلسلات أو من الأفلام للأسف المطلقة إمرأة مباااااااااااااااااحة حتى بين أرقى الأوساط العلمية والمثقفين … والله يحمينا جميعا

جزاكى الله الف خير

والله يحمى الجميع

إستبيان .زواج الأعزب من المطلقة 2024.

السلام عليكم حبيباتي مشكورات على الدخول
إبتداءا أرجو من المشرفة أن تضع شريط الإستبيان أوافق لا أوافق على زواج المطلقة من الأعزب لأني لا أعلم شلون أحط الشريط
أنا مطلقة و تقدملي واحد أعزب و محتارة أوافق أو لا
أنا طلقت ظلما و لساتني صغيرة و جميلة و أخلاقي عالية و متخرجة و فيا مميزات كثيرة تدفع الأعزب أنو يتقدملي
و بيني و بين نفسي أحس أني صحييح أستاهل واحد أعزب
بس المشكلة أخاف بعد مرو وقت يجي يوم ويعايرني أني مطلقة
و حتى إن هو ماقالها راح تقولها أمو أو أختو أو أحد من عايلتو
و أنا و الله ما عندي عقدة كلمة مطلقة لأنو العيب كان بزوجي طلقني لأنو نذل و حقير
بس رغم ثقتي بنفسي إلا أني عارفة أني شئت أم أبيت أنا م ط ل ق ة
ياريت تعطوني رايكم و الله محتارة و مو قادرة أقرر
حبيبتي استخيري وأنا برأيي ما في مشكلة والأيام كفيلة ترسملك حياة وأحلام مع هالشب المهم بعد الخطبة ما تنذكر القصة أبدا
الله يتمملك بالخير وينتقم من كل رجال ظالم بيخرب بيتو بطيشو وقلة عقلو

طالما انك صغيره وجميله وعلى خلق ودين وليس معك اطفال

فلا يمنع ابدا وربنا يعوضك عن الماضي والظلم

اختي لا تعكري صفوك بالتفكير في هذا الكلام

كيف ان زوجك هيعايرك وهو من اختارك بارادته وحتي لو قال لك

هتقولي لم اطلب منك ان تتزوجني انت من تقدمت لي

وممكن لما تجلسي معه تقولي له بصراحه انك تخافي ف يوم يعايرك

وهتسمعي منه ما يسرك وبالنسبه لاهله ما اظن احد هيقولك لك في وجهك

ولو قالوا من وراك ما يضرك كلامهم ابدا طالما مرتاحه مع زوجك

وما اظن ذلك هيحدث لانه لن يتقدم اليك الا اذا اهله موافقين يعني عارفين فلماذا هيعايروا

فقط اعملي استخاره وادعي كثيرا وتوكلي على الله ولا تفكري كلها ظنون

وفقك الله وعوضك خيرا وشرح صدرك اللهم امين

اقول استخيري ووافقي وربي يساهلك ان شاء الله
عالاقل انتي يجيك اعزب انا اختي عزباء يجيها مطلق ويجيها متزوج بعياله

احمدي ربك والعيب اذا مو منك فليش ترفضينه
واستخيري بالاول والاخير
والله يقدم اللي فيه الخير لك ولاختي يارب عاجلا غير اجلا

انا رأيي انه مادام الرجل على خلق فلا داعي لأي حساسية اخرى وبرأيي كمان انه الاثنين بكونو لأول مرة بيتزوجو وبكون في مشاكل على اشياء فاضية فبرأيي وافقي والله يوفقك ويهديه لكل خير ومدام في حب انسي اي شي تاني

لاكي كتبت بواسطة SALMADZ لاكي
السلام عليكم حبيباتي مشكورات على الدخول
إبتداءا أرجو من المشرفة أن تضع شريط الإستبيان أوافق لا أوافق على زواج المطلقة من الأعزب لأني لا أعلم شلون أحط الشريط
أنا مطلقة و تقدملي واحد أعزب و محتارة أوافق أو لا
أنا طلقت ظلما و لساتني صغيرة و جميلة و أخلاقي عالية و متخرجة و فيا مميزات كثيرة تدفع الأعزب أنو يتقدملي
و بيني و بين نفسي أحس أني صحييح أستاهل واحد أعزب
بس المشكلة أخاف بعد مرو وقت يجي يوم ويعايرني أني مطلقة
و حتى إن هو ماقالها راح تقولها أمو أو أختو أو أحد من عايلتو
و أنا و الله ما عندي عقدة كلمة مطلقة لأنو العيب كان بزوجي طلقني لأنو نذل و حقير
بس رغم ثقتي بنفسي إلا أني عارفة أني شئت أم أبيت أنا م ط ل ق ة
ياريت تعطوني رايكم و الله محتارة و مو قادرة أقرر

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اختي العزيزة الله يقدم لك كل الخير والفرح ويعوض عليك بالزوج الصالح الي يعرف قيمتك
هذا رد عل سريع لان مشغوله

شوفي انا اختي نفس الشي كانت صغيرة ونظلمت وقصه طويله مع زواجها واخر شي صار الطلاق
وما عاشت مع زوجها اقل م سنة بس اسمها صارت المطلقة
والحمدلله من فترة الله عوض عليها شاب اعزب وصغير وهو كان مقتنع بها جداا
والناس لازم تعرف وتتقي الله بالمطلاقات مو كلها زي بعض والكثيرات هم مظلومات
وطبعا حتى بالاول كانو اهل الشاب مو رضيانيين وقالت اختي مااريد مشاكل معاهم
بعدين اقتنعو وهم الي خطبوها وصار النصيب والحين الله عوض عليها وهي سعيدة معه والله يسعدك انت كمان ونفرح فيك
اهم شي يكون الشاب مقتنع وملتزم ويتقي الله حتى يحافظ عليك

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أختي العزيزة … SALMADZ

موضوعك يستحق النقاش بالفعل

بداية ,… لقد قمت بإضافة بيانات الاستفتاء .. و الله الموفق

مجتمعنا بكل أسف أحيانا تكون له نظرة قاصرة للأشياء
فتجده يرفض أن يتزوج الأعزب من مطلقة
بحكم أنها جربت حظها مرة .. اما هو فلا
و لأن اللوم كثيرا ما يقع على الزوجة في مسألة الطلاق
برغم أنها مسؤولية مشتركة و لا أحد يمكنه أن يقول غير ذلك

بالنسبة لتخوفك ..لا ألومك
و لكن لكل شيء مخرج بإذن الله

أولا ,,استخيري و لا تقدمي على شيء من خطوات الزواج
إلا و انت مرتاحة البال و منشرحة الصدر تماما لذلك

أيضا لا تتمموا شيئا أنت أو أهلك
إلا بعد أن يتم التعارف بينك و بين الشاب و أهله بشكل جيد
بحيث يعرفونك عن قرب و يتقدموا في طلبك للزواج
وهم مقتنعين تماما بحسن اختيار ولدهم لشريكة حياته

و هذا أمر ليس بالصعب طالما انك بكل هذه الصفات الرائعة
فبحسن أخلاقك و تهذبك ستحظين بقبولهم إن شاء الله
و قبل كل شيء بتسهيل رب العالمين

الزمي الاستغفار غاليتي و الدعاء في جوف الليل
أن ينير الله بصيرتك و أن يقدم لك ما فيه الخير

اختي والله انك قلبتي جرحي …..
لكن اقول لك اسخيري الله ثم اعلمي انة من حقك ان تعيشي حياتك ولماذا لاتتزوجي من اعزب وماذا يفرق بيننا نحن المطلقات وغيرنا وخاصة اذا لم يسبق لنا الانجاب ولم يكون التقصير منا والخطاء منا اختي لو انا مكانك ….
اول شيء راح اسال عن الشاب ثم استخير الله ثم فية نقطة مهمة جدا وهي بعد الزواج انشاء الله انتبهي تحسسي زوجك بالشيء هذا بالعكس هو رضيء وهو من طلب ودق الباب ولو كان فية ادن شك بعدم القناعة ماتقدم ….
اسال الله لك التوفيق والبركة وابعدي عنك هذة الشكوك وعززي الثقة في نفسة واجعلي من حولك يشعر بها ….لافرق بننا …………بالتوفيق …لانتسني من دعائك ………

حبيبة قلبي ربنا يتمملك على خير
ويجعلك نصيب طيب يعوضك خير في
النصيب الماضي
استخيري الله عزيزتي مرة ومرتين واكثر
واستميلي الى ما يقربه ربنا الى قلبك
فهو كله خير وحاولي ان تتقربي من ذلك العريس واهله
كويس لتكوني على معرفة مطلقة بينهم
مع ابداء ثقتك الطيبة بنفسك
وحاولي ان تكون شخصيتك تملئها الدبلوماسيه
واكثري من الدعاء والاستغفار وان شاء الله
سيهديك للطريق الصواب
ربنا معاكي

وعليكم السلام ورحمة الله

أختي SALMADZ
حيّاك الله
مثلما قالت الأخوات ،
تخوّفاتك في محلّها لأنّ المجتمع ينظر إلى المرأة المطلّقة نظرة سلبية
حتى إن كان العيب في طليقها،
لكن هذه الأحكام المسبقة تغلبها الأخلاق الحسنة
وكلّ المميزات الإيجابية التي تتحلّين بها .

أعرف مطلّقات تزوجن بعزّاب
وأنجبن وتعشن حياة مستقرة وناجحة .

استخيري أوّلا ، واحرصي على ألّا يتمّ الزواج
حتّى تتعرّفي جيدا على الخطيب وعائلته وتلمسي القبول ،
أمّا أن يعايرك بكونك مطلّقة فهذه النقطة يمكن أن تناقشيها معه ،
لأنّه ما دام اختارك فلا أعتقد أنّه يعايرك بوضعية أنت لست مسؤولة عنها .
إن كان ذا خلق ودين، ولمست القبول بعد الاستخارة فتوكّلي على الله .
يسّر الله أمورك .

((( .الرسائل المغلقة لاختي المطلقة .))) 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آسف اختي …..
نعم …….
انها رسالة محب من القلب…..
رسالة كتبتها بدمع عيني…….
ورعشة أنامل يدي…..
على صفحة خدي……
اقدمها لك اختي….
اختي ……..
انا لااريد ان انكأ لك جراحا
أوازيد في آلامك وهمومك
انا لااريد ابدا ان اشمت بك
فأنت اختي ……….اختي
اختي…
لن اتكلم معك في سبب طلاقك
ومن المسؤل عن ذلك الطلاق
ولن اتكلم معك في الماضي الزوجي
فنهاية وآخرالمطاف : انتي مطلقـة
انني اقدم رسائلي هذه اليك
هدية ونصيحة بين يديـك
لكي تقومي بها على قدميك
بإذن الله
انها رسائل تبدأ ……
منذ ان وصلت كلمة الطلاق الـى اذنيك
ومنذ ان اوضعتي ورقة الطلاق في يديك
اختي المطلقة……..
ماذا بعد الطلاق؟؟؟؟؟
الرسالة الاولى:
عندما يقع طلاقك فليكن اول ماتقوليه:
( إنا لله وإنا اليه راجعون اللهم اجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها )
نعم دموعك التي انهمرت …..
ونفسيتك التي تكدرت……..
والهم الذي ركبك……
والنصب الذي حل بك……
اجور حفت والتفت بك…..
لتزفك الى الدرجات العليا يوم ان تحتسبيها عند الله
ويوم ان تصبري على قضاء الله وحكم الله عزوجل
فوالله ………
لن يضيع اجر نصبك وشقاؤك وتعبك مع زوجك
اذا احتسبتي وطلبتي الاجر والمثوبة مـن ربـك
ولن تسود الحياة المستقبليه في عينيك
فقد طلبتي الخير بعد هذه المصيبة
مـن ربـك الذي بيـده كل شـئ
كم قائلة لهذه الكلمات……
سعدت في هذه الحياة……
كم من مرددة لها استقبلت حياتها……
بهمـة عاليه ونشاط متقد لايفتر……
محتسبة عند ربها عظيم الاجـر……
أخيرا اختي ……
اسمعي ماقالته امك ام المؤمنين ام سلمة رضي الله عنها:‏
‏( سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏ما من مسلم تصيبه مصيبة
فيقول ما أمره الله ‏‏إنا لله وإنا إليه راجعون ‏اللهم ‏‏ أجرني ‏ ‏في مصيبتي ‏ ‏وأخلف ‏ ‏لي خيرا منها
إلا أخلف الله له خيرا منها .
قالت فلما مات ‏ ‏أبو سلمة ‏ ‏قلت أي المسلمين خير من ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏أول بيت هاجر إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ثم إني قلتها فأخلف الله لي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم …) رواه مسلم
فهيا رددي معي :
( انا لله وانا اليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها )
اختي…….
كوني معي في الرسالة الثانية بإذن الله

المرسل :
اخوك
حلال العقد

مشكور اخوي الدكتور حلال العقد

اسأل الله بأن يحفظ لنا ازوجنا ويثبتهم النا ويكونوا ازواجنا في الدنيا والاخره ويبارك الله فيهم ويخليهم النا

قولوا آآآآآآآآآآآمين

الله يعين كل مطلقه ويوفقها ويرزقها الزوج الصالح والخير والطيب
ويذكرن هذا الدعاء
( انا لله وانا اليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها )

جزاك الله خيرا اختنا الفاضلة ام بسملة
واستجاب الله دعاءك وبورك فيك

اخوك
حلال العقد

الرسالة الثانية…….
نعم ….اليك اختي رسالتي الثانية :
اختاااه…….
( طلاقك لايجيز لك انطلاق لسانك )
كم من السباب والشتام……..
كم من فضائح ذاعت وانتشرت……..
كم من اسرار اظهرت…..
كم من غيبة انطلقت…..
كم من تشفٍ وظلمٍ حصل
أكل ذلك لان الانسان طلق؟؟
وهل المظلوم يجوز له شرعا ذلك؟؟
انما جاز له الجهر بالسوء عند من يأخذ له حقه!!!
لا عند الداخل والخارج وفي كل الحال ومقال!!!!!!
اختاااه…..
ان كلمة يقولها الانسان لايلقي لها بال من سخط الله
تهوي به في جهنم سبعين خريفا…..
فهل يعقل ان نخسر حياتنا الزوجية
ونخسر ايضا حياتنا الاخرويه؟؟؟
اختاااه….
اسمعي ماقاله لك ربك بعد طلاقك :
( ولاتنسوا الفضل بينكم )
لاتنسي معروفه وجميله
في ظلام همومك ومصيبتك
اختااااه…
ثم لمن تبث الهموم والشكوى؟؟؟؟
لأناس يعاتبون او يشمتون؟؟؟
او ناصحون لكن لايقدمون او يؤخرون؟؟؟
أليس الله هو أولى من تبث إليه الشكوى
كلامك ودعاؤك معه اجور وعبادة
وحاجاتك مقضية وزيادة…..
فاحفظي لسانك عن منكر القول…
وناجي ربك واستأنسي به في ظلمة الليل…..

المرسل:
اخوك
حلال العقد

أخي حلال العقد00 سلمت يمينك على ما خطته00

فعلاً كلام اكثر من رائع وتحتاجه اي مطلقة 00

وكم من مطلقة تحتاج إلى هذه الكلمات تصب في اذنيها بعد سماع كلمة الطلاقsid

بارك الله فيك 0

جزيت خيرا ووفت الى قول الصواب ،
كلام ناصح ليس فية عتاب ،
فإن اخذت الأخوات به كان خيرا ، وإلا فهو مر السحاب ،
نسال الله ان يجبر خاطر المسلمات وكل مصاب .
اخي حلا ل العقد لاكي إن كلامك ليريح القلب ويسعدالخاطر . وينير الصدر .
———- وكم من مصيبه من مصائب الدهر لو غن الإنسان تعامل معها بكل إحتساب الله ورجأ من الله واتبع كلماتك المضيئه لأنارت البصر والبصيره فجزاك الله خيرا ……………..
وهل للعمر بقيه ينهي اللسان ا سيه
فذاك همي الله اليوم ينهي ضعفي .
لاكي
شكرا لك اختي الفاضلة اوراق الزيتون واستجاب الله دعائك وبارك فيك
============
شكرا لك اختي سحابة فجر
وابشري لايجمع الله على عبد عسرين
وماضاقت بعبد الاجاءه الفرج يركض اليه

اخوكم
حلال العقد

الرسالة الثالثة….
إاليك يااختي الغالية …..
لازلت اكتب رسائلي …….
فأرعني سمعك ……
وارمقي احرفي …….
بعينك التي احرقها دمعك…..
رسالتي الثالثة عنوانها :
( بعدك عن ربك لا زوجك هو خسرانك الحقيقي )
نعم اختي ……
ان خسرتي زوجا …….فالازواج غيره كثير….
وان خسرتي حياة زوجية …فالقادمات اسعـد….
وان خسرتي بيتا ……فالبيوت كثيرة تتجـدد….
وان خسرتي عشرة ومحبة ….ربحتي غيرها وربما اجمـل منها….
لكن صدقيني اختي خسرانك الحقيقي هو بعدك عن ربك ومولاك…..
فكل شئ منه عوض وبديل……
اما الله فمامنه عـوض ابدا……
ان كان الناس قد احبوك …وانتي على معصيته……
فثقي تماما لن ينفعوك بل هم اعداؤك بين يـده……
وان كان لك اسرة وبيت ….ولكن قلبك عن الله ميت…….
فأي حياة هذه التي تعيشينها وأي اسرة هذه تكونينها…….؟؟
اختااااه…..
اذا كان الحبل الذي بينك وبين ربك ممــدود وموصول……
فمهما تقطعت حبالك مع الناس فإن الله يوصلك ولايخذلك……
وان فزتي مع ربك بالمحبة والرضا وعـدم السخط عليك……
فاحمدي الله وقولي : ( إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي )..
اختااااه….
اذا كنتي مع الله فاعلمي ان معـك كل شئ……
واعلمي انه سيعوضك خيرا مما اخذ منك…….
فاشددي يديكِ بحبل الله معتصما……
فإنه الركــن ان خانتك أركانُ……

رزقنا الله حسن القــول والفعال…
واكرمنا بعظيم الفضل والوصال….

المرسل:
اخوك
حلال العقد

كلام سليم وحكيم جزاك الله خير اخوي الدكتور حلال العقد

اذا كان الحبل الذي بينك وبين ربك ممــدود وموصول……
فمهما تقطعت حبالك مع الناس فإن الله يوصلك ولايخذلك……
وان فزتي مع ربك بالمحبة والرضا وعـدم السخط عليك……
فاحمدي الله وقولي : ( إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي )..

اذا كنتي مع الله فاعلمي ان معـك كل شئ……
واعلمي انه سيعوضك خيرا مما اخذ منك…….
فاشددي يديكِ بحبل الله معتصما……

المطلقة 3×3 2024.

هذا طبق حلى يسمونه حلى المطلقة لان المقادير تحتوي على 3×3 والان يلا معي نعملها مع بعض
المقادير :
3علب قشطه
3اكياس دريم ويب
3ملاعق طعام حليب بودره
3اكواب ماء من علبة القشطه
ذرة سكر
الطريقة:
تخلط جميع المقادير في الخلاط ثم توضع في اناء على نار هاديا حتى تظهر فقاعات من الاطراف
ثم يرفع ويوضع عسل الكراميل في اناء التحضير ويسكب عليه الخليط السابق ويوضع في الثلاجه حتى يتماسك ثم يقلب.
يارب تنال اعجابكم
مع تحياتيلاكي
تسلم ايدك ان شاء الله على هذا الحلى مبين طعمه لذيذ جدا
تسلم الايادي على الحلى الغريب والسهل…….
كيف 3 أكواب ماء من علبة القشطة ما فهمتها و و أكياس الدريم وب كبيرة أم صغيرة
مع الشكر الجزيل
اي 3اكواب ماء من علبة القشطه يعني ناخذ علبة القشطة بعد تفريقها ونسكب فيها الماء
واكياس الدريم ويب صغيرة
واتمنى ان اكون فسرت الطريقه جيدا
بالهناءوالعافيه

ارفعي رأسك أختي المطلقة . 2024.

ندمت ندامة الكسعي لما … غـدت مني مطلقة نوار

وأي النساء مثل نوار حتى يندم الكسعي على طلاقها .
لا شك ان هذه المرأة التي يرى زوجها طلاقه لها بسبب تخبط عقله قد بلغت مبلغاً عظيماً عند الزوج….
ولكن أين هو الزوج الذي يقدر الجواهر حين امتلاكها حتى لا يبكي على فقدها ألماً وحسرة . إن بعض الأزواج – وليس دفاعاً عن المرأة –عقله صغير ولم يعرف بعد التعامل مع زوجته ، فيتصور أن الزواج يعني العيش السعيد في كل وقت وحين ، لا يمسه فيه نصب ولا كدر.فما أن تهب ريح ضعيفة على حصن الزوجية الا قطع أواصر هذه العلاقة الحميمة بطلاق امرأته .
نعم ، إن الكثير من الزوجات سيئات الطبع بسبب المدنية الغربية التي أطلقت الحرية الزائفة لكثير من النساء وجعلتهن يتبجحن على أزواجهن، وهذا الصنف قد لا يكون له علاج إلا الطلاق- بعد اسفتراغ الالوسع في علاج الخطأ وهذا الصنف ليس جديرا بأن تأسف على فراقه، بل إن فراقه غنيمة على حد قول القائل :

ظعنت أمامه بالطلاق..ونجوت من غل الوثاق
بانت فلم يألم لــــها قلبي ولـم تدمـع مـآقـي
ودواء مـا لا تشتـهيه النفس تعجيل الفراق
والعيش ليس بطيب بين اثنين مـن غير اتفاق
لــو لم أرح بفراقـهـا..لأرحت نفسي بالإبــاق

ولكن الخطأ الفادح ، التسرع بالطلاق بحيث يتصور أنه لا علاج إلا هو .
قلة الخبرة عند الأزواج سبب رئيسي في وقوع الطلاق، ولكن انظر إلى ضياع الأطفال الصغار وتقطع قلوبهم وتشتت أفكارهم، ففي كل وادٍ يعيش منهم طرف ولا يدرون كيف يلمون شعثهم.
والمصيبة الكبرى عندما تطلق امرأة قليل مثيلاتها، لا يجاري وصفها الذهب، جمعت من الأوصاف ما حسن، ومن الذكر أطيبه؛ لا يسمع لها همس بسوء، ولا كلمة ريبة، تُشترى بأعظم الأثمان عند من يثمن؛جمعت ( دينا ودنيا ..) فكيف يفرط بمثل هذه ؟!
وهل من العقل التفريط بمثل هذه من أجل وشاية حاسد،أو من أجل (طبخة طعام..) أو كلمة خرجت من دون قصد؟!
أيها العقلاء…
لو كان لأحدكم صديق سافر معه مدة شهر هل يتصور أنه لن يحدث بينهما سوء تفاهم؟ فكيف بامرأة تعيش معك عمرا، أو رجلا يعيش معك عمرا، هل تريد منزهة عن الخطأ؛أو تريدين معصوما من الزلل.
ولا أعني بهذا الكلام أن يكون الرجل ( اسم رجل دون محتوى ؟!) فيترك الحبل على قاربه، فتفعل ما تشاء، وتخرج متى تشاء ، دون حساب، لاأعني هذا أبداً، فمثل هذا الصنف من الرجال!! ليس بكفء أن تزوجه ابنتك أو قريبتك لأنه ضائع وسيضيعها وربما تفقد عنده ما حفظته عند أهلها عمرا!!
ثم كفوا عن تلك النظرة القاتمة للمطلقة، وكانها متهمة أو جاءت برزية أو عار، فهذا قدر الله الذي لا راد لحكمه وقضائه، وكم من مطلقة طلقت بسبب فساد زوج أو انحرافه، إما أن يكون مدمنا أو سكيرا أو منحرفا أخلاقيا؛ أو كافرا بالله العظيم لا يصلي ولا يصوم ولا يحرم حراما ولا يحل حلالا، وربما شعرت أنها ستنتقل إلى عالم ( الساقطات..) إن استمرت معه فهربت بعفتها، فمثل هذه.. هل من الانصاف أن ينظر إليها نظرة ازدراء أليس الأحرى أن ينظر إليها أنها تاج يرفع على رأس الشرفاء؟!!
فبدلا من توجيه سهامك لهذا الصنف الطاهر من المطلقات ( تقدم لزواجها فهي كنز حري أن يظفر به..)
قال صلى الله عليه وسلم :"إن من سعادة ابن آدم ثلاث: المرأة الصالحة والمنزل الصالح والمركب الصالح".
فيا أيتها العفيفة … صبرا واحتسابا .. فإنه عما قريب ستظهر شمس الأمل وينبلج نور الصباح وتتبدد غيوم الأكدار" ومن يستغن يغنه الله، ومن يستعفف يعفه الله، ومن يتصبر يصبره الله".
ولا تحملنك هموم الوحدة على الضجر فإن مع العسر يسرا.

** أظن أن هذه الكلمات من أخ فاضل كتبها رأيتها تستحق الوقوف الجاد وخاصة من بعض أولئك الذين أصبحوا لا يعطون الحياة الأسرية حقها فليتهم يعتبرون ويتعظون ويعودون …

ثبت من خلال التجارب أن المطلقة تنجح نجاحا عجيبا في زواجها الثاني دون منافس

_

ارفعي رأسك أختي المطلقة …

ومن يقول ان المطلقه موطيه راسها؟؟؟؟
الطلاق مش عيب ولا حرام
مشكور اخوي عالموضوع

جزاكم الله خيرا على متابعتكم وتشجيعكم

وفقكم الله

اخوكم

ابو عمر